بِســْـمِ الله الْرَّحْمـَــنْ الْرَّحِيـــمْ
ْاللهم صل على محمد وآل محمد
🔹قال الإمام الصادق (عليهِ السلام) مَن أحبّ أن يخفّف الله عزّ وجلّ عنه سكرات الموت ، فليكن لقرابته وصولا ، وبوالديه بارّاً ، فإذا كان كذلك ، هوّن الله عليه سكرات الموت ، ولم يصبه في حياته فقرٌ أبداً.
📚المصدر (أمالي الصدوق ص234)
🔸قُلت للإمام الباقر (عليهِ السلام) هل يجزي الولد والده؟..فقال (ع): ليس له جزاءٌ إلاّ في خصلتين:أن يكون الوالد مملوكاً فيشتريه ابنه فيعتقه ، أو يكون عليه دينٌ فيقضيه عنه.
📚المصدر (أمالي الصدوق ص277)
🔹سألتُ الإمام الكاظم(عليهِ السلام) عن رجل مسلم وأبواه كافران ، هل يصلح أن يستغفر لهما في الصلاة؟ قال (ع):إن كان فارقهما وهو صغير ، لا يدري أسلما أم لا؟..فلا بأس ، وإن عرف كفرهما فلا يستغفر لهما ، وإن لم يعرف فليدْع لهما.
📚المصدر (قرب الإسناد ص120)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
✨ﺻَﻠَﻮَﺍﺕُ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭَﺻَﻠَﻮَﺍﺕُ ﻣَﻼﺋِﻜَﺘِﻪِ ﻭَﺃَﻧْﺒِﻴَﺎﺋِﻪِ ﻭَﺭُﺳُﻠِﻪِ ﻭَﺟَﻤِﻴﻊِ ﺧَﻠْﻘِﻪِ ﻋَﻠَﻰ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻭَﺁﻝِ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ، ﻭَﺍﻟﺴَّﻼﻡُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻭَﺭَﺣْﻤَﺔُ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭَﺑَﺮَﻛَﺎﺗُﻪ✨
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
ْاللهم صل على محمد وآل محمد
🔹قال الإمام الصادق (عليهِ السلام) مَن أحبّ أن يخفّف الله عزّ وجلّ عنه سكرات الموت ، فليكن لقرابته وصولا ، وبوالديه بارّاً ، فإذا كان كذلك ، هوّن الله عليه سكرات الموت ، ولم يصبه في حياته فقرٌ أبداً.
📚المصدر (أمالي الصدوق ص234)
🔸قُلت للإمام الباقر (عليهِ السلام) هل يجزي الولد والده؟..فقال (ع): ليس له جزاءٌ إلاّ في خصلتين:أن يكون الوالد مملوكاً فيشتريه ابنه فيعتقه ، أو يكون عليه دينٌ فيقضيه عنه.
📚المصدر (أمالي الصدوق ص277)
🔹سألتُ الإمام الكاظم(عليهِ السلام) عن رجل مسلم وأبواه كافران ، هل يصلح أن يستغفر لهما في الصلاة؟ قال (ع):إن كان فارقهما وهو صغير ، لا يدري أسلما أم لا؟..فلا بأس ، وإن عرف كفرهما فلا يستغفر لهما ، وإن لم يعرف فليدْع لهما.
📚المصدر (قرب الإسناد ص120)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
✨ﺻَﻠَﻮَﺍﺕُ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭَﺻَﻠَﻮَﺍﺕُ ﻣَﻼﺋِﻜَﺘِﻪِ ﻭَﺃَﻧْﺒِﻴَﺎﺋِﻪِ ﻭَﺭُﺳُﻠِﻪِ ﻭَﺟَﻤِﻴﻊِ ﺧَﻠْﻘِﻪِ ﻋَﻠَﻰ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻭَﺁﻝِ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ، ﻭَﺍﻟﺴَّﻼﻡُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻭَﺭَﺣْﻤَﺔُ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭَﺑَﺮَﻛَﺎﺗُﻪ✨
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
تعليق