وأمّا أعمال يوم النّيروز فهي ما علّمها الصّادق (عليه السلام) مُعلّى بن خنيس قال :
اذا كان يوم النّيروز فاغتسل والبس ثيابك وتطيّب بأطيب طيبك وتكون ذلك اليوم صائماً فاذا صلّيت النّوافل والظّهر والعصر
فصلّ بعد ذلك أربع ركعات أي بسلامين
يقرأ في أوّل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرّات اِنّا اَنْزَلْناهُ
وفي الثّانية فاتحة الكتاب وعشر مرّات قُلْ يا اَيُّها الْكافِرُونَ
وفي الثّالثة فاتحة الكتاب وعشر مرّات قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ
وفي الرّابعة فاتحة الكتاب وعشر مرّات قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَقُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النّاسِ
وتسجد بعد فراغك من الرّكعات فتقول :
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الأَوْصِيآءِ الْمَرْضِيِّينَ وَعَلى جَمِيعِ اَنْبِيآئِكَ وَرُسُلِكَ بِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ وَبارِكَ عَلَيْهِمْ بِاَفْضَلِ بَرَكاتِكَ وَصَلِّ عَلى اَرْواحِهِمْ وَاَجْسادِهِمْ اَللّهُمَّ بارِكْ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَبارِكْ لَنا فى يَوْمِنا هذَا الَّذى فَضَّلْتَهُ وَكَرَّمْتَهُ وَشَرَّفْتَهُ وَعَظَّمْتَ خَطَرَهُ اَللّهُمَّ بارِكْ لى فيما اَنْعَمْتَ بِهِ عَلَىَّ حَتّى لا اَشْكُرَ اَحَداً غَيْرَكَ وَوَسِّعْ عَلَىَّ فى رِزْقِى يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ اَللّهُمَّ ما غابَ عَنّى فَلا يَغيبَنَّ عَنّى عَوْنُكَ وَحِفْظُكَ وَما فَقَدْتُ مِنْ شَىْء فَلا تُفْقِدْنِي عَوْنَكَ عَلَيْهِ حَتّى لا اَتَكَلَّفَ ما لا اَحْتاجُ اِلَيْهِ يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ .
يغفر لك ذنوب خمسين سنة وتكثر من قولك يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ .
اذا كان يوم النّيروز فاغتسل والبس ثيابك وتطيّب بأطيب طيبك وتكون ذلك اليوم صائماً فاذا صلّيت النّوافل والظّهر والعصر
فصلّ بعد ذلك أربع ركعات أي بسلامين
يقرأ في أوّل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرّات اِنّا اَنْزَلْناهُ
وفي الثّانية فاتحة الكتاب وعشر مرّات قُلْ يا اَيُّها الْكافِرُونَ
وفي الثّالثة فاتحة الكتاب وعشر مرّات قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ
وفي الرّابعة فاتحة الكتاب وعشر مرّات قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَقُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النّاسِ
وتسجد بعد فراغك من الرّكعات فتقول :
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الأَوْصِيآءِ الْمَرْضِيِّينَ وَعَلى جَمِيعِ اَنْبِيآئِكَ وَرُسُلِكَ بِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ وَبارِكَ عَلَيْهِمْ بِاَفْضَلِ بَرَكاتِكَ وَصَلِّ عَلى اَرْواحِهِمْ وَاَجْسادِهِمْ اَللّهُمَّ بارِكْ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَبارِكْ لَنا فى يَوْمِنا هذَا الَّذى فَضَّلْتَهُ وَكَرَّمْتَهُ وَشَرَّفْتَهُ وَعَظَّمْتَ خَطَرَهُ اَللّهُمَّ بارِكْ لى فيما اَنْعَمْتَ بِهِ عَلَىَّ حَتّى لا اَشْكُرَ اَحَداً غَيْرَكَ وَوَسِّعْ عَلَىَّ فى رِزْقِى يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ اَللّهُمَّ ما غابَ عَنّى فَلا يَغيبَنَّ عَنّى عَوْنُكَ وَحِفْظُكَ وَما فَقَدْتُ مِنْ شَىْء فَلا تُفْقِدْنِي عَوْنَكَ عَلَيْهِ حَتّى لا اَتَكَلَّفَ ما لا اَحْتاجُ اِلَيْهِ يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ .
يغفر لك ذنوب خمسين سنة وتكثر من قولك يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ .
مفاتيح الجنان - ( ص 367)
نـــســـــألـــــكـــــم الـــــــــــدعــــــــــــاء
تعليق