قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
« اشقى الناس الملوك ، وأمقت الناس المتكبر وأذل الناس من أهان الناس »
مشكاة الانوار - (ج 1 / ص 173)
« اشقى الناس الملوك ، وأمقت الناس المتكبر وأذل الناس من أهان الناس »
مشكاة الانوار - (ج 1 / ص 173)
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
«أعبد الناس من أقام الفرائض ، وأزهد الناس من اجتنب المحارم ،
وأسخى الناس من أدى زكاة ماله ، وأتقى الناس من قال الحق فيما له وعليه ،
وأعدل الناس من رضي للناس ما يرضى لنفسه وكره لهم ما يكره لنفسه ،
وأكيس الناس من كان اشد الناس ذكراً للموت ،
وأغبط الناس من كان في التراب في أمن من العذاب يرجو الثواب ،
وأغفل الناس من لم يتّعظ بتغيّر الدنيا من حال إلى حال ،
وأعظم الناس في الدنيا خطراً من لم يجعل للدنيا عنده خطراً،
وأعلم الناس من جمع علم الناس إلى علمه ،
وأشجع الناس من غلب هواه ، وأكثر الناس قيمة أغزرهم علماً،
وأقل الناس لذة الحسود، وأقل الناس راحة البخيل ،
وأبخل الناس من بخل بما افترض الله عز وجل عليه ،
وأولى الناس بالحق أعلمهم به ، وأقل الناس حرمة الفاسق ،
وأقل الناس وفاءً الملوك ، وأفقر الناس الطَمِعُ ،
وأغنى الناس من لم يكن للحرص أسيراً، وأكرم الناس أتقاهم ،
وأعظم الناس قدراً من ترك مالا يعنيه ، وأورع الناس من ترك المراء وإن كان محقاً،
وأقلّ الناس مروءة من كان كاذباً، وأمقت الناس المتكبّر، وأشد الناس اجتهاداً من ترك الذنوب ،
وأسعد الناس من خالط كرام الناس ، وأغفل الناس أشدّهم تهمة للناس ،
وأولى الناس بالتهمة من جالس أهل التهمة، وأظلم الناس من قتل غير قاتله أوضرب غير ضاربه ،
وأولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة، وأحقّ الناس بالذم السفيه المغتاب ،
وأذلّ الناس من أهان الناس ، وأحزم الناس أكظمهم للغيض،
وأصلح الناس أصلحهم للناس ، وخير الناس من انتفع به الناس ».
أعلام الدين في صفات المؤمنين - (ج 19 / ص 13)
«أعبد الناس من أقام الفرائض ، وأزهد الناس من اجتنب المحارم ،
وأسخى الناس من أدى زكاة ماله ، وأتقى الناس من قال الحق فيما له وعليه ،
وأعدل الناس من رضي للناس ما يرضى لنفسه وكره لهم ما يكره لنفسه ،
وأكيس الناس من كان اشد الناس ذكراً للموت ،
وأغبط الناس من كان في التراب في أمن من العذاب يرجو الثواب ،
وأغفل الناس من لم يتّعظ بتغيّر الدنيا من حال إلى حال ،
وأعظم الناس في الدنيا خطراً من لم يجعل للدنيا عنده خطراً،
وأعلم الناس من جمع علم الناس إلى علمه ،
وأشجع الناس من غلب هواه ، وأكثر الناس قيمة أغزرهم علماً،
وأقل الناس لذة الحسود، وأقل الناس راحة البخيل ،
وأبخل الناس من بخل بما افترض الله عز وجل عليه ،
وأولى الناس بالحق أعلمهم به ، وأقل الناس حرمة الفاسق ،
وأقل الناس وفاءً الملوك ، وأفقر الناس الطَمِعُ ،
وأغنى الناس من لم يكن للحرص أسيراً، وأكرم الناس أتقاهم ،
وأعظم الناس قدراً من ترك مالا يعنيه ، وأورع الناس من ترك المراء وإن كان محقاً،
وأقلّ الناس مروءة من كان كاذباً، وأمقت الناس المتكبّر، وأشد الناس اجتهاداً من ترك الذنوب ،
وأسعد الناس من خالط كرام الناس ، وأغفل الناس أشدّهم تهمة للناس ،
وأولى الناس بالتهمة من جالس أهل التهمة، وأظلم الناس من قتل غير قاتله أوضرب غير ضاربه ،
وأولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة، وأحقّ الناس بالذم السفيه المغتاب ،
وأذلّ الناس من أهان الناس ، وأحزم الناس أكظمهم للغيض،
وأصلح الناس أصلحهم للناس ، وخير الناس من انتفع به الناس ».
أعلام الدين في صفات المؤمنين - (ج 19 / ص 13)
تعليق