عَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ أَنَّهُ قَالَ:
إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى نَصَبَ فِي اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ مَلَكاً يُقَالُ لَهُ اَلدَّاعِي فَإِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَجَبٍ يُنَادِي [نادى] ذَلِكَ اَلْمَلَكُ كُلَّ لَيْلَةٍ مِنْهُ إِلَى اَلصَّبَاحِ:
طُوبَى لِلذَّاكِرِينَ طُوبَى لِلطَّائِعِينَ وَيَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَى أَنَا جَلِيسُ مَنْ جَالَسَنِي وَمُطِيعُ مَنْ أَطَاعَنِي وَغَافِرُ مَنِ أسْتَغْفَرَنِي اَلشَّهْرُ شَهْرِي وَاَلْعَبْدُ عَبْدِي وَاَلرَّحْمَةُ رَحْمَتِي فَمَنْ دَعَانِي فِي هَذَا اَلشَّهْرِ أَجَبْتُهُ وَمَنْ سَأَلَنِي أَعْطَيْتُهُ وَمَنِ اِسْتَهْدَانِي هَدَيْتُهُ وَجَعَلْتُ هَذَا اَلشَّهْرَ حَبْلاً بَيْنِي وَبَيْنَ عِبَادِي فَمَنِ اِعْتَصَمَ بِهِ وَصَلَ إِلَيَّ.
إقبال الأعمال ، ج 2 ، ص 628.
إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى نَصَبَ فِي اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ مَلَكاً يُقَالُ لَهُ اَلدَّاعِي فَإِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَجَبٍ يُنَادِي [نادى] ذَلِكَ اَلْمَلَكُ كُلَّ لَيْلَةٍ مِنْهُ إِلَى اَلصَّبَاحِ:
طُوبَى لِلذَّاكِرِينَ طُوبَى لِلطَّائِعِينَ وَيَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَى أَنَا جَلِيسُ مَنْ جَالَسَنِي وَمُطِيعُ مَنْ أَطَاعَنِي وَغَافِرُ مَنِ أسْتَغْفَرَنِي اَلشَّهْرُ شَهْرِي وَاَلْعَبْدُ عَبْدِي وَاَلرَّحْمَةُ رَحْمَتِي فَمَنْ دَعَانِي فِي هَذَا اَلشَّهْرِ أَجَبْتُهُ وَمَنْ سَأَلَنِي أَعْطَيْتُهُ وَمَنِ اِسْتَهْدَانِي هَدَيْتُهُ وَجَعَلْتُ هَذَا اَلشَّهْرَ حَبْلاً بَيْنِي وَبَيْنَ عِبَادِي فَمَنِ اِعْتَصَمَ بِهِ وَصَلَ إِلَيَّ.
إقبال الأعمال ، ج 2 ، ص 628.
تعليق