أخرج الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 15 ص 578 رقم الترجمة :
349 - ابن أبي دارم * الامام الحافظ الفاضل، أبو بكر أحمد بن محمد السري بن يحيى بن
لسري بن أبي دارم، التميمي الكوفي الشيعي، محدث الكوفة.
سمع إبراهيم بن عبد الله العبسي القصار، وأحمد بن موسى الحمار، وموسى بن هارون، ومحمد بن عبد الله مطينا، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وعدة.
حدث عنه: الحاكم، وأبو بكر بن مردويه، ويحيى بن إبراهيم المزكي، وأبو الحسن بن الحمامي، والقاضي أبو بكر الحيري، وآخرون.
كان موصوفا بالحفظ والمعرفة إلا أنه يترفض، قد ألف في الحط على بعض الصحابة، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل.
ومن عالي ما وقع لي منه: أخبرنا الحسن بن علي، أخبرنا جعفر بن منير، أخبرنا أبو طاهر السلفي، أخبرنا القاسم بن الفضل، أخبرنا أبو زكريا المزكي، أخبرنا أبو بكر بن أبي دارم - بالكوفة - حدثنا أحمد بن موسى بن إسحاق، حدثنا أبو نعيم، عن زكريا، عن الشعبي، سمعت النعمان بن بشير يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس.
من ترك الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات، وقع في الحرام كالراعي إلى جنب الحمى، يوشك أن يواقعه " .
الحديث.
متفق عليه.
لسري بن أبي دارم، التميمي الكوفي الشيعي، محدث الكوفة.
سمع إبراهيم بن عبد الله العبسي القصار، وأحمد بن موسى الحمار، وموسى بن هارون، ومحمد بن عبد الله مطينا، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وعدة.
حدث عنه: الحاكم، وأبو بكر بن مردويه، ويحيى بن إبراهيم المزكي، وأبو الحسن بن الحمامي، والقاضي أبو بكر الحيري، وآخرون.
كان موصوفا بالحفظ والمعرفة إلا أنه يترفض، قد ألف في الحط على بعض الصحابة، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل.
ومن عالي ما وقع لي منه: أخبرنا الحسن بن علي، أخبرنا جعفر بن منير، أخبرنا أبو طاهر السلفي، أخبرنا القاسم بن الفضل، أخبرنا أبو زكريا المزكي، أخبرنا أبو بكر بن أبي دارم - بالكوفة - حدثنا أحمد بن موسى بن إسحاق، حدثنا أبو نعيم، عن زكريا، عن الشعبي، سمعت النعمان بن بشير يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس.
من ترك الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات، وقع في الحرام كالراعي إلى جنب الحمى، يوشك أن يواقعه " .
الحديث.
متفق عليه.
وقال ابن حجر في لسان الميزان ج 1 ص 111 :
وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته: كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن. وفي خبر آخر في قوله تعالى: " وجاء فرعون " سورة الحاقة الآية:9 عمر ومن قبله أبو بكر والمؤتفكات عائشة وحفصة فوافقته على ذلك ثم إنه حين أذن الناس بهذا الأذان المحدث وضع حديثاً متنه " تخرج نار من قعر عدن تلتقط مبغضي آل محمد " ووافقته عليه وجاءني ابن سعيد في أمر هذا الحديث فسألني وكبر عليه وأكثر الذكر له بكل قبيح تركت حديثه وأخرجت عن يدي ما كتبته عنه ويحتجون به في الأذان زعم أنه سمع بن هارون عن الحماني عن أبي بكر بن عياش عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي محذورة رضي الله عنه قال: كنت غلاماً فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " اجعل في آخر أذانك حي على خير العمل " .
349 - ابن أبي دارم * الامام الحافظ الفاضل، أبو بكر أحمد بن محمد السري بن يحيى بن
لسري بن أبي دارم، التميمي الكوفي الشيعي، محدث الكوفة.
سمع إبراهيم بن عبد الله العبسي القصار، وأحمد بن موسى الحمار، وموسى بن هارون، ومحمد بن عبد الله مطينا، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وعدة.
حدث عنه: الحاكم، وأبو بكر بن مردويه، ويحيى بن إبراهيم المزكي، وأبو الحسن بن الحمامي، والقاضي أبو بكر الحيري، وآخرون.
كان موصوفا بالحفظ والمعرفة إلا أنه يترفض، قد ألف في الحط على بعض الصحابة، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل.
ومن عالي ما وقع لي منه: أخبرنا الحسن بن علي، أخبرنا جعفر بن منير، أخبرنا أبو طاهر السلفي، أخبرنا القاسم بن الفضل، أخبرنا أبو زكريا المزكي، أخبرنا أبو بكر بن أبي دارم - بالكوفة - حدثنا أحمد بن موسى بن إسحاق، حدثنا أبو نعيم، عن زكريا، عن الشعبي، سمعت النعمان بن بشير يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس.
من ترك الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات، وقع في الحرام كالراعي إلى جنب الحمى، يوشك أن يواقعه " .
الحديث.
متفق عليه.
لسري بن أبي دارم، التميمي الكوفي الشيعي، محدث الكوفة.
سمع إبراهيم بن عبد الله العبسي القصار، وأحمد بن موسى الحمار، وموسى بن هارون، ومحمد بن عبد الله مطينا، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وعدة.
حدث عنه: الحاكم، وأبو بكر بن مردويه، ويحيى بن إبراهيم المزكي، وأبو الحسن بن الحمامي، والقاضي أبو بكر الحيري، وآخرون.
كان موصوفا بالحفظ والمعرفة إلا أنه يترفض، قد ألف في الحط على بعض الصحابة، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل.
ومن عالي ما وقع لي منه: أخبرنا الحسن بن علي، أخبرنا جعفر بن منير، أخبرنا أبو طاهر السلفي، أخبرنا القاسم بن الفضل، أخبرنا أبو زكريا المزكي، أخبرنا أبو بكر بن أبي دارم - بالكوفة - حدثنا أحمد بن موسى بن إسحاق، حدثنا أبو نعيم، عن زكريا، عن الشعبي، سمعت النعمان بن بشير يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس.
من ترك الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات، وقع في الحرام كالراعي إلى جنب الحمى، يوشك أن يواقعه " .
الحديث.
متفق عليه.
وقال ابن حجر في لسان الميزان ج 1 ص 111 :
وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته: كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن. وفي خبر آخر في قوله تعالى: " وجاء فرعون " سورة الحاقة الآية:9 عمر ومن قبله أبو بكر والمؤتفكات عائشة وحفصة فوافقته على ذلك ثم إنه حين أذن الناس بهذا الأذان المحدث وضع حديثاً متنه " تخرج نار من قعر عدن تلتقط مبغضي آل محمد " ووافقته عليه وجاءني ابن سعيد في أمر هذا الحديث فسألني وكبر عليه وأكثر الذكر له بكل قبيح تركت حديثه وأخرجت عن يدي ما كتبته عنه ويحتجون به في الأذان زعم أنه سمع بن هارون عن الحماني عن أبي بكر بن عياش عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي محذورة رضي الله عنه قال: كنت غلاماً فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " اجعل في آخر أذانك حي على خير العمل " .
تعليق