إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 87

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور برنامج منتدى الكفيل 87

    ((ذكرى تأسيس اذاعة الكفيل ))

    اللهم صل على محمد وال محمد


    بعد ان كنا مع اعياد الاضحى والغدير سنبقى ونكون مع

    عيد وبهجة اخرى هي فرحة ولادة وتاسيس

    اذاعتنا الغراء

    واحياء هذه الذكرى لايصال الاعلام الهادف والكلمة الحقة التي تنقلنا الى ارجاء

    المعرفة والعلم والعفة والفضيلة العباسية لحامل اللواء وكافل الحوراء عليه السلام

    قال تعالى

    ((أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وفرعُها في السماءِ تُؤْتِي

    أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا

    وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ

    اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ*

    يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ))



    وكلنا يعلم كم للاعلام الهادف من دور كبير واثر نافع في بناء المجتمعات

    او تهديم اسسها

    ولهذا نسعى دائما وبكل مااوتينا من قوة للحفاظ على الفكر الرصين

    والصوت الزينبي الهادر....

    وحدات وكوادر واستوديوهات وعمل دوؤب ليل نهار


    اخراج ومونتاج واعداد وتقديم للبرامج


    ليكون الوعي مستمرا والبث مباشراً لايصال المعلومة الهادفة

    وخاصة بمجالات (الاسرة والطفل والمجتمع )

    ونبقى نامل ان يستمر هذا الصوت ممهدا ومهيئاً

    لظهور الامام المهدي ارواحنا لتراب مقدمه الفدا

    وبكل المشاكل والحلول التي تُطرح ضمن هذا الاثير الزينبي الثر ...

    .....................
    .............
    ...........

    اللهم صل على محمد وال محمد

    ببركات من الله وتحيات

    نلتقيكم مجددا وبمحور يحمل لكم عبق اثيرنا الرقراق

    لنكون مع وعي افكاركم ورقي مقترحاتكم البناءة

    لتطوير برامج اذاعتنا الزينبية


    وانتم من ستسألون

    وانا من ساتشرف بالاجابة مع كل ردودكم القيمة ....


    * يمكنكم طرح اي سؤال او مقترح او تفاعل حول اذاعة الكفيل

    او برنامج منتدى الكفيل ؟؟؟

    * اي المحاور وجدتموها اكثر نفعا ببرنامجكم الاسبوعي ...؟؟؟

    *مارايكم بالاعلام والكلمة الهادفة في نشر الحق والحقيقة ؟؟؟؟


    ساكون مع نبض اقلامكم الكريمة التي ننهل منها كل وعي وفكر راقي


    واعذروني ان كتبت محوركم بيدي لاني احببت ان يكون خاصاً


    وان اكون خادمة لكم بكل التفاصيل التي تحبون معرفتها


    او المقترحات التي تزودونا بها .....


    طبتم وطابت اوقاتكم بالخيرات والبركات


    اختكم الاقل :زهراء حكمت

    كاتبة ومعدة ومقدمة ومقومة برامج //اذاعة الكفيل

























    التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 03-10-2015, 02:16 PM.

  • #2
    الوظيفة الأسمى للإعلام الجاد والهادف هي تسويق الفضيلة، ونشر الحق، وزيادة مساحة الوعي فضلا عن الرسالة الروحية والأخلاقية التي تُبنى من خلال الاطروحة القرآنية (وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)، ومن باب خير الناس من نفع الناس، خاصة ونحن في عصر العولمة الذي يتزاحم فيه الفكر على أبواب العقول والقلوب، ندرك أن الاعلام الإسلامي يقع على عاتقه الدور الاساسي في نشر الحق ومفاهيم العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات وفق ما جاء به الشارع المقدس.

    تعليق


    • #3

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      الشكر والتقدير موصول لكم أختي المبدعة والمتألقة(ام سارة)

      أبدعت,,,,,
      ,,,,,,,وتألقت
      سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,,
      ,,,,,,على كل كلمة رسمتها
      عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,,
      فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,,
      ,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته


      مستقبل إذاعة الكفيل في العصر الرقمي


      هل استعدت إذاعاتنا المسموعة لمواجهة المستقبل الغامض الذي قد تواجهه في السنوات القادمة؟ وهل لدينا خطط واضحة يمكن أن تتعامل مع ما يحيط بصناعة الراديو من مخاطر قد تخرج هذه الوسيلة المهمة خلال سنوات من السوق الإعلامي؟ الواقع انه في عصر اندماج وسائل الإعلام دائما ما يثار السؤال عن ماهية الراديو. وقد أدى هذا الاندماج إلى جدل حول تعريف الراديو بعد أن تداخلت معه منصات رقمية عديدة تقدم البرامج المسموعة والمنتجات الصوتية إلى الجمهور. فعندما نريد أن نستمع إلى دعاء فإننا لم نعد نتحول إلى الراديو وإنما إلى موقع يوتيوب أو إلى مواقع الخاصة بالدعاء على الويب. وإذا سألنا مجموعة أشخاص عن استغنائهم عن بعض وسائل الإعلام استغناء دائما ليوم أو أكثر فانه من المرجح أن يكون الراديو هو الوسيلة التي بالإمكان الآن الاستغناء عنها.
      لقد ظل الراديو يعني إلى وقت قريب نقل الإشارات المسموعة عبر الموجات الهوائية من محطات الإذاعة المرخص لها بالعمل واستقبالها من الجمهور عن طريق أجهزة تسمى أجهزة الراديو. وبهذا التعريف فان المحطات الإذاعية التي تبث عبر الأقمار الصناعية ويستقبلها الناس عبر أجهزة استقبال الأقمار الصناعية تدخل ضمن تعريف الراديو. مشكلة تعريف الراديو تتعلق بالبث الإذاعي عبر شبكة الإنترنت أو من خلال موقع يوتيوب الذي يتضمن الفيديو إلى جانب الصوت، فهو غير مرخص من السلطات المعنية من جانب ولا يستخدم الموجات الهوائية للوصول إلى أجهزة الاستقبال من جانب أخر.
      من ناحية أخرى فان منصات الراديو الرقمية الجديدة تتنافس مع محطات الراديو التقليدية على الجمهور والإعلان من جانب، كما أن هذه المحطات استفادت من هذه المنصات بالخروج إلى الإنترنت وتأسيس مواقع على الويب بالإضافة إلى إنتاج تطبيقات لها على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. وعلى هذا الأساس يمكن توسيع مفهوم الراديو ليشمل كل الأنشطة السمعية المقدمة من محطات إذاعية تقليدية أو محطات أنشئت على الإنترنت، إلي جمهور سواء كان ذلك عبر الموجات الهوائية أو عبر الإنترنت. وعلى هذا الأساس فان مفهوم الراديو الذي كان سائدا قبل تسعينيات القرن الماضي لم يعد مناسبا. ولذلك فقد اتجه البعض إلى استخدام مصطلح "التدفق الصوتي" للتعبير عن المفهوم الجديد للراديو ويعني تدفق الأصوات للمستمعين التي تنتهي فور الاستماع لها أيا كانت المنصات التي يتم البث عليها والأجهزة التي يتم استقبال الصوت عليها. ويميز هذا المفهوم صناعة الراديو عن صناعة التسجيلات الصوتية التي يتحكم فيها الجمهور في التدفق الصوتي المسجل. ووفقا للمفهوم الجديد للراديو فان منصات الراديو القديمة والجديدة (الإذاعة التقليدية، الويب، الأجهزة اللوحية، الهواتف الذكية)، تتنافس معا لتقديم التدفق الصوتي من البرامج والمواد المسموعة بصفة عامة، وبذلك يواجه الراديو منافسة قوية من مواقع الويب التي تقدم خدمات إذاعية مجانية ومدفوعة تلبي حاجة المستمعين من الموسيقى بشكل أساسي إلى جانب البرامج الإذاعية المختلفة.
      إن الميزة الأساسية الذي لازال يحتفظ بها الراديو حتى الآن هي وجوده في كل السيارات تقريبا. وتشير الدراسات في هذا المجال إلى أن ربع ما يستمع له الفرد من البرامج يتم في السيارة ومن محطات الراديو الأرضية التقليدية. والواقع أن هذه الميزة قد يفقدها الراديو أيضا في المستقبل خاصة بعد انتشار أجهزة الهواتف الذكية ومشغلات الرقمية التي أصبح بالإمكان ربطها بالنظام الصوتي في السيارات. وبدلا من مقاومته اتجهت صناعة الراديو إلى الاستفادة من راديو الإنترنت، فأنشأت مواقع لها على الويب تقدم فيها خدمات التدفق المسموع المجانية وغير المجانية، وتحصل على عائدات من بيع الإعلانات.
      من المؤكد أن المنافسة الشديدة التي يواجهها الراديو في تعدد منصات وسائل الإعلام، سواء من وسائل الإعلام المرئية مثل التلفزيون ومواقع الويب وشبكات التواصل الاجتماعي، أو من المصادر الرقمية للموسيقى التي أصبحت متاحة على نطاق واسع سواء على شبكة الويب أو عبر تطبيقات الهواتف الذكية أو في الأجهزة اللوحية ومشغلات الرقمية، قد أثرت على حجم جمهور الراديو من جانب وعدد الساعات التي يقضيها المستمعون في الاستماع لمحطات الراديو التقليدية، وهو ما أدى في النهاية إلى انخفاض الدخل الإعلاني للمحطات الإذاعية بسبب انخفاض عدد المستمعين، واتجاه المستمعين الشباب إلى تنزيل مايحتاجه من مواقع الإنترنت، والاستماع للتدفق الصوتي من مواقع أخرى، ومشاركة مع الأصدقاء، والتحول لراديو الأقمار الصناعية.

      لم يعد الراديو اليوم كما كان قبل سنوات واحدا من أكثر وسائل الإعلام جماهيرية. ورغم تناقص عدد محطات الراديو في غالبية دول العالم واتجاه ما بقي منها إلى التخصص في مجالات محددة، فان الحكومات العربية التي اعتادت على البذخ في كل شيء لازالت ترصد الميزانيات والمخصصات الضخمة للإنفاق على جيوش الإذاعات التي تفاخر بامتلاكها رغم إدراكها أن هذه المحطات ربما تفوق حاجة الشعوب الفعلية. وفي تقديري أن الحكومات العربية التي تنفق على مئات المحطات الإذاعية التي لا يستمع إليها أحد قد تجد نفسها قريبا عاجزة عن ذلك، وهو ما يتطلب أن نبدأ من الآن تقييم ما لدينا من محطات راديو والاكتفاء بالمحطات الرئيسية منها وتوجيه ما يتم توفيره في هذا المجال إلى دعم وسائل الإعلام الجديدة التي يتزايد استخدامها وتأثيرها خاصة بين

      تعليق


      • #4
        ماهو دور اذاعة الكفيل في التعليم المدرسي



        واهم الوظائف التي يؤديها الإعلام الاذاعي في توعية وتثقيف الجماهير فهو يؤدي وظيفة تثقيفية ،وظيفة تربوية ,وظيفة اجتماعية ، وظيفة فكرية. و علاقة الإعلام الاذاعي بالتعليم لقد سعى الإنسان منذ الخليقة إلى التغلب على ما يعترضه والاستفادة بما يمر عليه من تجارب ويربي أولاده تربية تتناسق مع حاجات المجتمع وتقاليده من خلال نقل تراث المسلمين وخبراتهم إلى الأبناء بأساليب مختلفة ومتنوعة كل حسب عصره وإمكاناته كي ترتقي أفكارهم وحتى لا يسير الشيء الجديد في تيار عكس ما تمليه عليه قيم ومعايير أمته إلى أن وجد في الإعلام بأصنافه الإذاعة، الصحافة، التلفزيون... إلخ وسيلته لإدراك مبتغاة. إلا أن هناك العديد من يتساءل فيما تكون علاقة الإعلام الاذاعي بالتعليم ؟ وإلى أي حد يمكن للإعلام أن يخدم العملية التربوية في المجتمعات ككل؟؟ الإعلام والتربية كلاهما مؤسستان اجتماعيتان وإن اختلفتا في الوسائل والأساليب إلا أن وظائفها وأغراضها متشابهة فهما يجسدان هدفا موحدا ألا وهو بناء الإنسان المتعلم المثقف والمدرك لقضايا أمته والحريص على نمائها والرفع من شأنها.إن الهدف الأول للتعليم هو نقل تراث الأمة الاجتماعي من جيل إلى جيل وهذا التراث الإجتماعي في حد ذاته ليس موضع بين المعلنين في أغلب الأحيان، ويهدف التعليم بعد ذلك إلى تكوين شخصية المواطن عن طريق توسيع مدارك الفرد وتربية الإستقلال بالرأي فيه.ويتفق الإعلام والتعليم في أن كل منهما يهدف إلى تغيير سلوك التلاميذ، نجد الإعلام الاذاعي يهدف إلى تغيير سلوك الجماهير في التلميذ الذي ينطلق بكلمة جديدة يتعود عليها من قبل قد تعلم شيئا فسلك أنواعا من السلوك اللغوي غير سلوكه الأول الذي إعتاده، فالتغيير في السلوك في كليهما طريق إلى تكييف الحياة ليعيش المتعلم عيشة أفضل ويستمتع الإنسان في المجتمع بحياة أرغد ولذلك الإعلام والتعليم يقومان بالتقريب بين مختلف أفراد الشعب، وقد كانت أجهزة الإعلام قديما وحديثا هي المدرسة التي تواصل عمل المدرسة التقليدية فتق وصغارا فيتفاهمون تفاهما أحسن.ولقد أثبتت وسائل الإعلام قدراتها الهائلة في التعليم والتربية حيث أضفت على العملية التعليمية صورة أكثر حيوية لاعتناقها أساليب التشويق والإثارة. مما ساعدها على تنمية القدرات الذاتية للمتعلم إثراء تجاربه ورصيده المعرفي وذلك من خلال استثارة الانتباه وجذبه والسيطرة على عدة حواس في آن واحد كما أنها ساعدت المعلم في مهمته. وبهذا فوسائل الإعلام تصلك مقدرة نشر المعرفة والمعلومات الصحيحة أو الحقائق الواضحة بحيث لا يستطيع أي مجتمع أن يستغني عنها.وهذا ما أكدته النظرية التي جاء بها "مارشال ماكلوهان" حيث أكدت على أن العملية الإعلامية في بعض جوانبها عملية تربوية وهي تسعى إلى نشر التعليم والثقافة إلى جانب نشر المعلومات المختلفة والمتشعبة المضامين، فآثار الإعلام التربوية لا يمكن أبدا تجاهلها

        و إن اقتحام وسائل الإعلام مجال التعليم يعتبر في الواقع تحقيق لحلم طالما راود أهل الاختصاص الذين يرون في هذه التقنيات وسيلة لإصلاح النظم التربوية التقليدية وأداة لملائمة تزايد الطلب في مجال التدريب مع حاجيات عالم العمل المتطورة من التقنيات الحديثة ساهمت في قلب مبادئ التعليم عن بعد رأسا على عقب وهذه الاختراعات الحديثة منتشرة ولكن بدأت أخيرا تظهر ولو بشيء من الاحتشام في بعض الدول النامية، ونظرا لهذه الأهمية البالغة التي اكتسبتها وسائل الإعلام بدأت بعض مناهج التعليم الرسمية منها بإدراج مواضيع مثل المبادئ العامة لتشكيل هذه التقنيات الحديثة وتكوين الفكر النقدي في استعمالها ضمن مقررات التعليم على المستويين النظري والتطبيقي
        و نخلص إلى القول أن الإعلام الاذاعي منذ نشأته يهدف إلى النمو واليقظة والتوافق الثقافي والحضاري والارتقاء بمستوى الرأي العام بتنويره وتثقيفه كما أنه فتح المجال للتفاعل والاحتكاك البشري ويتيح الفرصة للتفكر والاطلاع والحوار وتبادل المعلومات في شتى المجالات والميادين .
        التعديل الأخير تم بواسطة ابو محمد الذهبي; الساعة 28-09-2015, 10:52 PM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ام التقى مشاهدة المشاركة
          الوظيفة الأسمى للإعلام الجاد والهادف هي تسويق الفضيلة، ونشر الحق، وزيادة مساحة الوعي فضلا عن الرسالة الروحية والأخلاقية التي تُبنى من خلال الاطروحة القرآنية (وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)، ومن باب خير الناس من نفع الناس، خاصة ونحن في عصر العولمة الذي يتزاحم فيه الفكر على أبواب العقول والقلوب، ندرك أن الاعلام الإسلامي يقع على عاتقه الدور الاساسي في نشر الحق ومفاهيم العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات وفق ما جاء به الشارع المقدس.

          اللهم صل على محمد وال محمد


          اهلا بالعزيزة السباقة للخيرات غاليتي (ام التقى )

          وشكراا لكلماتك الطيبة التي نأمل من الله ان يسهل لنا باب ايصال هذا الخير

          بالكلمة النافعة والهادفة للمعرفة والوعي

          وخاصة من خلال البناء للاسرة لانها اللبنة الاساسية للمجتمع


          وايضا من خلال الارتقاء بثلة مؤمنة من الاخوات المستمعات ليكن هن مبلغات لصوت الوعي باي مان كن فيه


          وهذا مالمسناه من متصلاتنا الراقيات والاتي اضطلعن بامر الفكر والمعرفة


          واصبحن يناقشننا بكل المواضيع التي نطرحها


          فيكون النفع للجميع بتمازج الافكار لنا ولهم .....


          بوركتِ وشكرااا لتواصلك الطيب











          تعليق


          • #6
            نبارك لإذاعة الكفيل الغراء ذكرى تأسيسها ونسأل الله أن يجعلها منبراً من منابر الهدى وراية من رايات محمد وآله الطاهرين

            بوركت جميع الجهود التي تشارك في إذاعة الكفيل خدمة لمجتمعنا
            وأسرنا الطيبة

            تقبلوا مرورنا المتواضع
            يا أرحم الراحمين

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              الشكر والتقدير موصول لكم أختي المبدعة والمتألقة(ام سارة)

              أبدعت,,,,,
              ,,,,,,,وتألقت
              سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,,
              ,,,,,,على كل كلمة رسمتها
              عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,,
              فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,,
              ,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته


              مستقبل إذاعة الكفيل في العصر الرقمي


              هل استعدت إذاعاتنا المسموعة لمواجهة المستقبل الغامض الذي قد تواجهه في السنوات القادمة؟ وهل لدينا خطط واضحة يمكن أن تتعامل مع ما يحيط بصناعة الراديو من مخاطر قد تخرج هذه الوسيلة المهمة خلال سنوات من السوق الإعلامي؟ الواقع انه في عصر اندماج وسائل الإعلام دائما ما يثار السؤال عن ماهية الراديو. وقد أدى هذا الاندماج إلى جدل حول تعريف الراديو بعد أن تداخلت معه منصات رقمية عديدة تقدم البرامج المسموعة والمنتجات الصوتية إلى الجمهور. فعندما نريد أن نستمع إلى دعاء فإننا لم نعد نتحول إلى الراديو وإنما إلى موقع يوتيوب أو إلى مواقع الخاصة بالدعاء على الويب. وإذا سألنا مجموعة أشخاص عن استغنائهم عن بعض وسائل الإعلام استغناء دائما ليوم أو أكثر فانه من المرجح أن يكون الراديو هو الوسيلة التي بالإمكان الآن الاستغناء عنها.
              لقد ظل الراديو يعني إلى وقت قريب نقل الإشارات المسموعة عبر الموجات الهوائية من محطات الإذاعة المرخص لها بالعمل واستقبالها من الجمهور عن طريق أجهزة تسمى أجهزة الراديو. وبهذا التعريف فان المحطات الإذاعية التي تبث عبر الأقمار الصناعية ويستقبلها الناس عبر أجهزة استقبال الأقمار الصناعية تدخل ضمن تعريف الراديو. مشكلة تعريف الراديو تتعلق بالبث الإذاعي عبر شبكة الإنترنت أو من خلال موقع يوتيوب الذي يتضمن الفيديو إلى جانب الصوت، فهو غير مرخص من السلطات المعنية من جانب ولا يستخدم الموجات الهوائية للوصول إلى أجهزة الاستقبال من جانب أخر.
              من ناحية أخرى فان منصات الراديو الرقمية الجديدة تتنافس مع محطات الراديو التقليدية على الجمهور والإعلان من جانب، كما أن هذه المحطات استفادت من هذه المنصات بالخروج إلى الإنترنت وتأسيس مواقع على الويب بالإضافة إلى إنتاج تطبيقات لها على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. وعلى هذا الأساس يمكن توسيع مفهوم الراديو ليشمل كل الأنشطة السمعية المقدمة من محطات إذاعية تقليدية أو محطات أنشئت على الإنترنت، إلي جمهور سواء كان ذلك عبر الموجات الهوائية أو عبر الإنترنت. وعلى هذا الأساس فان مفهوم الراديو الذي كان سائدا قبل تسعينيات القرن الماضي لم يعد مناسبا. ولذلك فقد اتجه البعض إلى استخدام مصطلح "التدفق الصوتي" للتعبير عن المفهوم الجديد للراديو ويعني تدفق الأصوات للمستمعين التي تنتهي فور الاستماع لها أيا كانت المنصات التي يتم البث عليها والأجهزة التي يتم استقبال الصوت عليها. ويميز هذا المفهوم صناعة الراديو عن صناعة التسجيلات الصوتية التي يتحكم فيها الجمهور في التدفق الصوتي المسجل. ووفقا للمفهوم الجديد للراديو فان منصات الراديو القديمة والجديدة (الإذاعة التقليدية، الويب، الأجهزة اللوحية، الهواتف الذكية)، تتنافس معا لتقديم التدفق الصوتي من البرامج والمواد المسموعة بصفة عامة، وبذلك يواجه الراديو منافسة قوية من مواقع الويب التي تقدم خدمات إذاعية مجانية ومدفوعة تلبي حاجة المستمعين من الموسيقى بشكل أساسي إلى جانب البرامج الإذاعية المختلفة.
              إن الميزة الأساسية الذي لازال يحتفظ بها الراديو حتى الآن هي وجوده في كل السيارات تقريبا. وتشير الدراسات في هذا المجال إلى أن ربع ما يستمع له الفرد من البرامج يتم في السيارة ومن محطات الراديو الأرضية التقليدية. والواقع أن هذه الميزة قد يفقدها الراديو أيضا في المستقبل خاصة بعد انتشار أجهزة الهواتف الذكية ومشغلات الرقمية التي أصبح بالإمكان ربطها بالنظام الصوتي في السيارات. وبدلا من مقاومته اتجهت صناعة الراديو إلى الاستفادة من راديو الإنترنت، فأنشأت مواقع لها على الويب تقدم فيها خدمات التدفق المسموع المجانية وغير المجانية، وتحصل على عائدات من بيع الإعلانات.
              من المؤكد أن المنافسة الشديدة التي يواجهها الراديو في تعدد منصات وسائل الإعلام، سواء من وسائل الإعلام المرئية مثل التلفزيون ومواقع الويب وشبكات التواصل الاجتماعي، أو من المصادر الرقمية للموسيقى التي أصبحت متاحة على نطاق واسع سواء على شبكة الويب أو عبر تطبيقات الهواتف الذكية أو في الأجهزة اللوحية ومشغلات الرقمية، قد أثرت على حجم جمهور الراديو من جانب وعدد الساعات التي يقضيها المستمعون في الاستماع لمحطات الراديو التقليدية، وهو ما أدى في النهاية إلى انخفاض الدخل الإعلاني للمحطات الإذاعية بسبب انخفاض عدد المستمعين، واتجاه المستمعين الشباب إلى تنزيل مايحتاجه من مواقع الإنترنت، والاستماع للتدفق الصوتي من مواقع أخرى، ومشاركة مع الأصدقاء، والتحول لراديو الأقمار الصناعية.

              لم يعد الراديو اليوم كما كان قبل سنوات واحدا من أكثر وسائل الإعلام جماهيرية. ورغم تناقص عدد محطات الراديو في غالبية دول العالم واتجاه ما بقي منها إلى التخصص في مجالات محددة، فان الحكومات العربية التي اعتادت على البذخ في كل شيء لازالت ترصد الميزانيات والمخصصات الضخمة للإنفاق على جيوش الإذاعات التي تفاخر بامتلاكها رغم إدراكها أن هذه المحطات ربما تفوق حاجة الشعوب الفعلية. وفي تقديري أن الحكومات العربية التي تنفق على مئات المحطات الإذاعية التي لا يستمع إليها أحد قد تجد نفسها قريبا عاجزة عن ذلك، وهو ما يتطلب أن نبدأ من الآن تقييم ما لدينا من محطات راديو والاكتفاء بالمحطات الرئيسية منها وتوجيه ما يتم توفيره في هذا المجال إلى دعم وسائل الإعلام الجديدة التي يتزايد استخدامها وتأثيرها خاصة بين

              اللهم صل على محمد وال محمد


              الاخ الفاضل والاستاذ الكريم (ابو محمد الذهبي )

              اهلا باطلالتك الكريمة المباركة على محور اذاعتنا وذكرى انبثاق صوتها الزينبي


              وبودي ان اجيب على بعض كلماتكم الطيبة لاقول :


              كنا ومازلنا همنا هو نشر المعلومة الهادفة وكثيرا عندما يسالني احدهم مستنكراً


              ومن يستمع للراديو الان ...؟؟؟

              اجيب يكفيني ان نور العين وحامل اللواء يسمع صوتي ويرى نيتي وماكان لله ينمو ...


              نعم التديات كبيرة والتطور ماابقى للراديو من باب الا كما ذكرتم بالسيارة مثلا


              لكن مع هذ اجد ان من يريد شيئا يفعله ....

              فانا كامراة استمع للكثير من البرامج وانا أعمل اعمال المطبخ صباحا او عصرا


              وهذا باب نافع لربة البيت مثلا


              وهي الشريحة المخاطبة من قبلنا بالشكل الاكبر


              ومع ذلك فالتطوير والتوسعة ماضية على قدم وساق للرقي بهذا الصوت الزينبي


              سواء من خلال التوسعة بالبث

              او من خلال التعمق بالطرح والبحث عن الكم والكيف بالبرامج المقدمة


              والله ولي التوفيق


              شكرااا لمروركم الكريم وهذا الاستوديو الذي به اقدم برنامجكم المبارك








              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة
                ماهو دور اذاعة الكفيل في التعليم المدرسي



                واهم الوظائف التي يؤديها الإعلام الاذاعي في توعية وتثقيف الجماهير فهو يؤدي وظيفة تثقيفية ،وظيفة تربوية ,وظيفة اجتماعية ، وظيفة فكرية. و علاقة الإعلام الاذاعي بالتعليم لقد سعى الإنسان منذ الخليقة إلى التغلب على ما يعترضه والاستفادة بما يمر عليه من تجارب ويربي أولاده تربية تتناسق مع حاجات المجتمع وتقاليده من خلال نقل تراث المسلمين وخبراتهم إلى الأبناء بأساليب مختلفة ومتنوعة كل حسب عصره وإمكاناته كي ترتقي أفكارهم وحتى لا يسير الشيء الجديد في تيار عكس ما تمليه عليه قيم ومعايير أمته إلى أن وجد في الإعلام بأصنافه الإذاعة، الصحافة، التلفزيون... إلخ وسيلته لإدراك مبتغاة. إلا أن هناك العديد من يتساءل فيما تكون علاقة الإعلام الاذاعي بالتعليم ؟ وإلى أي حد يمكن للإعلام أن يخدم العملية التربوية في المجتمعات ككل؟؟ الإعلام والتربية كلاهما مؤسستان اجتماعيتان وإن اختلفتا في الوسائل والأساليب إلا أن وظائفها وأغراضها متشابهة فهما يجسدان هدفا موحدا ألا وهو بناء الإنسان المتعلم المثقف والمدرك لقضايا أمته والحريص على نمائها والرفع من شأنها.إن الهدف الأول للتعليم هو نقل تراث الأمة الاجتماعي من جيل إلى جيل وهذا التراث الإجتماعي في حد ذاته ليس موضع بين المعلنين في أغلب الأحيان، ويهدف التعليم بعد ذلك إلى تكوين شخصية المواطن عن طريق توسيع مدارك الفرد وتربية الإستقلال بالرأي فيه.ويتفق الإعلام والتعليم في أن كل منهما يهدف إلى تغيير سلوك التلاميذ، نجد الإعلام الاذاعي يهدف إلى تغيير سلوك الجماهير في التلميذ الذي ينطلق بكلمة جديدة يتعود عليها من قبل قد تعلم شيئا فسلك أنواعا من السلوك اللغوي غير سلوكه الأول الذي إعتاده، فالتغيير في السلوك في كليهما طريق إلى تكييف الحياة ليعيش المتعلم عيشة أفضل ويستمتع الإنسان في المجتمع بحياة أرغد ولذلك الإعلام والتعليم يقومان بالتقريب بين مختلف أفراد الشعب، وقد كانت أجهزة الإعلام قديما وحديثا هي المدرسة التي تواصل عمل المدرسة التقليدية فتق وصغارا فيتفاهمون تفاهما أحسن.ولقد أثبتت وسائل الإعلام قدراتها الهائلة في التعليم والتربية حيث أضفت على العملية التعليمية صورة أكثر حيوية لاعتناقها أساليب التشويق والإثارة. مما ساعدها على تنمية القدرات الذاتية للمتعلم إثراء تجاربه ورصيده المعرفي وذلك من خلال استثارة الانتباه وجذبه والسيطرة على عدة حواس في آن واحد كما أنها ساعدت المعلم في مهمته. وبهذا فوسائل الإعلام تصلك مقدرة نشر المعرفة والمعلومات الصحيحة أو الحقائق الواضحة بحيث لا يستطيع أي مجتمع أن يستغني عنها.وهذا ما أكدته النظرية التي جاء بها "مارشال ماكلوهان" حيث أكدت على أن العملية الإعلامية في بعض جوانبها عملية تربوية وهي تسعى إلى نشر التعليم والثقافة إلى جانب نشر المعلومات المختلفة والمتشعبة المضامين، فآثار الإعلام التربوية لا يمكن أبدا تجاهلها

                و إن اقتحام وسائل الإعلام مجال التعليم يعتبر في الواقع تحقيق لحلم طالما راود أهل الاختصاص الذين يرون في هذه التقنيات وسيلة لإصلاح النظم التربوية التقليدية وأداة لملائمة تزايد الطلب في مجال التدريب مع حاجيات عالم العمل المتطورة من التقنيات الحديثة ساهمت في قلب مبادئ التعليم عن بعد رأسا على عقب وهذه الاختراعات الحديثة منتشرة ولكن بدأت أخيرا تظهر ولو بشيء من الاحتشام في بعض الدول النامية، ونظرا لهذه الأهمية البالغة التي اكتسبتها وسائل الإعلام بدأت بعض مناهج التعليم الرسمية منها بإدراج مواضيع مثل المبادئ العامة لتشكيل هذه التقنيات الحديثة وتكوين الفكر النقدي في استعمالها ضمن مقررات التعليم على المستويين النظري والتطبيقي
                و نخلص إلى القول أن الإعلام الاذاعي منذ نشأته يهدف إلى النمو واليقظة والتوافق الثقافي والحضاري والارتقاء بمستوى الرأي العام بتنويره وتثقيفه كما أنه فتح المجال للتفاعل والاحتكاك البشري ويتيح الفرصة للتفكر والاطلاع والحوار وتبادل المعلومات في شتى المجالات والميادين .
                اللهم صل على محمد وال محمد

                في الحقيقة لدينا الكثير من البرامج التعليمية سواء المباشرة بين دورة واخرى
                او التسجيلية

                وطبعا مدة الدورة الاذاعية غالبا 3 اشهر

                الا شهري محرم وصفر


                وشهر رمضان فهو دورة لوحده


                ورغم ان اذاعتنا مختصة بالطفل والاسرة والمراة الا ان هنالك

                تغطية للعملية التعليمية ومشاكلها


                والشي بالشي يذكر صفحتي بمجلة الرياض اصبحت باسم شذرات تربوية


                لنغطي بتجربتنا البسيطة امر التعليم كتابيا واعلاميا وتربويا


                ونسال الله التوفيق والرضا



                شكراا لردكم المبارك ....


                وهذا مكسر الاخراج بالصورة التالية





                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
                  نبارك لإذاعة الكفيل الغراء ذكرى تأسيسها ونسأل الله أن يجعلها منبراً من منابر الهدى وراية من رايات محمد وآله الطاهرين

                  بوركت جميع الجهود التي تشارك في إذاعة الكفيل خدمة لمجتمعنا
                  وأسرنا الطيبة

                  تقبلوا مرورنا المتواضع

                  اللهم صل على محمد وال محمد


                  اهلا بالاخ الكريم والفاضل الطيب (صادق مهدي حسن )


                  افتقدنا نور حرفكم البهي معنا عسى المانع خير ...


                  وشكرااا لتبريكاتكم الكريمة ونسال الله ان نكون على قدر المسؤولية المناطة بنا


                  ووفق الله الجميع للخيرااات والبركات


                  هذه صور احدى الاستوديوهات لتسجيل البرامج غير المباشرة


















                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صل على محمد وال محمد

                    مبارك لإذاعتنا الراقية والأثيرة على نفوسنا ذكرى تأسيسها المبارك

                    ونرفع لكادرها الرائع أسمى آيات التهاني والتبريكات

                    لقد قطعت إذاعة الكفيل شوطا كبيرا في التقدم والرقي

                    ففي كل يوم نرى تلك الجهود المباركة التي تتوجها نفحات وأنفاس أبي الفضل العباس عليه السلام تتألق وتكبر يوما بعد آخر وتنمو في ظل قطيع الكفين

                    كل عام وإذاعتنا المباركة متألقة بالرقي

                    وبورك في جهود كادرها المتفاني

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X