شباب الفيس
في بيت كانت الحرية (المزعومة) تأخذ مأخذها من أصحابه
والتربية فيه شفافة!!
أحد أولاد صاحب ذلك البيت كان له اسم مزيف.. وعنوان كذلك.. وصورة رمزية..
في شبكة التواصل (الفيس)..
طلب الصداقة من احدى البنات.. أعجبه البروفايل الخاص بها
وبكلماتها عن الحب والعشق والسفر والصداقة..
قبلت صداقته..
دار بينهم كلام عبر الرسائل الخاصة..
أعجبته.. وأعجبها..
أيام وقويت العلاقة بينهم..
صار لزاماً أن نلتقي.. هكذا قال لها
تخوّفت في البداية.. ولكنه أقنعها بصدق نواياه
إنها ليست الحقيقة.. هكذا كان يراهن صديقه، بأنه سيتخذ منها تسلية وقضاء لبعض الوقت!؟
ساذجة ومتهورة.. رضخت لوعوده الكاذبة
فكان الموعد في المكان الفلاني في الساعة الفلانية.. والعلامة نظارات كبيرة ووردة حمراء في يدها.. وهو سيرتدي قبعة غربية..
ذهب قبل الموعد.. كان صديقه مع شلّة على شاكلتهم ينظرون ماذا يحدث
قال صديقه للمجموعة.. ما إن يدخل الشقة ندخل عليهم.. تعالت الضحكات..
غافلون.. سكارى وما هم بسكارى
أخذ صاحبنا ينظر الى باب المتنزه الذي كان جالساً بالقرب من بابه.. فهو لا يريد أن يخسر الرهان ولا يخسر ساعة لهوه..
نزلت فتاة من السيارة.. واقتربت من باب الحديقة!!
جمد في مكانه وكأنّ صاعقة نزلت على راسه!!
من هذه الفتاة؟؟
إنّها أخته التي تصغره سناً..
إنّه أخاها!!؟؟
في بيت كانت الحرية (المزعومة) تأخذ مأخذها من أصحابه
والتربية فيه شفافة!!
أحد أولاد صاحب ذلك البيت كان له اسم مزيف.. وعنوان كذلك.. وصورة رمزية..
في شبكة التواصل (الفيس)..
طلب الصداقة من احدى البنات.. أعجبه البروفايل الخاص بها
وبكلماتها عن الحب والعشق والسفر والصداقة..
قبلت صداقته..
دار بينهم كلام عبر الرسائل الخاصة..
أعجبته.. وأعجبها..
أيام وقويت العلاقة بينهم..
صار لزاماً أن نلتقي.. هكذا قال لها
تخوّفت في البداية.. ولكنه أقنعها بصدق نواياه
إنها ليست الحقيقة.. هكذا كان يراهن صديقه، بأنه سيتخذ منها تسلية وقضاء لبعض الوقت!؟
ساذجة ومتهورة.. رضخت لوعوده الكاذبة
فكان الموعد في المكان الفلاني في الساعة الفلانية.. والعلامة نظارات كبيرة ووردة حمراء في يدها.. وهو سيرتدي قبعة غربية..
ذهب قبل الموعد.. كان صديقه مع شلّة على شاكلتهم ينظرون ماذا يحدث
قال صديقه للمجموعة.. ما إن يدخل الشقة ندخل عليهم.. تعالت الضحكات..
غافلون.. سكارى وما هم بسكارى
أخذ صاحبنا ينظر الى باب المتنزه الذي كان جالساً بالقرب من بابه.. فهو لا يريد أن يخسر الرهان ولا يخسر ساعة لهوه..
نزلت فتاة من السيارة.. واقتربت من باب الحديقة!!
جمد في مكانه وكأنّ صاعقة نزلت على راسه!!
من هذه الفتاة؟؟
إنّها أخته التي تصغره سناً..
إنّه أخاها!!؟؟
تعليق