أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قال الامام علي عليه السلام: إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أحَد أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ
حــكــمــة هذا الــيــوم :36 عن النبي صلى الله عليه وآله قال:من أدخل على مؤمن فرحاً فقد أدخل علي فرحاً..ومن أدخل علي فرحاً فقد اتخذ عند الله عهداً ، ومن اتخذ عند الله عهداً..جاء من الآمنين يوم القيامة
حــكــمــة هذا الــيــوم :37 روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : توقّوا الذنوب !.. فما من بلية ولا نقص رزق إلا بذنب ، حتى الخدش والكبوة والمصيبة ، قال الله عزّ وجل : { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير }
حــكــمــة هذا الــيــوم :38 روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : توقّوا الذنوب !.. فما من بلية ولا نقص رزق إلا بذنب ، حتى الخدش والكبوة والمصيبة ، قال الله عزّ وجل : { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير }
حــكــمــة هذا الــيــوم :39 (اَللّـهُمَّ !.. افْتَحْ لي فيهِ أَبْوابَ فَضْلِكَ ، وَأَنْزِلْ عَلَيَّ فيهِ بَرَكاتِكَ ، وَوَفِّقْني فيهِ لِمُوجِباتِ مَرْضاتِكَ ، وَاَسْكِنّي فيهِ بُحْبُوحاتِ جَنّاتِكَ ، يا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرّينَ !). لوأن أدعية شهر رمضان كلها تحققت في حياتنا فهل يبقى نقص في سلوكنا اليومي وفي سعادتنا وكمالنا ؟.. لا بأس الإنسان يجدد عهده بهذه الأدعية في غير شهر رمضان ، ليتذكر الطلبات التي طلبها من الله عزوجل.. والاقتراح : أن في شهر رمضان في ليالي القدر ، أو في ساعة من ساعات الالتفات إلى عالم الغيب ورقة القلب وخشوع القلب ، لا بأس الإنسان يقول : يا ربي، لو تستجب لي مضامين أدعية الأيام ، فإنه يكفيني ذلك !.. فلو تستجاب مضامين هذه الأدعية في ليلة القدر ، لكنا من الفائزين حق فوزه !..
حــكــمــة هذا الــيــوم :40 إن أفضل الأعمال في ليلة القدر، هو طلب العلم.. ليس المسائل الفقيهة: عن الغسل، وما شابه.. إنما العلم الذي يناسب هذه الليلة، العلم المورث للخشية.. أحد العلماء الأجلاء يقول: "كل علم لا يبكيك، لا ينفعك".. أي لابد أن يكون عاقبة العلم، هو البكاء أخيراً.. الذي هو الخشية كما يذكره القرآن.
تعليق