تويت
شيعة حيدر ودورهم في محاربة التنوع الاجتماعي والجندر.
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
في الوقت الذي أعلنت وصرحت أكثر الدول الغربية الأوربية - والتي لم تعلن من الدول الغربية فهي راضية بذلك- وبكل فخر بأنها دول داعمة وناشرة للشذوذ الجنسي والتنوع الاجتماعي والجندر، وقد حاولت هذه الدول التي غرقت في بحر الرذائل والشهوات نقل هذا الميوع والتحلل الأخلاقي إلى البلدان العربية الإسلامية ومن ضمنها العراق، ولكننا نجد أن شيعة أمير المؤمنين علي(عليه السلام) في العراق قد وقفوا موقف المعارض المستنكر لهذه المظاهر الحيوانية والبهيمية، فرفضوا هذه المشاريع الخبيثة التي تعبث بالفطرة الإنسانية السليمة، فأقيمت دورات وندوات تبين خطر الشذوذ الجنسي والتنوع الاجتماعي والجندر.
والسبب في موقف الشيعة هذا لأن الشيعي طاهر المولد، طاهر من أفعال قوم لوط، فمن يفعل ذلك هو خارج عن دائرة الشيعة والتشيع قطعاً.
روي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: (ما ابتلى الله به شيعتنا فلن يبتليهم بأربع: بأن يكونوا لغير رشدة، وأن يسألوا بأكفهم، وإن يؤتوا في أدبارهم، وإن يكون فيهم أخضر أزرق). المجلسي العلامة الشيخ محمد باقر، بحار الأنوار، ج69، ص210.
وروي عنه(عليه السلام) أنه قال: (أربع خصال لا تكون في مؤمن: لا يكون مجنونا، ولا يسأل عن أبواب الناس، ولا يولد من الزنا، ولا ينكح في دبره). نفس المصدر السابق.
اللهم ارزقنا توفيق الطاعة وبعد المعصية...
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
في الوقت الذي أعلنت وصرحت أكثر الدول الغربية الأوربية - والتي لم تعلن من الدول الغربية فهي راضية بذلك- وبكل فخر بأنها دول داعمة وناشرة للشذوذ الجنسي والتنوع الاجتماعي والجندر، وقد حاولت هذه الدول التي غرقت في بحر الرذائل والشهوات نقل هذا الميوع والتحلل الأخلاقي إلى البلدان العربية الإسلامية ومن ضمنها العراق، ولكننا نجد أن شيعة أمير المؤمنين علي(عليه السلام) في العراق قد وقفوا موقف المعارض المستنكر لهذه المظاهر الحيوانية والبهيمية، فرفضوا هذه المشاريع الخبيثة التي تعبث بالفطرة الإنسانية السليمة، فأقيمت دورات وندوات تبين خطر الشذوذ الجنسي والتنوع الاجتماعي والجندر.
والسبب في موقف الشيعة هذا لأن الشيعي طاهر المولد، طاهر من أفعال قوم لوط، فمن يفعل ذلك هو خارج عن دائرة الشيعة والتشيع قطعاً.
روي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: (ما ابتلى الله به شيعتنا فلن يبتليهم بأربع: بأن يكونوا لغير رشدة، وأن يسألوا بأكفهم، وإن يؤتوا في أدبارهم، وإن يكون فيهم أخضر أزرق). المجلسي العلامة الشيخ محمد باقر، بحار الأنوار، ج69، ص210.
وروي عنه(عليه السلام) أنه قال: (أربع خصال لا تكون في مؤمن: لا يكون مجنونا، ولا يسأل عن أبواب الناس، ولا يولد من الزنا، ولا ينكح في دبره). نفس المصدر السابق.
اللهم ارزقنا توفيق الطاعة وبعد المعصية...
تعليق