هل تريد أن تكون من انصار الإمام الحسين(عليه السلام) في يوم عاشوراء؟
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
أعظم الله لنا ولكم الأجر بذكرى إستشهاد الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه(عليهم السلام) في يوم عاشوراء.
هل تريد أيها الشيعي أن تكون من انصار الإمام الحسين(عليه السلام) في يوم عاشوراء؟
نعم يمكن ذلك اذا تمنيت أن تكون من أنصاره في ذلك اليوم بقلبك، مع تطبيق أهداف الإمام الحسين (عليه السلام) بأفعالك وأقوالك .
روي أن ابن الهبارية الشاعر اجتاز بكربلاء فجعل يبكي على الحسين وأهله(عليهم السلام) وأنشد شعراً:
أحسينُ والمبعـوث جدّكَ بالهدى *** قسماً يكون الحـقُّ عنه مسائلي.
لو كنتُ شـــاهدَ كـربلا لبذلتُ في *** تنفيسِ كربِك جــهدَ بذلِ الباذلِ.
وسقيتُ حدَّ السيـــفِ مـن أعدائكم *** عَللا وحدّ السمــــهريِّ البازلِ.
لكنني أُخّرتُ عنـــــــــكَ لشقوتي *** فبلابلي بيــــــــن الغريِّ وبابلِ.
هبني حرمتُ النصرَ من أعدائكم *** فأقلّ من حزنٍ ودمعٍ سائلِ.
ثمَّ نام في مكانه فرأى النبيَّ(صلى الله عليه وآله) في المنام، فقال له: (يا فلان) جزاك الله عني خيراً، أبشر، فإن الله قد كتبك ممن جاهد بين يدي ابني الحسين(عليه السلام).
القندوزي الحنفي، ينابيع المودة لذوي القربى، ج3، ص49.
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
أعظم الله لنا ولكم الأجر بذكرى إستشهاد الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه(عليهم السلام) في يوم عاشوراء.
هل تريد أيها الشيعي أن تكون من انصار الإمام الحسين(عليه السلام) في يوم عاشوراء؟
نعم يمكن ذلك اذا تمنيت أن تكون من أنصاره في ذلك اليوم بقلبك، مع تطبيق أهداف الإمام الحسين (عليه السلام) بأفعالك وأقوالك .
روي أن ابن الهبارية الشاعر اجتاز بكربلاء فجعل يبكي على الحسين وأهله(عليهم السلام) وأنشد شعراً:
أحسينُ والمبعـوث جدّكَ بالهدى *** قسماً يكون الحـقُّ عنه مسائلي.
لو كنتُ شـــاهدَ كـربلا لبذلتُ في *** تنفيسِ كربِك جــهدَ بذلِ الباذلِ.
وسقيتُ حدَّ السيـــفِ مـن أعدائكم *** عَللا وحدّ السمــــهريِّ البازلِ.
لكنني أُخّرتُ عنـــــــــكَ لشقوتي *** فبلابلي بيــــــــن الغريِّ وبابلِ.
هبني حرمتُ النصرَ من أعدائكم *** فأقلّ من حزنٍ ودمعٍ سائلِ.
ثمَّ نام في مكانه فرأى النبيَّ(صلى الله عليه وآله) في المنام، فقال له: (يا فلان) جزاك الله عني خيراً، أبشر، فإن الله قد كتبك ممن جاهد بين يدي ابني الحسين(عليه السلام).
القندوزي الحنفي، ينابيع المودة لذوي القربى، ج3، ص49.
تعليق