لكربلاء ابعاد لا تدركها عقولنا القاصرة ..
فإضافة إلى البعد المأساوي ، والبعد الملحمي
أضافت عقيلة بني هاشم بعداً آخر بصرختها الهادرة:
"ما رأيت إلى جميلاً"
إنه البعد ((الجمالي))
فأي جمال ذلك الذي رأته زينب ؟!
فإضافة إلى البعد المأساوي ، والبعد الملحمي
أضافت عقيلة بني هاشم بعداً آخر بصرختها الهادرة:
"ما رأيت إلى جميلاً"
إنه البعد ((الجمالي))
فأي جمال ذلك الذي رأته زينب ؟!
تعليق