العدد 101 من مجلة رياض الزهراء ( شهر صفر الخير )

[امال الفتلاوي]

اختي مديرة تحرير رياض الزهراء
اأبدعت,,,,,
,,,,,,,وتألقت
سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,,
,,,,,,على كل كلمة رسمتها
عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,,
فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,,
,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته
لك ودي

اللهم صل على محمد وال محمد

اهلا بكم اخي الفاضل

لكم الفضل في الشد على ايدينا وتشجيعنا بمتابعتك اعداد المجلة

ولطالما كانت لكلماتكم الطيبة صدى في نفوسنا

شكرا لك اخي

بورك فيك

[امال الفتلاوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي ام مريم سلمت اناملكم لنشركم عدد شهر صفر الخير ولكن نفس المشكلة عندي
فبهذا الرابط لايمكنن ان اتصفح المجلة ولااعرف السبب
شكراً لجهودكم الطيبة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا بالغالية التي تحمل روحا طيبة تسع الجميع

غاليتي لقد تفحصت الرابط للتو وليس فيه اي اشكال

اعتقد ان المتصفح الذي تستخدموه فيه خلل او بسبب ضعف النت لايتم التحميل

ومع ذلك فلك ان تجربي هذا الرابط:

الرابط الأول : موقع إصدارات الكفيل

http://alkafeel.net/publications/view.php?id=2

اتمنى ان تتمتعي بتصفح المجلة

بورك فيك غاليتي وجزاك الله خيرا

[امال الفتلاوي]

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

تجلت الروعة من جنبات المجلة بتصفحها فقط
فكيف لو قرأت ما احتضنته من درر ؟

شكرا جزيلا لك أيتها الرائعة
ولهذا السخاء في العطاء
الذي يغرقنا في جمال مجلة رياض الزهراء عليها السلام


الله يعطيك ألف عافية وعساك ع القوة
و دوم يا رب التوفيق حليفك يرافقه السداد والحفظ والرعاية من المولى الكريم


دمت بكل خير وفي خير


مودتي

اللهم صل على محمد وال محمد

اهلا بصادقتي الحبيبة والراقية

لم ار دررا اجمل من كلماتك ولم اتمتع بغير حديثك الذي يأسرني

ما اروع دعائك الذي استشعرتُ فيه روحكِ وهي تحلق به بصدق الى اعنان السماء

شكرا لك ايتها الغالية وجزاك الله خيرا

[المستغيثه بالحجه]

اختي الطيبه دمتم للإبداع عنوان ورزقكم الله الجنان لما تخطوه وتنثروه علينا من ورد لا نستطيع الا ان نتنسم عبيره وانا أعاني ايظا من عدم قدرتي على فتح الرابط وليس لهذا العدد فقط بل للكل مع الأسف وانا اجهل اين الخلل لكني متيقنه من روعة مواضيعكم وسحرها
تحياتي لكم

[امال الفتلاوي]

اختي الطيبه دمتم للإبداع عنوان ورزقكم الله الجنان لما تخطوه وتنثروه علينا من ورد لا نستطيع الا ان نتنسم عبيره وانا أعاني ايظا من عدم قدرتي على فتح الرابط وليس لهذا العدد فقط بل للكل مع الأسف وانا اجهل اين الخلل لكني متيقنه من روعة مواضيعكم وسحرها
تحياتي لكم

اللهم صل على محمد وال محمد

اهلا باختي الطيبة ام تبارك

ما اجمل واروع كلماتك الشفافة

غاليتي لا اعلم لماذا تواجهون مشكلة مع الرابط مع اني اتفحصه جيدا قبل نشره وبعد نشره

فربما يكون متصفحكم فيه خلل معين فيرجى تغيره والدخول من متصفح اخر

وعلى هذه الروابط واتمنى ان تفتح لكي تتصفحوا مجلتكم التي تتنفس بدعواتكم وبدعمكم

الرابط الأول : موقع إصدارات الكفيل

http://alkafeel.net/publications/view.php?id=2

الرابط الثاني : موقع مجلة رياض الزهراء

http://alkafeel.net/reyadalzahra/archive

تقبلي تحياتي غاليتي