بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
التشيع عنوان عريض لمن التزمه وعرف أنه طريق الحق فيتمسك به، فهو حبل الخلاص من خلال قادته الخلص الإلهيون فيخلص اتباعه ويفرحون بما هم فيه وينتفي موضوع التخلي عن هذا الطريق وتوجد مصاديق عدة لمثل هذا الأمر ومنها:
بصيرة صبيّة !
حَدَّثَنَا اَلسَّيِّدُ أَبُو اَلْفَتْحِ عُبَيْدُ اَللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ أَحْمَدَ بْنِ اَلرِّضَا (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): إِنَّ أَبَا مُحَمَّدٍ جَعْفَرَ بْنَ أَحْمَدَ حَدَّثَهُمْ. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِمْرَانَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ اَلنَّحْوِيُّ، عَنِ اَلْحَارِثِ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلتَّمِيمِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ:
رَأَيْتُ اِبْنَةَ أَبِي اَلْأَسْوَدِ اَلدُّؤَلِيِّ وَ بَيْنَ يَدَيْ أَبِيهَا خَبِيصٌ (نوع من الحلوى).
فَقَالَتْ: يَا أَبَهْ أَطْعِمْنِي
فَقَالَ: اِفْتَحِي فَاكِ.
فَفَتَحَتْ فَوَضَعَ فِيهِ مِثْلَ اَللَّوْزَةِ.
ثُمَّ قَالَ لَهَا: عَلَيْكِ بِالتَّمْرِ فَهُوَ أَنْفَعُ وَ أَشْبَعُ.
فَقَالَتْ: هَذَا أَنْفَعُ وَأَنْجَعُ؟
فَقَالَ: هَذَا اَلطَّعَامُ بَعَثَ بِهِ إِلَيْنَا مُعَاوِيَةُ يَخْدَعُنَا بِهِ عَنْ حُبِّ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ.
فَقَالَتْ: قَبَّحَهُ اَللَّهُ، يَخْدَعُنَا عَنِ اَلسَّيِّدِ اَلْمُطَهَّرِ بِالشَّهْدِ اَلْمُزَعْفَرِ، تَبّاً لِمُرْسِلِهِ وَ آكِلِهِ،
ثُمَّ عَالَجَتْ نَفْسَهَا وَ قَاءَتْ مَا أَكَلَتْ مِنْهُ،
وَ أَنْشَأَتْ تَقُولُ بَاكِيَةً:
أَبِالشَّهْدِ اَلْمُزَعْفَرِ يَا اِبْنَ هِنْدٍ نَبِيعُ إِلَيْكَ إِسْلاَماً وَدِيناً
فَلاَ وَاَللَّهِ لَيْسَ يَكُونُ هَذَا وَمَوْلاَنَا أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَا .
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
التشيع عنوان عريض لمن التزمه وعرف أنه طريق الحق فيتمسك به، فهو حبل الخلاص من خلال قادته الخلص الإلهيون فيخلص اتباعه ويفرحون بما هم فيه وينتفي موضوع التخلي عن هذا الطريق وتوجد مصاديق عدة لمثل هذا الأمر ومنها:
بصيرة صبيّة !
حَدَّثَنَا اَلسَّيِّدُ أَبُو اَلْفَتْحِ عُبَيْدُ اَللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ أَحْمَدَ بْنِ اَلرِّضَا (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): إِنَّ أَبَا مُحَمَّدٍ جَعْفَرَ بْنَ أَحْمَدَ حَدَّثَهُمْ. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِمْرَانَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ اَلنَّحْوِيُّ، عَنِ اَلْحَارِثِ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلتَّمِيمِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ:
رَأَيْتُ اِبْنَةَ أَبِي اَلْأَسْوَدِ اَلدُّؤَلِيِّ وَ بَيْنَ يَدَيْ أَبِيهَا خَبِيصٌ (نوع من الحلوى).
فَقَالَتْ: يَا أَبَهْ أَطْعِمْنِي
فَقَالَ: اِفْتَحِي فَاكِ.
فَفَتَحَتْ فَوَضَعَ فِيهِ مِثْلَ اَللَّوْزَةِ.
ثُمَّ قَالَ لَهَا: عَلَيْكِ بِالتَّمْرِ فَهُوَ أَنْفَعُ وَ أَشْبَعُ.
فَقَالَتْ: هَذَا أَنْفَعُ وَأَنْجَعُ؟
فَقَالَ: هَذَا اَلطَّعَامُ بَعَثَ بِهِ إِلَيْنَا مُعَاوِيَةُ يَخْدَعُنَا بِهِ عَنْ حُبِّ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ.
فَقَالَتْ: قَبَّحَهُ اَللَّهُ، يَخْدَعُنَا عَنِ اَلسَّيِّدِ اَلْمُطَهَّرِ بِالشَّهْدِ اَلْمُزَعْفَرِ، تَبّاً لِمُرْسِلِهِ وَ آكِلِهِ،
ثُمَّ عَالَجَتْ نَفْسَهَا وَ قَاءَتْ مَا أَكَلَتْ مِنْهُ،
وَ أَنْشَأَتْ تَقُولُ بَاكِيَةً:
أَبِالشَّهْدِ اَلْمُزَعْفَرِ يَا اِبْنَ هِنْدٍ نَبِيعُ إِلَيْكَ إِسْلاَماً وَدِيناً
فَلاَ وَاَللَّهِ لَيْسَ يَكُونُ هَذَا وَمَوْلاَنَا أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَا .
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
تعليق