عَنِ اَلْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ
قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ:
*يَا مُفَضَّلُ إِيَّاكَ وَ اَلذُّنُوبَ وَ حَذِّرْهَا شِيعَتَنَا*
فَوَ اَللَّهِ مَا هِيَ إِلَى أَحَدٍ أَسْرَعَ مِنْهَا إِلَيْكُمْ
۱- إِنَّ أَحَدَكُمْ لَتُصِيبُهُ اَلْمَعَرَّةُ مِنَ اَلسُّلْطَانِ وَ مَا ذَاكَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
۲- وَ إِنَّهُ لَيُصِيبُهُ اَلسُّقْمُ وَ مَا ذَاكَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
۳- وَ إِنَّهُ لَيُحْبَسُ عَنْهُ اَلرِّزْقُ وَ مَا هُوَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
۴- وَ إِنَّهُ لَيُشَدَّدُ عَلَيْهِ عِنْدَ اَلْمَوْتِ وَ مَا هُوَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
حَتَّى يَقُولَ مَنْ حَضَرَهُ لَقَدْ غُمَّ بِالْمَوْتِ
فَلَمَّا رَأَى مَا قَدْ دَخَلَنِي قَالَ أَ تَدْرِي لِمَ ذَاكَ يَا مُفَضَّلُ
قَالَ قُلْتُ لاَ أَدْرِي جُعِلْتُ فِدَاكَ
قَالَ *ذَاكَ وَ اَللَّهِ إِنَّكُمْ لاَ تُؤَاخَذُونَ بِهَا فِي اَلْآخِرَةِ وَ عُجِّلَتْ لَكُمْ فِي اَلدُّنْيَا*.*يَا مُفَضَّلُ إِيَّاكَ وَ اَلذُّنُوبَ وَ حَذِّرْهَا شِيعَتَنَا*
📕علل الشرایع ج ۱، ص ۲۹۷
قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ:
*يَا مُفَضَّلُ إِيَّاكَ وَ اَلذُّنُوبَ وَ حَذِّرْهَا شِيعَتَنَا*
فَوَ اَللَّهِ مَا هِيَ إِلَى أَحَدٍ أَسْرَعَ مِنْهَا إِلَيْكُمْ
۱- إِنَّ أَحَدَكُمْ لَتُصِيبُهُ اَلْمَعَرَّةُ مِنَ اَلسُّلْطَانِ وَ مَا ذَاكَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
۲- وَ إِنَّهُ لَيُصِيبُهُ اَلسُّقْمُ وَ مَا ذَاكَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
۳- وَ إِنَّهُ لَيُحْبَسُ عَنْهُ اَلرِّزْقُ وَ مَا هُوَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
۴- وَ إِنَّهُ لَيُشَدَّدُ عَلَيْهِ عِنْدَ اَلْمَوْتِ وَ مَا هُوَ إِلاَّ بِذُنُوبِهِ
حَتَّى يَقُولَ مَنْ حَضَرَهُ لَقَدْ غُمَّ بِالْمَوْتِ
فَلَمَّا رَأَى مَا قَدْ دَخَلَنِي قَالَ أَ تَدْرِي لِمَ ذَاكَ يَا مُفَضَّلُ
قَالَ قُلْتُ لاَ أَدْرِي جُعِلْتُ فِدَاكَ
قَالَ *ذَاكَ وَ اَللَّهِ إِنَّكُمْ لاَ تُؤَاخَذُونَ بِهَا فِي اَلْآخِرَةِ وَ عُجِّلَتْ لَكُمْ فِي اَلدُّنْيَا*.*يَا مُفَضَّلُ إِيَّاكَ وَ اَلذُّنُوبَ وَ حَذِّرْهَا شِيعَتَنَا*
📕علل الشرایع ج ۱، ص ۲۹۷
تعليق