إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى 95(مسيرة العشق الحسيني)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خادم أبي الفضل
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    أيها المشرف الحاج الموقر شكراً لمشاعركم الدافئة ولقلبكم النوراني الذي
    ينبض بحب سيد الشهداء{عليه السلام}، ناشدتكم الله اصدقوني القول لقد شهدتم حج بيت الله الحرام في
    هذا العام وإن شاء الله حجكم مبرور ومتقبل ....ولكن اجعل لي من بصيرتكم الوضاءة التي تشع نورانية ماهو الفرق بين حج
    الكعبة بيت الله والحج الى كعبة الأحرار ؟؟؟ هل البكاء واللوعة هي هي ؟؟؟؟ هل الروحانية هي هي ؟؟؟؟
    أم ان هناك اختلافاً ؟؟؟لأني حقيقة لم اوفق لأزور بيت الله الحرام ،ولكنني قريبة من كعبة القلوب فلا اعرف تلك المشاعر ؟؟؟
    تفضل علينا بكلماتكم المضيئة لنعرف الفرق ؟؟
    ولكم هذا الحديث هدية من مولاي أبو جعفر الباقر {عليه السلام} : قال : أبشر ياحمران بن أعين فمن زار
    قبورشهداء آل محمد{عليهم السلام} يريد الله بذلك وصلة نبيه خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه ....
    (( امال الطوسي ج2 ص28))
    بسم الله

    أشكركم لردك المبارك وكلماتكم المفعمه بالأحترام والتوقير الذي ينم عن طيبكم وكرم أصلكم ـ وأسأل الله لكم العافية والشفاء العاجل بحق محمدوال محمد وان لاترون اي مكروه اختي ام محمد وجعل ايام سقمكم كفارة لذنوبكم ورحمة تنزل عليكم ...

    في الحقيقة المشاعر في الحج امر يعجز اللسان عن وصفه ! فهو شعور بين الاطمئنان والسرور وبين الرهبة والخشية .. مشاعر تشبه اللقاء بأم حنونه طيبة بعد فراق طويل ، شعور بتواجد الولي القائم المنتظر وليوم واحد وهويوم عرفة المبارك حيث نستنشق عطر وجوده المقدس ونتنسم بركات دعواته....
    ولكن ومما يؤلم القلب ويكدر صفو ذلك الشعور هو رؤيتنا للاجلاف الاوباش من الوهابية والنواصب فهؤلاء يبعث وجودهم على عدم الارتياح ونشعر كأننا في أيام الطاغية هدام عند زيارتنا للامام الحسين في السنين الماضية ... فنشعر بالضيق بما يقومون به من سلوكيات ويتفوهون به من كلام مؤذي لقلوب الموالين خصوصا وللمسلمين عموما ـ وفرق الحج لبيت الله الحرام عن الحج الحسيني ان السير في طريق الامام الحسين هو الجنة أحساس بالسمو الروحي والاستعداد للتضحية في اي لحظه من اجل الاسلام والائمة الاطهار
    وشعور بالاطمئنان التام الذي يجعلك لاتشعر بأي تكدير بل تشعر ان المحيط مكون من (ولدان مخلدون - خدام الامام الحسين - ونعيم النِعم والطيبات ..)
    ...تستشعر الكرامة ...تستشعر انك تحمل في قلبك وبين جوانحك شيئا ثمينا....!!
    شيئا لايوازيه اي شيء ..!!
    تحمل (حب محمد وال محمد ، عشق الحسين ..
    تحمل همّ إمام الزمان وتواسيه في أحزانه ومصيبته بإجداده الاطهار
    وهذا الشعور بهموم واحزان الامام القائم المنتظر هو طيلة ايام السير الى كربلاء
    ولحظات الزيارة ..

    اجد القاسم المشترك في الحج وزيارة الامام الحسين هو الشعور بالسعادة والفوز والرحمة
    وختاما أذكر -معتقدي الشخصي- حيث انني اعتقد انه ما من مسلم مهما كانت مرتبته متى ما اعتنق جدران الكعبة المشرفة وشباك سيد الشهداء سينظر الله اليه نظرة رحمه ويصرف عنه غضبه في تلك اللحظة اذا كان الله تعالى غاضبا عليه !
    واذا زار قبر الامام الحسين
    كافر - يهودي ، مسيحي ... فإن الله ينظر اليه نظر لطف فإما ينال باب هداية وتوبة او ينال كرامة دنيوية وهذا ما لايتحقق في الكعبة المشرفة - زادها الله شرفا - لانه لايدخل الحرم المكي الا مسلم ولا يسمح لاي كافر بالدخول
    !!!!!

    فالسلام على الحسين باب نجاة الامة والرحمة الكبرى للبشرية

    اللهم اجعلنا من زواره وانصاره وخدامه وخدام شيعته


    ارجو إني وفقت في البيان والسلام عليكم ورحمة الله
    التعديل الأخير تم بواسطة خادم أبي الفضل; الساعة 26-11-2015, 12:28 AM.

    اترك تعليق:


  • ليت امي لم تلدني
    رد
    شكرا لكِ اختي العزيزة يشرفني سؤالكِ.... وانني اعلم سوف اقصر في كلامي عن هذه الشخصية الالهية العظيمة.....أستميحكم عذرا

    ينبغي ذلك بكل ماستطعنا من قوة ان نحافظ على عظمة الايام الحسينية وما قمنة به من زيارة وبكاء وغيرها ان من اعظم اهداف النهضة الحسينية هي اصلاح الذات فأننا بحبنا وعزمنا نستطيع ان نبقي الحسين ع في قلوبنا وكذلك اجر الزيارة والخدمة والبكاء وان لا يذهب سدى ان البكاء واللوعة كما تفضلتم الا هي مقدمات القرب الالهي والنور الفياض

    اذا عرفت الحسين واستطعت ان تفهمه فكن مستعدا لتلقي النور الفياض لتعكسه لانه فقط القلب النقي والمستعد يستطيع عكس هذا النور وهل اناءك واسع وعميق بما يكفي لتلقي وفهم العطاء والدم الحسيني لتعكسة علما وعملا
    ولابد لك من ذلك فلحسين عليه السلام مصباح هدى وسفينة نجاة والحسين ع أبدا منتصر, فلم لا انتصر على نفسي الضعيفة ؟! ثم اليس من الظلم ان انادي لبيك ياحسين ثم لا أهتدي بهديه واكتسب الموعظة خلال الشهرين؟ او ان اقطع العهد لامهُ الزهراء صلوات الله عليها " ابد والله يازهراء ما ننسى حسيناه " ثم ارى في غير هدى الحسين علا ثم لا
    وقد ذكر الامام الرضا ع فضل البكاء على الامام الحسين ع روي عن الامام الرضا"عليه السلام":
    (إن يوم الحسين أقرح جفوننا.. وأسبل دموعنا.. وأذل عزيزنا بأرض كرب وبلاء.. أورثتنا الكرب والبلاء إلى يوم الإنقضاء.. فعلى مثل الحسين فليبك الباكون فان البكاء عليه يحط الذنوب العظام..

    اوضح له وانصحة واقول ان محرم شهر من الاشهر التي يرق فيها قلب الانسان فحاول ان تستغل هذا الامر وتترجم حضورك للمجالس الحسينية الى حركة عملية باطنية من خلال مراجعة النفس بعد كل مجلس لتصفية الباطن من خلال مراجعة النفس من بعد كل مجلس واطلب من المعصومين عليهم السلام ان يعينوك على هذا الامر فالدعاء مستجاب بعد المجلس ان شاء الله... وان العزاء والبكاء على الحسين ع ما هي الا وسيلة للتقرب الى الله فلا تكتفي بالبكاء فقط وارجع الى المنزل وتعود الى ماكنت عليه وانما اجعل هذا البكاء يقربك الى الله من خلال العمل الصالح ... احد العلماء الافاضل يقول في احدى محاضراتة ان الحسين ع يريدنا ان نتأدب بآداب قبل ان نكون من الباكين عليه كما قال الامام الحسين ع ( انما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي رسول الله صل الله عليه واله) والحسين ع يريد منا اصلاح انفسنا من خلال معرفته .....وخير مثال اذكره من جملة الامثلة للتأسي بالامام الحسين ع .إن صلاتنا وإحياءنا للجمعة والجماعات؛ هي نوع من التأسي بالحسين (ع).. فلو كان هذا البكاء صادقا؛ فإن ثمرته أن نصلي لربنا في أولّ الوقت، .. كان بإمكان الإمام يوم العاشر أن يقول لأصحابه: ليصلي كلّ واحد في خيمته، ولكنه أقام الجماعة في يوم عاشوراء.. فالذي يبكي على الحسين (ع) والسهام التي أصابت أصحاب الحسين في ظهر عاشوراء، ألا يأخذ درساً من ذلك: أن الإمام يحيي صلاة الجماعة في آخر صلاة من حياته، ومن حياة أصحابه البررة (ع(

    اترك تعليق:


  • الجياشي
    رد
    أقول : انه لو لم يكن الإمام الحسين عليه السلام ، ولو لم تكن واقعة كربلا لكان الإسلام إسمه موجود وحقيقته مفقودة ، ولأصبح كبقية الأديان السماوية الموجودة الان ليس له من الحق إلا الاسم ، وأن مقولة ( الإسلام حسيني البقاء ) لها واقع حقيقي ملموس ممتد من قوله صلى الله عليه وآله ( حسين مني وأنا من حسين )
    فبقاء الإسلام واستمراريته بسبب الحسين وتضحيته وهذا واضح ولا يحتاج الى دليل وبرهان
    فقد أعلن سليل أكلت الأكباد عن معتقده
    ونظرته للدين
    لمّا وصلت السبايا والرؤوس، إلى الشام أنشد يزيد فرحاً بالانتقام لاجداده الذين قُتلوا في مواجهة المسلمين في بدر قائلاً:
    ليت أشياخي ببدر شهدوا ... جزع الخزرج من وقع الأسل
    قد قتلنا القرم من ساداتكم ... وعدلنا ميل بدر فاعتدل
    فأهلّوا واستهلّوا فرحا ... ثمّ قالوا يا يزيد لا تشل
    لست من خندف إن لم أنتقم ... من بني أحمد ما كان فعل
    لعبت هاشم بالملك فلا ... خبر جاء ولا وحي نزل .
    أقول : فيزيد سار على مخطط أسلافه في محاربة النبي وأهل بيته الكرام

    من يوم رزية الخميس عندما أراد أن يكتب لهم كتاب عاصم للأمة الضلال والأنحراف ،
    فقد منع النبيّ صلى الله عليه وآله ( من التأمين على الأمة من الضلال واتهامه بالهجر:
    إنّ من أكبر المصائب التي جرت على رسولنا الكريم حينما كان على فراش الموت وطلب من الصحابة أن يأتوه بكتف ودواة لكي يكتب لهم وصيّة لن يضلّوا بعدها, فاتّهموا النبيّ أنّه هجر (يهذي)! وحينما نراجع الروايات في البخاري ومسلم نجد أكثر من عشر أحاديث في خصوص الرزيّة، وكلّ الروايات تجمع أنّ الذي تزعّم منع النبيّ من كتابة وصيّته هو عمر بن الخطّاب .
    فالحسين عليه السلام وقف في وجه مخطط السقيفة التي أرادت القضاء على السلام كدين سماوي وكان مقابل هذا كله من عشق الحسين وتابع الحسين على طريق ذات الشوكة وأعطى الغالي والنفيس ولم يتنكب الطريق على جسامت التضحيات وكان شعارهم أجنني حب الحسين
    وأنا أقول عشق الحسين عليه السلام أجنني

    التعديل الأخير تم بواسطة الجياشي; الساعة 25-11-2015, 06:28 PM.

    اترك تعليق:


  • صادقة
    رد
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

    عذرا لهذه المداخلة التي دعاني لها واجب الأخوة وقبلها الحب في الله


    المشاركة الأصلية بواسطة عشقي زينبي مشاهدة المشاركة
    وانا مريضة الان وقد احتاج لاجراء عملية جراحية والطبيب منعني من الذهاب مشيا
    لكن انا في نفسي غير ذلك سوف اذهب ان شاء الله رغم كل شيء ...
    نحن للحسين ومع الحسين
    من كل قلبي الذي يسكنه الآن الشوق إلى زيارة مولاي الحسين عليه السلام
    أسأل الله أن يمكن عليك بالشفاء العاجل و أن يلبسك لباس الصحة والعافية ويمدك بالقوة
    ويوفقك ويوفقك الجميع و يتقبل منكم أيتها العاشقة للحسين عليه السلام
    بحق الحسين وعظيم شأنه عند الله


    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

    اترك تعليق:


  • صادقة
    رد
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

    جئت المحور دون أن أتهيئ
    ودون أن أضع نقاط أساسية للغور في محتواه الرحب والغوص في مضامينه العميقة التي لا قعر لها
    فكيف لي أن أبحر في محيطه المترامي الأطراف دون مجاديف فقواربي ساكنة ولا ريح تسعفها

    جئت بلا تجربة لزيارة تشهد بها أرض أو تقر بها سماء لي
    فكل زياراتي آناء الليل وأطراف النهار لا أملك لها شهودا سوى كتاب الزيارات و سجادتي وتربة للحسين قد تشبعت بدموع أشواقي

    جئت لا أملك شيئا من الكلام سوى مشاعر في الشوق تغلبني
    فهل يحق لي أن أنسج من خيالي محتوى أمزجه بدموع حسرتي بعد أن أدثره بلهفتي للزيارة
    أصيغه بكلمات لا تعبر عن معشار ما يعتريني من شوق ورغبة في العيش في ملكوت أبي عبد الله عليه السلام ومشاية بالذات ؟

    مع كل امنية تتلبسني حد الاحتواء والتمكن من كياني والسيطرة على روحي وعقلي وفكري والتغلغل في سويداء قلبي
    تحملني على أثيرها إلى هناك
    حيث أعرف ولا أعرف السر في لهفة الزائرين وعزيمتهم وشوقهم المتأجج كل عام بلهيب أكبر

    لم أفكر بكل ذاك الكم من المشاعر التي ستحتويني
    وبكل ما سأعايشه من حزن كلما قصرت المسافة بين كربلاء وبيني
    وكم الألم الذي على مصاب الشهيد سيعتريني

    و لا أين أسير و على ماذا أطأ ؟ على جمر الهجير أم صقيع الزمهرير ؟
    ولا كيف سأقطع كل ذاك الدرب الطويل ؟
    فالمسافات لا تعني لي شيئا ما دام الهدف
    هو الوصول إلى قبلة الحب و منارة العشق وسفينة النجاة


    كل ما أملكه للمشاركة في المحور هو شوقي لزيارة مولاي الحسين عليه السلام
    مشاية في الأربعين
    أمنية العمر التي لا أدري متى وكيف ستتحقق ؟
    أو هل سأدركها قبل أن يغيبني الثرى؟ أم سأحملها معي إلى عالمي الجديد؟

    فهل يكفي التعبير عن شوقي للمشاركة مع أني إن كتبت عن زفرة آهة من أهات أشواقي من الآن إلى أن تفيض مهجتي لن تسعني الكلمات و لا التعبير سيكفيني ؟؟

    ففي كل عام تمضي قوافل الزائرين من أقاربي و جيراني
    وكأنه قد قدر لي البقاء لوداعهم

    وبعد رحليهم ..
    أبقى أنا ودموعي وآهات قلبي الملتاع شوقا للزيارة
    و خنجر حسرتي يزيد في ألمي لأنه يوقد شوقي بجمرة الحنين التي لا تهدأ مهما حاولت تسكينها
    وكيف يهدأ الشوق و يغفو الحنين وهو ينبع متدفقا مع كل نبضة لقلبي تشهد بحبي لسيد الشهداء أمير العاشقين أبي عبد الله الحسين ؟؟

    فالسلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أبناء الحسين وعلى أخوان الحسين وعلى أصحاب الحسين ورحمة الله وبركاته


    وهنيئا لزوار الحسين عليه السلام
    أسأل الله أن يحفظهم ويوفقهم ويتقبل منهم جميعا ويعيدهم إلى أهلهم سالمين و جميع من مر بهذا المحور الطيب
    وعسانا ننال من طيب غبار زوار الحسين نفحة روحانية نجدد العهد باستنشاقها ونحيي بها من جديد مراسم الشوق لأربعين الحسين عليه السلام


    دمتم في رحاب الحسين تنعمون و من معينه ترتوون
    وفي جنة حبه تنعمون


    مأجورين ومثابين


    احترامي وتقديري وعذرا لتقصيري

    مع صادق ودي
    و لا تنسوا المحرومين هذا العام من السير إلى أربعين الحسين عليه السلام من طيب دعاءكم

    التعديل الأخير تم بواسطة صادقة; الساعة 25-11-2015, 04:57 PM.

    اترك تعليق:


  • عشقي زينبي
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    في البداية اقول لكم هنيئا لكم هذه الخدمة للال البيت عليهم السلام واسال الله ان يديم عليكم هذه البركات ويوفقكم للخير وعظم الله اجورنا واجوركم
    ...............................
    بالنسبة لي لم اكن اعلم اني سارد واشارك في المحور مع الاخوة والاخوات لكن قلبي بدا يخفق سريعا مع كلماتكم
    هو حبنا لمحمد واله الاطهار عليهم السلام الذي لايمكن ان يزول او يتضعضع مهما نمر بازمات فاليهم يكون الملاذ ونبقى متمسكين بهم ويزيد تمسكنا
    فلا يمكن ان نقول نحن من اجل حاجة او شيء من اجل هذه الدنيا بالعكس ارتباطنا اكبر من كل شيء
    وانا مريضة الان وقد احتاج لاجراء عملية جراحية والطبيب منعني من الذهاب مشيا
    لكن انا في نفسي غير ذلك سوف اذهب ان شاء الله رغم كل شيء ...
    نحن للحسين ومع الحسين
    تقبلوا مروري




    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الحقوقي ليث الأسدي مشاهدة المشاركة
    عن عبد الرحمن بن كثير قال:قال أبو عبد الله (عليهِ السلام)لو أن أحدكم حج دهره ثم لم يزر الحُسين بن علي (عليهُما السلام) لكان تاركاً حقاً من حُقوق رسول الله (صلى الله عليهِ وآله) ، لأن حق الحُسين فريضة من الله تعالى واجبة على كل مسلم.

    ï؟½ï؟½المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص424)

    عن أبي عبد الله (عليهِ السلام) قالمن لم يأت قبر الحُسين(عليهِ السلام)وهو يزعم أنه لنا شيعة حتى يموت فليس هو لنا بشيعة، وإن كان من أهل الجنة فهو من ضيفان أهل الجنة.

    ï؟½ï؟½المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص424)

    عن أبي جعفر (عليهِ السلام) ـ في حديث ـ قالمن كان لنا محباً فليرغب في زيارة قبر الحُسين (عليهِ السلام) ، فمن كان للحُسين (عليهِ السلام) محباً زواراً عرفناه بالحب لنا أهل البيت ، وكان من أهل الجنة ، ومن لم يكن للحُسين (عليهِ السلام) زواراً كان ناقص الإيمان.

    ï؟½ï؟½المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص435)

    السلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى*اَوْلادِ*الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ*الْحُسَيْنِ





    المشاركة الأصلية بواسطة الحقوقي ليث الأسدي مشاهدة المشاركة
    عن أبي عبد الله (عليهِ السلام) قالموضع قبر أبي عبد الله الحُسين (عليهِ السلام) منذُ يوم دفن فيه روضة من رياض الجنة.

    📚المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص410)

    عن أبي عبد الله (عليهِ السلام) قال:قال الحُسين بن علي (عليهُما السلام)أنا قتيل العبرة ، قُتلتُ مكروباً ، وحقيق على الله أن لا يأتيني مكروب إلا رده وقلبه إلى أهله مسرورا.

    *📚المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص422)

    عن صالح بن ميثم ، عن أبي عبد الله (عليهِ السلام)قالمن سره أن يكون على موائد نور يوم القيامة ، فليكن من زوار الحسين بن علي (عليهُما السلام)

    📚المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص424)
    السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِاللهِ الْحُسَيْنِ وَعلَى الأرواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ، وَأنَاخَت برَحْلِك


    اللهم صل عل محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    اخي الفاضل شكراً لردكم المبارك ولللأحاديث النورانية التي كتبتموها اسال الله تعالى لكم أن يجعلها في ميزان حسناتكم
    ومذخورة لكم في الأخرى وسأضيف على صفحتكم النورانية حديثا آخر :
    عن عبد الله بن ميمون القداح ، عن أبي عبد الله {عليه السلام} قال :قلت له: ما لمن أتى قبر الحسين بن علي {عليها السلام}
    زائراً عارفاً بحقه غير مستنكف ولامستكبر ؟؟؟ قال :يكتب له الف حجة مقبولة والف عمرة مبرورة ،وان كان شقياً
    كتب سعيداً ، ولم يزل يخوض في رحمة الله .....((الوسائل ج10 ص356))



    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ليت امي لم تلدني مشاهدة المشاركة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
    السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي
    حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَت برَحْلِك، عَلَيْكًُم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً
    مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ العَهْدِ
    مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ أهْلَ البَيتِ، السَّلام عَلَى الحُسَيْن ، وَعَلَى عَليِّ
    بْنِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ
    الحُسَين.
    واقول لكم

    طهرت ثغري بنطق الحاء والسين
    وصنت حنجرتي بنطق الياء والنون
    الحاء حرف غرامٍٍٍ نطقه قدرٌ يميتني كيف ما يهوى ويحيني
    والسين سطر كلامٍ نطقه ألمٌ أوجاعه تبتليني ثم تشفيني
    والياء ينبوع حب موجهو بدمي للقاع يغرقني عشقاً وينجيني
    والنون نقر عصافير بنافذتي يصوغ لون الصباح بالتلاحين
    هذا إسمه وضأ الألفاظ في شفتي ويمم الكلمات الخرس بالطيني
    أقولها ياحسينٌ والشذى بفمي يفوح يملأ أنفاس الرياحيني
    أقولها وأرى قلبي يرتلها وبعده تتهجاها شرايني
    إن كان حب حسينٍ كالجنون هواً فسجلوني به
    ضمن المجانين
    ان انطلاقة هذه المسيرة هي انطلاقة من صميم القلب على ارض الواقع هي ليست فقط مسيرة هي رمز العشق والولاء والحب وتجديد العهد بالامام الحسين ع وهي مواساة العقيلة وهي وعد رسول (ص) لفاطمة الزهراء(ع)
    المشاركة الأصلية بواسطة ليت امي لم تلدني مشاهدة المشاركة
    لا يقاس الحسين بالثوار، بل بالأنبياء
    ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات
    ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون
    2- مع الحسين كل هزيمة انتصاروبدون الحسين كل انتصار هزيمة
    3- لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن .. كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء
    ـ أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين،
    ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟

    5- اعتمد الحسين على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة،
    ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.

    6-قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة،
    أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة.

    7- تمزقت رايته .. ولم تنكس ! وتمزقت أشلائه .. ولم يركع !
    وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن ! إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها

    8- كان ما فعله الحسين وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا ..
    ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.

    9- الحسين ليس شخصاً، بل هو مشروع .. وليس فرداً، بل هو منهج ..
    وليس كلمة، بل هو راية ..

    10- لو شاء الحسين أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه،
    وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.
    فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.

    11- مهما قلناعن الحسين ، ومهما كتبنا عنه،
    فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله : ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)).

    12- كلما حاولت أن اعبر عن الحسين بالكلمات،
    وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه ..
    قلت عنه أنه الحق .. قلت أنه الكوثر .. وقلت أنه الفضيلة ... فوجدته أكثر من ذلك !
    فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة الحسين ،
    فألهمني أن أقول أن الحسين .. هو الحسين وكفى !















    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    بوركتم ايتها الطيبة وهذه الكلمات الراقية منكم ومسجلة ان شاء الله بسجل حسناتكم ....وبودي أن اسألكم اختي
    هذه الثمار التي ننتظرها كل عام حتلى تقطف بأوانها ..الا ينبغي علينا ان نحافظ على هذه التحفة
    من اجر الزيارة وخدمة الزوار والعزاء والبكاء وكل تلك اللوعة ؟؟؟ وهل حقاً ممكن لشخص معين ان يرجع على ماكان


    بعد ان دخل دورة منبر سيد الشهداء {عليه السلام} لشهرين متتابعين ؟؟؟!!!

    وإذا رأيتم شخصاً كهذا ...فبماذا تنصحونه وكيف ؟؟؟ هل تستندون على الحاديث بكلماتكم الطيبة وحديث الصادق هذا ألا يثلج الفوأد ؟؟؟ وهو يناجي ربه ويقول اغفر لي ولإخواني وزوار قبر أبي الحسين بن علي صلوات اله عليهما
    اللهم إني استودع تلك الأنفس وتلك الأبدان حتى ترويهم من الحوض يوم العطش ...((الكافي ج4 ص 583))

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة
    بسم الله

    وله الحمد والمنّة ، والصلاة والسلام على خير البشر محمد واله الاطهار

    ها هو الحج الحسيني ، ها هي القلوب الإبراهيمية تقصد كعبة الخلـــود

    ها هي الابدان تشخص نحو أرض النور من كل فج عميق

    ملبين تلبية الخلود :

    لبيك ياحسين

    ومُحرمين عن كل خضوع وذل ، بــ:

    هيهات منا الذلة

    مع كل وخزة ألم في أخمص أقدامهم بارقة ذكرى تسليهم بمرارات سبايا الطفوف

    وتثير في أنفسهم لواعج الاشجان ويذرفون دموع المواسات والاحزان

    لزينب وسَكينة وزين العباد والرباب ..

    هاي هي المشاعر تتجه صوب ذلك الذي نحرته السيوف والرماح

    فأكفٌ تحيي أصحاب الارجل المواسية لموكب الاسر والسبي ..

    وأكف تحمل الماء الذي حُرم منه خير اهل الارض والسماء

    أكف تحمل صنوف الماكولات وتضع أنواع المادبات ..

    أكف تواسي كفي ساقي العطاشى بكربلاء ..

    يسوق تلك النفوس الموالية دينها الذي حثها بقوله عز اسمه على لسان رسوله الاكرم محمد :

    قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا [الشورى/23]

    فإن هؤلاء الموالون لال الرسول العاشقون لهم يستند تحركهم في الشعيرة الكبرى الزيارة الاربعينية على قوله سبحانه

    (لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ (1) وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا [الفتح/9]

    لماذا ما هو الجزاء :


    ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [التوبة/120]

    .....

    اللهم احفظ زوار وليك وسدد خطاهم واحفظ خدام وليك واخلف عليهم وعلى عوائلهم بالامن والامان والسلامة والكرامة

    وفقنا الله واياكم لنصرة الاسلام وخدمة ال الرسول الاطهار عليهم السلام



    __________________________________________________ _______


    (1)
    كلمة «تعزّروه» مشتقة من مادة تعزير، وهو في الأصل يعني «المنع» ثمّ توسّعوا فيه فأطلق على كلّ دفاع ونصرة وإعانة للشخص في مقابل أعدائه كما يطلق على بعض العقوبات المانعة عن الذنب «التعزير» أيضاً.
    وكلمة «توقّروه» مشتقة من مادة توقير، وجذورها «الوقر» ومعناها الثِقَل.. فيكون معنى التوقير هنا التعظيم والتكريم.
    وطبقاً لهذا التّفسير فإنّ الضميرين في «تعزّروه» و«توقّروه» يعودان على شخص النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والهدف من ذلك هو الدفاع عنه بوجه أعدائه وتعظيمه واحترامه «وقد اختار هذا التّفسير الشيخ الطوسي في «التبيان» و«الطبرسي» في مجمع البيان وغيرهما أيضاً».


    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    أيها المشرف الحاج الموقر شكراً لمشاعركم الدافئة ولقلبكم النوراني الذي
    ينبض بحب سيد الشهداء{عليه السلام}، ناشدتكم الله اصدقوني القول لقد شهدتم حج بيت الله الحرام في
    هذا العام وإن شاء الله حجكم مبرور ومتقبل ....ولكن اجعل لي من بصيرتكم الوضاءة التي تشع نورانية ماهو الفرق بين حج
    الكعبة بيت الله والحج الى كعبة الأحرار ؟؟؟ هل البكاء واللوعة هي هي ؟؟؟؟ هل الروحانية هي هي ؟؟؟؟
    أم ان هناك اختلافاً ؟؟؟لأني حقيقة لم اوفق لأزور بيت الله الحرام ،ولكنني قريبة من كعبة القلوب فلا اعرف تلك المشاعر ؟؟؟
    تفضل علينا بكلماتكم المضيئة لنعرف الفرق ؟؟
    ولكم هذا الحديث هدية من مولاي أبو جعفر الباقر {عليه السلام} : قال : أبشر ياحمران بن أعين فمن زار
    قبورشهداء آل محمد{عليهم السلام} يريد الله بذلك وصلة نبيه خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه ....
    (( امال الطوسي ج2 ص28))

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عظم الله لكم الأجر بمصابنا بسيد الشهداء الأمام الحسين(ع)
    جزيل شكري وتقديري للعزيزة ام سارة لأختيارها الموفق للأخت الغالية
    شجون فاطمة وفقكم الله لكل خير ورزقنا وأياكم زيارة المولى ابا عبد الله
    الحسين في الدنيا وشفاعته في الأخرة .
    الإمام الحسين عليه السلام سفينة النجاة العظيمة والسريعة بل هو سلام الله عليه سفينة الكمال
    وقد ورد في الأثر الشريف: قال الحسين عليه السلام دخلت على جدي وعنده أُبي بن كعب فقال لي مرحباً يا زين
    السماوات والأرض فقال أُبي كيف يكون غيرك زينهما فقال صلى الله عليه وآله والذي بعثني بالحق انه لفي السماء
    أكبر منه في الأرض وانه مكتوب على يمين العرش وانه لمصباح هدى وسفينة نجاة
    بحبك لذَّ لي عيشي وطابا***و قلبي في هواك العذب ذابا
    جننت بحبك الغالي ومن لم***يجن بحبك الميمون خابا
    فأنت من الألى فرض ولاهم***و من والاهم أمن العقابا
    لكم خلق الوجود وفي يديكم***حساب الخلق أن في الحشر آبا
    أبا الثوار قد أحييت ديناً***وللثورات قد أوجدت باباً
    وأرشدت الأباة طريق عز***إذا ساروا به كانوا غلابا


    [quote]






    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ايتها الطيبة شكراً لردكم المبارك جعلنا الله وإياكم من المواسين المخلصين للحوراء زينب {عليها السلام}

    ومن المشمولين مع المعزين والمكتوبين بسجل سيد الشهداء {عليه السلام}
    أخيتي الطيبة هل تعتقدين ان الشوق والحب والولاء هو الذي يجعل هذه الملايين تزحف مشياً على الأقدام ؟؟؟
    وإذا صادفتي مثلاً أحد المخالفين وسألكم من هو الحسين الذي تبكونه الف واربعمة قرن ؟؟؟
    وهل ينفعكم البكاء بشيئ ؟؟؟وهذا المشي ما مفهومه ؟؟؟؟
    فكيف بولائكم تفسرون له ذلك وتوصلون له فكرة قول الإمام الصادق {عليه السلام} :
    ((أن لموضع فيه قبر الحسين ابن علي (عليه السلام) حرمة معلومة من عرفها واستجار بها اجير ،وموضع قبره منذ
    يوم دفن فيه روضة من رياض الجنة ، ومنه معراج يعرج فيه بأعمال زواره إلى السماء ، فليس
    ملك ولانبي في السماوات إلإوهم يسألون الله أن يأذن في زيارة قبر الحسين (عليه السلام)،
    ففوج ينزل وفوج يعرج ....(الكافي ج4 ص588)









    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 25-11-2015, 10:17 AM.

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X