👑 عن النبي الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله):
🔮 لولا ثلاثة في ابن آدم ما طأطأ رأسه شئ : المرض، والموت، والفقر، وكلهن فيه، وإنه لمعهن لَوَثاب.
📖 بحار الأنوار ج٧٢ ص٥٣ ح٨٢.
🌴 لَوَثاب : أي يثب بالمنازعة والمعارضة
👑 عن الإمام علي (عليه السلام) :
🔮 الحمد لله الذي جعل تمحيص ذنوب شيعتنا في الدنيا بمحنتهم لتسلم بها طاعاتهم ويستحقوا عليها ثوابها.
📖 بحار الأنوار ج٦٧ ص٢٣٢ ح٤٨.
👑 عن الإمام محمد الباقر (عليه السلام) :
🔮 إن الله تبارك وتعالى إذا كان من أمره أن يُكرم عبداً وله عنده ذنب ابتلاه بالسقم، فإن لم يفعل فبالحاجة، فإن لم يفعل شدد عليه عند الموت، وإذا كان من أمره أن يهين عبداً وله عنده حسنة أصح بدنه، فإن لم يفعل وسع عليه في معيشته، فإن لم يفعل هون عليه الموت.
📖 أعلام الدين ٤٣٣.
👑 عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) وقد سمعه يونس بن يعقوب :
🔮 ملعون ملعون كل بدن لا يُصاب في كل أربعين يوماً، قلتُ : ملعون ؟! قال : ملعون.
فلما رأى عظم ذلك عليَّ قال لي : يا يونس، إن من البلية الخدشة واللطمة والعثرة والنكبة والقفزة وانقطاع الشسع وأشباه ذلك.
يا يونس إن المؤمن أكرم على الله تعالى من أن يمر عليه أربعون لا يُمحص فيها ذنوبه، ولو بغم يُصيبه لا يدري ما وجهه، والله إن أحدكم ليضع الدراهم بين يديه فيزنها فيجدها ناقصة فيغتم بذلك [ثم يزنها] فيجدها سواء، فيكون ذلك حَطاً لبعض ذنوبه.
📖 بحار الأنوار ج٨١ ص١٩١ ح٤٩.
🌴 حَطاً : مغفرةً.
👑 عن النبي الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله):
🔮 إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإذا أحبه الله الحب البالغ افتناه، قالوا : وما افتناؤه ؟ قال : لا يترك له مالاً وولداً.
📖 بحار الأنوار ج٨١ ص١٨٨ ح٤٥.
👑 عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) :
🔮 إذا أحب الله قوماً أو أحب عبداً صب عليه البلاء صباً فلا يخرج من غم إلا وقع في غم.
📖 بحار الأنوار ج٨٢ ص١٤٨ ح٣٢.
منقول
🔮 لولا ثلاثة في ابن آدم ما طأطأ رأسه شئ : المرض، والموت، والفقر، وكلهن فيه، وإنه لمعهن لَوَثاب.
📖 بحار الأنوار ج٧٢ ص٥٣ ح٨٢.
🌴 لَوَثاب : أي يثب بالمنازعة والمعارضة
👑 عن الإمام علي (عليه السلام) :
🔮 الحمد لله الذي جعل تمحيص ذنوب شيعتنا في الدنيا بمحنتهم لتسلم بها طاعاتهم ويستحقوا عليها ثوابها.
📖 بحار الأنوار ج٦٧ ص٢٣٢ ح٤٨.
👑 عن الإمام محمد الباقر (عليه السلام) :
🔮 إن الله تبارك وتعالى إذا كان من أمره أن يُكرم عبداً وله عنده ذنب ابتلاه بالسقم، فإن لم يفعل فبالحاجة، فإن لم يفعل شدد عليه عند الموت، وإذا كان من أمره أن يهين عبداً وله عنده حسنة أصح بدنه، فإن لم يفعل وسع عليه في معيشته، فإن لم يفعل هون عليه الموت.
📖 أعلام الدين ٤٣٣.
👑 عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) وقد سمعه يونس بن يعقوب :
🔮 ملعون ملعون كل بدن لا يُصاب في كل أربعين يوماً، قلتُ : ملعون ؟! قال : ملعون.
فلما رأى عظم ذلك عليَّ قال لي : يا يونس، إن من البلية الخدشة واللطمة والعثرة والنكبة والقفزة وانقطاع الشسع وأشباه ذلك.
يا يونس إن المؤمن أكرم على الله تعالى من أن يمر عليه أربعون لا يُمحص فيها ذنوبه، ولو بغم يُصيبه لا يدري ما وجهه، والله إن أحدكم ليضع الدراهم بين يديه فيزنها فيجدها ناقصة فيغتم بذلك [ثم يزنها] فيجدها سواء، فيكون ذلك حَطاً لبعض ذنوبه.
📖 بحار الأنوار ج٨١ ص١٩١ ح٤٩.
🌴 حَطاً : مغفرةً.
👑 عن النبي الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله):
🔮 إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإذا أحبه الله الحب البالغ افتناه، قالوا : وما افتناؤه ؟ قال : لا يترك له مالاً وولداً.
📖 بحار الأنوار ج٨١ ص١٨٨ ح٤٥.
👑 عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) :
🔮 إذا أحب الله قوماً أو أحب عبداً صب عليه البلاء صباً فلا يخرج من غم إلا وقع في غم.
📖 بحار الأنوار ج٨٢ ص١٤٨ ح٣٢.
منقول
تعليق