الاسراء والمعراج(1 )
بِضعةُ حلقات نشير فيها إلى رحلة الإسراء والمعراج فتابعونا.
(الفرق بينهما)
فرقٌ بين الإسراء والمعراج
فالإسراء من السُّرى, وهو السير ليلاً, قال تعالى:
((فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ))
وأما المعراج فهو من العروج وهو الصعود.
وعليه: فقد أُسريَ بالنبي من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى, وعُرج به من المسجد الأقصى إلى السماء.
(الإسراء)
الآية الأولى في سورة الإسراء تتحدث عن إسراء النبي صلى الله عليه وآله, قال تعالى:
((سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ))
وقد كان هذا السفر "الإسراء" مقدمةً لمعراجِه صلى الله عليه وآله إلى السماء.
وقد لوحظ في هذا السفر أنه تم في زمن قياسي, حيثُ أنه لم يستغرق سوى ليلةٍ واحدةٍ بالنسبة إلى وسائلِ نقلِ ذلك الزمن, ولهذا كان أمراً إعجازيَّاً وخارقاً للعادة.
تابعونا..
بِضعةُ حلقات نشير فيها إلى رحلة الإسراء والمعراج فتابعونا.
(الفرق بينهما)
فرقٌ بين الإسراء والمعراج
فالإسراء من السُّرى, وهو السير ليلاً, قال تعالى:
((فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ))
وأما المعراج فهو من العروج وهو الصعود.
وعليه: فقد أُسريَ بالنبي من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى, وعُرج به من المسجد الأقصى إلى السماء.
(الإسراء)
الآية الأولى في سورة الإسراء تتحدث عن إسراء النبي صلى الله عليه وآله, قال تعالى:
((سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ))
وقد كان هذا السفر "الإسراء" مقدمةً لمعراجِه صلى الله عليه وآله إلى السماء.
وقد لوحظ في هذا السفر أنه تم في زمن قياسي, حيثُ أنه لم يستغرق سوى ليلةٍ واحدةٍ بالنسبة إلى وسائلِ نقلِ ذلك الزمن, ولهذا كان أمراً إعجازيَّاً وخارقاً للعادة.
تابعونا..
تعليق