عَنِ الإِمَاْمِ الَرِّضَا 'عَلَيْهِ السَّلَامُ' : لاَ يَكُوْنُ المُؤْمِنُ مُؤْمِنَاً حَتَّىٰ تَكُوْنَ فِيْهِ ثَلاَثُ خِصَاْلٍ : *سُنَّةٌ مِنْ رَبِّهِ ، وَ سُنَّةٌ مِنْ نَبِيِّهِ 'صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ' ، وَ سُنَّةٌ مِنْ وَلِيِّهِ* ؛
_ فَأَمَّا السُّنَّةُ مِنْ رَبِّهِ : *فَكِتْمَانُ السِّرِّ* ، قَاَلَ اللهُ 'عَزَّ وَ جَلَّ' : ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا ، إِلَّا مَنْ اِرْتَضَى مِنْ رَسُولٍ ﴾ .
_ وَ أَمَّا السُّنَّةُ مِنْ نَبِيِّهِ 'صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ' : *فَمُدَارَاةُ النَّاسِ* ، فَإِنَّ اللهَ 'عَزَّ وَ جَلَّ' أَمَرَ نَبِيَّهُ' صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ' بِمُدَارَاةِ النَّاسِ فَقَالَ : ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ .
_ وَ أَمَّا السُّنَّةُ مِنْ وَلِيِّهِ 'عَلَيْهِ السَّلَامُ' : *فَالَصَّبْرُ فِـيِ البَأْسَاءِ وَ الضَّرَّاءِ* ، فَإِنَّ اللهَ 'عَزَّ وَ جَلَّ' يَقُوْلُ : ﴿ وَ الصَّابِرِينَ فِي البَأْسَاءِ وَ الضَّرَّاءِ ﴾ .
* الخصال للشيخ الصدوق 'ره' : ص ٨٢ .*
_ فَأَمَّا السُّنَّةُ مِنْ رَبِّهِ : *فَكِتْمَانُ السِّرِّ* ، قَاَلَ اللهُ 'عَزَّ وَ جَلَّ' : ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا ، إِلَّا مَنْ اِرْتَضَى مِنْ رَسُولٍ ﴾ .
_ وَ أَمَّا السُّنَّةُ مِنْ نَبِيِّهِ 'صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ' : *فَمُدَارَاةُ النَّاسِ* ، فَإِنَّ اللهَ 'عَزَّ وَ جَلَّ' أَمَرَ نَبِيَّهُ' صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ' بِمُدَارَاةِ النَّاسِ فَقَالَ : ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ .
_ وَ أَمَّا السُّنَّةُ مِنْ وَلِيِّهِ 'عَلَيْهِ السَّلَامُ' : *فَالَصَّبْرُ فِـيِ البَأْسَاءِ وَ الضَّرَّاءِ* ، فَإِنَّ اللهَ 'عَزَّ وَ جَلَّ' يَقُوْلُ : ﴿ وَ الصَّابِرِينَ فِي البَأْسَاءِ وَ الضَّرَّاءِ ﴾ .
* الخصال للشيخ الصدوق 'ره' : ص ٨٢ .*
تعليق