الكــــــــــــنية وألقـــــــــــــــــــب: للإمام{ عليه السلام}:
كنيتـه:{ عليه السلام}.الكنية: فهي ككنية جدة أمير المؤمنين:{عليه السلام}. {أبو الحسن }، ولهذا يعرف الإمام الرضا {عليه السلام}. بأبي الحسن الثاني والخاص أبو علي {2}.. {6}...
توضيح عن لقب الذي يحمله الرضا {عليه السلام}.: وإنما لقب بهذا اللقب لأنه كان الامام رضا الله في سمائه ، ورضا الرسول {صلى الله عليه وسلم}. في أرضه، ورضا الأئمة من بعده، بل رضيَ به المخالفون من أعدائه وضده، كما رضي به الموافقون من أوليائه وجنده، ولم يكن ذلك لأحد من آبائه {عليه السلام}. بالنسبة إلى غير أوليائه لأنه {عليه السلام}. رضيه المأمون لولاية عهده في ظاهر الأمر ، وليس الأمر ما ذكره بعض المرخين من ان الرضا لقب أطلقه المامون على عليه {عليه السلام}. بل الصحيح أن هذا اللقب منصوص عليه من أجداده{عليه السلام}.من الرسول{صلى الله عليه وسلم}.
ألقـابـه فكثيرة:{عليه السلام}. الفاضل. وأشهرها الرضا{3}.الصابر الصادق، الرضي، الوفي، الفاضل، أولها وأشهرها الرضا. المرتضى ، ثامن الحُجج، قرة عين المؤمنين، سراج الله، نور الهدى، كفو الملك، رب السرير، والصديق{4}.
ومن كناه أيضاً : الرضي ، والصابر ، والصادق ، والوفي ، والفاضل ، والضامن ، وقرة أعين المؤمنين ، وغيظ الملحدين - أو مكيدة الملحدين - ، وسراج الله ونور الهدى ، وكفو الملك ، وكافي الخلق ، وربُّ السرير ، ورب التدبير ، والصديق والمرتضى ، والراضي بالقدر والقضاء ، وينعت بغريب الغرباء ، ومعين الضعفاء ، ومعين الضعفاء والفقراء ، والمغيث ، ومغيث الشيعة والزوار في يوم الجزاء ، والإمام الرءوف ، والسلطان علي بن موسى الرضا .
شعراؤه:{ عليه السلام}. دعبل الخزاعي، أبو نؤاس، إبراهيم بن العباس الصولي،بـوابـه:{ عليه السلام}. محمد بن الفرات.
ولايـة العهـد: بويع له بولاية العهد في 5 شهر رمضان سنة 201.
السكـة الرضويـة: بعد البيعة للإمام {عليه السلام}. بولاية العهد ضربت باسمه الدراهم والدنانير,
ملـوك عصـره:{عليه السلام}. هارون الرشيد، محمّد الأمين ابن هارون الرشيد، عبد الله المأمون ابن هارون الرشيد. وكان المعاصر له من خلفاء بني العباس المأمون الذي جعل الإمام الرضا عليه السلام ولياً لعهده مكرها حتى بلغ حدود التهديد بالقتل وعرف الناس منه ذلك. حيث كان كارها. لعلمه بأن المأمون لم يكن جاداً في كل ما يتظاهر به من الحب والولاء والعطف على العلويين بل كان يتستر بذلك ليحصل على مكاسب يستفيد منها هو وأسرته وتوفر له الأمن والاستقرار.
نقش خاتمه:{عليه السلام}. ما شاء الله لا قوة إلا بالله ، حسبي الله . مدة عمره:{عليه السلام}.{55}. سنة، {أو {52}. أو {51}. سنة.
وإمامته: {عليه السلام}, وإمامته 20 سنة.
مدة إمامته:{ عليه السلام}. 20 سنة. {21}. سنة من {25}. رجب سنة{183}.و حتى شهر صفر سنة {203}. هجرية.
* * * * * *
منــــــــــــاقـــب الإمــــــــــــــــــــــام : {عليه السلام{.
عُرف الإمام الرضا{ عليه السلام}. بملازمة كتاب الله فكان يختمه في ثلاثة أيام، وكان دائم التهجد، والدعاء كسيرة آبائه الكرام، ورغم وفرة الأموال التي كانت تحت يده، فقد جسّد في حياته العامة، والخاصة المثال الأعلى والنموذج الفريد في الزهد، والتواضع والإخلاص، كما كان يشارك الضعفاء والمساكين طعامهم، ويقيم لهم الموائد ويعطف على الفقراء. وبالإضافة إلى ذلك كان الإمام { عليه السلام}. مفزعاً يأوي إليه العلماء، وملجأ يقصده رواد العلم، والمعرفة، وحصناً يردّ عن الدين شبهات الزنادقة، وأضاليل الغلاة كما كانت له مناظرات، ومحاورات مع علماء الفقه، والكلام تركت أثراً طيباً في تدعيم الدين، وتثبيت قواعد الشريعة وأصول التوحيد.ـــ {25}
* * * * *
ومـــــــــــــــــــن مكــــــــــارم أخلاقه: {عليه السلام}:
سيرته الإمام الرضا {عليه السلام}.أدبه • قال إبراهيم بن العباس يقول رجاء بن الضحاك: لقد كان الإمام الرضا قمةً في أخلاقه: {ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي الحسن الرضا {عليه السلام}. ما جفا أحداً بكلامه قط، ولا رأيته قطع على أحد كلامه قط حتى يفرغ منه، ولا رد أحداً عن حاجة ولا رأيته مد رجليه بين يدي جليس ولا رأيته اتكأ بين يدي جليسه، ولا رأيته رد أحداً عن حاجة يقدر عليها، ، وما رأيته قهقه في ضحكه قط، وكان ضحكه التبسم، ولا رأيته سب أو شتم أحداً من مواليه أو من مماليكه وخدمه،. وكان{عليه السلام}. وكان إذا نصب مائدته أجلس عليها مواليه وخدمه حتى البواب والسائس. وكان يقول لخدمه: إذا قمت على رؤوسكم وأنتم تأكلون فلا تقوموا حتى تفرغوا.
لا يرد سائلاً يسأله شيئاً من العطاء.
ويقول ياسر الخادم، كان إ: {عليه السلام}. اذا خلا جمع خدمه وحشمه وصار يحدثهم ويأنس بهم ويوجههم، وكان يجلس على مائدة مماليكه ومواليه، قليل النوم بالليل يحيى أكثر لياليه من أوّلها إلى آخرها، كثير الصوم كثير المعروف والصدقة في السر وأكثر في ذلك الليالي المظلمة}{3}.
كنيتـه:{ عليه السلام}.الكنية: فهي ككنية جدة أمير المؤمنين:{عليه السلام}. {أبو الحسن }، ولهذا يعرف الإمام الرضا {عليه السلام}. بأبي الحسن الثاني والخاص أبو علي {2}.. {6}...
توضيح عن لقب الذي يحمله الرضا {عليه السلام}.: وإنما لقب بهذا اللقب لأنه كان الامام رضا الله في سمائه ، ورضا الرسول {صلى الله عليه وسلم}. في أرضه، ورضا الأئمة من بعده، بل رضيَ به المخالفون من أعدائه وضده، كما رضي به الموافقون من أوليائه وجنده، ولم يكن ذلك لأحد من آبائه {عليه السلام}. بالنسبة إلى غير أوليائه لأنه {عليه السلام}. رضيه المأمون لولاية عهده في ظاهر الأمر ، وليس الأمر ما ذكره بعض المرخين من ان الرضا لقب أطلقه المامون على عليه {عليه السلام}. بل الصحيح أن هذا اللقب منصوص عليه من أجداده{عليه السلام}.من الرسول{صلى الله عليه وسلم}.
ألقـابـه فكثيرة:{عليه السلام}. الفاضل. وأشهرها الرضا{3}.الصابر الصادق، الرضي، الوفي، الفاضل، أولها وأشهرها الرضا. المرتضى ، ثامن الحُجج، قرة عين المؤمنين، سراج الله، نور الهدى، كفو الملك، رب السرير، والصديق{4}.
ومن كناه أيضاً : الرضي ، والصابر ، والصادق ، والوفي ، والفاضل ، والضامن ، وقرة أعين المؤمنين ، وغيظ الملحدين - أو مكيدة الملحدين - ، وسراج الله ونور الهدى ، وكفو الملك ، وكافي الخلق ، وربُّ السرير ، ورب التدبير ، والصديق والمرتضى ، والراضي بالقدر والقضاء ، وينعت بغريب الغرباء ، ومعين الضعفاء ، ومعين الضعفاء والفقراء ، والمغيث ، ومغيث الشيعة والزوار في يوم الجزاء ، والإمام الرءوف ، والسلطان علي بن موسى الرضا .
شعراؤه:{ عليه السلام}. دعبل الخزاعي، أبو نؤاس، إبراهيم بن العباس الصولي،بـوابـه:{ عليه السلام}. محمد بن الفرات.
ولايـة العهـد: بويع له بولاية العهد في 5 شهر رمضان سنة 201.
السكـة الرضويـة: بعد البيعة للإمام {عليه السلام}. بولاية العهد ضربت باسمه الدراهم والدنانير,
ملـوك عصـره:{عليه السلام}. هارون الرشيد، محمّد الأمين ابن هارون الرشيد، عبد الله المأمون ابن هارون الرشيد. وكان المعاصر له من خلفاء بني العباس المأمون الذي جعل الإمام الرضا عليه السلام ولياً لعهده مكرها حتى بلغ حدود التهديد بالقتل وعرف الناس منه ذلك. حيث كان كارها. لعلمه بأن المأمون لم يكن جاداً في كل ما يتظاهر به من الحب والولاء والعطف على العلويين بل كان يتستر بذلك ليحصل على مكاسب يستفيد منها هو وأسرته وتوفر له الأمن والاستقرار.
نقش خاتمه:{عليه السلام}. ما شاء الله لا قوة إلا بالله ، حسبي الله . مدة عمره:{عليه السلام}.{55}. سنة، {أو {52}. أو {51}. سنة.
وإمامته: {عليه السلام}, وإمامته 20 سنة.
مدة إمامته:{ عليه السلام}. 20 سنة. {21}. سنة من {25}. رجب سنة{183}.و حتى شهر صفر سنة {203}. هجرية.
* * * * * *
منــــــــــــاقـــب الإمــــــــــــــــــــــام : {عليه السلام{.
عُرف الإمام الرضا{ عليه السلام}. بملازمة كتاب الله فكان يختمه في ثلاثة أيام، وكان دائم التهجد، والدعاء كسيرة آبائه الكرام، ورغم وفرة الأموال التي كانت تحت يده، فقد جسّد في حياته العامة، والخاصة المثال الأعلى والنموذج الفريد في الزهد، والتواضع والإخلاص، كما كان يشارك الضعفاء والمساكين طعامهم، ويقيم لهم الموائد ويعطف على الفقراء. وبالإضافة إلى ذلك كان الإمام { عليه السلام}. مفزعاً يأوي إليه العلماء، وملجأ يقصده رواد العلم، والمعرفة، وحصناً يردّ عن الدين شبهات الزنادقة، وأضاليل الغلاة كما كانت له مناظرات، ومحاورات مع علماء الفقه، والكلام تركت أثراً طيباً في تدعيم الدين، وتثبيت قواعد الشريعة وأصول التوحيد.ـــ {25}
* * * * *
ومـــــــــــــــــــن مكــــــــــارم أخلاقه: {عليه السلام}:
سيرته الإمام الرضا {عليه السلام}.أدبه • قال إبراهيم بن العباس يقول رجاء بن الضحاك: لقد كان الإمام الرضا قمةً في أخلاقه: {ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي الحسن الرضا {عليه السلام}. ما جفا أحداً بكلامه قط، ولا رأيته قطع على أحد كلامه قط حتى يفرغ منه، ولا رد أحداً عن حاجة ولا رأيته مد رجليه بين يدي جليس ولا رأيته اتكأ بين يدي جليسه، ولا رأيته رد أحداً عن حاجة يقدر عليها، ، وما رأيته قهقه في ضحكه قط، وكان ضحكه التبسم، ولا رأيته سب أو شتم أحداً من مواليه أو من مماليكه وخدمه،. وكان{عليه السلام}. وكان إذا نصب مائدته أجلس عليها مواليه وخدمه حتى البواب والسائس. وكان يقول لخدمه: إذا قمت على رؤوسكم وأنتم تأكلون فلا تقوموا حتى تفرغوا.
لا يرد سائلاً يسأله شيئاً من العطاء.
ويقول ياسر الخادم، كان إ: {عليه السلام}. اذا خلا جمع خدمه وحشمه وصار يحدثهم ويأنس بهم ويوجههم، وكان يجلس على مائدة مماليكه ومواليه، قليل النوم بالليل يحيى أكثر لياليه من أوّلها إلى آخرها، كثير الصوم كثير المعروف والصدقة في السر وأكثر في ذلك الليالي المظلمة}{3}.
تعليق