إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى (قم بنا نردّ الجميل )102

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    في الحشدِ شجعانٌ على ساحةِ الوغى .. يخطون في تكريتَ أبهى الملاحمِ
    صبورين عندَ الوقعِ ، صادقُ عهدهم .. أشداءُ بئساً على كلِ ظالمِ

    يفيئون حد السيف في كلِ شدةٍ .. يزيلون سود المنايا ببيض الصوارمِ

    أسودٌ على الأعداء في كل وقعةٍ .. يبيدونهم بالسيفِ طعناً أو بسحق الجماجمِ

    فتلك حشود النصر قد جائت مشعشعةً .. غرّاء ُ تزهو بنصرٍ ساحقٍ متلاحمِ

    كتائب حزب الله فيها و فيها عصائبٌ .. و بدرُ الخيرِ فيها ذو المكارمِ



    دعائي لهم اجمل رد من كل قلبي

    ونصر من الله وفتح قريب


    sigpic

    تعليق


    • #12
      الملفات المرفقة
      sigpic

      تعليق


      • #13
        اللهم صل على محمد وال محمد

        نعم غاليتي سمعنا الكثير عن قصصهم ولكن اي قصص تعنين:

        قصص الشجاعة التي تصل الى درجة الجنون..نعم جنون عابس..

        ام عن قصص الوفاء لتراب الوطن..ام عن قصص الغيرة العباسية..

        ام عن قصص الايثار.. ام عن قصص الشهادة...ام...ام..

        اي قصص تعنين سيدتي الفاضلة؟

        من عمق المعارك روى لي احد الاخوة قصص بطولات قمت بكتابتها في صحيفة صدى الروضتين الغراء ساورد لك منها مقتطفات:

        جنون العاشقين
        تهجد الوطن في محراب عيونهم.. تألق فيها..جنى ترابه من جنونهم دماء سقطت..روّت أرضه العطشى لجنون العاشقين...

        أورث عابس جنونه لعشاق الحسين (عليه السلام) فعُرفوا به..

        محمد دينار احد أحفاد عابس ملأت أخبار جنونه سواتر الصقلاوية لم يتحدث لي مباشرة عن نفسه لأنه مؤمن بمقولة ( من مدح نفسه ذمها)

        وإنما عزف لي أنغامه احد زملائه في القاطع إذ رتل وتغنى قائلا: يبدأ جنون محمد دينار في الليل وينتهي عند الصباح

        يقوم بالعبور إلى قوات العدو ويعمل الكمائن للدواعش في معسكراتهم ولا يعود إلا مع آذان الفجر الذي يعلن لنا

        عن عودته منتصرا يحمل في يديه ما رزقه الله أما قتلى أو أسر

        وكأن الله اكبر التي يصدح بها المؤذن ما هي إلا صفارة إنذار تطلقها الجوامع نهاية لغارة محمد دينار في ارض ومعسكرات العدو.

        حبيب بن مظاهر كان هناك

        يحتضن بندقيته بكل شوق وعزيمة.. ارتسمت على تجاعيد وجهه سنين الانتظار لهذه اللحظات التي يعيشها بكل جوارحه،

        سألته: يا عم ما الذي أتى بك إلى هنا وأنت شيخ كبير في السن؟

        رمقني بنظرة تملأها إمارات الاستغراب من كلامي والعذر لجرأة سؤالي، ومن نفس العينين أفاض عليّ بالجواب مشفوعا بحنو الأب

        حينما يريد أن يوضح لابنه حكمة ما : هل تريد يا ولدي أن اجعل بناتي وبنات المذهب أسرى بيد الدواعش الجبناء،

        والله لا يحدث ذلك إلا على جثتي.

        القاسم كان حاضرا

        آه....من هذا؟ ....انه يافع لم يتجاوز الـ 17 سنة من عمره حتى انه لم تخط شارباه بعد، شباب القاسم كان حاضرا هناك لم يكن من الممكن

        أن لا يكون للقاسم من يتبعه ويقتدي به او يواسي أمه رملة.. ولدي ماذا تفعل هنا؟

        نظرات عينيه تمتلئ ثقة بنفسه قل نظيرها لا يبدو انه يكترث لقوة أعدائه ... لا اعرف لماذا تذكرت كيف إن القاسم( عليه السلام)

        كان يصلح شسع نعله الطاهر ولم يهوله منظر الأعداء، تذكرت هذا المنظر وأنا أرى هذا الفتى وهو يقول لي:

        ( لا تستصغر سني يا عم صحيح إني لا امتلك شاربا ولكني امتلك روحا قتالية جعلت أعدائي يخافوني ويهابوني،

        واسأل عني سوح الحرب وما افعله فيها)

        نعم انه لا يمتلك شاربا ولكنه امتلك روحا وقلبا لبسه كالدرع.

        علي الأكبر يقاتل حتى آخر رمق

        كانت دمائه تصبغ المكان وكأنه يلون حياته بهذا اللون القاني استعدادا للاحتفال بميلاده في العالم الآخر،

        كان زملائه قد نقلوه للخطوط الخلفية فأشار إليّ أن انقله بسيارتي إلى حيث الخطوط الأمامية حيث اذهب إلى هناك،

        فاستغربت من وضعه صدمني جنونه انه يريد الاحتفال على طريقته أجبته : انك جريح وجرحك في رأسك بالغ الخطورة،

        فعد إلى بيتك إلى أن تتعافى.. لا اعرف كيف لاحت لي في نظرات عينيه مقولة علي الأكبر(عليه السلام):

        ( لا نبالي إن وقعنا على الموت أو وقع علينا) انتفض جرحه عليّ وهو يرفض العرض: كيف أعود واترك إخوتي يقاتلون الدواعش

        وحدهم أما نستشهد سوية أو نعود سوية.

        أم وهب عادت من جديد

        النساء وما أدراك ما النساء؟

        ترتمي سحابات الهموم وتنتهي في أول خطوة تخطوها بنات الزهراء (عليها السلام) نحو أعتاب الجهاد..بكلمة واحدة يشحذن همم الرجال..

        بكلمة واحدة يقدمن أسباب الشجاعة والإقدام إلى الأبناء والأزواج والإخوة بصبر زينب (عليها السلام) تسلحن وتجلببن بعفافها..

        آلين على أنفسهن إلا إكمال مسيرتها المقدسة...في طريقي إلى سامراء وجدت امرأة على الشارع الرئيسي وقد صنعت تنور طين

        وتقوم هي وبناتها بخبز العجين وتوزيعه على أبطال الطف الجديد..كان منظرها يشحذ الهمم ويعطي الدروس للرجال بضرورة التقدم

        لنيل إحدى الحسنيين.. امرأة أحنى الدهر ظهرها ولكن لم يحنِ عزيمتها وصبرها وإيمانها الراسخ بالشهادة،

        سألتها: لماذا تتعبين نفسك وأنتِ بهذه السن؟ أجابتني على بساطتها التي تميزت بالعفوية النابعة من القلب الصابر على المحن:

        لا اشعر بأي تعب يا بني إني فداء لكل مقاتل وأنا هنا لا ابرح هذا المكان ليلا ولا نهارا حتى يرزقني الله الشهادة التي أتمناها واحلم بها.


        كان الاخ الراوي يحدثني ودموعي تصوغ من مشاعرها كلمات انسابت كمداد لقلمي الذي لااملك غيره لاعينهم به واسجل هذه المواقف المشرفة

        تعليق


        • #14
          يا علي اعله الكاع ليضل بالك
          ما تهاب الموت هاي ارجالك
          بلحرب لو بس شفتهم
          غيرة العباس عدهم
          زينب ايسموها اختهم
          يا علي بولدك الف هنيالك
          يا علي اعله الكاع ليضل بالك
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          عاشت الايادي على المحور الاكثر من رائع

          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة كادر المجلة مشاهدة المشاركة
            تم استحداث باب خاص بشهداء الحشد الشعبي في المجلة بعنوان (شهيد من بلادي)..

            وبعد ان نشرنا هذه القصة فيه تم تغير عنوانه الى (شهيدة من بلادي) لنقوم باعطاء شهيدات المذهب والحق

            حقهن الاعلامي ليكن قدوة لنساء اخريات..

            شَهِيدٌ مِن بِلَادِي

            حاتم اسود محمّد (أبو منتظر المحمّداوي الميساني)

            كان الإمام الحسين عليه السلام جالساً ينتظر قدوم فارسٍ شجاع يساند الحق ويرفع لواء علي الأكبر، فهبت رياح محمّلة بالرمال وانعدمت الرؤية

            وتعالت أصوات السيوف والرماح وتراشقت السهام، فانطلق الإمام الحسين عليه السلام متفقداً ولده علي الأكبر عليه السلام، فسمع صوتاً خافتاً ينادي

            (أبي.. أبي) فتلفت يميناً ويساراً حتى انجلت الغبرة فرأى مجموعةً من الوحوش الضارية تمزق جسد ولده إلى أشلاء متناثرة فانطلق صوبهم كأبٍ

            فُجع بولده فهربت الوحوش وبقي الإمام يبكي ويقول: "قتلَ اللهُ قوماً قتلوك ما أجرأهم على الرحمان وعلى رسوله، وعلى انتهاك حرمة الرسول،

            على الدنيا بعدك العفا.."
            (1)، فنادى الإمام الحسين عليه السلام: "هل من ناصر ينصرنا؟".(2)

            الفارس الشجاع: لبيك يا حسين.. سمعتُ نداءك ووقفت ببابك طالباً الإذن للتوجه إلى القتال فقاتلتُ قرب ضريح أختك زينب عليها السلام، ثم جئتُ

            لأحارب على أرض العراق فقطعت قدمي اليمنى، ولازلتُ أسير على خطاك حتى أحقق النصر بإذن الله تعالى.

            الجندي: سيّدي ماذا نفعل؟ الطريق مزروع بالمفخخات والمكائد.

            القائد (الفارس الشجاع): لا تخافوا سوف أسير أمامكم.. فلم أقدم شيئاً لسيّدي ومولاي الإمام الحسين عليه السلام سوى قدمي،

            وأنا اطمح لأكثر من ذلك.
            الجندي: سيّدي لو كنّا نملك بعض الأجهزة لتمكنا من التقدّم بسهولة.

            القائد (الفارس الشجاع): لقد قدّم إمامنا الحسين عليه السلام أولاده وإخوته وأصحابه وسُبيت نساؤه، ونحن لا نقدّم سوى أنفُسنا، ألا يكفي هذا لنتقدّم

            دون خوف أو تردد، فهذه الجنة والله قد أصبحت أمام عيني وجزعتُ من رؤية الظلم وتفشّي الفساد في الأرض، وهذا إمامي يناديني العجل.. العجل..
            الجندي: سيّدي احذر فإخوتنا يفككون بعض العبوات والطريق غير آمن.

            القائد (الفارس الشجاع): لابدّ لنا من التضحية فنحن أبناء الحسين عليه السلام، وإذا بعبوة ناسفة تنفجر لتنثر أشلاء القائد وبعض أصحابه على

            الأرض؛ ليكون قرباناً كما كان ابن الإمام الحسين عليه السلام، لتخرج روحه الطاهرة منادية: لبيك يا حسين.
            ...................................
            (1) كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ج1، ص458.

            (2) الإمام الحسين عليه السلام من الميلاد وحتى الاستشهاد: ص247.

            بقلم: م. زينب رضا حمودي

            تم نشره في المجلة العدد 100

            اللهم صل على محمد وال محمد

            اهلا وسهلا بقلم المبدعة (كادر المجلة )

            وكل الا قلام الموالية معها والتي تفوح عبقاً من هذه المجلة الغراء الزهراء


            نعم انها قصص مؤلمة جداااا


            ومجرد رؤيتهم وهم يفترشون الارض وهم بشدة الحر او البرد تجعل الانسان الغيور يتمنى ان يعطيهم فراشه


            ويتمنى لو يدفئهم بالبرد بدفئه لكن هيهات هيهات


            بعدت الشقة ومابقي لنا الا التبرعات التي نوصلها لهم او لعوائلهم مع مايمرون به من ظروف عصيبة في وقت


            غاب به المعين والسوق على مانرى من الغلاء وتعدد المتطلبات للابناء والاهل


            ولهذا فمن المهم جدااااا ان لاننساهم بالدعاء والعطاء بقدر السعة ولو بالتقاسم ولو بالتواصي بهم .....


            والعصر [ 1 ] إن الإنسان لفي خسر [ 2 ]

            إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر
            [ 3 ] .


            ونسال الله القبول والرضا ...

            شكرااا لمرورك العطر العباسي الحسيني ....






            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة حمامة السلام مشاهدة المشاركة
              السلام على من ترك الاهل والعيال السلام على من يضحي بأقصى غاية الجود لان الجود بالنفس اقصى اية الجود السلام على من هجر مالذ وطاب من بهج الحياة لانهم فضلوا السكن في الصحاري وجبهات القتال السلام على كل من حمل قلبه في كفيه ووهبه الى وطنه وامته وشعبه ومذهبه ودينه سلام من القلب لكم يا مجاهدينا الاعزاء
              خير مااخترتموه من محور .

              قد لانكون معكم بالجسد لكن نحن معكم بالروح والدعاء المستمر ليحفظكم الله ويحرسكم ويجعل يدكم العليا فأنتم حزب الله اليس حزب الله هم المفلحون .
              مهما تحدثنا عنكم لانصل الى ماسطرتموه من بطولات شهد ويشهد لها التاريخ فقد اعدتم بطولات ال البيت واعليتم علم الاسلام عاليا بعدان نكسه دعاة الاسلام الذين شوهوا الحقيقة ونسبوها للاسلام .
              لم يهمكم تهديدهم ولا خدعهم ولاغدرهم بل مضيتم بكل ثبات وحزم عازمين على صنع النصر رغم تشكيك الحاقدين والمناوئين اتهموكم بكل التهم لاكن اثبتم للعالم كله انكم اهل النخوة والشهامة بعد ان نبذتم كل مغريات الحياة فوجدتم طريق اما النصر او الشهادة فكانت دروبكم النبراس لكل حر غيور ...
              حافظتم على شرف كل حرة كريمة بغض النظر عن دينها اوعقيدتها ودافعتم عن حرمت البلاد وابيتم ان تدنس الارض والالمعتقدات وجعلتم الشمس تتللألأ على قبابنا ..
              فلكم منا كل الحب والامتنان ولنقف لكم كل يوم بل كل لحظة وقفة اجلال واكبار ..فأنت نور الوطن الوضاء وانتم عين الوطن الساهرة ...







              اللهم صل على محمد وال محمد


              اهلا بالعزيزة الغالية وحقوقيتنا الكريمة (حمامة السلام )


              بوركت كلماتك الكريمة التي حوت من المشاعر الانسانية والمواسية الكثير


              ولنا من البطولات الكثير ومن القصص الرائعة مايثري سفر السنوات والشهادة باحرف من نور


              ولك قصة هذا البطل الشهيد


              كان ومازال طالباً ولكن غيرته على وطنه جعلته استاذا لتعليم الاجيال كيف تكون التضحية


              طيب القلب محبوب من قبل ابويه واهله واصدقائه

              كان يخبرهم دوما ان يدعوا له بالشهادة


              وقبل عيد الفطر ودعّ اهله واصدقائه وقال لهم سوف اذهب بسلامة ولن ارجع

              بسلامة سوف ارجع ملفوفا بالعلم


              وهذا ماحد بالفعل فبعد مناوشات شرسة بينه وبين الدواعش اصيب بطلقة قناص


              وزفته الملائكة الى جنان الخلد والنعيم ....


              الشهيد البطل زهير الركابي /1992










              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة



                اللهم صل على محمد وال محمد


                اهلا بالعزيزة الغالية والداعمة للحشد الشعبي بانواع الختومات الفرانية والدعائية


                بارك الله بك وسجل الله لك كل حرفا نورا وسرورا في الدنيا والاخرة


                واعجبتي صورة اتمنى ان ننال الشفاعة من كل شهيد سقط على ارض العراق الشهيد ....



                بحق الامام ابيّ الضيم الحسين بن علي عليهما السلام


                شهيد كربلاء ..













                تعليق


                • #18
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  ******************
                  احببت ان اشارك معكم بقصيدة بحق ابنائنا في الحشد المقدس


                  يالله حيّوا الرافضه اهل القيم


                  وبيمين حشودهه أيرف العلم


                  فوك راس الداعشي خلَّه الجدم


                  ويَّه كل خطوه أيتنخه بالولي


                  ***


                  حدود دينه وعرضه وأسوار الوطن


                  بغيرته يحاميهه من جور الفتن


                  تشوفه بيمينه يلاويهه المحن


                  والتجاسر عله عمره يبتلي


                  ****


                  أخو خيته الشدَّه يمَّه تنحني


                  صلب حيل جبال لاما ينثني


                  الدواعش وين يفنيهم فني


                  سيف ابو الحسنين بيده معتلي


                  ****


                  جابته أمَّه ورضع منهه الولاء


                  علمته دروس المحبَّه والفداء


                  مايدير الظهر لو حان اللقاء


                  زينب وعباس كلهه أدّللّي


                  ****


                  ربه ويَّه دلال ورجال وسيوف


                  خل يشوف بعينه لعمه المايشوف


                  الوطن عنده حسين وترابه الطفوف


                  جنون عابس حمه كيعانه وهلي

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة

                    مشرف في قسم المجتمع والقسم المنوع

                    الحالة :
                    رقم العضوية : 13507
                    تاريخ التسجيل : 01-04-2011
                    المشاركات : 1,631
                    التقييم : 10




                    قم بنا نرد الجميل ....







                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    وهما غارقان في عملهما اليومي التفت احدهم لصاحبه قائلاً :

                    عندي لك مشروع فيه من الكسب الخير الكثير

                    فما إن سمع بالكسب حتى غمره الفضول ليعرف من صاحبه عن ذلك المشروع المربح

                    فقال وما ذاك المشروع يا صاحبي ؟

                    فقال له :

                    المشروع المربح يكمن في زيارتنا للمستشفى العام

                    فقال لصاحبه متعجباً : وما علاقة مشروعك بالمستشفى ؟

                    فقال له : نقوم بزيارة جرحى الحشد الشعبي الراقدين في المستشفى

                    فقال لصاحبه : لكننا لا نعرف احداً منهم

                    فقال له : نعم قولك صحيح لكننا نعرفهم جيداً

                    هم المجاهدون المضحون المرابطون المدافعون عنّا وعن بلادنا ولولاهم لم نكن انا وانت بهذه الحال .

                    زيارتهم غنيمة ومكسب , وبغض النظر عن كل شيء فهم مرضى وعيادتهم من الامور المستحبة التي

                    حببها الينا ديننا وشريعتنا الغرّاء .

                    فعن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) انه قال :

                    (( من عاد مريضاً من المسلمين وكل الله به أبداً سبعين ألفاً من الملائكة، يغشون رحله، ويسبحون فيه، ويقدسون ويهللون ويكبرون إلى يوم القيامة نصف صلاتهم لعائد المريض ))

                    فقم بنا نرد الجميل لهم

                    ********************************
                    *****************
                    *********
                    اللهم صل على محمد وال محمد

                    مرة اخرى يهب الله لنا العمر والعافية وله الحمد والمنه

                    بأن نلتقي مع عقولكم المنيرة الموالية المشرقة

                    بمحور مهم وحيوي وفاعل يربطنا مع من لهم دينٌ في اعناقنا


                    ولهم حقٌ في ارزاقنا ....ولهم منا كل الشكر والامتنان والتقدير والدعاء


                    انهم حشدنا الشعبي وابطالنا الاشاوس الشجعان

                    واتشرف بان احمل اسمهم وانطق بذكرهم

                    واتحاور مع عقولكم بشأنهم المقدس ...

                    وكذلك شكرنا والتقدير والاجلال لكاتب محورنا المشرف القدير الفاضل (التقي)


                    ونأمل ان يشاركنا بردوده المباركة

                    وسنكون مع اسئلة نفتتحها على محوركم المبارك


                    * كيف نردُّ لهم الجميل برأيكم ؟؟؟؟

                    * وهل يفي مانقدم لمن جاد بنفسه من اجل امننا ؟؟؟

                    والجود بالنفس اعلى غاية الجود ....


                    *ماذا سمعتم من قصصهم الواقعية المشرّفة ..؟؟؟؟

                    كل هذا وتفاصيل اكثر ستغدقون بها على محوركم المبارك


                    فلنا كل الثقة بقلوبكم التي ملكها عطائهم

                    والتي تنبض بالدعاء والختمات والصلوات والتبرعات ليل نهار لهم

                    فكونوا معنا لنرد جزءاً من الجميل


                    ومن الله التسديد والنصر والظفر ....





















                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    تغمرُ قلوبنا البهجة وينتابنا أحساس الامتنان عندما نرى لما نتشرف بكتابته صدى واهتمام من قبل الاعضاء الكرام

                    وبالاخص ذلك البرنامج الذي اضاف للمنتدى لوناً مميزاً وحلّةً بهية

                    شكرنا وامتناننا لكل القائمين على صياغته واخراجه وتقديمه

                    خالص دعواتنا للجميع بالتوفيق والسداد .

                    عن ابي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :
                    {{ إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر
                    }} >>
                    >>

                    تعليق


                    • #20
                      اللهم صل على محمد وآل محمد

                      من القواعد الثابتة عقلاً أنَّ شُكرَ المُنعم واجب عقلاً

                      ولاشكَّ انَّ ما قدمه أولئك الابطال يستحق منّا الشكر والثناء لانهم من اسقط عنّا الواجب الكفائي

                      وهم من حمل السلاح بدلاً عنّا وهم من دافع ويدافع عن ارضنا ومقدساتنا

                      وهم من بذل الغالي والنفيس من اجل ان ننعم بحياة كريمة

                      وهم من ارغم انوف اعدائنا واذاقهم الهوان والعذاب

                      وبهم تُرفع رؤسنا وتعلو هاماتنا فخراً وعزّاً

                      كل هذا واكثر الا يستحق منّا نقف معهم ؟

                      نشدُّ على ايديهم ونؤآزرهم , نقف لجانبهم , ندعمهم بكل ما يحتاجون اليه

                      نتفقدهم وعوائلهم , نُشعرهم اننا معهم , ندعو لهم بالنصر والظفر

                      لا يكفي المرة والمرتان بل على طول الخط نتعامل معهم بهذا الروح

                      فلولاهم ما كنا كما نحن الان .

                      طوبى لتلك السواعد التي حملت وتحمل السلاح دفاعاً عن الارض والمقدسات

                      وطوبي لقلوب ملؤها الايمان والبسالة والاقدام

                      وطوبى لانفسٍ أبية صابرة مرابطة .


                      عن ابي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :
                      {{ إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر
                      }} >>
                      >>

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X