إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى (قم بنا نردّ الجميل )102

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    المشاركة الأصلية بواسطة التقي مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    تغمرُ قلوبنا البهجة وينتابنا أحساس الامتنان عندما نرى لما نتشرف بكتابته صدى واهتمام من قبل الاعضاء الكرام

    وبالاخص ذلك البرنامج الذي اضاف للمنتدى لوناً مميزاً وحلّةً بهية

    شكرنا وامتناننا لكل القائمين على صياغته واخراجه وتقديمه

    خالص دعواتنا للجميع بالتوفيق والسداد .
    السلام عليكم أخي التقى
    نجاح البرنامج هو كتابتكم الرائعة والردود الاروع التي كلما اود ان اكتب رد اقرأ الردود واظل في حيرة من أمري ارد ام اتابع ام احضر للبرنامج
    تحياتي لكل من كتب ورد واهتم لهذا البرنامج
    اختكم مها الصائغ

    تعليق


    • #22
      المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      تحية مكلله بالحب والاحترام والعرفان الى من ضحى بالغالي والنفيس من اجل الدفاع عن الارض والعرض والمقدسات
      ابطال يتجسد فيهم قول سيد الشهداء الأمام الحسين(ع)
      قوم إذا نودوا لدفع ملمة
      والخيل بين مدعس ومكردس
      لبسوا القلوب على الدروع وأقبلوا
      يتهافتـون على ذهـاب ألأنفس
      نصروا الحسين فيـا لهم من فتية
      عافوا الحياة و ألبسوا من سندس
      واود ان انقل لكم قصة احد الابطال الجرحى من ابنائنا في الحشد الشعبي المقاوم
      في معارك ديالى اصيب احد ابطال الحشد الشعبي برصاصة قناص اخترقت صدره وقد نقل الى أحدى المستشفيات ونبضات القلب بدأت تهبط وتنفسه بدأ يختفي
      والفحص الطبي والاشعة تشير الى تمزق (شديد في شريان التاجي الأيسر للقلب مما سبب نزيف داخلي شديد)
      قال الطبيب انه سوف يفارق الحياة بعد ثواني!
      وفجأة .!
      نبضات القلب بدأت بالتصاعد.!
      فقام الطبيب فورآ بعمل فتحة في صدره اخرج منها الدم المتجمع بسبب النزيف الداخلي واذا بهذا البطل
      -يتنفس مرة اخرى!
      فأدخل الى غرفة العمليات ...قام الطبيب بخياطة الشريان الممزق ..ونجحت العملية نجاح باهر ..!
      قال الطبيب بدهشة(انها معجزة كيف عاش الجندي لان اصابته كانت خطيرة جدا ولكن بعد توقف النزيف وجدت الشريان فيه اصابة بسيطة على غير ماشاهدناه في الاشعة ) .
      عندما استيقظ الجندي الجريح............. ابتسم!
      وقال لي .. عندما اصابتني الرصاصة وقعت على الأرض مغشي عليه من شدة الألم والضربة في ما أنا في عالم الحلم واليقظة رايت نفسسي بين أحضان رجل يلبس عمامة سوداء ..واتذكرانه قال لي: (اصبروا أنا معكم ولا اترككم ) حملني وأخذني الى نهر لونه اخضر وبيده صار يمسح على جرحي من ماء النهر الجاري ..
      تحياتي الى اختي الغالية ام سارة لأختيارها هذا المحور عن ابنائنا الاعزاء الذين لولا تضحياتهم الغالية
      لما كنا نعيش بأمن وأمان .
      كما أحيي واشكر أخي الفاضل ومشرفنا الكريم التقي لطرحه الراقي والذي يرد فية الجميل لجرحى الحشد من خلال ما نشره من كلمات توجب على الجميع ان يتذكر مواقفهم البطولية ويرد الجميل لهم من خلال زيارتهم وتفقد عوائلهم تقبلوا تحياتي وتقديري

      اللهم صل على محمد وال محمد


      اهلا وسهلا بالكريمة الراقية الغالية (خادمة الحوراء زينب )

      نعم والله انها المعاجز التي احاطت بكل من قدم وضحى من اجل الاسلام والمسلمين


      من يوم امرلي والمعاجز فيها والى قصص الجرحى وحديث العائدين من الجبهات والقصص التي يروها لنا


      كيف لا وقد طُبع حب الحسين بقلوبهم


      كيف لا وهم يشعرون بالعباس يجري بعروقهم


      كيف لا وهم ينتفضون غيرة ً وحمية ً من اجل كل زينب عفيفة وشريفة


      فكيف لاتشملهم الكرامات وهم يدافعون عن عراق المقدسات


      لكي لاتتنجس بفكر وبيد الدواعش الانجاس


      فلا حرمنا الله من قلوبهم التي بها يرزق العباد ولاجلها يدفع البلاء ...

      وعلى يمينها يحمل مشعل الجهاد


      ونسال الله ان يحشروا جميعا مع الحسين وعلي بن الحسين واصحاب الحسين عليه السلام


      كل الشكر والتقدير لمرورك الكريم







      تعليق


      • #23
        المشاركة الأصلية بواسطة ايه الشكر مشاهدة المشاركة
        في الحشدِ شجعانٌ على ساحةِ الوغى .. يخطون في تكريتَ أبهى الملاحمِ
        صبورين عندَ الوقعِ ، صادقُ عهدهم .. أشداءُ بئساً على كلِ ظالمِ

        يفيئون حد السيف في كلِ شدةٍ .. يزيلون سود المنايا ببيض الصوارمِ

        أسودٌ على الأعداء في كل وقعةٍ .. يبيدونهم بالسيفِ طعناً أو بسحق الجماجمِ

        فتلك حشود النصر قد جائت مشعشعةً .. غرّاء ُ تزهو بنصرٍ ساحقٍ متلاحمِ

        كتائب حزب الله فيها و فيها عصائبٌ .. و بدرُ الخيرِ فيها ذو المكارمِ



        دعائي لهم اجمل رد من كل قلبي

        ونصر من الله وفتح قريب


        اللهم صل على محمد وال محمد


        اهلا بالاخت الفاضلة الراقية (اية الشكر)


        ابيات شعرية مؤرة وراقية وسارد عليها بشعر عن الشهيد والشهادة لامه الحنونة




        أمّاهُ لا تحزني إنْ جاءَكِ الخَبَر

        ُ
        أو قيلَ طالَ بِهِ يا أُمَّهُ السفَر

        ُ
        لا تُهرقي دمعَكِ الغالي إذا خَطَرَتْ

        يا حبَّةَ القلبِ بعد الغيبةِ الفِكَرُ

        قرِّي و نامي و ملءُ العينِ فرحتها

        إنِّي هناك بدارِ الخُلدِ أنتظِرُ


        لمّا سمعْتُ نداءَ الحقِّ يدعوَني

        تسابقَ القلبُ و الإحساسُ و البَصَرُ

        فما وجَدْتُ سوى نفسي أقدِّمُها
        للهِ،

        لم يُثنِها عن عزمِها الخطَرُ

        كان الصباحُ جميلاً حينما انطَلَقَتْ

        ساقايَ نحوَ العُلا يحدوهُما الظَّفَرُ

        كأنَّ أنسامَهُ من جنَّةٍ عَبَقَتْ
        روحي،

        و أعطارُهُ في الأُفْقِ تنتشِرُ

        يا كم تمنَّيْتُ يا أُمّاهُ في صِغَري

        نيلَ الشهادةِ، لم يُنعِمْ بها الصِّغَرُ

        حتّى أفاءَ الذي نفسي بقبضتِهِ

        بها عليَّ، و جودُ اللهِ يُذَّكَرُ

        أرنو إلى الموتِ، إن الموتَ في شَمَمٍ

        بطعنةِ الرمحِ أو بالسيفِ يُعتَبَرُ

        والموتُ فوقَ فِراشِ الذلِّ في فَزَع

        ٍ
        ذنبٌ لصاحِبِهِ، يا ليت يُغتَفَرُ

        لمّا رأيتُ عدوَّ اللهِ في وطني

        قد ضاقَ ذرعاً بِهِ المحراثُ و الشَّجَر

        ُ
        وأَنَّتِ الروضَةُ الحسناءُ، إذ عَبَثَتْ

        كفُّ اللئيمِ بها و استنجدَ الثمَرُ

        ومسجدُ القدسِ يشكو غدرَ مُغتَصِبٍ

        يدعو أيا مُسلماً : مَنْ ليْ سينتَصِرُ ؟

        يشكو، فلم يستَجِبْ يوماً لصرختِه

        إلا القليلُ، و جُلُّ الناسِ مُستَتِرُ

        كأنَّما الأرضُ آذانٌ بها صَمَمٌ

        وقلبُ سُكّانِها الجلمودُ و الحَجَرُ

        والعالمُ المُبتَلى بالصمتِ مُنشَغِلٌ

        بالكأسِ، باللاعبِ المشهورِ يفتَخِرُ

        يهزُّهُ حارسُ المرمى و طلعتُهُ

        أو نجمةٌ زيَّنَتْ أعطافَها الدُّرَر

        ُ
        وتُذرَفُ الأدمُعُ الحرّى إذا مَرِضَتْ

        أو أعلَنَتْ موتَها الأنباءُ و الصُّوَرُ

        يهتزُّ عالمنا لو قطةٌ ذُبِحَتْ

        ولا يُحَرِكُهُ لو يُذبحُ البَشَرُ


        من أجلِ ذاك أيا محبوبتي اْنطَلَقَتْ

        روحي كقنبلةٍ في البغيِ تنفجِرُ

        و لو مَلَكْتُ سوى الروحِ التي قُبِضَتْ

        ألفاً، لفجرتُها في وجهِ من غَدَروا

        أجودُ بالنفسِ كي تبقى كرامتُنا

        تاجاً على الرأس يا أُمّاهُ يزدَهِرُ

        فباركي يا حياةَ القلبِ تضحيتي

        ولا تُبالي، فإنَّ الموتَ ليْ قَدَرُ

        نامي و قرِّي و ملء العينِ فرحتُها

        إنِّي هناكَ بدارِ الخُلدِ أنتَظِرُ

        هذي وصيَّةُ من أرْضَعْتِهِ شَمَماً

        فلتقرئي ما بها إنْ تُسدَلِ السُّتُرُ














        التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 13-01-2016, 09:06 PM.

        تعليق


        • #24
          المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
          اللهم صل على محمد وال محمد

          نعم غاليتي سمعنا الكثير عن قصصهم ولكن اي قصص تعنين:

          قصص الشجاعة التي تصل الى درجة الجنون..نعم جنون عابس..

          ام عن قصص الوفاء لتراب الوطن..ام عن قصص الغيرة العباسية..

          ام عن قصص الايثار.. ام عن قصص الشهادة...ام...ام..

          اي قصص تعنين سيدتي الفاضلة؟

          من عمق المعارك روى لي احد الاخوة قصص بطولات قمت بكتابتها في صحيفة صدى الروضتين الغراء ساورد لك منها مقتطفات:

          جنون العاشقين
          تهجد الوطن في محراب عيونهم.. تألق فيها..جنى ترابه من جنونهم دماء سقطت..روّت أرضه العطشى لجنون العاشقين...

          أورث عابس جنونه لعشاق الحسين (عليه السلام) فعُرفوا به..

          محمد دينار احد أحفاد عابس ملأت أخبار جنونه سواتر الصقلاوية لم يتحدث لي مباشرة عن نفسه لأنه مؤمن بمقولة ( من مدح نفسه ذمها)

          وإنما عزف لي أنغامه احد زملائه في القاطع إذ رتل وتغنى قائلا: يبدأ جنون محمد دينار في الليل وينتهي عند الصباح

          يقوم بالعبور إلى قوات العدو ويعمل الكمائن للدواعش في معسكراتهم ولا يعود إلا مع آذان الفجر الذي يعلن لنا

          عن عودته منتصرا يحمل في يديه ما رزقه الله أما قتلى أو أسر

          وكأن الله اكبر التي يصدح بها المؤذن ما هي إلا صفارة إنذار تطلقها الجوامع نهاية لغارة محمد دينار في ارض ومعسكرات العدو.

          حبيب بن مظاهر كان هناك

          يحتضن بندقيته بكل شوق وعزيمة.. ارتسمت على تجاعيد وجهه سنين الانتظار لهذه اللحظات التي يعيشها بكل جوارحه،

          سألته: يا عم ما الذي أتى بك إلى هنا وأنت شيخ كبير في السن؟

          رمقني بنظرة تملأها إمارات الاستغراب من كلامي والعذر لجرأة سؤالي، ومن نفس العينين أفاض عليّ بالجواب مشفوعا بحنو الأب

          حينما يريد أن يوضح لابنه حكمة ما : هل تريد يا ولدي أن اجعل بناتي وبنات المذهب أسرى بيد الدواعش الجبناء،

          والله لا يحدث ذلك إلا على جثتي.

          القاسم كان حاضرا

          آه....من هذا؟ ....انه يافع لم يتجاوز الـ 17 سنة من عمره حتى انه لم تخط شارباه بعد، شباب القاسم كان حاضرا هناك لم يكن من الممكن

          أن لا يكون للقاسم من يتبعه ويقتدي به او يواسي أمه رملة.. ولدي ماذا تفعل هنا؟

          نظرات عينيه تمتلئ ثقة بنفسه قل نظيرها لا يبدو انه يكترث لقوة أعدائه ... لا اعرف لماذا تذكرت كيف إن القاسم( عليه السلام)

          كان يصلح شسع نعله الطاهر ولم يهوله منظر الأعداء، تذكرت هذا المنظر وأنا أرى هذا الفتى وهو يقول لي:

          ( لا تستصغر سني يا عم صحيح إني لا امتلك شاربا ولكني امتلك روحا قتالية جعلت أعدائي يخافوني ويهابوني،

          واسأل عني سوح الحرب وما افعله فيها)

          نعم انه لا يمتلك شاربا ولكنه امتلك روحا وقلبا لبسه كالدرع.

          علي الأكبر يقاتل حتى آخر رمق

          كانت دمائه تصبغ المكان وكأنه يلون حياته بهذا اللون القاني استعدادا للاحتفال بميلاده في العالم الآخر،

          كان زملائه قد نقلوه للخطوط الخلفية فأشار إليّ أن انقله بسيارتي إلى حيث الخطوط الأمامية حيث اذهب إلى هناك،

          فاستغربت من وضعه صدمني جنونه انه يريد الاحتفال على طريقته أجبته : انك جريح وجرحك في رأسك بالغ الخطورة،

          فعد إلى بيتك إلى أن تتعافى.. لا اعرف كيف لاحت لي في نظرات عينيه مقولة علي الأكبر(عليه السلام):

          ( لا نبالي إن وقعنا على الموت أو وقع علينا) انتفض جرحه عليّ وهو يرفض العرض: كيف أعود واترك إخوتي يقاتلون الدواعش

          وحدهم أما نستشهد سوية أو نعود سوية.

          أم وهب عادت من جديد

          النساء وما أدراك ما النساء؟

          ترتمي سحابات الهموم وتنتهي في أول خطوة تخطوها بنات الزهراء (عليها السلام) نحو أعتاب الجهاد..بكلمة واحدة يشحذن همم الرجال..

          بكلمة واحدة يقدمن أسباب الشجاعة والإقدام إلى الأبناء والأزواج والإخوة بصبر زينب (عليها السلام) تسلحن وتجلببن بعفافها..

          آلين على أنفسهن إلا إكمال مسيرتها المقدسة...في طريقي إلى سامراء وجدت امرأة على الشارع الرئيسي وقد صنعت تنور طين

          وتقوم هي وبناتها بخبز العجين وتوزيعه على أبطال الطف الجديد..كان منظرها يشحذ الهمم ويعطي الدروس للرجال بضرورة التقدم

          لنيل إحدى الحسنيين.. امرأة أحنى الدهر ظهرها ولكن لم يحنِ عزيمتها وصبرها وإيمانها الراسخ بالشهادة،

          سألتها: لماذا تتعبين نفسك وأنتِ بهذه السن؟ أجابتني على بساطتها التي تميزت بالعفوية النابعة من القلب الصابر على المحن:

          لا اشعر بأي تعب يا بني إني فداء لكل مقاتل وأنا هنا لا ابرح هذا المكان ليلا ولا نهارا حتى يرزقني الله الشهادة التي أتمناها واحلم بها.


          كان الاخ الراوي يحدثني ودموعي تصوغ من مشاعرها كلمات انسابت كمداد لقلمي الذي لااملك غيره لاعينهم به واسجل هذه المواقف المشرفة


          اللهم صل على محمد وال محمد


          اهلا وسهلا ومرحبا بصاحبة القلم الذهبي الاجمل


          نعم مشرفتنا الكريمة تحتار العقول بذكر قصصهم ومنها ماذكرتي وتهتز الابدان وتقشعر من تضحياتهم المباركة


          وكل الشكر على ماافضتي علينا بها من قصص ساطرز بها برنامجكم المبارك


          وسارد عليك ايضا بقصة لاحد الابطال الشهداء



          صاح بصوته ((والله لن ارضى))

          راى علم داعش من بعيد فصعدت الحرارة في عروقه


          حتى كادت ان تحرق الهواء


          اخذ راية العراق بكف عباسي يحامي ابدااا عن دينه ووطنه

          عبر الشط سباحة رغم ان المكان مسيطر عليه من قبل داعش


          صعد عمود الضغط العالي للكهرباء


          اسقط راية داعش ووضع مكانها راية العراق


          حينها نظر كالصقر الى العراق وروحه تردد

          موطني ...موطني ...


          الشهيد البطل //هيثم حسين علي الحيدري /1987

          وهم يعيدون خطاهم للحسين عليه السلام






























          تعليق


          • #25
            المشاركة الأصلية بواسطة مخرجة برنامج المنتدى مشاهدة المشاركة
            يا علي اعله الكاع ليضل بالك
            ما تهاب الموت هاي ارجالك
            بلحرب لو بس شفتهم
            غيرة العباس عدهم
            زينب ايسموها اختهم
            يا علي بولدك الف هنيالك
            يا علي اعله الكاع ليضل بالك
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            عاشت الايادي على المحور الاكثر من رائع


            اللهم صل على محمد وال محمد


            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته


            اهلا وسهلا بمخرجتي المبدعة (مها الصائغ )


            شكراا للمشاركة بكل مرة وسانتظر فواصلك الرائعة بالبرنامج عزيزتي


            واعجبتني هذه القصيدة عن الشهيد


            • [*=center]صعب علينا أن نرى بدراً هوى ونرى التراب على سناه مهيلاً
              [*=center]

            صعب بأن نجد الذي حمل الهدى أمسى على أعناقنا محمولاً

            صعب علينا أن يباعد بيننا هذا التراب فلا نراه طويلا

            يا من ضربت لنا المثال مضحياً وأريتنا صور الجهاد الأولى.

            حييت في ظل العقيدة ثابتاً وأبيت إلّا أن تموت أصيلاً

            قد كان آخر ما نطقت بذكره "الله أكبر " رتلت ترتيلاً

            ألقوك في ظلم السجون وظلمها فأضأت في ظلماتها قنديلاً

            وصبرت صبر الأنبياء كأنما تلقى ثباتك من يدي جبريلا

            يا مؤمناً كانت حياتك قدوة ستظل روحك في الطريق دليلاً

            نم يا زكي الدين إنّك خالد ما كان ذكرك يا أخي ليزولا

            نم يا شهيد الحق مسروراً فقد كان المنام عليك قبل ثقيلاً

            وأنعم بلقياك الرسول محمداً وبوجه ربك راضياً مقبولاً



















            تعليق


            • #26
              احسنتم وبارك الله تعالى بجهودكم اختنا الفاضلة والمخلصة(زهراء حكمت)وجهود المشرف الفاضل (التقي ) فهذا نوع من الوفاء لابطال الحشد الشعبي الاشاوس الذين ندين لهم الكثيرفهم (رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليهفمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا)

              واقول يعجز القلم وتضعف الكلمات امام هؤالاء الذين رسموا بدمائهم اروع لوحات الاخلاص والتضحية لامام الزمان عج الله تعالى فرجه ومهما نقول ومهما نقدم فهو قليل بحقهم وبالتاكيد لانستطيع تادية حقهم على اكمل وجه

              لكن على الاقل زيارة الجرحى وتفقد عوائلهم واطفالهم من ابسط الامور المعنوية التي يجب علينا تاديتها فضلا عن الدعم المادي الذي كثر القصورفيه خاص من قبل الدولة ...
              كل هذه التضحيات التي يجب ان نخجل امامها وننزل رؤوسنا حياءا منهم
              وياريت الحكومة تذكرهم وتذكرعوائلهم... نحن لانقول لايوجد من يفعل الخير لكن نتمنى ان يعم الخير ولا يقتصر على افراد محدودة

              وايضا ماذا اقول وعن ماذا اتحدث فلو انتهى حبر قلمي ولو بقيت (سنينا) وليس اياما اكتب عن الارواح الطاهرة في الحشد الشعبي فلا استطيع ولن استطيع ان افي حقهم

              واخيرا اوقع على شهادة عجزي عن الكتابة حول من طابت اراحهم من خبائث الدنيا وطهرت نفوسهم من ادران الماديات فحلقت ارواحهم في سماء كربلاء الحسين و(كل ارض كربلاء)
              ----------
              الاحزاب 23

              تعليق


              • #27

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                احسنتم على هذا الموضوع المهم جدا

                هؤلاء الابطال تركوا الراحة والنوم الهانئ ليقوموا بالدفاع عن المقدسات وعن حياض الوطن من زمرة الاعداء

                فيستحقون منا كل التقدير ومهما كتبنا فاننا لن نوفي حزءا من دينهم علينا فكل لحظة نعيش فيها بامان تم دفع ثمنها دما من عروق الشهداء الابرار

                اقل ما يمكننا ان نفعله ان نتفقد عوائلهم وان نشد من ازرهم

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X