السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
شكراً لانتقائكم هذا المحور الرائع أختي العزيزة (أم سارة) والشكر الجزيل للأخت شجون فاطمة على نشرها المميز دائماً، فنحن في زمن قد ابتعد نوعاً ما عن القرآن الكريم وما يحمل من حكم ومواعظ:
فقد علمني القرآن ما يلي:
- ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرجُونَ للهِ وَقَارا ﴾ ومن وقاره ؛ أن تستحي منه في الخلوة، أعظم مما تستحي من أكابر الناس..
- ﴿وعجلت إليك ربِّ لترضى﴾: تعني أن السير إلى الله جل جلاله يكون بعجلة وشوق وسرعة، فالعمر قصير، والأجل قريب، وابن آدم لا يدري متى يأتيه الموت..
- ﴿ ياأيها الإنسان ما غرّك بربك الكريم﴾: يعني ما الذي خدعك حتى كفرت؟ قيل: غرّه عفو الله إذ لم يعاجله بالعقوبة.
- (يُدبّر الأمر): ذكر بها قلبك كلما خشيت أمراً أو اعتراك هم أو أصابتك كُربة، فإن أيقنت بها اطمأنت روحك، وكفى بربك هادياً ونصيراً .
- تذكر عند مرورك بظروف صعبة قوله تعالى: (وإن يمسسك الله بضرٍّ فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله".
- (قم الليل إلا قليلاً): ليكن لك الآن ركعات خفيفات تناجي بها رب السموات في هذه الأوقات تقضى الحاجات وتفرج الكربات.
- ﴿فلا يحزنكَ قولهم إنَّا نعلمُ مايسرون وما يُعلنون﴾ فيها مواساة ربانيّة لقلبك حين ينشغل بالك بأقوال بشر وتنسى أن الله سبحانه بعظمته معك ويشعر بك.
- (ورحمتي وسعَتْ كلّ شيء﴾ وهل تظنُّه استثناكَ منها، ليركبك الهمُّ و يُضنيك اليأس؟ حاشاهُ - سبحانه- فإيّاك أن تقنط .
اللهم صل على محمد وآل محمد
شكراً لانتقائكم هذا المحور الرائع أختي العزيزة (أم سارة) والشكر الجزيل للأخت شجون فاطمة على نشرها المميز دائماً، فنحن في زمن قد ابتعد نوعاً ما عن القرآن الكريم وما يحمل من حكم ومواعظ:
فقد علمني القرآن ما يلي:
- ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرجُونَ للهِ وَقَارا ﴾ ومن وقاره ؛ أن تستحي منه في الخلوة، أعظم مما تستحي من أكابر الناس..
- ﴿وعجلت إليك ربِّ لترضى﴾: تعني أن السير إلى الله جل جلاله يكون بعجلة وشوق وسرعة، فالعمر قصير، والأجل قريب، وابن آدم لا يدري متى يأتيه الموت..
- ﴿ ياأيها الإنسان ما غرّك بربك الكريم﴾: يعني ما الذي خدعك حتى كفرت؟ قيل: غرّه عفو الله إذ لم يعاجله بالعقوبة.
- (يُدبّر الأمر): ذكر بها قلبك كلما خشيت أمراً أو اعتراك هم أو أصابتك كُربة، فإن أيقنت بها اطمأنت روحك، وكفى بربك هادياً ونصيراً .
- تذكر عند مرورك بظروف صعبة قوله تعالى: (وإن يمسسك الله بضرٍّ فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله".
- (قم الليل إلا قليلاً): ليكن لك الآن ركعات خفيفات تناجي بها رب السموات في هذه الأوقات تقضى الحاجات وتفرج الكربات.
- ﴿فلا يحزنكَ قولهم إنَّا نعلمُ مايسرون وما يُعلنون﴾ فيها مواساة ربانيّة لقلبك حين ينشغل بالك بأقوال بشر وتنسى أن الله سبحانه بعظمته معك ويشعر بك.
- (ورحمتي وسعَتْ كلّ شيء﴾ وهل تظنُّه استثناكَ منها، ليركبك الهمُّ و يُضنيك اليأس؟ حاشاهُ - سبحانه- فإيّاك أن تقنط .
وعسى أن نكون من المتعظين بالقرآن الكريم إن شاء الله..
تعليق