أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قال الامام الصادق ( عليه السلام ) : « إنّ الجار يشفع لجاره ، والحميم....نرجو التوضيح
وَتَشَفَّعَ إليه في فلانٍ : طَلَبَ الشّفاعَةَ . نقله الجَوْهَرِيّ . وَتَشَفَّعَه أيضاً : مُطاوِعُ اسْتَشْفَعَ به كما في المُفردات . وَشَفَع إليه : في معنى طَلَبَ إليه . ونقل عن غيرُه : الشَّفاعَة : التَّجاوُزُ عن الذُّنوبِ والجرائم . وقال ابنُ القَطّاع : الشّفاعَةُ : المُطالَبةُ بوَسيلةٍ أو ذِمامٍ .
تاج العروس - (ج 1 / ص 5348)
والحَمِيمُ القَرابةُ يقال مُحِمٌّ مُقْرِبٌ وقال الفراء في قوله تعالى ولا يسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً لا يسأَل ذو قرابة عن قرابته ولكنهم يعرفونهم ساعةً ثم لا تَعارُفَ بعد تلك الساعة الجوهري حَميمكَ قريبك الذي تهتم لأمره لسان العرب - (ج 12 / ص 150)
تعليق