إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى (الحياة الزوجية) 112

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
    بسمه تعالى
    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سلمت الايادي التي اختارت الموضوع النقاشي للاستاذه الموقرة والكريمة زهراء حكمت وبارك الله بقلم الكاتبة للموضوع مشرفتنا الغالية والمبدعة مديرة تحرير رياض الزهراء..
    وحول الحياة الزوجية وجدت هذا الموضوع
    نصيحة للأزواج‏..‏ كي لا تنجبون أطفالا مصابين بمرض التوحد‏..‏ عليكم بمعاملة زوجاتكم معاملة حسنة‏,‏ حيث أكدت دراسة حديثة أجراها باحثون بجامعة هارفارد الأمريكية للصحة العامة أن النساء اللاتي يتعرضن لسوء المعاملة وانتهاكات كن أكثر احتمالا لإنجاب أطفال مصابين بالتوحد بمعدل‏60%‏ مقارنة بالنساء اللاتي لم يتعرضهن لسوء معاملة‏ وأشارت الدراسة إلي أن الاكتئاب الذي تعاني منه النساء اللاتي يتعرضن لسوء المعاملة وحالة القلق والاجهاد يؤدي الي ضعف المناعة وتزايد خطر إنجاب أطفال مصابين بالتوحد. ويؤكد نتائج هذه الدراسة د.يسري عبد المحسن أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة, معللا ذلك بأن الأم التي تتعرض لضغوط نفسية يؤثرذلك علي جهاز المناعة لديها وخاصة إذا كانت في فترة الحمل فينتقل ضعف المناعة هذا إلي الجنين ويصبح هناك اضطراب في جهازه المناعي, وفي هذه الحالة يكون معرضا للإصابة بمرض التوحد.ويستكمل أستاذ الطب النفسي تفسيره قائلا: وبعد ولادة هذا الطفل تؤدي العوامل التربوية الذي ينشأ فيها إلي ظهور مرض التوحد لديه والتي تتمثل في تلك الأم التي تفتقد من الأصل الحب والحنان والاهتمام وتتعرض لضغوط نفسية وألم معنوي نتيجة سوء معاملة, وبالتالي فهي تعجز عن نقل رسالة الحب والحنان لهذا الطفل,وهنا يستشعر العجز وجفاء الأم وعدم قدرتها علي أن تشعره وجدانيا, وهو لديه الاستعداد أصلا, لذا فمن الممكن جدا أن يصاب بالتوحد لأن فاقد الشيء لايعطيه, وهذه المعاملة السيئة من الزوج لزوجته تكون أشد تأثيرا عليها من المعاملة السيئة من قبل أي شخص آخر ممن حولها.. أما عن مظاهر التوحد وبدايته مع الطفل المؤهل لذلك فيقول د.يسري: التوحد لدي الطفل يبدأ من عمر سنتين أو ثلاث سنوات ويمتد حتي سن السابعة, وخلال هذه المرحلة العمرية يعاني الطفل من العزلة وفقدان الإحساس بمن حوله مع نوبات من البكاء والاندفاعات السلوكية والعصبية الزائدة والتمسك بلعبة واحدة مثلا وعدم التجاوب مع المحيطين به, ويتولد لديه تبلد انفعالي دون الاستجابة للمؤثرات التي حوله مع شعوره بالخوف من أي شيء, وبعد عمر7 سنوات تأخذ الاضطرابات السلوكية لديه شكلا آخر يتمثل في تحطيم وتكسير الأشياء من حوله دون سبب والهروب من أي أحد بالمنزل أوالمدرسة.وبالنسبة للعلاج ونسبة الشفاء يقول: من المؤسف أن نسبة شفاء الأطفال المصابين بالتوحد تكاد تكون ضئيلة, والعلاج يكون بالأدوية من خلال الطبيب النفسي المختص.. وعن الوقاية يقول ان الوقاية تبدأ من الزوج نفسه والذي يجب أن يحسن معاملة زوجته حتي لاتتعرض لأي ضغوط نفسية تؤدي بالأسرة إلي إنجاب طفل متوحد.
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

    اللهم صل على محمد وال محمد...

    اهلا بالعضوة المتميزة التي ابدعت وارتقت...

    نعم غاليتي التفاتة مهمة جدا على الازواج ان يلتفتوا اليها....

    لانها ضرورية من اجل مستقبل اطفالهم وصحتهم..

    تأثير الزوج وتعامله على الزوجة من اهم الركائز التي تستند عليها صحة الطفل منذ ان يكون جنينا والى ان يكبر..

    فبالتاكيد سيكون تاثيره اكبر على حالته النفسية التي تسبب له العديد من الامراض التي يصعب علاجها

    شكرا لك اختي الغالية بورك فيك

    تعليق


    • #32
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
      احسنتم واجدتم لأنتقائكم موضوع الحياة الزوجية لمشرفتنا الراقية (مديرة تحرير رياض الزهراء )
      لقد احسنوا اخوتي واخواتي بردودهم الطيبة والمتنوعة في كل مفاصل الحياة الزوجية
      يتناسى بعض الأزواج والزوجات وجود الأبناء في وقت النقاش والمجادلة ...وحتى لو كان الأطفال صغاراً فهم يعون ما يحدث
      بين الوالدين ..من حسن التعامل بينهما أو غير ذلك
      تؤثر الكلمات الطيبة على نفسية الزوجة فتنعكس على تصرفاتها واسلوبها مع اطفالها
      فنرى جو البيت هادئ والفرح يعم الأجواء وإن كان بسيطاً ....على عكس الكلمة الخشنة والمؤلمة ..كم تترك جرحاً والماً
      في قلب الزوجة ...وإن حاولت جاهدة اخفاء مشاعرها
      إلا أن المرأة من طبيعتها لاتستطيع اخفاء ماتشعر به فتظهر واضحة في محياها واسلوبها مع اطفالها
      عندما حضرت الى مجلس اولياء الأمور في مدرسة ابني ....جعلوا السيدات في مكان والرجال السادة في مكان آخر
      على غير عادتهم ...وعندما استفهمت من احدى المعلمات ..قالت : احد التلاميذ قال لمعلمته بعد ان سألته ما تحب ان تكون
      عندما تكبر ...اجابها : احب ان اكون شرطياً وعندي سلاح
      وامتلك سجناً كبيراً !!!...وعندما سالته المعلمة عن السبب ؟؟؟ أجابها حتى اسجن ابي
      وكل الآباء الذين يؤذون زوجاتهم واحبسهم ..لأننا نحن الأولاد لانتحمل ان نرى امهاتنا مع شدة ما تعانيه بالمنزل من تعب وعناء
      وهي تبكي من سوء معاملة الآباء
      لذلك قررت المدرسة التحدث على انفراد مع وجود الباحثة الأجتماعية لحل مثل هذه المشاكل
      كم تترك الكلمات المؤلمة من اثر على قلب الزوجة ويتاثر بها الأولاد ...اليس البيت هو مصنع اعداد البشر الطيب
      المفروض منه ادارة المجتمع فالأمة ؟؟؟
      كيف ينمو هؤلاء الأطفال في بيئة متوترة كهذه البيئة ؟؟؟ كيف ستكون شخصيتهم ؟؟؟ كيف يمكن ان نعلمهم اللياقة مع الناس
      وإحترام مشاعر الآخرين ونحن نفتقد لهذا الخلق ؟؟ فلنترفع قليلاً عن التفكير برغباتنا ..ولنفكر جدياً بأبناءنا
      ومن الممكن إن كان هناك نوعاً من العتاب أو المقارنة أو المعاتبة
      فليكن في مكان مغلق بين الزوجين .. لا امام الأطفال
      وهناك طفلة في الصف الأول الإبتدائي عندما تحضر المعلمة الى الدرس وما ان تبدأ بالشرح ..تضع هذه الطفلة
      يدها على اذنيها ..وعندما تسألها المعلمة عن السبب ؟؟؟ تقول ((ست اني تعبانه من الكلام ))
      ابي وأمي يتحدثون دائماً ويتشاجرون وبصوت عال.. وأنا لااتحمل اي صوت ...لأن رأسي يؤلمني
      فلنقف ..نلتفت ..نفكر ...نراجع انفسنا ...ولاتكون الدنيا اكبر همنا في امورها المادية الفانية
      ولنتفكر لجيل سوف نتركه ونرحل
      واطفالنا هم مرآة لأفعالنا وتصرفاتنا
      فلنجعل الأحترام والتفاهم والكلمة الطيبة والتشجيع والملاطفة والمودة واحترام مشاعر الأخر
      سنة حسنة نتبعها لكي نحصل على اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة ... ولانسن سنة سيئة فنحصد وزرها
      ووزر من عمل بها الى يوم القيامة
      التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 26-03-2016, 09:06 AM.

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة

        السلام عليكم
        وسلمت الانامل التي اختارت وتذوقت الجمال وسلمت الانامل التي كتبت هذه الكلمات الطيبه
        ام ساره واخيتي الطيبه مديرة التحرير
        ان موضوع المقارنة بالغير ذاك الأسلوب الذي قد يراه البعض محفزًا في حين يراه آخرون مثبطًا جارحًا، خاصة النساء اللواتي يتهمن أزواجهن بتعمد استخدام هذا الأسلوب في كل صغيرة وكبيرة في الوقت الذي يُعدّ استخدام الأسلوب ذاته مع الرجال جريمة تمس كرامتهم.
        «فهل هذا الأسلوب مقبولاً عند البعض أم مرفوضًا على الإطلاق؟
        هناك نساء تعاني ، وتشتكي من زوجها الذي يقارنها دومًا بغيرها من النساء سواء كنّ قريباته، صديقاتها، أو حتى ممن يظهرن على شاشات التلفاز. تقول : «يريدني أن أطبخ مثل فلانة، وأتصرف في عملي مثل فلانة»، وتشعر بأنّ أسلوبه يأتي أحيانًا عفويًا كنوع من التحفيز، وأحيانًا كنوع من أنواع الانتقاد وتثبيط همتها.. إلا أنّ أسلوبه دومًا يحرجها ويضايقها، بل ويقلقها كثيرًا. وتضيف : «المشكلة الحقيقة أني عندما أحاول مقارنته بغيره من الرجال يثور ويغضب ويصرخ قائلاً: «أنا لن أكون مثل فلان، فأنا لا أشبه سوى نفسي، ولا أريد أن أتشبه بغيري». ..


        وهناك من يرى هذا اتهام صحيح وصريح، وفي رأيي، الرجال ليس لهم الحق في مقارنة الزوجة بغيرها مهما حدث؛ لأنّ هذا أسلوب غير راقٍ، لان هناك من ستعمل على اتباع نفس اسلوبه في المقارنه في حين أنهم يرفضون تمامًا أن تقارنهم الزوجة برجل آخر، ما يولد لدى الزوجين مشاكل عائلية لا تنتهي أبدًا؛ فالجميع يعرف أنّ الرجل من باب الغيرة يغضب عندما تذكر زوجته اسم رجل آخر، وخاصة إذا كانت تقارنه به وتتحدث عن محاسنه، ولذلك فالأولى من الطرفين البعد عن مثل هذه المقارنات التي ليس لها أي فائدة».
        وهناك من يرى ان حقيقةً الاتهام فيه ظلم لفئة كبيرة من الرجال
        ؛ فليس كل رجل يقارن زوجته بامرأة أخرى، كما أنّ المقارنة ليست من باب التفضيل أو الترجيح، ولكنها أحيانًا تستخدم كنوع من أنواع إثارة حفيظة المرأة وغيرتها. فـبعض السيدات بعد الزواج ينشغلن بالأمور العائلية لدرجة نسيان حقوق الرجل وإشباع رغباته الفكرية والمعنوية، فتهمل مظهرها ولباقتها، وتنسى أنّ زوجها هو أحد أطفالها بل وأهمهم أيضًا، والرجل طفل مدلل، لا يكل ولا يمل من اهتمام المرأة ودلالها له. لذا قد يعمد لهذا الأسلوب إذا شعر بالإهمال».
        لكن على الرجل لابد وأن يراعي أيضًا الهموم الملقاة على عاتق المرأة ومحاولة مداعبة غيرتها دون المساس بـكرامتها أو جرح مشاعرها؛ فـالمقارنة الجارحة قد تؤدي لنتائج عكسية لدى المرأة... وأيضًا الرجل، وخصوصًا الرجل الشرقي لا يقبل مقارنته بآخر مهما كانت الأسباب، ويعدّها مباشرة إهانة لرجولته، والمرأة الذكية هي من توصل المعلومة بكل لباقة بعيدًا عن الندية التي تثير غضبه وتقلل من شأنه».
        يتضايق كل من الزوج أو الزوجة من المقارنة؛ لأنه يتولد لديه أو لديها شعور بالدونية والإحباط وعدم تقدير الطرف الآخر له ولمجهوداته ومشاعره، فقد يلجأ الزوج لمقارنة زوجته بغيرها من النساء بسبب الانفتاح الإعلامي وتقدم وسائل الاتصال، وقد يتخذ بعض الأزواج هذه الطريقة كمبرر لهم لإقامة علاقات غير مشروعة خارج الإطار الزوجي وتخفيف الشعور بالذنب، فيعمد إلى هذه المقارنات السلبية». أما عن مقارنة المرأة لزوجها بغيره فإن الرجال «الرجال بطبعهم لا يحبون من يقارنهم بغيرهم، ويعدّون ذلك تعديًا على كرامتهم، فالرجل يحب في المرأة أن تشبع شعوره بالأهمية والتميز والإعجاب برجولته، ويسعى لإثبات ذلك، فعلى سبيل المثال: هناك امرأة كثيرًا ما تمتدح زوج أختها في كرمه وحلمه ولباقته، وكلما أحضر زوجها لبيته شيئًا ما أو هدية أحبطته المرأة بقولها: زوج أختي أحضر كذا وكذا، الأمر الذي جعل الزوج يطلب من زوجته مغادرة المنزل إلى بيت أهلها أو إلى منزل أختها؛ لينفق زوج أختها عليها (يقول ذلك من باب السخرية والتأنيب)»، فلابد : «لابد من استخدام أساليب ذكية ومؤثرة إيجابيًا في محاولاتهما؛ لإكمال النقص عند الطرف الآخر بحيث لا تخلو من تشجيع وامتداح، وأن يكون النقد عادة بعيدًا كل البعد عن التشخيص بما يمس الكرامة».

        عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        اللهم صل على محمد وال محمد

        اهلا بالاخت الغالية ام تبارك التي نفتقدها كثيرا هذه الايام..

        نجمة من نجوم منتدانا الغالي..

        نعم اختي العزيزة لقد وقعت على الجرح الذي ادمى قلوب الكثير من الزوجات..

        فالزوج بطبيعته لايقبل بالمقارنة مهما كانت..بالمقابل يسمح لنفسه بان يقارن زوجته مع نساء اخريات..

        بدون ادنى شعور بان هذا قد يؤلمها او يؤذي مشاعرها..وعادة ما تكون هذه المقارنة من اجل استفزاز الزوجة لا اكثر..

        ولو كان الرجل يقدر الزوجة ويحبها فعلا لما فكر بمقارنتها بالغير ولا اعتقد ان هناك رجل يقارن بين زوجته والاخريات

        بدافع ان يشجعها او يحفزها للافضل فالتشجيع والتحفيز ليس بهذه الطريقة....

        احسنت اختي الغالية اسعدنا تواصلك جدا..

        بورك فيك

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
          من الجميل بل الرائع أن ينتخب الزوج ( الزوجة الصديقة) التي يتفاهم معها

          إلى آخر العمر، لا الزوجة التي تشبع جانباً من الوجود


          والذي سرعان ما يُصاب بالرتابة !..


          إن بعض المؤمنات في كل جلسة مع زوجها


          تتدارس معه ما تقوم بتحضيره في غيابه



          توفيراً له في الجهد، فما أروعها من حياة!..


          لو أن الزوجين في كل يوم يدرسان مسألة فقهية


          أو تفسير آية من القرآن الكريم


          أو يبحثان في حديث من أحاديث أهل البيت عليهم السلام


          فهل يمكن أن ينتهي الكلام المشترك بينهما، كما ينتهي


          عند البعض بعد أيام من فترة الخطوبـــــــة !..


          فليست الحياةُ غزلاً فقط


          فالكثير ممن يجد نفسه بعد الزواج وحيداً من الجانب الفكري والنفسي


          ليبحث عن شريك اخر لكن بالعقل والفكر


          اوليبحث عن صديق يحمل معه هموم العمل ويتقاسم معه الافكار


          فكن صديقاً لها ...


          وكوني صديقةً له ....


          لتتكامل الحياة بينكما للابد ....






          المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
          هل هو يحبني كما كان ...؟؟؟







          كيف يكون الحُب والالفة بعد الزواج...؟؟؟؟



          لأنه موجود ، غير أنه محتجب بحجاب الإلفه والعادة..
          لأنه كامن ، غير أنه مستتر بستار ضغوط وأعباء الحياة..



          لأنه حي ، غير أنه مكبل بأغلال المشكلات الطارئة وأصداء الصدامات المتتابعة..



          لأنه ساكن ، تغشاه الأضواء الزائفة والأهواء العارضة التي تجذب كل طرف بعيداً عن الآخر..



          لأنه هنا ، ولكنه يحتاج من يمد يده بقوة فيزيل الأغلال والحجب والقيود



          ويمزق الخيوط والأستار والقلائد ، وينفخ فيه الروح فيعود حياً كهيئته الأولى..



          لأنه موجود بين شريكين جمع الله بينهما بميثاق غليظ



          وربط بينهما بوشائج المودة والرحمة

          وجعل كلاً منهما للآخر السكن والسكينة ومنبع الأمن ومعين الأمان..



          نرجو منك وقفة هادئة ...

          ومنكِ مراجعة متأنية

          في محاولة لأن يعود الحب ضيفاً عزيزاً..

          يعيد إلى الحياة بهجتها وسعادتها..



          وهو بعد الزواج أقل وهجاً وأكثر عمقاً..



          نعم هدأت المشاعر ...

          وتباينت الأحاسيس ...

          وظهر الاختلاف الكبير
          ...



          بين فترة الزواج الأولى وما بعدها..

          ودخل تيار الإلف والعادة ليصبغ الصورة بألوان هادئة




          غير ما اعتادته العين من قبل ، فهل هذا يعني أن الحب قد انتهى..؟!!!!




          كثير من الأزواج والزوجات يقع فريسة هذا التصور الخاطئ .....




          فالحب بصورته المتوهجة في بداية الزواج قد اتخذ صوراً مغايرة بعد ذلك.. ...



          وله مراحل أساسية....ساكون بها معكم بجزء اخر وتتمة لهذا الموضوع ....


          وانتظر توقعاتكم حول الامور التي تقوي وشائج المحبة بين الزوجين ....؟؟؟؟







          اللهم صل على محمد وال محمد

          اهلا بالمبدعة التي تألقت بمحورها الغالي...

          نعم اختي ان الحياة الزوجية تعتمد اعتماد كلي على تفاهم الزوجين فيما بينهما..

          ولا بد من ان يتعاونا على ايجاد طرائق للتفاهم والتوصل الى نتيجة مرضية للطرفين..

          اما اذا تفرد احدهما بالرأي وفرض على الاخر طريقة معينة فهنا تقع الطامة الكبرى لانه لن يكون تحت عنوان التفاهم..

          بل سيكون بعنوان الاستبداد والتسلط وهذا بعيد كل البعد عن البرنامج الالهي المرسوم الذي جعل (المودة والرحمة) ركنان اساسيان

          في بناء الحياة الزوجية...

          وغالبا ما نرى البعض من الازواج لايهتمون بهذا الامر ويكتفي بفعل ما يحلو له لاهيا عن المشكلة الاساسية

          التي لاتعدو ان تكون بسبب اهماله..وتبقى الزوجة تحاول سد هذا النقص من خلال التودد الغير متبادل من قِبل الزوج..

          وتكبر الفجوة وتتسع مع تقادم الايام والشهور والسنين....ولا تجد لها حلا جذريا...فيلجأ للمقارنة ليريح ضميره ويريح رأسه

          ويقنع نفسه بان فلانة افضل من زوجته وان علانة اقدر منها على اداء مهامها البيتية والزوجية...

          ولكنه نسى ان يقارن نفسه هو مع الازواج الناجحين..

          كل هذا بسبب الابتعاد عن تعاليم الدين التي حددت المودة والرحمة كعلاج ناجع لمعظم المشاكل التي تطرأ على الحياة الزوجية

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة حسينيه الهوى مشاهدة المشاركة

            سلمت يدا مشرفتينا القديرتين (مقدمة البرنامج،مديرة تحرير رياض الزهراء)

            على الاختيار والادارة والكتابة الجميلة للمحور

            ولكم مشاركتي معكم ...


            .....................
            على قدرعفافك.... سيرزقك ألله بزوجةعفيفة



            وعلى قدر تقواك. ...سيرزقك ألله بزوجةتقية


            وعلى قدر غضك لبصرك. ...
            ,
            سيرزقك ألله بزوجة كاللؤلؤة المكنونة
            ,
            والجوهرة المصونة لم تجرحها عــين


            ولم تشاركك في حلاوتها يد أخرى


            احفظ نفسك....
            ,
            يحفظ الله لك زوجتك في علم_الغيب حتى تصل إليها


            وان أحببت أن تكن زوجتك شئ خاص بك وحدك


            فأغض بصرك عن الحرام


            الطيبون للطيبات






            المشاركة الأصلية بواسطة حسينيه الهوى مشاهدة المشاركة
            المرأة تعشق في الرجل أربعة أشياء :
            .
            اصراره عليها ,
            .
            صدقه معها ,
            .
            اهتمامه بها ,
            .
            وغيرته عليها ..
            .
            فإذا التقت برجلٍ يحمل هذه الصفحات سويّةً ,
            .
            فإنّها ستفكر مئة مرة قبل أن تفارقه !!




            اللهم صل على محمد وال محمد

            اهلا بالغالية حسينية الهوى التي اشتقنا لها كثيرا...

            نعم غاليتي ان المرأة بطبيعتها تنجذب بشكل كبير لزوجها فاذا استطاع الزوج ان يستثمر هذا الانجذاب ..

            بالتاكيد سيتجنب الكثير من المشاكل وسيرى ان زوجته ستطيعه بدون ادنى جهد منه فقط بالكلمة الطيبة ..

            فالكلمة لها تأثير السحر على المرأة ..وفي الحقيقة لا اعرف لماذا يبخل الرجال بهذه الكلمة التي تجنبهم الكثير الخلافات الزوجية..

            شكرا لك ايتها الغالية... اسعدنا مرروك جدا الجميل

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة منية الزهراء مشاهدة المشاركة
              مقدمة الزواج الثانية بعد التأهيل هو فهم دوافع الزواج أي قبل ان يقدم الرجل او المراة على الزواج فاليسأل نفسه (لماذا أتزوج ؟ )

              لقد شرع الله الزواج, وبين أهدافه, وحدد أسلوبه, ونظمه بقواعد توجهه إلى إعفاف النفوس, وصيانة الأعراض, وحفظ الأنساب, وبناء الأسرة التي يجد فيها الرجل والمرأةالإشباع الكريم لحاجاتها الجسمية والنفسية والاجتماعية والروحية حيث يقوم على العدل في الحقوق والواجبات, وعلى السمو في الأهداف والغايات, والسكن في العلاقات الاجتماعية, وبما أن الزواج حق مشروع للفرد العادي فإنه أيضا حق مشروع للمعاق مثله مثل العادي انطلاقاً من المنظور الإسلامي والإنساني الذي يحث على ضرورة تحقيق متطلبات الفرد وإشباع حاجاته كي يسلك السلوك الاجتماعي السليم. قال تعالى:«{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُواإِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍلِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}» (21:الروم

              لماذا نتزوج سؤال يلخص دوافع الزواج .الاسباب التي تدفع الانسان للتفكير في الزواج

              أليست الاعمال بالنيات وكل أمرء وما نوى


              دوافع الزواج هي

              1- الدافع الديني
              2- الدافع الاجتماعي
              3- الدافع النفسي
              4- الدافع الجنسي
              5- دافع الابوة
              6- دافع النكاية

              وقد تمت مناقشتها بالتفصيل في الحلقة الثانية من برنامج نصفك الاخر

              أسمى هذه الدوافع وانبلها هو الدافع الديني لان الغرض منه قربة لله تعالى
              كل الدوافع الاخرى تبقى ناقصة وممن الممكن التضهر المشاكل في الحياة الزوجية بسهوله لانها بعيدة عن رضا الله سبحانه ومن الممكن أصلاحها بالعدول في النية الى الدافع الاول فيحكم كل من الطرفين أمر الله ونواهييه في علاقته بشريكه

              تبقى المقدمة الثالثة للحياة الزوجية المستقرة ووهي (فهم الذات ) والتي سيتم نقاشها في الحلقة الثالثة من البرنامج

              اللهم صل على محمد وال محمد..

              احسنت اختي الكريمة بذكرك لهذه المقدمة التي من الضروري جدا ان يتفهمها المقبلين على الزواج..

              نحتاج الى هذه البرامج التي من شأنها ان تثقف الشباب والشابات وتلفت انظارهم الى قيمة الحياة الزوجية الحقيقية..

              وكذلك الارتباط بالله عز وجل سيقوّم هذه العلاقة كونها ارتبطت بعقد الهي وعلى سنة نبيه الكريم صلى الله عليه واله..

              شكرا لك غاليتي اتمنى لكم التوفيق في برنامجكم الرائع....اسعدني تواجدك الراقي

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                احسنتم واجدتم لأنتقائكم موضوع الحياة الزوجية لمشرفتنا الراقية (مديرة تحرير رياض الزهراء )
                لقد احسنوا اخوتي واخواتي بردودهم الطيبة والمتنوعة في كل مفاصل الحياة الزوجية
                يتناسى بعض الأزواج والزوجات وجود الأبناء في وقت النقاش والمجادلة ...وحتى لو كان الأطفال صغاراً فهم يعون ما يحدث
                بين الوالدين ..من حسن التعامل بينهما أو غير ذلك
                تؤثر الكلمات الطيبة على نفسية الزوجة فتنعكس على تصرفاتها واسلوبها مع اطفالها
                فنرى جو البيت هادئ والفرح يعم الأجواء وإن كان بسيطاً ....على عكس الكلمة الخشنة والمؤلمة ..كم تترك جرحاً والماً
                في قلب الزوجة ...وإن حاولت جاهدة اخفاء مشاعرها
                إلا أن المرأة من طبيعتها لاتستطيع اخفاء ماتشعر به فتظهر واضحة في محياها واسلوبها مع اطفالها
                عندما حضرت الى مجلس اولياء الأمور في مدرسة ابني ....جعلوا السيدات في مكان والرجال السادة في مكان آخر
                على غير عادتهم ...وعندما استفهمت من احدى المعلمات ..قالت : احد التلاميذ قال لمعلمته بعد ان سألته ما تحب ان تكون
                عندما تكبر ...اجابها : احب ان اكون شرطياً وعندي سلاح
                وامتلك سجناً كبيراً !!!...وعندما سالته المعلمة عن السبب ؟؟؟ أجابها حتى اسجن ابي
                وكل الآباء الذين يؤذون زوجاتهم واحبسهم ..لأننا نحن الأولاد لانتحمل ان نرى امهاتنا مع شدة ما تعانيه بالمنزل من تعب وعناء
                وهي تبكي من سوء معاملة الآباء
                لذلك قررت المدرسة التحدث على انفراد مع وجود الباحثة الأجتماعية لحل مثل هذه المشاكل
                كم تترك الكلمات المؤلمة من اثر على قلب الزوجة ويتاثر بها الأولاد ...اليس البيت هو مصنع اعداد البشر الطيب
                المفروض منه ادارة المجتمع فالأمة ؟؟؟
                كيف ينمو هؤلاء الأطفال في بيئة متوترة كهذه البيئة ؟؟؟ كيف ستكون شخصيتهم ؟؟؟ كيف يمكن ان نعلمهم اللياقة مع الناس
                وإحترام مشاعر الآخرين ونحن نفتقد لهذا الخلق ؟؟ فلنترفع قليلاً عن التفكير برغباتنا ..ولنفكر جدياً بأبناءنا
                ومن الممكن إن كان هناك نوعاً من العتاب أو المقارنة أو المعاتبة
                فليكن في مكان مغلق بين الزوجين .. لا امام الأطفال
                وهناك طفلة في الصف الأول الإبتدائي عندما تحضر المعلمة الى الدرس وما ان تبدأ بالشرح ..تضع هذه الطفلة
                يدها على اذنيها ..وعندما تسألها المعلمة عن السبب ؟؟؟ تقول ((ست اني تعبانه من الكلام ))
                ابي وأمي يتحدثون دائماً ويتشاجرون وبصوت عال.. وأنا لااتحمل اي صوت ...لأن رأسي يؤلمني
                فلنقف ..نلتفت ..نفكر ...نراجع انفسنا ...ولاتكون الدنيا اكبر همنا في امورها المادية الفانية
                ولنتفكر لجيل سوف نتركه ونرحل
                واطفالنا هم مرآة لأفعالنا وتصرفاتنا
                فلنجعل الأحترام والتفاهم والكلمة الطيبة والتشجيع والملاطفة والمودة واحترام مشاعر الأخر
                سنة حسنة نتبعها لكي نحصل على اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة ... ولانسن سنة سيئة فنحصد وزرها
                ووزر من عمل بها الى يوم القيامة
                اللهم صل على محمد وال محمد

                اهلا باختنا الغالية والعزيزة على قلوبنا ام محمد باقر التي نشتاق الى كتاباتها الراقية والى ردودها الواعية نسأل الله ان لايحرمنا منها..

                نعم اختي التفاتة في محلها ... من المؤسف ان يكون الاطفال هم الضحية في ظل هذه المنازعات التي تخيم على اجواء البيت..

                نادرا ما ينتبه الازواج الى تواجد الابناء او هم ينتبهون ولكن في تلك الساعة يكون الشيطان قد اعمى بصيرتهم وبصائرهم..

                فلايهتمون ان كان الاطفال ينظرون اليهم ام لا؟؟؟؟ يتأذون من شجارهم ام لا؟؟؟؟؟

                والدليل ما تعانيه شريحة كبيرة من الاطفال بهذا المجال.. الذين تبقى الصور المأساوية للشجار عالقة في اذهانهم..

                لانهم اطفال يلتقطون كل ما تنظره عيونهم وتبقى اثارها مترسخة في عقولهم وقد تسبب لهم عقد نفسية كثيرة وامراض عضوية

                كتلك الطفلة التي يؤلمها رأسها من الصوت العالي...والطفل الذي يتمنى ان يمتلك سجنا..

                نتمنى ان نسلط الضوء على هذه الفقرة المهمة جدا جدا...

                شكرا لك غاليتي بورك فيك اسعدتنا كثيرا مداخلتك الرائعة

                تعليق


                • #38
                  السلام عليكم .
                  اسفة لردي المتأخر لكن احببت ان اشارككم في هذا المحور الذي كثير ما نعاني منه وهو لايكاد ينتهي ومستمر بأستمرار البشرية ..
                  💕.عندما يفكر الرجل او المرأة بالزواح والارتباط فأنهما يقولان : اريد ان اكمل ديني ،فد يعتقدون ان اكمال الدين يكون بهذا الارتباط والهدف منه الاستقرار والابتعاد عن المحرمات .
                  تبدأ المبادرة بالزواج حسب العرف والدين والتقاليد من قبل الرجل فهو يتقدم ويطلب المرأة للزواج ،اذن المبادرة كما هو متعارف في مجتمعنا من قبل الرجل ،ولو بادرته المرأة اصبح هذا عيب وان هذه المرأة قد تجرأت وتعدت الحدود ويصبح عيب عليها وتعير به على مدى الزمان (انت من ركض ورائي وانت من طلب مني الاقتران )،هذا يحدث لاسمح الله اذا لم يتفاهم الزوجان اوذا نشب شجار بينهما او اذا ارادا الافتراق بعد مدة ،وقد يبدأ الزوج يلعن اليوم الذي ارتبط به بهذه المرأة ،فبدل من ان يحل المشكلة يفاقمها وبدل من ايجاد الحلول والتغاضي عن المشاكل والاسباب يقوم كل منهما بوضع الزيت على النار .
                  👰.المرأة مهما كانت تحب ان تسمع المديح والثناء من الزوج اولا لأنها تعتبره المقييم والحكم الاول على كل شيئ من مأكل وملبس امور اخرى.
                  فبعض الازواج جعل صاب وظيفة ،وظيفته تهيأة الامور المادية ومستلزمات الاسرة والرد على طلباتها هذا همه ولايعير اهمية اوهتمام الامور الاخرى ،كأن يمدح اويثني اويعلق مادحا اوموجها على طعام اومنظر او ملبس زوجته حتى انه بمرور الزمن يصبح معتاد على روتين معين فهو يخرج ويرجع للبيت ويأكل وينام وحتى اذا قامت زوجته بتجديد اي شيئ في مظهرها اولبست الجديد اووضعت العطر او اوضعت شيئ من الزينه حتى انه قد ينتقدها ( هاي شمسويه بحالك )فبدل ما يثني يجعلها كأنها بدت اضحوكة امامه فتذهب اما لتنام اوتغسل ما وضعته فهي لاتعجب من وضعته لأجله فلماذا تضعه اذن .
                  وقسم اخر من الازواج يحاسبها على كل صغيرة او كبيرة تخص امور البست والاولاد وكل تقصير اوخطأ اوحدث يحدث او ييكون في البيت يجعلها المسؤولة عن ذلك لانه من وظيفتها كما يعتقد هو ،فاذا مرض الولد هي المسؤولة واذا رسب بالامتحان هي المسؤولة واذا اساء الادب هي المسؤولة ويقع اللوم عليها لانها لم تؤدبه او لم تبذل الجهد في تدريسه اولم تحافظ على صحته وجعلته عرضة للامراض ،فاذا اخلت بهذن المهمات فقد رسبت في الاختبار فهي المسؤولة عن ذلك وهو الحكم ..
                  فبدلا من ان يقف الى جانبها ويساعدها يلومها ويوبخها وقد يلجأ البعض الى الضرب ،ومما يزيد الطين بله قد يفعل ذلك اما الغير وقد يكونون من الشامتين بها ،فهو بذلك يقلل من احترامها وتقديرها وهو بالتالي يؤدي الى عدم احترام الاولاد لها واطاعتها في الامور الاخرى .
                  💑.بجانب هذا فلننظر الى جانب اخر ،نرى هنالك ازواج متفاهمين يتناقشون معا في اغلب الامور فيبادر احدهما للاخر بمفاجئة كهديه اوكلمة جميلة اوثناء اومساعدة في امور البيت والاولا،بكل فخر يكمل احدهما الاخر ،فهم يعيشون اسرة سعيدة مستقرة .
                  لماذا هذا الفرق ؟
                  الم يقل الله سبحانه وتعالى (وجعلنا بينكم مودة ورحمة ).المودة ان يحنو احدهما على الاخر اذا احتاج له والابتعاد عن عنصر التعالي المتمثل بأنا رجل وهي انثى .فالله خلقهما انس وسند احدهما للاخر لانشاء اسرة سعيدة والمثل يقول يد واحدة لاتصفق ،الا اءا تصافت اليدان فقد تكون انت يمين وهي شمال والعكس .
                  فنحن نقول يربطنا رباط الزوجية فأجعلوا هذا الرباط يشدكم بعضكم الى بعض ولاتجعلوه يضيق فيخنكم .
                  ولاتجعلوا همكم انجاب الاولاد وتركهم فريسة للضياع بعد ذلك ،فان الله لم يوجدكم وحدكم فقط وانما جعل لكم استمرار وامتداد (فاذا شببتم على شيئ شبتم عليه،واصبحت عادتكم الشجار والتناحر .وتتعالى اصواتكم ويصبح ديدنكم الشجار وتعالي الاصوات واولادكم سوف يقلدونكم بالمستقبل وهذا اذا ماأثر عليهم وقد يتعرضوا للضياع .
                  فلاتجعلوا الانانية وحب الذات والتعالي الفاصل والموجود بينكم ،فنحن نقول بين الزوجين ينعدم كل شيى وتذوب الفوارق ...
                  اذن فازرعوا بينكم حب التعاون والموده والمحبة لتجنوا خيرها وتنالوا ثمارها
                  👪💞💖💝

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X