من موسوعة الأمام علي عليه السلام
خبث الولادة
ـ رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) ـ لعلىّ( عليه الصلاة والسلام ) : لا يبغضك من العربإلاّ دَعِىّ , ولا من الأنصار إلاّ يهودى ، ولا من سائر الناس إلاّ شقىّ .
ـ عنه( صلى الله عليه وأله وسلم ) يا علىّ ، لا يبغضك من قريش إلاّ سِفاحِىّ، ولا من الأنصار إلاّ يهودى ، ولا من العرب إلاّ دعىّ ، ولا من سائر الناس إلاّشقىّ
ـعنه( صلى الله عليه وأله وسلم )معاشر الأنصار ! اعرضوا أولادكم علي محبّةعلىّ ; فإن أجابوا فهم منكم ، وإن أبَوا فليسوا منكم .
قال جابر بن عبد الله : فكنّا نعرض حبّ علىّ( عليه الصلاة والسلام ) علي أولادنا ، فمن أحبّعليّاً علمنا أنّه من أولادنا ، ومن أبغض عليّاً انتفينا منه .
ـتاريخ دمشق عن ثابت عن أنس : إنّ رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) شهَر عليّاً يومخيبر فقال : . . . يا أيّها الناس ! امتحِنوا أولادكم بحبّه ; فإنّ عليّاً لا يدعوإلي ضلالة ولا يبعد عن هدي ، فمن أحبّه فهو منكم ، ومن أبغضه فليس منكم.
قال أنس بن مالك : وكان الرجل من بعد يوم خيبر يحمل ولده عليعاتقه ، ثمّ يقف علي طريق علىّ ، وإذا نظر إليه يوجّهه بوجهه تلقاه وأومأ بإصبعه : أى بنىّ ، تحبّ هذا الرجل المقبل ؟ فإن قال الغلام : نعم ، قبِله ، وإن قال : لا ،خَرِق به الأرض وقال له : اِلحَقْ باُمّك ، ولا تُلحِقْ أبيك بأهلها ، فلا حاجة لىفيمن لا يحبّ علىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ).
ـعلل الشرائع عن أبى أيّوب الأنصارى : اعرضواحبّ علىّ علي أولادكم ; فمن أحبّه فهو منكم ، ومن لم يحبّه فاسألوا اُمّه من أينجاءت به ; فإنّى سمعت رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) يقول لعلىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ) : لا يحبّك إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك إلاّ منافق ، أو ولد زنية، أو حملته اُمّه وهى طامث .
ـ قال رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) فى علىّ( عليه الصلاة والسلام ) : لا يبغضه إلاّ ثلاثة : لزنية ، أو منافق ، أو مَن حملته اُمُّه فى بعض حيضتها .
ـ عنه( صلى الله عليه وأله وسلم ) فى علىّ( عليه الصلاة والسلام ) : والله ، لا يبغضه ويعاديه إلاّ كافر أو منافق أوولد زانية .
ـعنه( صلى الله عليه وأله وسلم ) بُوروا أولادكم بحبّ علىّ بن أبى طالب ; فمن أحبّه فاعلموا أنّه لِرشْدة ، ومن أبغضهفاعلموا أنّه لِغيّة .
ـالإمام علىّ( عليه الصلاة والسلام ) لا يحبّنى ثلاثة ، ولد زنا ، ومنافق ، ورجلٌ حملت به اُمّه فى بعضحيضها .
ـ عنه( عليه الصلاة والسلام ): لا يحبّنى كافر ، ولا ولد زنا .
ـ تاريخ دمشق عن محبوب بن أبى الزناد : قالتالأنصار : إن كنّا لنعرف الرجل إلي غير أبيه ببغضه علىَّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ).
ـتاريخ دمشق عن عبادة بن الصامت : كنّا نبُورأولادنا بحبّ علىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ) ، فإذا رأينا أحداً لا يحبّ علىّ بن أبى طالب علمناأنّه ليس منّا ، وأنّه لغير رشدة .
ـمن لا يحضره الفقيه : كان جابر بن عبد اللهالأنصارى يدور فى سكك الأنصار بالمدينة وهو يقول : علىٌّ خير البشر فمن أبي فقد كفر . يا معاشر الأنصار ! أدِّبوا أولادكم علي حبّ علىّ ( عليه الصلاة والسلام ) ، فمن أبي فانظروا فى شأناُمّه .
ـ مروج الذهب : فى سنة ستّ وعشرين ومائتين ماتأبو دُلَف القاسم بن عيسي العِجلى ، وكان سيّد أهله ، ورئيس عشيرته من عِجْلوغيرِها من ربيعة ، وكان شاعراً مُجيداً ، وشجاعاً بطلا ، مغنّياً مصيباً . . . .
وذكر عيسي بن أبى دلف أنّ أخاه دلف وبه كان يكنّي أبوه أبا دلفـ كان ينتقص علىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ) ، ويضع منه ومن شيعته ، وينسبهم إلي الجهل ، وأنّهقال يوماً ـ وهو فى مجلس أبيه ، ولم يكن أبوه حاضراً ـ : إنّهم يزعمون ألاّ ينتقصعليّاً أحدٌ إلاّ كان لغير رشْدة ، وأنتم تعلمون غيرة الأمير ـيعنى أباه ـ وأنّه لا يتهيّأ الطعن علي أحد من حرمه ! وأنا أبغض عليّاًقال : فما كان بأوشَكَ من أن خرج أبو دلف ، فلمّا رأيناه قمنا له، فقال : قد سمعتُ ما قاله دلف ، والحديث لا يكذب ، والخبر الوارد فى هذا المعني لايختلف ; هو والله لِزنْية وحَيضة ! وذلك أنّى كنت عليلا فبعثت إلىّ اُختى جاريةًلها ، كنتُ بها معجباً ، فلم أتمالك أن وقعت عليها وكانت حائضاً فعلقت به ، فلمّاظهر حمْلها وهبتْها لى .
ـ عنه( صلى الله عليه وأله وسلم ) يا علىّ ، لا يبغضك من قريش إلاّ سِفاحِىّ، ولا من الأنصار إلاّ يهودى ، ولا من العرب إلاّ دعىّ ، ولا من سائر الناس إلاّشقىّ
ـعنه( صلى الله عليه وأله وسلم )معاشر الأنصار ! اعرضوا أولادكم علي محبّةعلىّ ; فإن أجابوا فهم منكم ، وإن أبَوا فليسوا منكم .
قال جابر بن عبد الله : فكنّا نعرض حبّ علىّ( عليه الصلاة والسلام ) علي أولادنا ، فمن أحبّعليّاً علمنا أنّه من أولادنا ، ومن أبغض عليّاً انتفينا منه .
ـتاريخ دمشق عن ثابت عن أنس : إنّ رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) شهَر عليّاً يومخيبر فقال : . . . يا أيّها الناس ! امتحِنوا أولادكم بحبّه ; فإنّ عليّاً لا يدعوإلي ضلالة ولا يبعد عن هدي ، فمن أحبّه فهو منكم ، ومن أبغضه فليس منكم.
قال أنس بن مالك : وكان الرجل من بعد يوم خيبر يحمل ولده عليعاتقه ، ثمّ يقف علي طريق علىّ ، وإذا نظر إليه يوجّهه بوجهه تلقاه وأومأ بإصبعه : أى بنىّ ، تحبّ هذا الرجل المقبل ؟ فإن قال الغلام : نعم ، قبِله ، وإن قال : لا ،خَرِق به الأرض وقال له : اِلحَقْ باُمّك ، ولا تُلحِقْ أبيك بأهلها ، فلا حاجة لىفيمن لا يحبّ علىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ).
ـعلل الشرائع عن أبى أيّوب الأنصارى : اعرضواحبّ علىّ علي أولادكم ; فمن أحبّه فهو منكم ، ومن لم يحبّه فاسألوا اُمّه من أينجاءت به ; فإنّى سمعت رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) يقول لعلىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ) : لا يحبّك إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك إلاّ منافق ، أو ولد زنية، أو حملته اُمّه وهى طامث .
ـ قال رسول الله( صلى الله عليه وأله وسلم ) فى علىّ( عليه الصلاة والسلام ) : لا يبغضه إلاّ ثلاثة : لزنية ، أو منافق ، أو مَن حملته اُمُّه فى بعض حيضتها .
ـ عنه( صلى الله عليه وأله وسلم ) فى علىّ( عليه الصلاة والسلام ) : والله ، لا يبغضه ويعاديه إلاّ كافر أو منافق أوولد زانية .
ـعنه( صلى الله عليه وأله وسلم ) بُوروا أولادكم بحبّ علىّ بن أبى طالب ; فمن أحبّه فاعلموا أنّه لِرشْدة ، ومن أبغضهفاعلموا أنّه لِغيّة .
ـالإمام علىّ( عليه الصلاة والسلام ) لا يحبّنى ثلاثة ، ولد زنا ، ومنافق ، ورجلٌ حملت به اُمّه فى بعضحيضها .
ـ عنه( عليه الصلاة والسلام ): لا يحبّنى كافر ، ولا ولد زنا .
ـ تاريخ دمشق عن محبوب بن أبى الزناد : قالتالأنصار : إن كنّا لنعرف الرجل إلي غير أبيه ببغضه علىَّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ).
ـتاريخ دمشق عن عبادة بن الصامت : كنّا نبُورأولادنا بحبّ علىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ) ، فإذا رأينا أحداً لا يحبّ علىّ بن أبى طالب علمناأنّه ليس منّا ، وأنّه لغير رشدة .
ـمن لا يحضره الفقيه : كان جابر بن عبد اللهالأنصارى يدور فى سكك الأنصار بالمدينة وهو يقول : علىٌّ خير البشر فمن أبي فقد كفر . يا معاشر الأنصار ! أدِّبوا أولادكم علي حبّ علىّ ( عليه الصلاة والسلام ) ، فمن أبي فانظروا فى شأناُمّه .
ـ مروج الذهب : فى سنة ستّ وعشرين ومائتين ماتأبو دُلَف القاسم بن عيسي العِجلى ، وكان سيّد أهله ، ورئيس عشيرته من عِجْلوغيرِها من ربيعة ، وكان شاعراً مُجيداً ، وشجاعاً بطلا ، مغنّياً مصيباً . . . .
وذكر عيسي بن أبى دلف أنّ أخاه دلف وبه كان يكنّي أبوه أبا دلفـ كان ينتقص علىّ بن أبى طالب ( عليه الصلاة والسلام ) ، ويضع منه ومن شيعته ، وينسبهم إلي الجهل ، وأنّهقال يوماً ـ وهو فى مجلس أبيه ، ولم يكن أبوه حاضراً ـ : إنّهم يزعمون ألاّ ينتقصعليّاً أحدٌ إلاّ كان لغير رشْدة ، وأنتم تعلمون غيرة الأمير ـيعنى أباه ـ وأنّه لا يتهيّأ الطعن علي أحد من حرمه ! وأنا أبغض عليّاًقال : فما كان بأوشَكَ من أن خرج أبو دلف ، فلمّا رأيناه قمنا له، فقال : قد سمعتُ ما قاله دلف ، والحديث لا يكذب ، والخبر الوارد فى هذا المعني لايختلف ; هو والله لِزنْية وحَيضة ! وذلك أنّى كنت عليلا فبعثت إلىّ اُختى جاريةًلها ، كنتُ بها معجباً ، فلم أتمالك أن وقعت عليها وكانت حائضاً فعلقت به ، فلمّاظهر حمْلها وهبتْها لى .
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
تعليق