بسم الله الرحمن الرحيم
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
الفرقة الناجية المهدية ( الشيعة - اسامي شيعتنا واسامي ابائهم وامهاتهم بصحيفة عندنا )
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة طه وَقَالُوا لَوْلا يَأْتِينَا بِآيَةٍ مِّن رَّبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى
صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية (133).
عن امير المؤمنين عليه السلام قال ان الله تعالى كتب اسامي شيعتنا واسامي ابائهم وامهاتهم من وجد منهم ومن لم يوجد الى يوم القيامة بصحيفة وهي عندنا وهذه بعد توراثتها الأئمة عليهم السلام انتهت الى مولانا صاحب الزمان عليه السلام وهي لأن عنده وكان اذا اتى رجل الى امير المؤمنين عليه السلام وقال له انا من شيعتك كذبه وقال له لست ارى اسما في صحيفة الشيعة وكان بعض خواص الشيعة اذا دخل على الامام جعفر الصادق عليه السلام راه يتصفح كتابا فسئله عنه فيقول عليه السلام اتحب ان ترى اسمك واسم ابيك فيقول نعم فيطلعه عليه .
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
الفرقة الناجية المهدية ( الشيعة - اسامي شيعتنا واسامي ابائهم وامهاتهم بصحيفة عندنا )
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة طه وَقَالُوا لَوْلا يَأْتِينَا بِآيَةٍ مِّن رَّبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى
صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية (133).
عن امير المؤمنين عليه السلام قال ان الله تعالى كتب اسامي شيعتنا واسامي ابائهم وامهاتهم من وجد منهم ومن لم يوجد الى يوم القيامة بصحيفة وهي عندنا وهذه بعد توراثتها الأئمة عليهم السلام انتهت الى مولانا صاحب الزمان عليه السلام وهي لأن عنده وكان اذا اتى رجل الى امير المؤمنين عليه السلام وقال له انا من شيعتك كذبه وقال له لست ارى اسما في صحيفة الشيعة وكان بعض خواص الشيعة اذا دخل على الامام جعفر الصادق عليه السلام راه يتصفح كتابا فسئله عنه فيقول عليه السلام اتحب ان ترى اسمك واسم ابيك فيقول نعم فيطلعه عليه .
تعليق