إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ما هي آثار الغيبة ؟؟؟ ادخل واقرأ
تقليص
X
-
رد الزائراللهم صل على محمد وال محمد
طرح موفق دمتم بخير
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة رياحين العراق مشاهدة المشاركةان الغيبة ليست محصورة باللسان، بل تشمل كل ما يشعر باستنقاص الغير
قولاً أو عملاً، كناية أو تصريحاً.كما روي عن الامام الصادق عليه السلام «من روى على مؤمن رواية يريد بها شينه، وهدم مروته، ليسقط من أعين الناس، أخرجه اللّه عز وجل من ولايته الى ولاية الشيطان.
وقال سبحانه ناهياً عنها: «لا يحب اللّه الجهر بالسوء من القول الا من ظُلم، وكان اللّه سميعاً عليماً
وقد عرفها الرسول الأعظم صلى اللّه عليه وآله قائلاً: هل تدرون ما الغيبة؟ قالوا: اللّه ورسوله أعلم. قال: «ذكرك أخاك بما يكره».
قال بعض الحكماء: «إذا رأيت من يغتاب الناس، فاجهد جهدك أن لا يعرفك، فان أشقى الناس به معارفوه».
اعاذنا الله واياكم من الغيبة والنميمه
بوركت اخي الصدوقأحسنتم أختنا الفاضلة على هذه الالتفاته والتذكير
فليست الغيبة باللسان فقط وأنما يمكن أن تكون بباقي الجوارح أيضا كالعين واليد والشفتين
وهذا ما يسمى بالهمز واللّمز
أشكر مروركم وتعليقكم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائربسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك اخي وجعلك من المستبصرين
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائرمشكور على طرح الموضوع
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة السلام مشاهدة المشاركةشكرا جزيلاُ للأخ الصدوق وجعلنا الله من المهتدين والمطبقين لاقوال وافعال الائمة المعصومين (عليهم السلام)أشكرك أخي الفاضل (السلام)
وعليك من الله تعالى السلام
نسأل الله تعالى أن يجعلنا واياكم وجميع المؤمنين من المهتدين بأقوال المعصومين المتبعين لسيرتهم (عليهم السلام)
وددت أن أشير الى بعض الحالات التي هي من صور الغيبة وقد لا نشعر بها أو نلتفت اليها :
مثلا لو كنت راكبا في سيارة ومعك عدد من الاشخاص لاتعرفهم , وتصرّف أحد الاشخاص تصرفا غير خارج عن الآداب العامة كأن ينصح أحدا الركاب بترك التدخين او عدم الكلام بصوت عالٍ داخل السيارة أو يناقش السائق وينصحه بعدم جواز مخالفة القوانين المرورية , او قد يكون شكل الشخص او هندامه غير مرتب وقد يكون معذوراً في ذلك , أو قد يتكرر سقوط بعض الحاجيات من أحد الركاب , وما الى ذلك من المواقف .
فنرى أنه ما ان ينزل صاحب هذا الموقف حتى يبدأ بعض الاشخاص باغتيابه وانتقاصه , لا بل قد يبدأ الهمس والتكلم عنه وذمّه حتى مع وجوده !!!
أليس هذا مصداق من مصاديق الغيبة !!!
وقد ترى أمثال ذلك كثير في الدوائر والمعامل والاسواق والطرقات وحتى في المناسبات المختلفة بل وقد ترى المجالس الدينية
أعاذنا الله تعالى وأيّاكم وجميع المؤمنين من هذه الآفة الخطيرة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ}
صدق الله العلي العظيم
مأجور أخي الكريم على هذا الطرح
الحقيقة بأن الغيبة هي بلاء يقع فيه الكثير من الناس
أنها حقا صفة ذميمة..
والسلام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة همسه وفا مشاهدة المشاركةمشكور على طرح هذا الوضو ع والله يبعدنا عن الغيبة والمغتابين بحق محمد والهاللّهُمَّ آمّيـــن اللّهُمَّ آمّيـــن
أشكر مروركم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائرالغيبة، والنميمة، والبهت:
احذروا الثالثوث الخطر
الغيبة، والنميمة، والبهت
الأدلة على تحريم ذلك من الكتاب والسنة والآثار
فضل من رد عن عرض شيخه أو أخيه
المستمع شريك القائل
كفارة الغيبة
لا تمكِّن أحداً أن يغتاب عندك أحداً
هذا الثالوث من أكبر الكبائر، ومن أقبح القبائح، وأرذل الرذائل، لأنه مرعى اللئام، وسمة السفلة من الأنام، وهو ماحق للحسنات، ومولد البغضاء بين الناس.
فالغيبة هي ذكرك أخاك بما فيه مما يكره، سواء كان ذلك في دينه، أوبدنه، أودنياه، أوما يمت إليه بصلة كالزوجة، والولد، ونحوهما، سواء كان ذلك بلفظ، أوكتابة، أورمز، أوإشارة.
والبهت: ذكرك أخاك بما ليس فيه مما يكره.
والنميمة: نقل الكلام من شخص إلى آخر بغرض الإفساد.
وكل ذلك من أحرم الحرام، ومن الكبائر العظام.
الأدلة على تحريم ذلك من الكتاب والسنة والآثار
• قال تعالى: "ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه".1
• وقال: "ويل لكل همزة لمزة".2
• وقال: "هماز مشاء بنميم".3
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: