المشاركة الأصلية بواسطة أبو طالب 313
مشاهدة المشاركة
وَ مِنْ كَلاَمِهِ كَلاَمٍ لَهُ ع لِلسَّائِلِ اَلشَّامِيِّ لَمَّا سَأَلَهُ أَ كَانَ مَسِيرُنَا إِلَى اَلشَّامِ بِقَضَاءٍ مِنَ اَللَّهِ وَ قَدَرِهِ قَدَرٍ بَعْدَ كَلاَمٍ طَوِيلٍ هَذَا مُخْتَارُهُ وَيْحَكَ لَعَلَّكَ ظَنَنْتَ قَضَاءً لاَزِماً وَ قَدَراً حَاتِماً لَوْ كَانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ لَبَطَلَ اَلثَّوَابُ وَ اَلْعِقَابُ وَ سَقَطَ اَلْوَعْدُ وَ اَلْوَعِيدُ إِنَّ اَللَّهَ سُبْحَانَهُ أَمَرَ عِبَادَهُ تَخْيِيراً وَ نَهَاهُمْ تَحْذِيراً
الكتاب مشهور لكن لنا قول هنا
لاحظ كلامي اعلاه عند الوجود في الدنيا والموت وانها جبر
نأتي للدين والعقيدة هذه ندافع عنها بسبب كونها مورثا يضفي شرعية على وجودنا فانا ادافع عن مذهبي كسني بسبب الدفاع عن شرعية وجود وانت تفعل مثلي والمسيحي مثلنا واليهودي ايضا لكن لو نظرت لحقيقة اتباع هذه الديانات والمذاهب تجد ان الصدفة هي من حددت لك هذا المذهب ان انكرت انها الصدفة هنا لعبت دورها فعليك ان تقر بالجبر وتقول انا لم اختر ديني ومذهبي
تعليق