عرس القاسم هداية للمجتمع السعيد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
ان الحقائق التاريخية لا يمكن ان تخضع للنظرات السطحية ؛ فيصدر نظره الفقيه او المحقق نظرة سطحية غير خاضعة لعشرات القوانين التحقيقية ودراسات واسعة في الظروف والدواعي الاجتماعية التي كانت تحيط بذلك الحدث ؛ فعلى المحقق ان يُرجع الواقعة لظروفها التي حدثت فيها ثم يدرسها من خلال تلك الظروف ؛ وهذا الامر يحتاج الى اطلاع كافي في عوالم السيرة والتاريخ ودراسات واسعة في علم الاجتماع ثم معرفة تلك الاحداث في اطار القوانين الحديثية الخاضعة للعقل السليم المسدد بروايات اهل البيت عليهم السلام .
فمن المضحك ان يصدر احد كلاما متسرعا به ليحكم على قضية تاريخية بانها غير ثابتة لان الرواية ضعيفة السند ؛ انها ليست احكام شرعية وانما هي احداث تاريخية دخلت فيها مصالح الحكومات الجائرة فرفعت واخفضت كما تشتهي وكما يحتاج اليه طغيانهم وتسلطهم على رقاب المسلمين .
ولذلك فمن السذاجة النظرة السطحية للاحداث التاريخية وبالخصوص ما هو موضوع بحثنا في قضايا كربلاء المقدسة والتي هي ثأر الله وراية جميع الانبياء والمرسلين وهي الرسالة العملية لمن اراد الاخرة وسعى لها سعيها وهو محسن .
وسابحث في عدة قضايا وبادلة ناصعة باذن الله تعالى :
البحث الاول :قضية القاسم عليه السلام .
البحث الثاني : بكاء السماء بعد شهادة الامام الحسين عليه السلام.
البحث الثالث : قضية شهادة السيدة رقية وهي فاطمة الصغرى عليها السلام .
وابحاث مهمة اخرى ان سنح لنا الوقت ان شاء الله تعالى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
ان الحقائق التاريخية لا يمكن ان تخضع للنظرات السطحية ؛ فيصدر نظره الفقيه او المحقق نظرة سطحية غير خاضعة لعشرات القوانين التحقيقية ودراسات واسعة في الظروف والدواعي الاجتماعية التي كانت تحيط بذلك الحدث ؛ فعلى المحقق ان يُرجع الواقعة لظروفها التي حدثت فيها ثم يدرسها من خلال تلك الظروف ؛ وهذا الامر يحتاج الى اطلاع كافي في عوالم السيرة والتاريخ ودراسات واسعة في علم الاجتماع ثم معرفة تلك الاحداث في اطار القوانين الحديثية الخاضعة للعقل السليم المسدد بروايات اهل البيت عليهم السلام .
فمن المضحك ان يصدر احد كلاما متسرعا به ليحكم على قضية تاريخية بانها غير ثابتة لان الرواية ضعيفة السند ؛ انها ليست احكام شرعية وانما هي احداث تاريخية دخلت فيها مصالح الحكومات الجائرة فرفعت واخفضت كما تشتهي وكما يحتاج اليه طغيانهم وتسلطهم على رقاب المسلمين .
ولذلك فمن السذاجة النظرة السطحية للاحداث التاريخية وبالخصوص ما هو موضوع بحثنا في قضايا كربلاء المقدسة والتي هي ثأر الله وراية جميع الانبياء والمرسلين وهي الرسالة العملية لمن اراد الاخرة وسعى لها سعيها وهو محسن .
وسابحث في عدة قضايا وبادلة ناصعة باذن الله تعالى :
البحث الاول :قضية القاسم عليه السلام .
البحث الثاني : بكاء السماء بعد شهادة الامام الحسين عليه السلام.
البحث الثالث : قضية شهادة السيدة رقية وهي فاطمة الصغرى عليها السلام .
وابحاث مهمة اخرى ان سنح لنا الوقت ان شاء الله تعالى
تعليق