إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
اكتب كرامة او فضيلة لمعصوم ثم اطلب اخرى من الذي بعدك
تقليص
X
-
وكتب الشيخ الطبرسيّ راوياً عن كتاب ( نوادر الحكمة ): عن محمّد بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: دخل شعيب العقرقوفيّ على أبي عبدالله ( الصادق ) عليه السّلام ومعه صُرّةٌ فيها دنانير فوضعها بين يديه، فقال له أبو عبدالله عليه السّلام: أزكاةٌ أم صِلة ؟ فسكت ثمّ قال شعيب: زكاةٌ وصِلة. قال عليه السّلام: فلا حاجة لنا في الزكاة.
قال أبو بصير: فقبض أبو عبدالله عليه السّلام قبضةً فدفعها إليه، فلمّا خرج قلتُ له: كم كانت الزكاة من هذه ؟ قال: بقَدْرِ ما أعطاني، واللهِ لم يَزِدْ حبّة، ولم ينقص حبّة!
( إعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي 521:1 ـ 522، ومناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب 227:4 ـ ونقله عنهما: الشيخُ المجلسي في بحار الأنوار 150:47 / ح 205 ).
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
مولاي الامام الصادق عليه السلامــــــــــــــــــــــــــــــ
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرج قائم ال محمد
آل بيت المصطفى كل الحياة .....ملؤوها معجزات باهرات
فاذا ما ذكروا في محفل .......فارفعوا اصواتكم بالصلوات
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وآل ابراهيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شقيق البلخي الذي يقال عنه: إنّه كان صوفيّاً، وكان تلميذاً لإبراهيم الأدهم ...
رُويت عنه قِصَّة طريفة مع الإمام موسى بن جعفر ، وهي القِصّة المرويّة في كتاب كشف الغُمّة لعليّ
بن عيسى الإرْبِليِّ: من أنّ شقيقاً قال: «خرجت حاجّاً في سنة تسع وأربعين ومئة، فنزلت القادسية،
فبينا أنا أنظر إِلى الناس في زينتهم وكثرتهم فنظرت إِلى فتىً حسن الوجه، شديد السُمرة، ضعيف، فوق
ثيابه ثوب من صوف مشتمل بشملة، في رجليه نعلان، وقد جلس منفرداً، فقلت في نفسي: هذا الفتى
من الصوفيّة يريد أن يكون كَلاًّ على الناس في طريقهم، والله لأمضين إليه، ولأُوبّخنّه، فدنوت منه فلمّا
رآني مقبلاً قال:
يا شقيق، اجتنبوا كثيراً من الظن; إنّ بعض الظن إثم، ثمّ تركني ومضى. فقلت في نفسي: إنّ هذا الأمر
عظيم، قد تكلّم بما في نفسي، ونطق باسمي، وما هذا إلاّ عبد صالح لألحقنّه ولأسألنّه أن يحلّلني،
فأسرعت في أَثَره، فلم ألحقه، وغاب عن عيني. فلمّا نزلنا واقصة وإذا به يصلّي، واعضاؤه تضطرب،
ودموعه تجري، قلت: هذا صاحبي أمضي إليه واستحلّه، فصبرت حتى جلس، وأقبلت نحوه، فلمّا رآني
مقبلاً قال: يا شقيق، اتل (وانّي لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى) ثمّ تركني ومضى. فقلت:
إنّ هذا الفتى لمن الأبدال، لقد تكلّم على سرّي مرتين، فلمّا نزلنا زُبالة إذا بالفتى قائم على البئر، وبيده
رَكوة يريد أن يستقي ماءً، فسقطت الرَّكوة من يده في البئر وأنا أنظر إليه، فرأيته قد رمق السماء،
وسمعته يقول:
أنْتَ ربّيْ إذا ظمئتُ إِلى الماءِ *** وقوتيْ إذا أردتُ الطعاما
اللهمّ سيدي مالي غيرها فلا تعدمنيها.
قال شقيق: فوالله لقد رأيت البئر وقد ارتفع ماؤها، فمدّ يده، وأخذ الرَّكوة وملأها ماءً، فتوضّأ وصلّى
أربع ركعات، ثمّ مال إِلى كثيب رمل فجعل يقبض بيده ويطرحه في الرَّكوة، ويحرّكه ويشرب، فأقبلت
إليه، وسلّمت عليه، فردّ عليّ، فقلت: أطعمني من فضل ما أنعم الله عليك ؟
فقال: يا شقيق، لم تزل نعمة الله علينا ظاهرة وباطنة، فأحسن ظنّك بربّك، ثم ناولني الرَّكوة، فشربت
منها فإذا هو سويق وسكّر، فوالله ما شَرِبت قطّ ألذّ منه، وأطيب ريحاً، فشَبِعت ورَوِيت، وأقمت أيّاماً لا
أشتهي طعاماً ولا شراباً، ثم لم أرَه حتى دخلنا مكّة، فرأيته ليلةً إِلى جنب قبّة الشراب في نصف الليل
قائماً يصلي بخشوع وأنين وبكاء، فلم يزل كذلك حتى ذهب الليل، فلمّا رأى الفجر جلس في مصلاّه
يسبّح، ثمّ قام فصلى الغداة، وطاف بالبيت أُسبوعاً، وخرج، فتبعته وإذا له غاشيةٌ وأموال، وهو على
خلاف ما رأيته في الطريق، ودار به الناس من حوله يسلّمون عليه، فقلت لبعض من رأيته يقرب منه:
من هذا الفتى؟ فقال هذا موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فقلت: قد
عجبت أن يكون هذه العجائب إلاّ لمثل هذا السيد».
وقد قيل بهذا الصدد :
سلْ شقيقَ البلخي عنه وماعاين............َ منه وما الذي كان أبصر
قالَ لمّا حججتُ عاينتُ شخصاً ..... شاحبَ اللونِ ناحلَ الجسمِ أسمر
سائراً وحدَه وليس له زادٌ............ فـمـا زلـتُ دائـمـاً أتـفـكـر
وتوهمّت أنّه يسأل الناسَ ..........ولـم أدرِ أنـّه الـحـج الأكـبـر
ثمّ عاينته ونحن نزولٌ دونَ........... قيد على الكثيب الأحمر
يضع الرملَ في الإناء ويشرَ بـه.......... فـنـاديـتـه وعـقـلـي محيّر
أسقني شربة فناولني منه .......... فـعـايـنـتـه سـويـقـاً وسـكّـر
فسألت الحجيج مَنْ يكْ هذا .......... قيل هذا الإمام موسى بن جعفر(1)
(1) البحار 48/80 ـ 82، وراجع أيضاً منتهى الآمال: 2/205 ـ 206.
صلوا على محمد وآل محمد ...
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
كرامة اوفضيلة للامام موسىـــــــــــــ بن جعفرراهب بني هاشم علية الاف التحية والسلام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الثاني والخمسون ومائة شفاء العليل بتعليمه - عليه السلام -الثاني والخمسون ومائة شفاء العليل بتعليمه - عليه السلام - 1802 / 232 - الحسين بن بسطام في كتاب طب الائمة - عليهم السلام -: عن إبراهيم بن سرحان (1) المتطبب، قال: حدثنا علي بن أسباط، عن حكم (2) بن مسكين، عن إسحاق بن إسماعيل وبشر (3) بن عمار، قالا: أتينا أبا عبد الله - عليه السلام - وقد خرج بيونس من الداء الخبيث. قال: فجلسنا بين يديه، فقلنا: أصلحك الله اصبنا بمصيبة (4) لم نصب بمثلها قط (5). قال: وما ذلك ؟ فأخبرناه بالقصة، فقال ليونس: قم فتطهر وصل ركعتين، ثم احمد الله واثن عليه وصل على محمد وأهل بيته، ثم قل: يا الله يا الله يا الله، يا رحمن يا رحمن يا رحمن، يا رحيم يا رحيم يا رحيم، يا واحد يا واحد يا واحد، يا أحد يا أحد يا أحد، يا صمد يا صمد يا صمد، يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين، يا أقدر القادرين يا
(1) كذا في المصدر والبحار، وفي الاصل: سرحس. (2) في المصدر: حكيم. (3) في البحار: بشير. (4) في المصدر والبحار: مصيبة. (5) في البحار: أبدا.
[ 6 ]
أقدر القادرين يا أقدر القادرين، يا رب العالمين يا رب العالمين يا رب العالمين، يا سامع الدعوات، يا منزل البركات، يا معطي الخيرات، صل على محمد وآل محمد، واعطني خير الدنيا و [ خير ] (1) الآخرة، واصرف عني شر الدنيا و [ شر ] (2) الآخرة، واذهب ما بي فقد غاضني [ الامر ] (3) وأحزنني. قال: ففعلت ما أمرني به الصادق - عليه السلام - فو الله ما خرجنا من المدينة حتى تناثر [ عني ] (4) مثل النخالة. (5)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة الصدوق مشاهدة المشاركة
نقل العلامة المجلسي في البحار قال :
إنه - أي الامام زين العابدين - (عليه السلام) كان قائما يصلي حتى وقف ابنه محمد (عليهما السلام) وهو طفل إلى بئر في داره بالمدينة بعيدة القعر فسقط فيها فنظرت إليه امه فصرخت وأقبلت نحو البئر تضرب بنفسها حذاء البئر وتستغيث وتقول: يا ابن رسول الله غرق ولدك محمد، وهو لا ينثني عن صلاته، وهو يسمع اضطراب ابنه في قعر البئر فلما طال عليها ذلك، قالت: - حزنا على ولدها - ما أقسى قلوبكم يا أهل بيت رسول الله ؟ فأقبل على صلاته ولم يخرج عنها إلا عن كمالها وإتمامها، ثم أقبل عليها وجلس على أرجاء البئر ومد يده إلى قعرها، وكانت لا تنال إلا برشاء طويل فأخرج ابنه محمداً (عليه السلام) على يديه يناغي ويضحك، لم يبتل له ثوب ولا جسد بالماء، فقال (عليه السلام) :
" هاك يا ضعيفة اليقين بالله "
فضحكت لسلامة ولدها وبكت لقوله (عليه السلام) يا ضعيفة اليقين بالله فقال (عليه السلام) :
" لا تثريب عليك اليوم لو علمت أني كنت بين يدي جبار لو ملت بوجهي عنه لمال بوجهه عني أفمن يرى راحماً بعده "
بحار الأنوار - (46 / 34)
الامام محمّد الباقر(عليهما السلام)
شاكر لكم مشرفنا الفاضل ما تفضلتم به
نقل الشيخ العلامة المجلسي في بحار الأنوار - (46 / 260) قال :
قال أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام وسمع عصافير يصحن قال: تدري يا أبا حمزة ما يقلن ؟
قلت: لا
قال: يسبحن ربي عزوجل، ويسألن قوت يومهن.
&&&&&&&&&&&&
فضيلة او كراة للامام الصادق عليه السلام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة الميزان مشاهدة المشاركةالسلام عليكم جميعا أشكركم على تواصلكم
روى الشيخ العلامة المجلسي في بحار الأنوار - (43 / 251) قال :
محمد بن علي، عن أبيه (عليهما السلام): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أمرت أن اسمي إبني هذين حسنا وحسينا. شرح الاخبار قال الصادق (عليه السلام): لما ولد الحسن بن علي أهدى جبرئيل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) اسمه في سرقة من حرير من ثياب الجنة فيها حسن واشتق منها اسم الحسين، فلما ولدت فاطمة الحسن أتت به رسول الله (صلى الله عليه وآله) فسماه حسنا فلما ولدت الحسين أتته به فقال: هذا أحسن من ذاك فسماه الحسين.
ثم قال العلامة :
قوله (سرقة) أي أحسن الحرير. بيان: قال الجوهري: السرق شقق الحرير قال أبو عبيد إلا أنها البيض منها والواحدة منها سرقة قال: وأصلها بالفارسية (سره) أي جيد.
كرامة للامام السجاد (عليه السلام)
نقل العلامة المجلسي في البحار قال :
إنه - أي الامام زين العابدين - (عليه السلام) كان قائما يصلي حتى وقف ابنه محمد (عليهما السلام) وهو طفل إلى بئر في داره بالمدينة بعيدة القعر فسقط فيها فنظرت إليه امه فصرخت وأقبلت نحو البئر تضرب بنفسها حذاء البئر وتستغيث وتقول: يا ابن رسول الله غرق ولدك محمد، وهو لا ينثني عن صلاته، وهو يسمع اضطراب ابنه في قعر البئر فلما طال عليها ذلك، قالت: - حزنا على ولدها - ما أقسى قلوبكم يا أهل بيت رسول الله ؟ فأقبل على صلاته ولم يخرج عنها إلا عن كمالها وإتمامها، ثم أقبل عليها وجلس على أرجاء البئر ومد يده إلى قعرها، وكانت لا تنال إلا برشاء طويل فأخرج ابنه محمداً (عليه السلام) على يديه يناغي ويضحك، لم يبتل له ثوب ولا جسد بالماء، فقال (عليه السلام) :
" هاك يا ضعيفة اليقين بالله "
فضحكت لسلامة ولدها وبكت لقوله (عليه السلام) يا ضعيفة اليقين بالله فقال (عليه السلام) :
" لا تثريب عليك اليوم لو علمت أني كنت بين يدي جبار لو ملت بوجهي عنه لمال بوجهه عني أفمن يرى راحماً بعده "
بحار الأنوار - (46 / 34)
الامام محمّد الباقر(عليهما السلام)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السلام عليكم جميعا أشكركم على تواصلكم
روى الشيخ العلامة المجلسي في بحار الأنوار - (43 / 251) قال :
محمد بن علي، عن أبيه (عليهما السلام): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أمرت أن اسمي إبني هذين حسنا وحسينا. شرح الاخبار قال الصادق (عليه السلام): لما ولد الحسن بن علي أهدى جبرئيل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) اسمه في سرقة من حرير من ثياب الجنة فيها حسن واشتق منها اسم الحسين، فلما ولدت فاطمة الحسن أتت به رسول الله (صلى الله عليه وآله) فسماه حسنا فلما ولدت الحسين أتته به فقال: هذا أحسن من ذاك فسماه الحسين.
ثم قال العلامة :
قوله (سرقة) أي أحسن الحرير. بيان: قال الجوهري: السرق شقق الحرير قال أبو عبيد إلا أنها البيض منها والواحدة منها سرقة قال: وأصلها بالفارسية (سره) أي جيد.
كرامة للامام السجاد (عليه السلام)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة الميزان مشاهدة المشاركة
شكرا لك اخي المحترم سجـــاد
ذكر الشيخ العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار - (48 / 99) قال :
عن صفوان بن مهران قال: أمرني سيدي أبو عبد الله عليه السلام يوما أن اقدم ناقته إلى باب الدار، فجئت بها، فخرج أبو الحسن عليه السلام مسرعا وهو ابن ست سنين، فاستوى على ظهر الناقة وأثارها وغاب عن بصري قال: فقلت: إنا لله وإنا إليه راجعون، وما أقول لمولاي إذا خرج يريد الناقة قال: فلما مضى من النهار ساعة إذا الناقة قد انقضت كأنها شهاب وهي ترفض عرقا، فنزل عنها، ودخل الدار، فخرج الخادم وقال: أعد الناقة مكانها وأجب مولاك
قال: ففعلت ما أمرني،
فدخلت عليه فقال: يا صفوان إنما أمرتك باحضار الناقة ليركبها مولاك أبو الحسن، فقلت في نفسك كذا وكذا، فهل علمت يا صفوان أين بلغ عليها في هذه الساعة ؟ إنه بلغ ما بلغه ذو القرنين وجاوزه أضعافا مضاعفة، وأبلغ كل مؤمن ومؤمنة سلامي.
اطلب كرامة للامام الحسين عليه السلام
نقل الشيخ العلامة المجلسي قدس سره في البحار ، قال :
عن إبراهيم بن شعيب قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول:
" إن الحسين بن علي لما ولد أمر الله عز وجل جبرئيل أن يهبط في ألف من الملائكة فيهنئ رسول الله (صلى الله عليه وآله) من الله عز وجل ومن جبرئيل "
قال:
" فهبط جبرئيل فمر على جزيرة في البحر فيها ملك يقال له: فطرس كان من الحملة بعثه الله عز وجل في شيء فأبطأ عليه فكسر جناحه وألقاه في تلك الجزيرة فعبد الله تبارك وتعالى فيها سبعمائة عام حتى ولد الحسين بن علي (عليهما السلام) فقال الملك لجبرئيل: يا جبرئيل أين تريد ؟
قال: إن الله عز وجل أنعم على محمد بنعمة فبعثت اهنئه من الله ومني
فقال: يا جبرئيل احملني معك لعل محمداً (صلى الله عليه وآله) يدعو لي "
قال:
" فحمله "
قال:
" فلما دخل جبرئيل على النبي (صلى الله عليه وآله) هنأه من الله عز وجل، ومنه وأخبره بحال فطرس فقال النبي (صلى الله عليه وآله):
قل له:
« تمسح بهذا المولود، وعد إلى مكانك »"
قال :
" فتمسح فطرس بالحسين بن علي (عليهما السلام) وارتفع،
فقال: يا رسول الله أما إن أمتك ستقتله وله علي مكافاة ألا يزوره زائر إلا أبلغته عنه ولا يسلم عليه مسلم إلا أبلغته سلامه ولا يصلي عليه مصل إلا أبلغته صلاته ثم ارتفع "
بحار الأنوار - (43 / 243)
أطلب كرامة أخرى للامام الحسين(عليه السلام) لمناسبة ولادته الميمونة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: