السلام عليكم ورحمة وبركاته
معرفة الولي وكثرة الطروحات في المسالة والنقاط فيها بحثتها للوصول الى قانونها الاوحد اليقيني لمعرفة الولي فتوصلت بتوفيق من الله الى هذا القانون الامثل واليقيني في معرفة الولي للمؤمنين خاصة والاخرين عامة طرحنا الموضوع على كل الاطياف الموجودة في البالتوك على المسيحيين والقواطع والمخالفين والموالين فطرحوا اشكالاتهم التي تحطمت امام هذا القانون واسكت المعترض عليه لذلك قررت ان اطرح الامر وانشره ليكون في يد المؤمنين ويؤكد لهم حق اليقين في امرهم في اصل من اصول دينهم
المعرف والمقصود به المعرف الذي يعرف الولي للناس
الولي الاول ادم قبل ان يبث الله الروح فيه عرفه للمخلوقات بانه وليه وهنا حصل التعريف من قبل الله مباشرة للملائكة والجن والانسية الوحيدة حواء
هنا تم التعريف المباشر من الله للولي ادم لانه لايوجد قبله ولي فاحتاج التعريف من قبل السماء اما بعد ادم فان التعريف للولي بعد ادم يختاره الله ويعلم وليه ادم بالولي الذي بعده فيشير ادم الى شخص الولي بعده الموجود على وجه الارض ويعرفه للناس خاصة المؤمنين من حوله واستمر كل ولي يعرف بالولي الذي بعده من ادم الى المهدي صلوات الله عليهم اجمعين هنا تعريفات مباشرة واحدا بعد الاخر
هناك تعريفات مستقبلية بعد فترة زمنية كتعريف يوسف ابن يعقوب بموسى ابن عمران بعد فترة زمنية ليست بالقصيرة كما في الروايات وكذلك تعريف والتبشير للرسول الكريم احمد في القران على لسان المسيح كما في الاية
واذ قال عيسى ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين
البشارة من المسيح والنص هنا في الاية كالبشارة من الرسول الكريم بالمهدي
هل البشارة هنا بشرط التواصل ام الانقطاع
التواصل ولي بعد الاخر من المسيح يعرف الولي من بعده مباشرة ويبشر بالولي الرسول الكريم الى الرسول الكريم هنا اليقين
|الانقطاع هو لا ولي بين المسيح الى الرسول فيكون النص ظني ليس يقيني عندما ياتي الرسول او غيره يدعي انه صاحب النص والبشارة من المسيح هنا يمكن ان يكون هو ام لا وهذا لوحده كارثة على رؤوس المؤمنين خاصة ان يكون في دائرة الشك بالولي الرسول وان يشك او يظن المدعي لها وهو ليس هو!!!
اي الطريقين هو اليقين التواصل ام الانقطاع بلاشك التواصل
كذلك البشارة من الرسول الكريم بالمهدي نص لكن هل بالتواصل ام الانقطاع
الانقطاع يدخلنا كما اشرت الى الظن والشك يصبح اساس الامر وكل مدعي للمهدوية اما هو او لا وهنا لوحده كارثة وخروج من الايمان في قضية الشك بولي الله وهو اصل من اصول الدين
لذلك لاحظ ان الرسول امر الناس بالتمسك بالعروة الوثقى الكتاب والعترة وشخص لهم اول العترة علي ابن ابي طالب هنا من عرف عليا للناس ؟
الجواب : عرفه المعرف الرسول ، وهكذا كل ولي يعرف بالولي الذي يلحقه الى ان وصلت الى المهدي صلوات الله عليه
النص من الرسول باسماء الائمة من علي الى الحسن والحسين وعلي ابن الحسين الى المهدي هي نصوص بهم
هل الاسماء التي ذكرها الرسول نص واضح يقيني وهل يكفي لمعرفة الاولياء كلهم الى المهدي ؟
الجواب : النص بالاسماء من الرسول الى الائمة يكفي لثلاثة منهم ولايكفي لمعرفة الاخرين بعد الثلاثة – النص من الرسول بالاسماء يكفي لعلي والحسن والحسين لانهم موجودين بشخصهم على قيد الحياة مشخصين معروفين فالنص بهم يقيني بمعرفتهم من قبل الناس لوجودهم ظاهرين على وجه الارض
اما الامام الرابع علي ابن الحسين فالنص بالاسم يساعد لكنه لايجزم يقينا بمعرفته لعدم خلقه ووجود شخصه على وجه الارض
فلو كنا صحابة موجودين في عصر الرسول وسمعنا نصوص الاسماء للائمة كلهم فنحن على يقين بمعرفة الامام علي والحسن والحسين
لكن لدينا نص باسم علي ابن الحسين لانعرف غير الاسم وعندما حل وقت امامة الحسين قمنا ننظر وننتظر ولادة ولد للحسين ويسميه علي وبالفعل ولد للحسين ولد وسماه الحسين فقلنا في انفسنا انه هو ويمكن ان يبشر بعضنا البعض به انه امامنا اللاحق بعد الحسين لكن حدث الاعجب انه ولد للحسين مولود اخر وسماه علي
هنا صرنا في حيص وبيص ايهما هو ؟ويقال ان الحسين يسمي اسماء كل ولد له علي
هل النص بالاسم لوحده يكفي هنا ؟
في درس ومدرسة الحسين لنا بان يسمي اولاده كلهم علي روحي للحسين الفداء بهذا الدرس الذي ضربنا به جعلنا ندرك ان النص بالاسم لوحده لايكفي
فجعلنا نحتاج الولي الحسين ليكشف لنا ايهم علي ابن الحسين صاحب النص هنا اشار لنا الحسين من هو اي الامام زين العابدين علي وهنا كنا في دائرة اليقين بمعرفة الولي اصل ديننا
وهكذاالى المهدي صلوات الله وسلامه عليه
ونحن الان ولدنا في زمن غيبته فمن يعرفنا بالمهدي وقد مات الولي قبله وعرفه للخواص ونحن نعلم بوجوده يقيني لكن نحن في زمن غيبته في حال ظهوره نحتاج لمعرف له بدون معرف من حق الكل الشك المخالف والموالي لذلك لابد من معرف فمن يعرف المهدي بعد الغيبة
الصيحة من السماء المعرف بالمهدي من قبل السماء من قبل الله وجبرائيل للناس هنا نرى معنى قيمة الصيحة ومعنى قيمة قانون المعرف للولي والسماء عرفت اثنين فقط اول ولي وهو ادم واخر ولي وهو الحجة ابن الحسن لموت الولي قبله باكثر من الف ومئتين عام والمهدي لغيبته الطويلة ووفاة الولي السابق له وهو الامام العسكري
هنا نسال القواطع من عرف امامكم للناس !!! وسالناهم فصمتوا
وقد سالنا المسيحيون من عرف المسيح للناس قالوا يحيى ابن زكريا –يوحنا- فقلنا لهم من عرف لكم بولس فصمتوا كما صمت القواطع جماعة احمد الحسن المدعي
جماعة احمد الحسن يقولون ان صاحب النص في الوصية لايدعيها غير صاحبه ابدا وبينا ان النص بشرط التواصل بالاولياء واحدا بعد الاخر ويعرف احدهم الاخر الذي يليه وسوف نضرب هذه الفئة المنحرفة المتخبطة بدعواها في هل يدعي احد غير صاحب النص وهي اصل دعواهم ان صاحب النص لايدعيه غيره
يوسف النبي قد اوصى وبشر ونص على موسى ابن عمران وهذه الرواية عن الامام الصادق والباقر لنرى ما يفعل المفترون المدعون بدعواهم الفارغة000 بحارالأنوار - العلامة المجلسي - ج 13 - ص 38 - 42
9 - إكمال الدين : أبي وابن الوليد معا عن سعدوالحميري ومحمد العطار وأحمد بن إدريس جميعا عن ابن عيسى ، عن البزنطي ، عن أبان بن عثمان ، عن محمد الحلبي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن يوسف بن يعقوب صلوات الله عليهما حين حضرته الوفاة جمع آل يعقوب وهم ثمانون رجلا فقال : إن هؤلاء القبط سيظهرون عليكم ، ويسومونكم سوء العذاب ، وإنما ينجيكم الله من أيديهم برجل من ولد لاوي بن يعقوب اسمه موسى بن عمران ، غلام طويل جعد آدم ، فجعل الرجل من بني إسرائيل يسمي ابنه عمران ، ويسمي عمران ابنه موسى . فذكر أبان بن عثمان ، عن أبي الحصين ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : ما خرج موسى حتى خرج قبله خمسون كذابا من بني إسرائيل كلهم يدعي أنه موسى بن عمران
هنا النبي يوسف نص واوصى الى ولي بعيد عن زمنه وسماه لهم ووصفه لهم وقال موسى ابن عمران
واليهود قاموا يسمون ابنائهم بعمران ويحرصون على عمران ان يسمي ابنه موسى عسى ولعل يكون هو صاحب النص والوصية والبشارة فكثر اسم موسى ابن عمران فليس كل من سمي بهذا الاسم ادعى انه صاحب النص انما تاملوا ان يكونوا هم لكن هناك خمسون منهم اسمهم موسى ابن عمران ادعوا انهم صاحب الوصية والنص قبل النبي موسى ابن عمران فكيف لايدعيها احد على قول المارقين القواطع جماعة احمد الحسن !!!
معرفة الولي وكثرة الطروحات في المسالة والنقاط فيها بحثتها للوصول الى قانونها الاوحد اليقيني لمعرفة الولي فتوصلت بتوفيق من الله الى هذا القانون الامثل واليقيني في معرفة الولي للمؤمنين خاصة والاخرين عامة طرحنا الموضوع على كل الاطياف الموجودة في البالتوك على المسيحيين والقواطع والمخالفين والموالين فطرحوا اشكالاتهم التي تحطمت امام هذا القانون واسكت المعترض عليه لذلك قررت ان اطرح الامر وانشره ليكون في يد المؤمنين ويؤكد لهم حق اليقين في امرهم في اصل من اصول دينهم
المعرف والمقصود به المعرف الذي يعرف الولي للناس
الولي الاول ادم قبل ان يبث الله الروح فيه عرفه للمخلوقات بانه وليه وهنا حصل التعريف من قبل الله مباشرة للملائكة والجن والانسية الوحيدة حواء
هنا تم التعريف المباشر من الله للولي ادم لانه لايوجد قبله ولي فاحتاج التعريف من قبل السماء اما بعد ادم فان التعريف للولي بعد ادم يختاره الله ويعلم وليه ادم بالولي الذي بعده فيشير ادم الى شخص الولي بعده الموجود على وجه الارض ويعرفه للناس خاصة المؤمنين من حوله واستمر كل ولي يعرف بالولي الذي بعده من ادم الى المهدي صلوات الله عليهم اجمعين هنا تعريفات مباشرة واحدا بعد الاخر
هناك تعريفات مستقبلية بعد فترة زمنية كتعريف يوسف ابن يعقوب بموسى ابن عمران بعد فترة زمنية ليست بالقصيرة كما في الروايات وكذلك تعريف والتبشير للرسول الكريم احمد في القران على لسان المسيح كما في الاية
واذ قال عيسى ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين
البشارة من المسيح والنص هنا في الاية كالبشارة من الرسول الكريم بالمهدي
هل البشارة هنا بشرط التواصل ام الانقطاع
التواصل ولي بعد الاخر من المسيح يعرف الولي من بعده مباشرة ويبشر بالولي الرسول الكريم الى الرسول الكريم هنا اليقين
|الانقطاع هو لا ولي بين المسيح الى الرسول فيكون النص ظني ليس يقيني عندما ياتي الرسول او غيره يدعي انه صاحب النص والبشارة من المسيح هنا يمكن ان يكون هو ام لا وهذا لوحده كارثة على رؤوس المؤمنين خاصة ان يكون في دائرة الشك بالولي الرسول وان يشك او يظن المدعي لها وهو ليس هو!!!
اي الطريقين هو اليقين التواصل ام الانقطاع بلاشك التواصل
كذلك البشارة من الرسول الكريم بالمهدي نص لكن هل بالتواصل ام الانقطاع
الانقطاع يدخلنا كما اشرت الى الظن والشك يصبح اساس الامر وكل مدعي للمهدوية اما هو او لا وهنا لوحده كارثة وخروج من الايمان في قضية الشك بولي الله وهو اصل من اصول الدين
لذلك لاحظ ان الرسول امر الناس بالتمسك بالعروة الوثقى الكتاب والعترة وشخص لهم اول العترة علي ابن ابي طالب هنا من عرف عليا للناس ؟
الجواب : عرفه المعرف الرسول ، وهكذا كل ولي يعرف بالولي الذي يلحقه الى ان وصلت الى المهدي صلوات الله عليه
النص من الرسول باسماء الائمة من علي الى الحسن والحسين وعلي ابن الحسين الى المهدي هي نصوص بهم
هل الاسماء التي ذكرها الرسول نص واضح يقيني وهل يكفي لمعرفة الاولياء كلهم الى المهدي ؟
الجواب : النص بالاسماء من الرسول الى الائمة يكفي لثلاثة منهم ولايكفي لمعرفة الاخرين بعد الثلاثة – النص من الرسول بالاسماء يكفي لعلي والحسن والحسين لانهم موجودين بشخصهم على قيد الحياة مشخصين معروفين فالنص بهم يقيني بمعرفتهم من قبل الناس لوجودهم ظاهرين على وجه الارض
اما الامام الرابع علي ابن الحسين فالنص بالاسم يساعد لكنه لايجزم يقينا بمعرفته لعدم خلقه ووجود شخصه على وجه الارض
فلو كنا صحابة موجودين في عصر الرسول وسمعنا نصوص الاسماء للائمة كلهم فنحن على يقين بمعرفة الامام علي والحسن والحسين
لكن لدينا نص باسم علي ابن الحسين لانعرف غير الاسم وعندما حل وقت امامة الحسين قمنا ننظر وننتظر ولادة ولد للحسين ويسميه علي وبالفعل ولد للحسين ولد وسماه الحسين فقلنا في انفسنا انه هو ويمكن ان يبشر بعضنا البعض به انه امامنا اللاحق بعد الحسين لكن حدث الاعجب انه ولد للحسين مولود اخر وسماه علي
هنا صرنا في حيص وبيص ايهما هو ؟ويقال ان الحسين يسمي اسماء كل ولد له علي
هل النص بالاسم لوحده يكفي هنا ؟
في درس ومدرسة الحسين لنا بان يسمي اولاده كلهم علي روحي للحسين الفداء بهذا الدرس الذي ضربنا به جعلنا ندرك ان النص بالاسم لوحده لايكفي
فجعلنا نحتاج الولي الحسين ليكشف لنا ايهم علي ابن الحسين صاحب النص هنا اشار لنا الحسين من هو اي الامام زين العابدين علي وهنا كنا في دائرة اليقين بمعرفة الولي اصل ديننا
وهكذاالى المهدي صلوات الله وسلامه عليه
ونحن الان ولدنا في زمن غيبته فمن يعرفنا بالمهدي وقد مات الولي قبله وعرفه للخواص ونحن نعلم بوجوده يقيني لكن نحن في زمن غيبته في حال ظهوره نحتاج لمعرف له بدون معرف من حق الكل الشك المخالف والموالي لذلك لابد من معرف فمن يعرف المهدي بعد الغيبة
الصيحة من السماء المعرف بالمهدي من قبل السماء من قبل الله وجبرائيل للناس هنا نرى معنى قيمة الصيحة ومعنى قيمة قانون المعرف للولي والسماء عرفت اثنين فقط اول ولي وهو ادم واخر ولي وهو الحجة ابن الحسن لموت الولي قبله باكثر من الف ومئتين عام والمهدي لغيبته الطويلة ووفاة الولي السابق له وهو الامام العسكري
هنا نسال القواطع من عرف امامكم للناس !!! وسالناهم فصمتوا
وقد سالنا المسيحيون من عرف المسيح للناس قالوا يحيى ابن زكريا –يوحنا- فقلنا لهم من عرف لكم بولس فصمتوا كما صمت القواطع جماعة احمد الحسن المدعي
جماعة احمد الحسن يقولون ان صاحب النص في الوصية لايدعيها غير صاحبه ابدا وبينا ان النص بشرط التواصل بالاولياء واحدا بعد الاخر ويعرف احدهم الاخر الذي يليه وسوف نضرب هذه الفئة المنحرفة المتخبطة بدعواها في هل يدعي احد غير صاحب النص وهي اصل دعواهم ان صاحب النص لايدعيه غيره
يوسف النبي قد اوصى وبشر ونص على موسى ابن عمران وهذه الرواية عن الامام الصادق والباقر لنرى ما يفعل المفترون المدعون بدعواهم الفارغة000 بحارالأنوار - العلامة المجلسي - ج 13 - ص 38 - 42
9 - إكمال الدين : أبي وابن الوليد معا عن سعدوالحميري ومحمد العطار وأحمد بن إدريس جميعا عن ابن عيسى ، عن البزنطي ، عن أبان بن عثمان ، عن محمد الحلبي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن يوسف بن يعقوب صلوات الله عليهما حين حضرته الوفاة جمع آل يعقوب وهم ثمانون رجلا فقال : إن هؤلاء القبط سيظهرون عليكم ، ويسومونكم سوء العذاب ، وإنما ينجيكم الله من أيديهم برجل من ولد لاوي بن يعقوب اسمه موسى بن عمران ، غلام طويل جعد آدم ، فجعل الرجل من بني إسرائيل يسمي ابنه عمران ، ويسمي عمران ابنه موسى . فذكر أبان بن عثمان ، عن أبي الحصين ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : ما خرج موسى حتى خرج قبله خمسون كذابا من بني إسرائيل كلهم يدعي أنه موسى بن عمران
هنا النبي يوسف نص واوصى الى ولي بعيد عن زمنه وسماه لهم ووصفه لهم وقال موسى ابن عمران
واليهود قاموا يسمون ابنائهم بعمران ويحرصون على عمران ان يسمي ابنه موسى عسى ولعل يكون هو صاحب النص والوصية والبشارة فكثر اسم موسى ابن عمران فليس كل من سمي بهذا الاسم ادعى انه صاحب النص انما تاملوا ان يكونوا هم لكن هناك خمسون منهم اسمهم موسى ابن عمران ادعوا انهم صاحب الوصية والنص قبل النبي موسى ابن عمران فكيف لايدعيها احد على قول المارقين القواطع جماعة احمد الحسن !!!
تعليق