إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لنكتب في مناقب وفضائل مولانا أمير المؤمنين(عليه السلام) التي لا تنقضي ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
    جزاكم الله خير جزاء المحسنين على هذه المواضيع الولائية الرائعة
    بارك الله فيكم
    حسين منجل العكيلي

    تعليق


    • نريدمشاركتك
      sigpic
      إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
      ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
      ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
      لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صل على محمد وال محمد
        وعجل فرج قائم ال محمد
        آل بيت المصطفى كل الحياة .....ملؤوها معجزات باهرات
        فاذا ما ذكروا في محفل .......فارفعوا اصواتكم بالصلوات

        اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وآل ابراهيم
        السادس والثمانون الرطب


        السادس والثمانون الرطب 1046 / 99 - روى جمع من الصحابة: قالوا: دخل النبي - صلى الله عليه وآله - دار فاطمة - عليها السلام -، فقال: يا فاطمة إن أباك اليوم ضيفك. فقالت - عليها السلام -: يا أبت إن الحسن والحسين يطالباني (2) بشئ من الزاد فلم أجد لهما شيئا يقتاتان به. ثم إن النبي - صلى الله عليه وآله - دخل وجلس مع علي [ وفاطمة ] (3) والحسن والحسين - عليهم السلام - وفاطمة متحيرة ما تدري كيف تصنع، ثم إن النبي - صلى الله عليه وآله - نظر إلى السماء ساعة فإذا بجبرائيل - عليه السلام - قد نزل، وقال: يا محمد العلي الاعلى يقرئك الاسلام ويخصك بالتحية والاكرام ويقول [ لك: قل ] (4) لعلي وفاطمة والحسن والحسين: اي شئ يشتهون من فواكه الجنة ؟ (فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: يا علي ويا فاطمة ويا حسن ويا حسين


        (1) مناقب آل أبي طالب: 3 / 390 - 391، وعنه البحار: 43 / 288 ذح 52 وعوالم العلوم: 16 / 78 ح 1. (2) كذا في المصدر، وفي الاصل: يطلباني. (3 و 4) من المصدر.



        [ 544 ]

        إن رب العزة علم أنكم جياع فاي شئ تشتهون من فواكه الجنة) (1) ؟ فأمسكوا عن الكلام ولم يردوا جوابا حياء من النبي - صلى الله عليه وآله -. فقال الحسين - عليه السلام -: عن اذن منك (2) يا اباه يا أمير المؤمنين وعن إذن منك يا اماه يا سيدة نساء العالمين وعن اذن منك يا أخاه الحسن الزكي، أختار لكم شيئا من فواكه الجنة. فقالوا جميعا: قل يا حسين ما شئت فقد رضينا بما تختاره لنا، فقال: يارسول الله قل لجبرائيل - عليه السلام - إنا نشتهي (3) رطبا جنيا (في غير أوانه) (4). فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: قد علم الله ذلك ثم قال: يا فاطمة قومي ادخلي البيت فاحضري لنا ما فيه، فدخلت فرأت فيه طبقا من البلور، مغطى بمنديل من السندس الاخضر وفيه رطب جني [ في غير أوانه ] (5). فقال النبي - صلى الله عليه وآله - (لفاطمة وهي حاملة المائدة) (6): " أنى لك هذا، قالت: هو من عند الله، إن الله يرزق من يشاء بغير حساب " (7) كما قالت (مريم) (8) بنت عمران. فقام النبي - صلى الله عليه وآله - وتناوله منها، وقدمه بين أيديهم ثم قال:


        (1) ليس في نسخة " خ ". (2) في المصدر: عن إذنك، وكذا في الموضعين الآتيين. (3) كذا في المصدر، وفي الاصل: أنا أشتهي. (4) ليس في المصدر. (5) من المصدر. (6) ليس في المصدر. (7) مقتبس من سورة آل عمران: 37. (8) ليس في المصدر.



        [ 545 ]

        بسم الله الرحمن الرحيم، ثم أخذ رطبة فوضعها في فم الحسين - عليه السلام -. فقال: هنيئا مريئا (لك) (1) يا حسين. ثم أخذ رطبة (ثانية) (2) فوضعها في فم الحسن. فقال: هنيئا مريئا (لك) (3) يا حسن، ثم أخذ رطبة ثالثة فوضعها في فم فاطمة [ الزهراء ] (4) وقال: هنيئا مريئا لك يا فاطمة الزهراء. ثم أخذ رطبة رابعة، فوضعها في فم علي بن أبي طالب - عليه السلام - وقال: هنيئا مريئا لك يا علي وتناول رطبة اخرى ورطبة اخرى والنبي يقول: هنيئا مريئا لك يا علي (5) ثم وثب النبي - صلى الله عليه وآله - قائما، ثم جلس، ثم أكلوا جميعا من ذلك الرطب، فلما اكتفوا وشبعوا ارتفعت المائدة إلى السماء باذن الله تعالى. فقالت فاطمة: يا أبت لقد رأيت اليوم منك عجبا ! فقال: يا فاطمة أما الرطبة الاولى التي وضعتها في فم الحسين وقلت [ له ] (6): هنيئا (مريئا لك) (7) يا حسين، فاني سمعت ميكائيل وإسرافيل، يقولان: هنيئا لك يا حسين، فقلت [ أيضا ] (8) موافقا لهما بالقول: هنيئا لك يا حسين.


        (1 - 3) ليس في المصدر. (4) من المصدر. (5) في المصدر: ثم ناول عليا - عليه السلام - رطبة اخرى والنبي - صلى الله عليه وآله - يقول له: هنيئا لك يا علي. (6) من المصدر. (7) ليس في المصدر. (8) من المصدر.



        [ 546 ]

        ثم أخذت الثانية فوضعتها في فم الحسن، سمعت جبرائيل وميكائيل يقولان: هنيئا لك يا حسن، فقلت [ أنا ] (1) موافقا لهما في القول: (هنيئا لك يا حسن) (2). ثم أخذت الثالثة، فوضعتها في فمك يا فاطمة، فسمعت الحور العين مسرورين مشرفين علينا من الجنان، وهن يقلن: هنيئا لك يا فاطمة، فقلت موافقا لهن بالقول: (هنيئا لك يا فاطمة) (3). ولما اخذت (الرطبة) (4) الرابعة فوضعتها في فم علي بن أبي طالب - عليه السلام - سمعت النداء من الحق سبحانه وتعالى يقول: هنيئا مريئا لك يا علي فقلت: موافقا لقول الله تعالى، ثم ناولت عليا رطبة اخرى ثم (ناولته رطبة) (5) اخرى وأنا أسمع صوت الحق سبحانه وتعالى يقول: هنيئا مريئا لك يا علي. ثم قمت إجلالا لرب العزة جل جلاله فسمعته يقول: يا محمد وعزتي وجلالي لو ناولت عليا من هذه الساعة إلى يوم القيامة [ رطبة رطبة ] (6) لقلت له: هنيئا مريئا بغير انقطاع. [ فيا إخواني ] (7) فهذا هو الشرف الرفيع، والفضل المنيع (وقد نظم بعضهم بهذا المعنى شعرا (8) الله شرف أحمد ووصيه * والطيبين سلالة الاطهار جاء النبي لفاطم ضيفا لها * والبيت خال من عطا الزوار


        (1) من المصدر. (2 - 5) ليس في المصدر. (6 و 7) من المصدر. (8) ليس في المصدر.



        [ 547 ]

        والطهر والحسنان كانوا حضرا * وإذا بجبريل من الجبار ما يشتهون أتاهم من ربهم * رطب جني ما يرى بديار (1) (2)

        sigpic
        إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
        ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
        ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
        لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

        تعليق


        • قولوا له
          قولوا له إن الفراق عسير***وأنا لحضرة نوره لفقير
          تشتاق روحي ان تفيض بحبه ***يشتاق قلبي في هواه يطير
          أرض الغري جنة الروح التي ***زُرعت بقلبي جنة وحبور
          من زارها زار النبي وفاطم ***وصار في دنيا العلى منصور
          ياسيدي كل الكلام بقدرنا***فمقامكم عند الأله مخبأُ مستور

          تعليق


          • - للشاعر معتوق المعتوق
            في مدح امير المؤمنين علي عليه السلام
            طــأطـــئ لـصــــاعــــــدة ِ النجومِ سمـاكا***وثـــــــراكَ لــــم تـــنــــلِ السماء ُ ثـراكـا
            يــــــا شـــــاخـــصــــاً بـين الإلهِ وخلقِـهِ ***ســــــبــــحــــانَ ربٍّ للكمــــــــالِ براكا
            كـــــن حـــــيثُ أنـــتَ فلن ينالكَ صاعدٌ***فـــــأرِحْ علــــى مـمشى الصعودِ خُطاكا
            يـــــا تــــالـــيــــاً سِــــوَرَ الخلودِ لدهرهِ ***هــــذا الخــــلــــــودُ لســـــــــائليهِ تلاكا
            أيـــن ابتداؤكَ؟ ما انـتـهاؤكَ؟ ما المدى؟***أغـــــرقـــــتَ فــــي لُجَجِ السؤالِ مَداكا
            ســـــارٍ ولـــيـــــلُكَ لا يتــــــوقُ لفجرهِ ***مـــــا الفجــــــرُ إن ملأ الفضاء َ ضياكَا
            عـــجــــبـــــاً لذكــــرِكَ لا انحسارَ لمدِّهِ ***مـــاخــــلــــــتُ شطّاً في الوجودِ دراكَا
            مــــالُـــجّـــــــة ٌ إلا وأنـــــــــتَ سفينُها***والبــحــــرُ أوشـــــــكَ أن يغورَ هلاكا
            ويــــــداهُ تـــــــرمـــــقُ راحتيكَ لربما***تـــجــــري علــى غرقى البحورِ يداكا
            كـــن حـــــيثُ أنتَ فلا المتيمُ والهوى ***أدراهما لَحْـــــــــــــبَ الـطريقِ هَواكا
            ما الوصفُ؟ ماحيلُ الخيالِ؟ وماالرؤى؟***وقـــد استطــــــــالت في السديمِ رؤاكا
            مـــــولايَ أقســـــــمُ بـــــالجليلِ وأحمدٍ***لســـــواكَ مــــــــا شرعَ الخلودَ سواكَا
            ***
            لســـواكَ مـــــانســــــــجَ البيانُ فضيلة ً***إلا عــلـــى عُقَـــــــدِ النســـــــيجِ رآكَا
            مـــاذا يـــقــــــولُ المــــادحون وهاهمُ ***يســــــري بهـــــــــم لكَ يا عليُّ عُلاكَا
            يســــــري بهـــــــــم لحكـــــاية ٍ قُدُسِية ٍ***فــــيـــهــــا المهــــــيمنُ للوجودِ حكاكا
            والأنـبــيـــــاء ُ تـــرنّـــمــــــوا بفصولِها***وتـلَـــــوا علـــــــى كِسَفِ البلاء ِ رَجاكَا
            إن ضــــمـــهُـــــم مـــــوجُ البلاء لنازلٍ ***فـــلَـــقَـــــتْ لهـــــم سُبلَ النجاة ِ عصاكَا
            وإذا الضـــــــلالُ رمــــــاهــــمُ لجحيمهِ ***مــــا كـــــان يُـــخـــمِــــــــدُ نارَهم إلاّكَا
            وإذا الجـــــــــلامـــــــــد ُ لم تقم لغريقِهمْ ***رفــــعــــــــوا على دُسُرِ الخلاصِ ثناكا
            وإذا اســـتـــــــووا للصــلبِ بين عِداهُمُ ***رفـــعتــــــهمُ نحـــــــــــــو السماء ِ يداكَا
            ولهــــــم ببـــطـــــنِ الهــــمِّ ألفُ شِكاية ٍ***ذو النــــــونِ أوَّبـــهـــــــــا بلحنِ هواكَا
            وبـــــــبِــــــئـــرِ ذاتِ الخــوفِ بُحَّ نِداهُمُ ***حـــــتـــــى تــــدلّــــــــــى بالنجاة ِ رَشاكَا
            فـــــلأنـــــت يــــاوَتـَـــــــرَ الهُداة ِ قصيدة ٌ***أبـــيـــاتُـــهــــــا شِـــــــــيدَتْ بمجدِ بِناكَا
            كــــــلُّ الـــنــبـــــــيـينَ ارتموا نحو البَلا***لمّــــــــا رأوا خـــلــــــــفَ البلاء ِ حِماكا
            لا غــــــــروَ يــــا مولاي إن فُـتـِنوا وقد***قــــرأوا عـــلـــــــى عرشِ الجليلِ ثناكَا
            يــــكـــفـــيـــكَ مــــايــــدرونَ أنَّ محمداً***مـــــازالَ مُــــذ بُـــــــــرِء َ الوجودُ أخاكَا
            ***
            أأخــــا المــظـــلّـــلِ بـــالغمــامِ أظلّكَ الـ ***ـــمـــجــــدُ التـــليــــــــدُ فهبْ بهاهُ بهاكَا
            فــــي كـــــلِ نــــازلـــــــــة ٍ رفعتَ لأحمدٍ***عَـــلَــــمــــــاً يـــــــرِفُّ على ذُراهُ لِواكَا
            كـــنــــت النصـــــــيرَ لمــفـــردٍ يا مُفرداً***أفـــنـــيــــــتَ فـــي وجعِ السنينِ صِباكا
            لــــم تـــــرضَ يــوماً أن يُصابَ بشوكة ٍ***حـــتـــــى تســــــــــــيلَ على ثراهُ دِماكَا
            وحـــمـــــلتَ أنفـــــــــاسَ الشبابِ هديَّة ً***لـــمـــحــمـــدٍ مصـــقـــــولــــــــة ً بظُباكَا
            فـــــأدرت فـــــي الدنـــيــــــا ثناء َ محمدٍ***لـــمــــا أدرتَ عـــلــــــــــى عِداهُ رَحاكَا
            فــــأرَعـــتــــهــم، وصرعتهم، وأبَدْتـَهمْ ***وغـــدا يــــزمجــــــــرُ في الأثيرِ صداكَا
            أيــــن الكمـــــاة ُ، وأيـــــن عنيَّ عزمُهمْ ***فـــتـــفـــــاخــــروا ألا يُجــــــــــابَ نِداكا
            يـــدرونَ لـــــو أن البطـــــولــــة َ فارسٌ ***مــــاكـــــان يجــــسُــــــرُ أن يقومَ إزاكَا
            مــــن مـــثـــــــلُ حيدرِ في النـزالِ وكفُّهُ ***لــــم تــــرضَ عـــــن كفِّ الحِمامِ فَكاكَا
            فـــــإذا رمــــى طعنَ الفضاء َ فأعولَ الـ ***أفُـــــقُ المــــذَعَّـــــــــرُ يا فضاء ُ رَماكَا
            وإذا رنـــــا قـــــال الكمِــــــــــــــيُّ لخِلِّهِ ***إنـِّــــي وصِّــــيُــــــكَ فالوصــــــيُّ رَناكا
            وإذا اعتـــلـــــى قـــــدَّ السماء َ فجلجلت ***قــــد جــــاء َ يــــا ديـــــــــــنَ الإلهِ فتاكَا
            لا ســــــيـــــــــــف إلا ذو الفقارِ ولافتى ً***إلاّكَ يــــامـــــن عــــاشـــقــــــوكَ فداكَا
            ***
            يفــــديـــــكَ كـــــلُّ العــــاشــقينَ فخذهُمُ ***نحـــــو الغــــــريِّ فعــــــــاشقوكَ هناكا
            شخـــــــــصت بهم أرواحُهم لحماكَ فالـ ***أيتـــــامُ حــــولــــــكَ يـــاعــــليُ تشاكى
            إنــِّـــــي العـــلـــيــــلُ وعلَّتي لك تمتمت ***قـــل يـــــا عـــلـــــيُّ لقــــد وُهبتَ دواكا
            وأنـــــا المغــــــرَّبُ عــــــن ديارِ أحبَّتي ***قـــــل يـــــا عـــلـــــيُّ أتـــاك وعدُ لقاكا
            وأنـــــا الـــــذي الحـرمانُ قطَّع مهجتي ***قــــل يــــا عـــلــــــــــيُّ لقد كُفيتَ عناكا
            وأنـــــا المــــــروَّعُ بــــين كاسرة ِ العِدا***قــــل يــــا عـــلــــــــــيُّ لقد بلغتَ حماكا
            قــــــل يــــا عــــلــــــيُّ لعــاشقيكَ فإنهم ***تعــــبوا بـــوجــــهِ النــــــــازلاتِ عِراكا
            لـــكـــنَّـــهــــــم واللهِ ما كـــلُّــــــوا النِدا***حــــتّـــــى التـــــزفرُ في الصدورِ عناكا
            ***
            اللهَ يــــا مــــــولايَ صــــــرنــــــا طُعمة ً***للــحــــاقـــــدينَ كـــمــــــا عهدتَ عِداكا
            إن كــــفَّـــــرونــــــــا، ماالجديدُ؟ فإنـَّهمْ ***قــــد كَـــفَّــــروا مـــــــــن قبلِ ذاكَ أباكا
            نـــحـــنُ الذيــــــنَ على الثَباتِ عهِدْتـَهم ***ووَلاكَ لاكنـــــــــا بــغــــــــــــــــيرِ وَلاكا
            فـــلـيــسمعوا، وليعلموا، شاء وا... أبَوا***صـــــوتُ الحـــقـــيـــقـــــة ِ يا عليُّ أتاكا
            خـــســـــرَ المصـــــلِّي أجرَهُ إن لمْ يكن ***فــــي كُـــــلِّ أجـــــــزاء ِ الصـــلاة ِ نواكا

            تعليق


            • روى عن أمير المؤمنين علي عليه السلام ...
              ايها الفاخر جهلاً بالنسب . إنما الناس لأم ٍ وأب ... هل تراهم خلقوا من فضة أم من حديد ونحاس ام ذهب .. بل تراهم خلقوا من طينة ٍ .. هل سوى لحم وعظمِ


              وعصب .. إنما الفخر لعقل ٍ ثابت وحياء وأدب ..

              تعليق


              • روى عن الامام علي (عليه السلام ) الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا "

                تعليق


                • روى عن الإمام علي عليه السلام .
                  الشخص المحايد ..لم ينصر الباطل ولكنه خذل الحق ..

                  تعليق


                  • --ان لله لطف خفي
                    روى عن الامام علي (عليه السلام): (ان لله لطف خفي)..
                    فهذا القول يدل على معاني كثيرة، وليس معنى واحد فقط.. فيا أيها العبد المؤمن، اعلم بان الله لن يتخلى عنك، مادمت محبا مطيعا له وحده!
                    ايها العبد!..اذا اصبحت مؤمنا قانتا لله عزوجل وحده،فهل تعتقد بان الله لن يدافع عنك في هذه الدنيا،وحتى في بعض الاحيان يدافع عنك بدون ان تعلم انت بهذا؟..

                    تعليق


                    • صبر الامام علي عليه السلام
                      أن الصبر الذي تحمله علي (عليه السلام) من خلال ما تعرض له من سلب الخلافة والهجوم على الدار وإسقاط الجنين واستشهاد الصديقة عليها السلام وغير


                      ذلك من الأحداث هو من أعلى درجات الصبر إن لم يكن أعلاها
                      نقول أن هناك مصيبة جرت على علي (عليه السلام) هي أعظم المصائب عليه وهو فقده للنبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) ومن بعد ذلك لبضعته الزهراء (عليه


                      السلام) فقد قال عليه السلام عند دفن الزهراء سلام الله عليها : السلام عليك يا رسول الله عني وعن ابنتك النازلة في جوارك والسريعة اللحاق بك, قل يا رسول


                      الله عن صفيتك صبري ورق عنها تجلدي إلا أن لي في التأسي بعظيم فرقتك وفادح مصيبتك موضع تعز فلقد وسدتك في ملحودة قبرك وفاضت بين نحري


                      وصدري نفسك إنا لله وإنا إليه راجعون....

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X