إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسابقة جميلة كتاب ومؤلف ادخل وشارك

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرضا
    رد
    أعتقد السؤال سعب على الأخوة والأخوات
    لهذا لم يجب عليه أحد ولهذا السبب سوف أجيب عليه وأكسر
    هذا الطوق فقول أن مؤلف كتاب آيات الولاية في القرآن
    هو آية الله الشيخ مكارم شيرازي
    وهذه ترجمته

    ولد الشيرازي سنة 1345 هـ (الموافقة لسنة 1924)، بمدينة شيراز في جنوب إيران، في أسرة متدينة، وقد ?ان جدّه الأ?بر محمد باقر من تجار مدينة شيراز، حغŒث ?ان غŒشتغل بالتجارة محلة «سراي نو» في شيراز، و?ان يرتدي لباساً شبيهاً بلباس رجال الدغŒن ويشارك باستمرار في صلاة الجماعة في «مسجد مولاي» في شيراز، و?ان جدّه محمد ?رغŒم - ابن محمد باقر - غŒرتدي العمامة أيضاً، ولكنّه فغŒ أثناء عمله في السوق ?ان يلبس قبعة على رأسه، وقد اشتغل موظفاً أيضاً في «سوق الجمارك» ثم في «سوق وكيل»، و?ان ملتزماً بالاشتراك فغŒ صلاة الجماعة فغŒ «مسجد مولاي» و?انت له علاقة وطغŒدة بالمرجع محمد جعفر المحلاتي - والد المرجع بهاء الدغŒن المحلاتي -، و?ذلك ?انت له علاقة بآية الله محمد جعفر الطاهري.[1]
    أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في شيراز، بدأ الدروس الدينية بشكل رسمي في سن الرابعة عشر تقريباً وذلك في «مدرسة آقا بابا خان شيراز»، فدرس شيئاً من الصرفوالنحووالمنطق والمعاني والبيان والبديع، ثم عكف على الفقه والأصول، فتمكن أن ينهي جميع دروس «المقدمات» و«السطوح الوسطى» و«السطوح العالية» في أقل من أربع سنوات، كان خلالها كذلك يقوم بتدريس جماعة من طلبة الحوزة بشيراز..
    أما السؤال للذي يأتي بعدي فهو
    من مؤلف كتاب ألمسترشد في امامة على بن ابيطالب عليه السلام

    اترك تعليق:


  • الرضا
    رد
    مؤلف كتاب أجوبة الشبهات
    هو آية الله الشهيد السيد عبد الحسين دست غيب
    وهذه ترجمته عن ويكيبيديا
    عبد الحسين دستغيب (1913 - 1981)
    هو عبد الحسين دستغيب عالم دين شيعي، ولد في مدينة شيراز، مركز محافظة فارس جنوبي إيران سنة 1913 ميلادي. كان والده محمد تقي بن هداية الله مرجعاً كبيراً في شيراز، أمّا اسرته فهي من الأسر المعروفة في محافظة فارس، برز منها كثير من العلماء والأدباء والخطباء.
    محتويات [أخف]
    1 دراسته
    2 نشاطاته الدينية والسياسية
    3 مؤلفاته
    4 اغتياله
    5 وصلات خارجية
    دراسته
    انهى مرحلة المقدمات من الدراسة في سن الطفولة وأنهى مرحلة السطوح، وأصبح إماماً لمسجد باقر خان في شيراز وأخذ يمارس الإرشاد. بعد سنين هاجر إلى النجف في سنة 1935 م ليواصل دراسته الحوزوية. درس في حوزة النجف عند مجموعة من الاساتذة البارزين مثل : كاظم الشيرازي، وأبي الحسن الاصفهاني، والميرزا الإصطهباناتي، والقاضي الطباطبائي.و عندما بلغ سن الرابعة والعشرين حاز على درجة الاجتهاد، وأيّد اجتهاده ثمانية من علماء الشيعة آنذاك.
    نشاطاته الدينية والسياسية
    نشاطاته الدينية
    بعد عودته من النجف أخذ يقيم صلاة الجماعة بمدينة شيراز بالمسجد الجامع.
    كان يقيم مراسم دعاء كميل الاسبوعية، وكان يتحدث للناس من خلال تلك المراسم.
    بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 م أصبح ممثلاً للخميني في محافظة فارس وإماماً للجمعة في مدينة شيراز.
    بعد أن أصبح نائباً عن محافظة فارس في مجلس الخبراء، أخذ يهتم كثيراً بوحدات الجيش وحرس الثورة الإسلامية وقوات الامن الداخلي، ويقوم بزيارات منظمة لهم مما أدى إلى سرعة الانسجام بين هذه الوحدات.
    اعادة بناء المسجد الجامع في شيراز الذي يعتبر من الابنية الأثرية التي يرجع تاريخها إلى أكثر من الف عام.
    أمر ببناء عشرات المساجد والمدارس الدينية من قبيل مدرسة حكيم، مسجد الرضا، مسجد المهدي، وغيرها
    أمر بتوزيع آلاف الأمتار المربعة لسكن المحرومين والمستضعفين على شكل مجمعات سكنية منها : مجمع علي بن أبي طالب، مدينة الشهيد دستغيب، مجمع خاتم الانبياء.
    كان يعمل كثيراً على تشجيع الشباب في المشاركة بالحرب العراقية الإيرانية، ويعمل على تعبئتهم بالإمكانات كافة.
    نشاطاته ضد نظام الشاه
    اعتراضه الشديد على قانون نزع الحجاب الإسلامي الإجباري الذي سنّه رضا خان، من خلال المحاضرات التي كان يلقيها آنذاك.
    ضمّ صوته إلى صوت قائد الثورة الإسلامية الخميني، في معارضة قانون (الانتخابات العامة والمحلية) الذي سنّه الشاه عام 1962 م.
    على اثر تضامنه مع نهضة الخميني في 15 / خرداد / 1963 م، تم اعتقاله من قبل قوات أمن الشاه (الساواك) مرتين ثم أطلق سراحه.
    اعتراضه الشديد على (مهرجان الفن)، الذي عقده الشاه قبل أنتصار الثورة الإسلامية بسنة واحدة في مدينة شيراز، وكان ينفق عليه الأموال الطائلة، ويدعو فيه الاجانب للمارسة أنواع المنكرات على حساب معاناة الشعب الإيراني المحروم.
    قبل سقوط نظام الشاه بشهرين (أواخر عام 1978م) اعلن في شيراز عن تشكيل حكومة عسكرية إسلامية، ودعا الناس إلى عدم مراجعة دوائر النظام وقال: من كان لديه مشكلة فليراجعني شخصياً لأحل مشكلته، وعند تصاعد أحداث الثورة واقتراب النصر النهائي في (11/2/1979) سلّم كثير من قادة الجيش والشرطة انفسهم لدستغيب، وبهذا أصبح داره مقراً من مقرات الحكومة الإسلامية الفتية.
    مؤلفاته
    لعبدالحسين دستغيب أكثر من ثلاثة وثلاثين مؤلفاً في مختلف العلوم، كما ترجمت بعضها إلى اللغات الأخرى مثل: العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوردوية ومنها:
    صلاة الخاشعين.
    القصص العجيبة
    الذنوب الكبيرة (مجلدان).
    القلب السليم.
    الثورة الحسينية.
    المعاد.
    التوحيد.
    النفس المطمئنة.
    المظالم.
    العبودية سر الخلق.
    الايمان.
    العدل.
    الأخلاق الإسلامية.
    النبوة.
    قصص الشهيد.
    حقائق من القرآن.
    اغتياله
    قتل عبد الحسين دستغيب في شهر كانون الأول عام 1981م، وهو في طريقه إلى أداء صلاة الجمعة، حيث اسرعت اليه فتاة في التاسعة عشرة من عمرها تنتسب إلى منظمة خلق، بحجة انها تريد ايصال رسالة إليه، ثم دوّى انفجار مهيب لقنبلة فيها عدة كيلوغرامات من مادة الترينيترولولين.
    أما السؤال للذي بعدي
    هو من هو مؤلف كتاب
    آيات الولاية في القرآن

    اترك تعليق:


  • Om karar
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
    وفقكم الله اخي المحترم على هذا الاختيار المفتوح للجميع في البحث والتقصي لزيادة معلومات جميع من ينوي المشاركة فانه يستفيد ويفيد في الوقت نفسه جزاكم الله خيراً ومن تقدم لاخر .
    اما جواب السؤال فهو الشيخ مهدي النراقي نور الله رمسه الشريف




    وهذا بعض مما احصيناه عنه :











    مهدي النراقي (1128 - 1209 هـ) هو عالم دين شيعي، و مؤسس الحوزة العلمية في مدينة كاشان.


    نشأته


    هو محمّد مهدي بن أبي ذرّ النراقي الكاشاني المعروف بالمحقّق النراقي. ولد بقرية نراق من قرى مدينة آراك (إيران).هاجر النراقي إلى كاشان لطلب العلم، ثم هاجرها و توجه إلى أصفهان، لكونها كانت مركزاً علميا في إيران آنذاك، فدرس على علمائها الفقه والاصول والحديث والتفسير والطب والكلام ، وجميع فروع الرياضيات. و اغتنم النراقي الفرصة في اصفهان فتعلم فيها اللغة العبرية واللاتينية على يد جماعة من اليهود والنصارى هناك، من أجل أن يسهل عليه الرجوع إلى كتبهم ومطالعتها. عاد بعدها إلى كاشان لأجل التدريس والتصدي لصلاة الجمعة والجماعة والوعظ والارشاد ، ثم سافر إلى العراق زائرا ، و تتلمذ هناك على يد علمائها برهة ثم رجع إلى كاشان.[1]


    أساتذته


    محمّد باقر الإصفهاني المعروف بالوحيد البهبهاني.محمّد المازندراني المعروف بأبي علي الحائري.محمّد مهدي بحر العلوم.محمّد بن محمّد زمان الكاشاني.محمّد حسين الخاتون آبادي.مهدي الفتوني العاملي.محمّد مهدي الهرندي.إسماعيل الخاجوئي.يوسف البحراني.


    تلامذته


    نجله الشيخ أحمد.محمّد باقر الشفتي المعروف بحجّة الإسلام.


    مؤلفاته


    من آثاره:


    جامع السعادات.جامع المواعظ.محرِّق القلوب، في مصائب آل البيت عليهم السّلام.تجريد الأُصول.معتمد الشيعة في احكام الشريعة .التحفة الرضوية في المسائل الدينية .لوامع الاحكام في فقه شريعة الاسلام.أنيس الموحدين، ترجمه الى العربية الشيخ عبد الرسول الجواهري.مشكلات العلوم ( بمنزلة الكشكول )، فارسي، ولولده احمد كتاب( الخزائن ) الذي هو تتمةٌ لمشكلات العلوم .رسالة في العبادات .مناسك الحج.جامعة الأصول.أنيس المجتهدين.رسالة في الإجماع.أنيس التجار، في المعاملات.أنيس الحجاج، في مسائل الحج و الزيارة.المناسك المكية.رسالة في صلاة الجمعة.جامع الأفكار، في الإلهيات.قرة العيون.اللمعات العرشية.الكلمات الوجيزة.أنيس الحكماء، في المعقول.شرح الشفاء( لإبن سينا)، في الإلهيات.الشهاب الثاقب، في الإمامة.المحصَّل، في الرياضيات.المستقصى، في علم النجوم.رسالة في علم عقود الأنامل.توضيح الأشكال، في الهندسة في شرح تحرير إقليدس الصوريّ.شرح تحرير اكرثاذوسنيوس.رسالة نخبة البيان.معراج السماء.


    وفاتهعدل


    توفي في مدينة النجف عام 1209 هـ، و دفن فيها.






    اما السؤال الذي يليه ؟
    من هو مؤلف كتاب أجوبة الشبهات

    اترك تعليق:


  • الجياشي
    رد
    مؤلف كتاب



    هو
    علي بن الحسين بن عبدالعالي الكركي العاملي، المعروف بالمحقق الثاني، والمحقق الكركي (ت940هـ)، من علماء وفقهاء الشيعة الكبار الذين عاشوا في العصر الصفوي، هاجر من لبنان الى العراق، ومن ثم هاجر الى إيران بسبب الدعوة التي وجهها له الشاه إسماعيل الصفوي من أجل ترويج المذهب الشيعي، وكان له دور كبير في نشر الثقافة الشيعية في إيران، له آثار فقهية كثيرة، وأهمها كتاب جامع المقاصد في شرح قواعد العلامة، وبناء عليه سمي بـصاحب المقاصد، كما له آراء مؤيدة لولاية الفقيه.

    ربّى الكثير من الطلاب، حتى أنّ كثيراً من فقهاء وعلماء القرن العاشر الهجري كانوا من طلابه، منهم الشيخ علي المنشار، والشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائيوالسيد نعمة الله الجزائري.
    محتويات




    حياته

    ولد المحقق الكركي في قرية كرك نوح وهي من قرى بعلبك في البقاع في لبنان في سنة 865 أو 870ه. وقد سماه أبوه علي ولقبه بنور الدين. وكغيره من العلماء الطّالبين للعلم، خرج من قريته (كرك نوح)، وتعني قرية نوح بالسريانية والعبرية، وفيها قبر يقال إنه قبر نوح النبي، ، طالباً للعلم، فتوجّه إلى جبل عامل التي كانت مقصداً للدراسة العلمية لكثير من العلماء، وحلّ في بلدة عيناثا، حيث قرأ على الشيخ ابن خاتون، ومن بعدها انتقل إلى جزين، التي كانت هي الأخرى مركزاً علمياً مرموقاً وناشطاً على الصّعد كافة، إلى جانب مشغرة. دأب المحقّق الكركي على اتّباع سنّة علماء الشيعة الكبار ونهجهم في الانفتاح على كلّ المذاهب الإسلامية والأخذ منها، ولهذا فقد سافر الى مصر، حيث أخذ علوم الفقه والحديث على مذاهب أهل السنة، وعلى يد كبار علمائها، وحصل منهم على إجازات علميّة، كإجازة أبي يحيي زكريا بن محمد بن أحمد الأنصاري، وعبد الرحمن بن الأنابة الأنصاري، كما سمع الحديث في دمشق (معظم مسند الشّافعي وصحيح مسلم). وفي العام 916 هجرية، عندما كان المحقّق الكركي يبلغ من العمر خمسةً وأربعين عاماً، قصد مدينة "هراة"، وهي تقع في غرب أفغانستان، واتّصل بالسّلطان إسماعيل الصفوي، فأكرمه أشدّ الإكرام لمكانته وقدره. بعدها، قصد إصفهان وقزوين في عهد السّلطان طهماسب بن إسماعيل الصفوي حيث عيّنه حاكماً شرعيّاً لإيران بأكملها، وهو ما كان يعرف في ذلك الوقت بمنصب شيخ الإسلام، فقام المحقّق الكركي بتأسيس مدارس علميّة، ومارس النشاط الفتوائي، وعمل على نشر الفكر الإسلامي، وإحياء شعائر الإسلام، في عصر صاخب بالأحداث في إيران.[ظ،] توفي المحقق الكركي في سنة 940ه في النجف الأشرف وكان عندها في سن الخامسة والسبعين.
    دراسته ومقامه العلمي

    سلك المحقق الكركي طريق العلم من قريته كرك نوح حيث دخل الحوزة العلمية الموجودة فيها. وقد درس هناك عند محمد بن محمد بن خاتون، وشمس الدين محمد الجزيني، وشمس الدين محمد أحمد، وعلي بن هلال الجزائري. ثم انتقل بعد ذلك الى قرية ميس، ودرس عند علماءها فقد كان الشهيد الثاني أحد تلامذة هذه الحوزة.[ظ¢] كما انتقل الى قرية جبع لبنان، ثم وبعد هذه التجارب انتقل المحقق الكركي الى دمشق من أجل الإستفادة من علماءها. ومن دمشق سافر الى بيت المقدس وبقي مدة هناك كان خلالها مشغول بالتحقيق والدراسة.كما زار مدينة الخليل الفلسطينية. ثم انتقل من هناك الى مصر ودرس عند علماء السنة، وبقي في مصر حتى سنة 909ه. ومن مصر سافر الى العراق، وفي سنة 916ه. سافر الى إيران.[ظ£] وقد أطلق الشهيد الثاني على المحقق الكركي لقب المحقق الثاني، وكذلك الإمام، والمحقق، والمنقح، ونادرة زمانه، وغيرها من ألفاظ المدح. ويقول عنه العلامة المجلسي:هو أفضل المحققين، مروج مذهب الأئمة الطاهرين، ومن مشايخ المتأخرين، نادرة زمانه.[ظ¤]
    أساتذته

    أساتذته الشيعة

    1. [*=center]علي بن هلال الجزائري
      [*=center]محمد بن داوود بن المؤذن الجزيني
      [*=center]شمس الدين محمد بن خاتون العاملي
      [*=center]سيد حيدر العاملي
      [*=center]أحمد بن علي العاملي
      [*=center]زين الدين جعفر بن حسام العاملي
      [*=center]شمس الدين محمد بن أحمد

    أساتذته السنة

    1. [*=center]أبي يحيى زكريا الأنصاري (ت 926ه)
      [*=center]كمال الدين إبراهيم بن محمد بن أبي شريف القرشي ( ت923ه).[ظ¥]

    تلامذته

    1. [*=center]الشيخ علي منشار العاملي
      [*=center]الشيخ محمد بن حسن العاملي النطنزي
      [*=center]السيد محمد بن أبي طالب الإسترآبادي
      [*=center]علي بن عبد الصمد العاملي
      [*=center]مير معزالدين الأصفهاني
      [*=center]علي بن عبد العالي العاملي الميسي
      [*=center] الشيخ عبدالعباس بن عمارة الجزائري
      [*=center]الشيخ زين الدين الفقعاني
      [*=center]ابن أبي جامع
      [*=center]الشيخ نعمةالله بن أحمد بن خاتون العاملي
      [*=center]إبراهيم بن علي الخونساري
      [*=center]جمال الدين بن عبدالله الحسيني الجرجاني
      [*=center]السيد شرف الدين السماك العجمي
      [*=center]الشهيد الثاني
      [*=center]الشيخ أحمد بن محمد بن خاتون العاملي
      [*=center]السيد نعمة الله الجزائري
      [*=center]ظهيرالدين إبراهيم بن علي الميسي
      [*=center]الحسين بن علي بن أبي السروال البحريني
      [*=center]الشيخ بابا
      [*=center]القاضي صفي الدين عيسى
      [*=center]الحسين بن محمد بن مكي.[ظ¦]


    مؤلفاته

    1. [*=center]جامع المقاصد( شرح كتاب قواعد الأحكام)
      [*=center]منهج السداد(شرح إرشاد الأذهان للعلامة الحلي)
      [*=center]حاشية على مختلف الشيعة للعلامة الحلي
      [*=center]الرسالة الجعفرية
      [*=center]رسالة في صيغ العقود والإيقاعات
      [*=center]نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت
      [*=center]رسالة في ماء الكر
      [*=center]رسالة في تعقيبات الصلاة
      [*=center]رسالة الغيبة
      [*=center]الرسالة النجمية
      [*=center]رسالة في تعريف الطهارة
      [*=center]رسالة في أحكام الرضاعة
      [*=center]حاشية على الألفية والنفلية للشهيد الأول
      [*=center]حاشية على تحرير العلامة الحلي
      [*=center]حاشية على الدروس الشرعية للشهيد الأول
      [*=center]حاشية على الذكرى
      [*=center]رسالة في القبلة
      [*=center]رسالة في التسبيح
      [*=center]رسالة في التقية
      [*=center]رسالة في صلاة وصوم المسافر
      [*=center]رسالة في سماع دعوى المدعي في المحكمة وطريقة استنباط الحكام الشرعية.
      [*=center]حاشية على قسم الميراث من كتاب المختصر النافع
      [*=center]رسالة في إثبات الرجعة
      [*=center]كتاب في الإرث
      [*=center]حاشية على قواعد الأحكام
      [*=center]معرفة الحديث
      [*=center]المطاعن المحرمية
      [*=center]رسالة في قبلة خراسان
      [*=center]رسالة في النية





    وله كتب ورسائل أخرى تصل الى 71 كتابا ورسالة.
    الهجرة الى إيران

    كان للضغوط التي فرضتها الدولة العثمانية على الشيعة وعلماؤها في البلاد التي تحت السيطرة العثمانية سببا لهجرة العلماء الى إيران. وكان من ضمن العلماء المهاجرين المحقق الكركي، وكان هذا بدعوة من الشاه إسماعيل الصفوي وكان هذا في العقد الثاني من القرن العاشر الهجري.[ظ§] وبقي 15 سنة، وبعد حدوث معركة جالديران عاد الى العراق لأن الشاه إسماعيل الصفوي لم يكن يهتم بالأمور السياسية والثقافية، وكذلك موقعية ومنزلة العلماء. وبعد أن مات الشاه إسماعيل الصفوي وصل الى سدة الحكم الشاه طهماسب والذي كان يعرف بشخصيته العلمية.[ظ¨] فأرسل دعوة الى المحقق الكركي من أجل القدوم الى إيران فوافق المحقق الكركي، ولما عاد الى إيران تسنم منصب شيخ الإسلام وهو أكبر مقام ديني، وأصبح متسلط على أمور المملكة. وقد استفاد المحقق الثاني من هذه الفرصة الإستثنائية في ترويج مذهب أهل البيت.[ظ©] وبعد المحقق الكركي وصل علماء آخرون الى مقام شيخ الإسلام، ولكن لم يصل أحد منهم الى مثل ما حصل عليه من النفوذ داخل الدولة الصفوية. وأبرز الشخصيات اللامعة التي تسنمت هذا المنصب هم الشيخ البهائي والعلامة المجلسي.
    خدماته الإجتماعية والدينية

    لقد اجتهد المحقق الكركي وبحماية من الصفويين في ترويج مذهب أهل البيت. وأهم نشاطاته في هذا المجال تأسيس مراكز علمية دينية، والوقوف بوجه التقاليد اللادينية التي كانت موجودة في المجتمع الإيراني من خلال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وقيل أن المحقق الكركي كان سببا في إغلاق بعض المراكز التي كانت منافية للدين من خلال الفتاوى التي كان يصدرها. في تلك الفترة كان الكثير من الناس لايعرفون المسائل الشرعية على وفق مذهب أهل البيت، فلم يكن هناك الكثير من الكتب الفقهية والعقائدية على وفق مذهب الإمامية، ولهذا فقد بذل المحقق الكركي جهدا كبيرا في في ترويج الكتب الشيعية.[ظ،ظ*] كما اهتم بدعم طلبة العلوم الشرعية، من خلال بناء المدارس، ودعم الطلاب ماديا فقد كان يأخذ سبعين ألف دينار سنويا من أجل تمشية أمور طلاب العلوم الدينية.[ظ،ظ،]
    رأي المحقق الكركي في ولاية الفقيه

    يقول المحقق الكركي في مسألة ولاية الفقيه: لابد من قبول حكومة المستضعفين، ولابد من العمل من أجلها، وإن المرجع الجامع للشرائط لابد أن يكون حاكما للمسلمين، ولابد أن تكون القيادة تحت تصرفه، وهذه من أهم الأفكار التي طرحها المحقق الكركي.[ظ،ظ¢]
    الهوامش

    • [*=center]


    http://arabic.bayynat.org/ArticlePage.aspx?id=11418


    التنبيهات العلية، الشهيد الثاني، تحقيق صفاء الدين البصري، ص:28


    مفاخر الإسلام، علي الدواني، ج4، ص:414


    مفاخر الإسلام، علي الدواني، ج4، ص:415


    المهاجرة العاملية، جعفر مهاجر،ص:121ـــــ 122


    أمل الآمل، الحر العاملي، ج2، ص:149 و ص:254


    الصفوية من الظهور الى الزوال، رسول جعفريان،ص،98


    مفاخر الإسلام، علي الدواني، ج4، ص:422


    قصص العلماء، مير أحمد التنكابني، ص:374


    أحسن التواريخ،روملو حسن بيك، ص:85


    التعريف بالعلوم الإسلامية، الشهيد مطهري


    • [*=center] الدين والسياسة في الدولة الصفوية، رسول جعفريان، ص:32 و ص:
      [*=center]312




    السؤال
    من هو مؤلف كتاب
    ( أضواء على دولة الإمام المهدي )

    اترك تعليق:


  • الجياشي
    رد
    مؤلف كتاب


    هو
    علي بن الحسين بن عبدالعالي الكركي العاملي، المعروف بالمحقق الثاني، والمحقق الكركي (ت940هـ)، من علماء وفقهاء الشيعة الكبار الذين عاشوا في العصر الصفوي، هاجر من لبنان الى العراق، ومن ثم هاجر الى إيران بسبب الدعوة التي وجهها له الشاه إسماعيل الصفوي من أجل ترويج المذهب الشيعي، وكان له دور كبير في نشر الثقافة الشيعية في إيران، له آثار فقهية كثيرة، وأهمها كتاب جامع المقاصد في شرح قواعد العلامة، وبناء عليه سمي بـصاحب المقاصد، كما له آراء مؤيدة لولاية الفقيه.

    ربّى الكثير من الطلاب، حتى أنّ كثيراً من فقهاء وعلماء القرن العاشر الهجري كانوا من طلابه، منهم الشيخ علي المنشار، والشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائيوالسيد نعمة الله الجزائري.
    محتويات



    حياته

    ولد المحقق الكركي في قرية كرك نوح وهي من قرى بعلبك في البقاع في لبنان في سنة 865 أو 870ه. وقد سماه أبوه علي ولقبه بنور الدين. وكغيره من العلماء الطّالبين للعلم، خرج من قريته (كرك نوح)، وتعني قرية نوح بالسريانية والعبرية، وفيها قبر يقال إنه قبر نوح النبي، ، طالباً للعلم، فتوجّه إلى جبل عامل التي كانت مقصداً للدراسة العلمية لكثير من العلماء، وحلّ في بلدة عيناثا، حيث قرأ على الشيخ ابن خاتون، ومن بعدها انتقل إلى جزين، التي كانت هي الأخرى مركزاً علمياً مرموقاً وناشطاً على الصّعد كافة، إلى جانب مشغرة. دأب المحقّق الكركي على اتّباع سنّة علماء الشيعة الكبار ونهجهم في الانفتاح على كلّ المذاهب الإسلامية والأخذ منها، ولهذا فقد سافر الى مصر، حيث أخذ علوم الفقه والحديث على مذاهب أهل السنة، وعلى يد كبار علمائها، وحصل منهم على إجازات علميّة، كإجازة أبي يحيي زكريا بن محمد بن أحمد الأنصاري، وعبد الرحمن بن الأنابة الأنصاري، كما سمع الحديث في دمشق (معظم مسند الشّافعي وصحيح مسلم). وفي العام 916 هجرية، عندما كان المحقّق الكركي يبلغ من العمر خمسةً وأربعين عاماً، قصد مدينة "هراة"، وهي تقع في غرب أفغانستان، واتّصل بالسّلطان إسماعيل الصفوي، فأكرمه أشدّ الإكرام لمكانته وقدره. بعدها، قصد إصفهان وقزوين في عهد السّلطان طهماسب بن إسماعيل الصفوي حيث عيّنه حاكماً شرعيّاً لإيران بأكملها، وهو ما كان يعرف في ذلك الوقت بمنصب شيخ الإسلام، فقام المحقّق الكركي بتأسيس مدارس علميّة، ومارس النشاط الفتوائي، وعمل على نشر الفكر الإسلامي، وإحياء شعائر الإسلام، في عصر صاخب بالأحداث في إيران.[ظ،] توفي المحقق الكركي في سنة 940ه في النجف الأشرف وكان عندها في سن الخامسة والسبعين.
    دراسته ومقامه العلمي

    سلك المحقق الكركي طريق العلم من قريته كرك نوح حيث دخل الحوزة العلمية الموجودة فيها. وقد درس هناك عند محمد بن محمد بن خاتون، وشمس الدين محمد الجزيني، وشمس الدين محمد أحمد، وعلي بن هلال الجزائري. ثم انتقل بعد ذلك الى قرية ميس، ودرس عند علماءها فقد كان الشهيد الثاني أحد تلامذة هذه الحوزة.[ظ¢] كما انتقل الى قرية جبع لبنان، ثم وبعد هذه التجارب انتقل المحقق الكركي الى دمشق من أجل الإستفادة من علماءها. ومن دمشق سافر الى بيت المقدس وبقي مدة هناك كان خلالها مشغول بالتحقيق والدراسة.كما زار مدينة الخليل الفلسطينية. ثم انتقل من هناك الى مصر ودرس عند علماء السنة، وبقي في مصر حتى سنة 909ه. ومن مصر سافر الى العراق، وفي سنة 916ه. سافر الى إيران.[ظ£] وقد أطلق الشهيد الثاني على المحقق الكركي لقب المحقق الثاني، وكذلك الإمام، والمحقق، والمنقح، ونادرة زمانه، وغيرها من ألفاظ المدح. ويقول عنه العلامة المجلسي:هو أفضل المحققين، مروج مذهب الأئمة الطاهرين، ومن مشايخ المتأخرين، نادرة زمانه.[ظ¤]
    أساتذته

    أساتذته الشيعة

    1. [*=center]علي بن هلال الجزائري
      [*=center]محمد بن داوود بن المؤذن الجزيني
      [*=center]شمس الدين محمد بن خاتون العاملي
      [*=center]سيد حيدر العاملي
      [*=center]أحمد بن علي العاملي
      [*=center]زين الدين جعفر بن حسام العاملي
      [*=center]شمس الدين محمد بن أحمد

    أساتذته السنة

    1. [*=center]أبي يحيى زكريا الأنصاري (ت 926ه)
      [*=center]كمال الدين إبراهيم بن محمد بن أبي شريف القرشي ( ت923ه).[ظ¥]

    تلامذته

    1. [*=center]الشيخ علي منشار العاملي
      [*=center]الشيخ محمد بن حسن العاملي النطنزي
      [*=center]السيد محمد بن أبي طالب الإسترآبادي
      [*=center]علي بن عبد الصمد العاملي
      [*=center]مير معزالدين الأصفهاني
      [*=center]علي بن عبد العالي العاملي الميسي
      [*=center] الشيخ عبدالعباس بن عمارة الجزائري
      [*=center]الشيخ زين الدين الفقعاني
      [*=center]ابن أبي جامع
      [*=center]الشيخ نعمةالله بن أحمد بن خاتون العاملي
      [*=center]إبراهيم بن علي الخونساري
      [*=center]جمال الدين بن عبدالله الحسيني الجرجاني
      [*=center]السيد شرف الدين السماك العجمي
      [*=center]الشهيد الثاني
      [*=center]الشيخ أحمد بن محمد بن خاتون العاملي
      [*=center]السيد نعمة الله الجزائري
      [*=center]ظهيرالدين إبراهيم بن علي الميسي
      [*=center]الحسين بن علي بن أبي السروال البحريني
      [*=center]الشيخ بابا
      [*=center]القاضي صفي الدين عيسى
      [*=center]الحسين بن محمد بن مكي.[ظ¦]


    مؤلفاته

    1. [*=center]جامع المقاصد( شرح كتاب قواعد الأحكام)
      [*=center]منهج السداد(شرح إرشاد الأذهان للعلامة الحلي)
      [*=center]حاشية على مختلف الشيعة للعلامة الحلي
      [*=center]الرسالة الجعفرية
      [*=center]رسالة في صيغ العقود والإيقاعات
      [*=center]نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت
      [*=center]رسالة في ماء الكر
      [*=center]رسالة في تعقيبات الصلاة
      [*=center]رسالة الغيبة
      [*=center]الرسالة النجمية
      [*=center]رسالة في تعريف الطهارة
      [*=center]رسالة في أحكام الرضاعة
      [*=center]حاشية على الألفية والنفلية للشهيد الأول
      [*=center]حاشية على تحرير العلامة الحلي
      [*=center]حاشية على الدروس الشرعية للشهيد الأول
      [*=center]حاشية على الذكرى
      [*=center]رسالة في القبلة
      [*=center]رسالة في التسبيح
      [*=center]رسالة في التقية
      [*=center]رسالة في صلاة وصوم المسافر
      [*=center]رسالة في سماع دعوى المدعي في المحكمة وطريقة استنباط الحكام الشرعية.
      [*=center]حاشية على قسم الميراث من كتاب المختصر النافع
      [*=center]رسالة في إثبات الرجعة
      [*=center]كتاب في الإرث
      [*=center]حاشية على قواعد الأحكام
      [*=center]معرفة الحديث
      [*=center]المطاعن المحرمية
      [*=center]رسالة في قبلة خراسان
      [*=center]رسالة في النية




    وله كتب ورسائل أخرى تصل الى 71 كتابا ورسالة.
    الهجرة الى إيران

    كان للضغوط التي فرضتها الدولة العثمانية على الشيعة وعلماؤها في البلاد التي تحت السيطرة العثمانية سببا لهجرة العلماء الى إيران. وكان من ضمن العلماء المهاجرين المحقق الكركي، وكان هذا بدعوة من الشاه إسماعيل الصفوي وكان هذا في العقد الثاني من القرن العاشر الهجري.[ظ§] وبقي 15 سنة، وبعد حدوث معركة جالديران عاد الى العراق لأن الشاه إسماعيل الصفوي لم يكن يهتم بالأمور السياسية والثقافية، وكذلك موقعية ومنزلة العلماء. وبعد أن مات الشاه إسماعيل الصفوي وصل الى سدة الحكم الشاه طهماسب والذي كان يعرف بشخصيته العلمية.[ظ¨] فأرسل دعوة الى المحقق الكركي من أجل القدوم الى إيران فوافق المحقق الكركي، ولما عاد الى إيران تسنم منصب شيخ الإسلام وهو أكبر مقام ديني، وأصبح متسلط على أمور المملكة. وقد استفاد المحقق الثاني من هذه الفرصة الإستثنائية في ترويج مذهب أهل البيت.[ظ©] وبعد المحقق الكركي وصل علماء آخرون الى مقام شيخ الإسلام، ولكن لم يصل أحد منهم الى مثل ما حصل عليه من النفوذ داخل الدولة الصفوية. وأبرز الشخصيات اللامعة التي تسنمت هذا المنصب هم الشيخ البهائي والعلامة المجلسي.
    خدماته الإجتماعية والدينية

    لقد اجتهد المحقق الكركي وبحماية من الصفويين في ترويج مذهب أهل البيت. وأهم نشاطاته في هذا المجال تأسيس مراكز علمية دينية، والوقوف بوجه التقاليد اللادينية التي كانت موجودة في المجتمع الإيراني من خلال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وقيل أن المحقق الكركي كان سببا في إغلاق بعض المراكز التي كانت منافية للدين من خلال الفتاوى التي كان يصدرها. في تلك الفترة كان الكثير من الناس لايعرفون المسائل الشرعية على وفق مذهب أهل البيت، فلم يكن هناك الكثير من الكتب الفقهية والعقائدية على وفق مذهب الإمامية، ولهذا فقد بذل المحقق الكركي جهدا كبيرا في في ترويج الكتب الشيعية.[ظ،ظ*] كما اهتم بدعم طلبة العلوم الشرعية، من خلال بناء المدارس، ودعم الطلاب ماديا فقد كان يأخذ سبعين ألف دينار سنويا من أجل تمشية أمور طلاب العلوم الدينية.[ظ،ظ،]
    رأي المحقق الكركي في ولاية الفقيه

    يقول المحقق الكركي في مسألة ولاية الفقيه: لابد من قبول حكومة المستضعفين، ولابد من العمل من أجلها، وإن المرجع الجامع للشرائط لابد أن يكون حاكما للمسلمين، ولابد أن تكون القيادة تحت تصرفه، وهذه من أهم الأفكار التي طرحها المحقق الكركي.[ظ،ظ¢]
    الهوامش

    • [*=center]


    http://arabic.bayynat.org/ArticlePage.aspx?id=11418


    التنبيهات العلية، الشهيد الثاني، تحقيق صفاء الدين البصري، ص:28


    مفاخر الإسلام، علي الدواني، ج4، ص:414


    مفاخر الإسلام، علي الدواني، ج4، ص:415


    المهاجرة العاملية، جعفر مهاجر،ص:121ـــــ 122


    أمل الآمل، الحر العاملي، ج2، ص:149 و ص:254


    الصفوية من الظهور الى الزوال، رسول جعفريان،ص،98


    مفاخر الإسلام، علي الدواني، ج4، ص:422


    قصص العلماء، مير أحمد التنكابني، ص:374


    أحسن التواريخ،روملو حسن بيك، ص:85


    التعريف بالعلوم الإسلامية، الشهيد مطهري


    • [*=center] الدين والسياسة في الدولة الصفوية، رسول جعفريان، ص:32 و ص:
      [*=center]312




    السؤال
    من هو مؤلف كتاب
    ( أضواء على دولة الإمام المهدي )

    اترك تعليق:


  • الجياشي
    رد
    الحصون المنيعة
    في ردّ ما اورده صاحب المنار في حقّ الشيعة

    تأليف
    السيد محسن الأمين
    صاحب كتاب ( أعيان الشيعة )





    السؤال من هو مؤلف كتاب

    ( أطائبُ الكَلمِ في بيان صلة الرحم )

    اترك تعليق:


  • الرضا
    رد
    مؤلف كتاب الولاية التشريعية
    هو آية الله السيد جعفر مرتضى العاملي ..
    السؤال من هو مؤلف كتاب
    ( الحصـــــــــــــــــــــــــــــــون المنيعة )

    اترك تعليق:


  • الجياشي
    رد
    الظاهر ان هذا الكتاب غير معروف
    ولهذا لم يجاوب احد


    مسائل العويص
    تأليف: الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان البغدادي
    تحقيق: الشيخ محسن احمدي
    الناشر: المؤتمر العالمي لآلفية الشيخ المفيد
    الطبعة: الاولى 1413
    عدد الصفحات: 65
    ـــــــــــــ

    السؤال
    من هو مؤلف كتاب
    الولاية التشريعية

    اترك تعليق:


  • الرضا
    رد
    الجواب مؤلف كتاب العقيدة
    هو آية الله السيد محمد سعيد الحكيم دام ظله الوارف
    السؤال من هو مؤلف كتاب
    ( العويص )

    اترك تعليق:


  • الرضا
    رد

    مؤلف كتاب دروس في الكفاية

    هو العلامة الشيخ المحمدي البامياني



    هذه ترجمة الشيخ بقلم يده
    حيث قال :
    بسم الله الرحمن الرحيم
    بطلب من بعض الأحبّة أن أكتب نبذة موجزة من حياتي ومسيرتي العلمية كتبت هذا المختصر إجابة له، فأقول:
    ولدت عام 1354 هـ/ 1934 م،
    وحينما بلغت سنّ العاشرة شرعت في حفظ القرآن الكريم ودراسة الكتب المتعارف تعليمها للأطفال آنذاك، ومنها ديوان حافظ. وقد استغرقني ذلك عاماً واحداً، ثم انقطعت عن الدرس حتى سنّ التكليف الشرعي، حيث عدت لما انقطعت عنه من الدرس وطلب العلم. وفي هذه المرحلة درست كتاب جامع المقدّمات، فازداد تعلّقي ورغبتي بطلب العلم، وازددت شغفاً في تحصيل العلوم الدينية والمسائل الشرعية.
    وبعد أن عزمت على مواصلة التعلّم بدافع من تلك الرغبة وذلك الشغف قصدت «المشهد المقدّس»؛ لتحقيق ذلك الشوق إلى العلم،
    وكان ذلك عام 1379 هـ / 1959 م.
    وكان غرضي من ذلك دراسة الأدبيات فيه، ثم شدّ الرحال إلى مركز العلم مدينة النجف الأشرف؛ فكان أن درست هناك:1ـ السيوطي، وقد حضرته عند حجة الإسلام والمسلمين الشيخ رجب علي النجفي، مدرس الأدبيات فيها آنذاك، وهو من الطائفة الخاورية.
    2ـ حاشية المعالم، وقد حضرتها عند حجة الإسلام والمسلمين السيد الميرزا حسن الصالحي، أحد العلماء المبرَّزين في تدريس موادّ السطوح العالية، وهو من سادات الطائفة الخاورية أيضاً.
    3ـ مقداراً من القوانين، وقد حضرته عند الحجة السيد حسن الصالحي المذكور.

    4 ـ المطوّل، وقد حضرته عند الأديب الهروي المعروف بالنيسابوري.


    5 ـ شرح النظام، وقد حضرته عند الأديب النيسابوري أيضاً.
    وقد سمعته غير مرّة وأنا في درسه يقول: سافرت مع أبي من هراة إلى «المشهد المقدّس» وأنا ابن عشر سنين. وانتسابه إلى هراة مثبت عندي بقلمه في أول كتابه گوهر دانش، وهو باللغة الفارسية.وقد كلّفني دراسة ذلك أربع سنوا ت من عمري شددت الرحال بعدها إلى حاضرة العلم مدينة النجف الأشرف، وقد وطئتها قدماي عام 1383 هـ / 1963 م.
    فوجدتها غاصّة بأهل العلم وطلّابه الذين لم يكن لهم من هّم إلّا تحصيل علوم أهل البيت (عليهم السلام) بجدّ ونشاط بالغين، ورأيتها مزدانة بعلمائها الذين تتزاحم على دروسهم جموع الطلبة. وكانت كثيرة المدراس، وأشهرها جامعة النجف الدينية التي أسّسها حجّة الإسلام السيّد محمد كلانتر (رحمه الله) على نفقة الخيّر الحاج محمد تقي الاتّفاق الطهراني (نسألة الله أن يجزل له العطاء، وأن يبقيها عامرة بالعلم وطلّابه، وأن يحفظها من البلايا والآفات).
    وبعد بضعة أشهر من مقامي في النجف انتميت إلى هذه الجامعة المباركة، فدرست فيها:
    1ـ شرح اللمعة الدمشقية، وقد حضرته عند حجة الإسلام الشيخ غلام رضا الباقري الأصفهاني.

    2 ـ المكاسب، وقد حضرته عند الحجة الأصفهاني نفسه أيضاً.


    3 ـ الرسائل، وقد حضرته عند الحجة الإسلام والمسلمين الشيخ رضا السرابي، المشهور بالملكوتي أحد أئمة الجمعة في مدينة تبريز.

    4 ـ الكفاية، وقد حضرتها عند الحجة السرابي أيضاً.
    وقد أكملت هذه الدروس خلال فترة خمس سنوات، حضرت بعدها دروس البحث الخارج عند آية الله العظمى زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئي (رحمه الله) في علمي الفقه في كتاب العروة الوثقى، والأصول، وبعد أن ترك بحث خارج الأصول حضرته عند آية الله العظمى البجنوردي صاحب كتاب منتهى الأصول،

    ثم حضرت بحث الخارج في الفقه عند الإمام الخميني (رحمه الله) في كتاب المكاسب.
    وكنت خلال ذلك مشغولاً بتدريس جميع كتب السطوح للطلبة هناك.وكنت عازماً على ألّا أفارق العراق لشّدة تعلّقي بالعلم ورغبتي في طلبه، وكان هدفي أن أنال رتبة الاجتهاد، لا ليقلّدني الآخرون، بل رغبة في تعرف أحكام الدين، ونيل أجر المجتهدين. لكن الظروف القاهرة قد ألجأتني إلى ترك العراق، فقصدت سورية عازماً على التوجّه منها إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج المقدسة، وكان ذلك عام 1395 هـ / 1975م.
    فبقيت فيها أياماً ثم شددت الرحال إلى مكة المكرمة. وبعد أداء فريضة الحج عدت إلى سورية. وكنت حينها عازماً على الرجوع إلى بلدي لحاجتها إليّ، وكنت قد وطّنت النفس على ذلك لولا أن اعترضتني دعوة وصلتني من الشهيد السيد حسن الشيرازي، فقصدته إلى الفندق الذي ينزله، فوجدته في صالة الفندق مع مجموعة من الفضلاء، فلما رآني استقبلني بحرارة، ثم طلب أن نتفرد في إحدى غرف الفندق حيث طرح علي موضوع إقامتي في سروية ومباشرة التدريس في حوزته التي أقامها في منطقة السيدة زينب (عليها السلام). وكان جبلاً من الوقار، لكني اعتذرت إليه متعلّلاً بحاجة بلدي إليّ. فكرّر الطلب وكرّرت الاعتذار حتى فاجأني
    بقوله: «يا محمدي، ليست هناك من بقعة من بقاع المسملين بحاجة إلى تبليغ مذهب أهل البيت (عليهم السلام) مثل هذه البقعة».
    فأثّرت هذه العبارة فيّ كثيراً، وكانت السبب في أن أتراجع عن موقفي الرافض للبقاء في سورية، دون أن أصرّح له بذلك، حيث انتظمت بعد ذلك في سلك التدريس في هذه الحوزة مع جملة من زملائي من العلماء الأفاضل. ومنهم:

    1 ـ حجة الإسلام والمسلمين الشيخ محمد علي الفاضل.

    2 ـ حجة الإسلام والمسلمين السيد قاسم الرضوي.

    3 ـ حجة الإسلام والمسلمين الشيخ جمعة المقدّس.

    4 ـ حجة الإسلام والمسلمين الشيخ محمد حسن النوري.


    5 ـ حجة الإسلام والمسلمين الشيخ نصر الله الناصري.

    6 ـ حجة الإسلام والمسلمين الشيخ محمد حسين المعروف بالآخوند التركستاني.وقد تحمّلت جرّاء بقائي في سورية جميع المشقات المادية والمعنوية، وكل ذلك من أجل حفظ هذه الحوزة.
    وقد كنت أدرّس فيها سبعة دروس يومياً: ابتداءً من السيوطي، وانتهاءً بالكفاية.أما مؤلّفاتي،
    فمنها ما هو مطبوع ومنها ما هو غير ذلك، ومن المؤلفات المطبوعة:


    1 ـ دروس في الكفاية.


    2 ـ دروس في الرسائل.


    3 ـ الخلافة والتغطية الإعلامية.


    4 ـ دروس في البلاغة.
    ـــــ
    السؤال


    من هو مولف كتاب

    في رحاب العقيدة

    التعديل الأخير تم بواسطة الرضا; الساعة 19-12-2016, 05:06 PM.

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X