احذروا المستودعة !!!!!
السلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
السلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
الحلقة الاولى
اعزائي
ان من العجب ان تجد انسانا يصف له الطبيب الحاذق المتخصص العلاج الكامل ثم يخالف المريض ذلك الطبيب
فماذا سنحكم على هذا المريض ؟
فلنجري نفس الحكم على انفسنا حيث وصف لنا الرسول الاعظم صلى الله عليه واله علاجا كاملا لزمان الفتنة فهل رضينا به ام عنه اعرضنا؟!!
قال صلى الله عليه واله ان اقبلت الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن .
ان كل امة ترتكب اخطاء الامم السابقة ؛ لان الهوى هوى والناس فيه سوى الا من رحم ربك فلم يكن قد هوى.
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ (19)(الانشقاق)
الكافي 1 415 باب فيه نكت و نتف من التنزيل في الولاية .....
عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ صلوات الله عليه فِي قَوْلِهِ تَعَالَى لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ قَالَ يَا زُرَارَةُ أَوَ لَمْ تَرْكَبْ هَذِهِ الْأُمَّةُ بَعْدَ نَبِيِّهَا طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ فِي أَمْرِ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ
بحارالأنوار 28 8 باب 1- افتراق الأمة بعد النبي على ثلاث و سبعين فرقة و أنه يجري فيهم ما ..
عن كتاب تفسير القمي: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ يَقُولُ حَالًا بَعْدَ حَالٍ لَتَرْكَبُنَّ سُنَّةَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ لَا تُخْطِئُونَ طَرِيقَهُمْ وَ لَا يُخْطِئُ شِبْرٌ بِشِبْرٍ وَ ذِرَاعٌ بِذِرَاعٍ وَ بَاعٌ بِبَاعٍ حَتَّى أَنْ لَوْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوهُ قَالُوا الْيَهُودَ وَ النَّصَارَى تَعْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَمَنْ أَعْنِي لَتَنْقُضُنَّ عُرَى الْإِسْلَامِ عُرْوَةً عُرْوَةً فَيَكُونُ أَوَّلُ مَا تَنْقُضُونَ مِنْ دِينِكُمُ الْأَمَانَةَ وَ آخِرُهُ الصَّلَاةَ .
بحارالأنوار 52 90 باب 20- علة الغيبة و كيفية انتفاع الناس به في غيبته ..
عن إكمال الدين وعن علل الشرائع: عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ صلوات الله عليه قَالَ إِنَّ لِلْقَائِمِ صلوات الله عليه مِنَّا غَيْبَةً يَطُولُ أَمَدُهَا فَقُلْتُ لَهُ وَ لِمَ ذَاكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَبَى إِلَّا أَنْ يُجْرِيَ فِيهِ سُنَنَ الْأَنْبِيَاءِ عليهم السلام فِي غَيْبَاتِهِمْ وَ إِنَّهُ لَا بُدَّ لَهُ يَا سَدِيرُ مِنِ اسْتِيفَاءِ مَدَدِ غَيْبَاتِهِمْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَيْ سَنَناً عَلَى سَنَنِ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ
الخرائجوالجرائح 2 955
و عن أبي عبد الله صلوات الله عليه أن للقائم منا غيبة يطول أمدها قيل و لم ذلك قال لأن الله تعالى أبى إلا أن تجري فيه سنن من الأنبياء في غيباتهم فإنه لا بد له من استيفاء مدة الغيبات قال الله تعالى لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أي سنن من كان قبلكم .
وعلى هذا ينبغي للعاقل الحاذق ان يطالع التأريخ بدقة ليرى السنن التي جرت فيها وعليها وبها يتجنب اخطاءها
ومن اهم تلك العبر واكثرها تاثيرا على مسير المؤمنين نحو امام زمانهم - روحي فداه – هو ارتداد علماء ومؤمنين وفقهاء كانوا معروفين بالعلم والفقه والايمان واذا بهم يصبحوا وحوش كاسرة يحملون لسانا مسموما احد من السيف وسيفا قاتلا في وجوه اولياء الله .
بحثي هذا المدعوم بالقرآن الكريم وروايات اهل البيت عليهم السلام و"كتاب معجم رجال الحديث" لا اريد به الا ان يكون الموالي والمحب والشيعي على حذر من هؤلاء في الكتب التاريخية ونماذجهم في زماننا هذا .
ان من العجب ان تجد انسانا يصف له الطبيب الحاذق المتخصص العلاج الكامل ثم يخالف المريض ذلك الطبيب
فماذا سنحكم على هذا المريض ؟
فلنجري نفس الحكم على انفسنا حيث وصف لنا الرسول الاعظم صلى الله عليه واله علاجا كاملا لزمان الفتنة فهل رضينا به ام عنه اعرضنا؟!!
قال صلى الله عليه واله ان اقبلت الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن .
ان كل امة ترتكب اخطاء الامم السابقة ؛ لان الهوى هوى والناس فيه سوى الا من رحم ربك فلم يكن قد هوى.
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ (19)(الانشقاق)
الكافي 1 415 باب فيه نكت و نتف من التنزيل في الولاية .....
عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ صلوات الله عليه فِي قَوْلِهِ تَعَالَى لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ قَالَ يَا زُرَارَةُ أَوَ لَمْ تَرْكَبْ هَذِهِ الْأُمَّةُ بَعْدَ نَبِيِّهَا طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ فِي أَمْرِ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ
بحارالأنوار 28 8 باب 1- افتراق الأمة بعد النبي على ثلاث و سبعين فرقة و أنه يجري فيهم ما ..
عن كتاب تفسير القمي: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ يَقُولُ حَالًا بَعْدَ حَالٍ لَتَرْكَبُنَّ سُنَّةَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ لَا تُخْطِئُونَ طَرِيقَهُمْ وَ لَا يُخْطِئُ شِبْرٌ بِشِبْرٍ وَ ذِرَاعٌ بِذِرَاعٍ وَ بَاعٌ بِبَاعٍ حَتَّى أَنْ لَوْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوهُ قَالُوا الْيَهُودَ وَ النَّصَارَى تَعْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَمَنْ أَعْنِي لَتَنْقُضُنَّ عُرَى الْإِسْلَامِ عُرْوَةً عُرْوَةً فَيَكُونُ أَوَّلُ مَا تَنْقُضُونَ مِنْ دِينِكُمُ الْأَمَانَةَ وَ آخِرُهُ الصَّلَاةَ .
بحارالأنوار 52 90 باب 20- علة الغيبة و كيفية انتفاع الناس به في غيبته ..
عن إكمال الدين وعن علل الشرائع: عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ صلوات الله عليه قَالَ إِنَّ لِلْقَائِمِ صلوات الله عليه مِنَّا غَيْبَةً يَطُولُ أَمَدُهَا فَقُلْتُ لَهُ وَ لِمَ ذَاكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَبَى إِلَّا أَنْ يُجْرِيَ فِيهِ سُنَنَ الْأَنْبِيَاءِ عليهم السلام فِي غَيْبَاتِهِمْ وَ إِنَّهُ لَا بُدَّ لَهُ يَا سَدِيرُ مِنِ اسْتِيفَاءِ مَدَدِ غَيْبَاتِهِمْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَيْ سَنَناً عَلَى سَنَنِ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ
الخرائجوالجرائح 2 955
و عن أبي عبد الله صلوات الله عليه أن للقائم منا غيبة يطول أمدها قيل و لم ذلك قال لأن الله تعالى أبى إلا أن تجري فيه سنن من الأنبياء في غيباتهم فإنه لا بد له من استيفاء مدة الغيبات قال الله تعالى لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أي سنن من كان قبلكم .
وعلى هذا ينبغي للعاقل الحاذق ان يطالع التأريخ بدقة ليرى السنن التي جرت فيها وعليها وبها يتجنب اخطاءها
ومن اهم تلك العبر واكثرها تاثيرا على مسير المؤمنين نحو امام زمانهم - روحي فداه – هو ارتداد علماء ومؤمنين وفقهاء كانوا معروفين بالعلم والفقه والايمان واذا بهم يصبحوا وحوش كاسرة يحملون لسانا مسموما احد من السيف وسيفا قاتلا في وجوه اولياء الله .
بحثي هذا المدعوم بالقرآن الكريم وروايات اهل البيت عليهم السلام و"كتاب معجم رجال الحديث" لا اريد به الا ان يكون الموالي والمحب والشيعي على حذر من هؤلاء في الكتب التاريخية ونماذجهم في زماننا هذا .
تعليق