محور برنامج منتدى الكفيل (ام البنين ) .....12

[كربلاء الحسين]

عظم الله أجورنا وأجوركم جميعاً بذكرى هذا المصاب الجلل ،،

تلك السيدة الجليلة،، السيدة العظيمة التي سطّرت لها في التأريخ مكاناً عظيماً،
في بيت فاطمة الزهراء عليها الســلام،،
السيدة الفاضلة، أم البنين الأربعة ،، أم العباس قطيع الكفين عليه السلام،،

هي زوجة ولي الله الإمام علي بن ابي طالب (ع) فاطمة بنت حزام الكلابية,
المشهورة بلقب أم البنين..

تلك المرأة العظيمة امتازت بالشجاعة والتضحية ومحامد الأخلاق,
فمنذ زواجها بالإمام علي (ع) كانت نعم الزوجة ونعم الأم لأولاده حيث زرعت
في نفوسهم الشجاعة والتضحية وربتهم لليوم الذي أدخرهم له الإمام علي
ليقفوا بجانب الإمام الحسين ويشاركوا بإنقاذ الدين بدمائهم وأرواحهم.

سيدتي و مولاتي لن تموت روحكِ بعدما ضربتِ أروعَ الأمثلة في الفداء والتضحية ..
لتفوح عبيراً وعبقاً تزيد حياتنا ألقاً وتوهجاً ..إني ذكرتك أم البنين مشتاقاً ،
والأفق طلقٌ ومرأى الأرض قد راقا .

وحريُّ بنا أن نقتدي بتلك السيدة الجليلة القدر التي بلغت شأو المجد أرقاه ،
وسكنت أعلاه ...
لنسير على درب صمودها ..
نسبر أغوار صبرها ...
نكشف أسرار عزّها ..
طوبى لكم استشهادكم يوم الطفّ ....
يا ليتنا كنا معكم سادتي، فنفوز والله فوزاً عظيماً....

[كربلاء الحسين]

بسمة تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


لا يخفى على كل منا فضائل وعظمة أم البنين, ولكن القليل القليل منا من يشارك
أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء وأولادهم المعصومين عليهم أفضل الصلاة و
السلام حزنهم ومواساتهم في هذه المرأة التي بذلت الغالي والنفيس في سبيل
اسعاد أمير المؤمنين و الزهراء و أولادهم النجباء.

فنحن هنا في هذا المنتدى الذي يجمعنا أخوة في الله بأمكاننا أهدائها سورة الفاتحة
ونواسي آل بيت محمد بهذا المصاب الأليم الذي يقرح القلوب .

آجرنا الله و اياكم

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ ﴿1﴾

الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿2﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿3﴾ مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿4﴾
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿5﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿6﴾
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿7﴾

صدق اللـّـــة

[مقدمة البرنامج]

عظم الله أجورنا وأجوركم جميعاً بذكرى هذا المصاب الجلل ،،

تلك السيدة الجليلة،، السيدة العظيمة التي سطّرت لها في التأريخ مكاناً عظيماً،
في بيت فاطمة الزهراء عليها الســلام،،
السيدة الفاضلة، أم البنين الأربعة ،، أم العباس قطيع الكفين عليه السلام،،

هي زوجة ولي الله الإمام علي بن ابي طالب (ع) فاطمة بنت حزام الكلابية,
المشهورة بلقب أم البنين..

تلك المرأة العظيمة امتازت بالشجاعة والتضحية ومحامد الأخلاق,
فمنذ زواجها بالإمام علي (ع) كانت نعم الزوجة ونعم الأم لأولاده حيث زرعت
في نفوسهم الشجاعة والتضحية وربتهم لليوم الذي أدخرهم له الإمام علي
ليقفوا بجانب الإمام الحسين ويشاركوا بإنقاذ الدين بدمائهم وأرواحهم.

سيدتي و مولاتي لن تموت روحكِ بعدما ضربتِ أروعَ الأمثلة في الفداء والتضحية ..
لتفوح عبيراً وعبقاً تزيد حياتنا ألقاً وتوهجاً ..إني ذكرتك أم البنين مشتاقاً ،
والأفق طلقٌ ومرأى الأرض قد راقا .

وحريُّ بنا أن نقتدي بتلك السيدة الجليلة القدر التي بلغت شأو المجد أرقاه ،
وسكنت أعلاه ...
لنسير على درب صمودها ..
نسبر أغوار صبرها ...
نكشف أسرار عزّها ..
طوبى لكم استشهادكم يوم الطفّ ....
يا ليتنا كنا معكم سادتي، فنفوز والله فوزاً عظيماً....

اللهم صل على محمد وال محمد

بوركتي اختي العزيزة ومستعتنا الغاليه (كربلاء الحسين )

وعظم الله لك الاجر واحسن لك العزاء بوفاة السيدة الجليله القدر (ام البنين عليها السلام )

واقول لها نثرا :


إلى عطر الولاء..


إلى لحن البطولة والإخلاص..


إلى الأم العظيمة..إلى التي يوم القيامة تستقبلها الزهراء حاملة كفي العباس رمزاً للوفاء..


أم البنين..سلام الله عليها وعلى قلبها المجروح بفقد أربعة الأقمار..


قلوبنا الليلة تهوي نحو المدينة حيث بشراً جاء ينعى الحسين
وتأتين حاملة الطفل الصغير تسألين عن ولدك الحسين وتنسين أربعة من أولادك الشبان..


يا لقلبك الحافل بالعطاء..


وتبكين وتعذرين على التقصير يا لكرمك العذب ويا لروحك العبقة بالإيمان..

جعلنا الله واياكم اخوتي واخواتي اعضاء هذا المنتدى المبارك ومشرفيه وادارته الموقرة

من السائرين على نهجها الوضاء وعطائها الثر ....

[شهدعاشقة الحسين]

لإمام علي عليه السّلام كان كفوا لفاطمة سلام الله عليها وفاطمة عليها السّلام كانت كفواً لعليّ عليه السّلام ، كما ورد في الأحاديث:
قال الإمام الصّادق: لولا أن الله خلق أمير المؤمنين عليه السّلام لم يكن لفاطمة كفؤ على وجه الأرض آدم فمن دونه.
وفي بعض الرّوايات تساويهما في الفضيلة بعد الرّسول صلّى الله عليه وآله.
وهما عليهما السّلام في المعنويات قبل الإمامين الحسن والحُسين عليه السّلام ، وبعدهما الإمام المهدي عجل الله فرجه الشّريف، وبعده الأئمة الثّمانية صلوات الله عليهم أجمعين.
هذه هي درجات الفضل حسب ما يستفاد من الرّوايات، والعلم عند الله.
وبعد أن تزوج أمير المؤمنين عليه السّلام بكفوه فاطمة سلام الله عليها، كانت أمامة حفيدة الرّسول صلّى الله عليه وآله زوجة له عليه السّلام ، وإن كان بينها وبين الإمام علي عليه السّلام بون شاسع... فإنه عليه السّلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله.
وبعدها جاءت فاطمة أُمّ البنين سلام الله عليها، ولها من الفضل والرّفعة المعنوية ما لا يسعنا علمه، وإن كانت دون المعصوم عليها السّلام وحتى دون من لهم العصمة الصّغرى كالسّيدة زينب والسّيدة المعصومة والسّيدة نرجس عليهنَّ الصّلاة والسّلام.
ومسألة الكفؤ من أهم ما يلزم ملاحظته في الزّواج، والمقصود به ما بينته الرّوايات مثل:
إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوِّجوه.
والرّسول الأعظم صلّى الله عليه وآله حرّض كل رجل وامرأة بالزّواج من الكفؤ الشّرعي، باختيار كل واحد للآخر حسب الملاك المذكور: ترضون خلقه ودينه.
وهذه القاعدة تجري في الطّرفين: الزّوج بالنّسبة إلى الزّوجة، والزّوجة بالنّسبة إلى الزّوج.
فكانت أُمّ البنين سلام الله عليها قد بلغت درجة من الفضل والكمال حيث رضي أمير المؤمنين عليه السّلام بخلقها ودينها، فأقدم على الزّواج منها.. أما العكس فهو أوضح من أن يذكر.
لا يقال: كيف يحرّض الرّسول صلّى الله عليه وآله على ما تقدم وعلى البكارة، ثمّ لم يلتزم هو بما ذكره؟
لأنه يقال: كان عمل الرّسول صلّى الله عليه وآله وفقاً لقاعدة الأهم والمهم، ومن المعلوم أن تلك القاعدة مقدمة على غيرها - على ما ذكروه في الأصول -.
وكانت أُمّ البنين سلام الله عليها في غاية الأدب والأخلاق، فقد قالت لعلي أمير المؤمنين عليه السّلام ، لا تسمني فاطمة!، لأن الحسن والحُسين وزينب وأم كلثوم عليهم السّلام يتذكرون أمهم ويتأثرون بذلك، ولذا سمّاها عليه السّلام بـ (أم البنين) - على ما هي العادة عند العرب من الكنية - لا باعتبار الانطباق الخارجي، بل باعتبار الانتخاب، والله رزقها أربعة أولاد (مثل بدور الدّجى) فصاروا مفخرة البشرية إلى يوم القيامة.

[شهدعاشقة الحسين]

أم البـــــنـــــين ومـا اسمى مزاياك خـــــلدت بــالصبر والإيمان ذكراك
ابناؤك الغر في يوم الطفوف قضوا وضمخوا فـــي ثراها بالدم الزاكي
لــــــما اتــــى بشر ينعاهم ويندبهم إليك لم تـــــنفجر بــــالدمع عيـناك
وقلت قولــــتك العظمى التي خلدت إلى القيامة باق عــــطرها الـزاكي
أفدي بروحــي وأبنائي الحسين إذا عاش الحسين قـــرير العين مولاك

[مقدمة البرنامج]

بسمة تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


لا يخفى على كل منا فضائل وعظمة أم البنين, ولكن القليل القليل منا من يشارك
أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء وأولادهم المعصومين عليهم أفضل الصلاة و
السلام حزنهم ومواساتهم في هذه المرأة التي بذلت الغالي والنفيس في سبيل
اسعاد أمير المؤمنين و الزهراء و أولادهم النجباء.

فنحن هنا في هذا المنتدى الذي يجمعنا أخوة في الله بأمكاننا أهدائها سورة الفاتحة
ونواسي آل بيت محمد بهذا المصاب الأليم الذي يقرح القلوب .

آجرنا الله و اياكم

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ ﴿1﴾

الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿2﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿3﴾ مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿4﴾
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿5﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿6﴾
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿7﴾

صدق اللـّـــة

اللهم صل على محمد وال محمد


نعم المرأة ونعم الانسانة العظيمة التي مازالت صرخاتها تدوي


في صدر السماء وهي تنعي الحسين والعباس والسبايا سلام الباري عليهم


هذة الشخصية العظيمة والتي أختارها أمير المؤمنين علية السلام زوجة لة


كانت خير إمتداد لزهراء سلام الله عليها وخير أمٌ لاولاد فاطمة عليهم السلام


وأي شخص في العالم أراد معرفة إمرأة سارت على النهج الفاطمي


فلينظر إلى شخصية أم البنين سلام الله عليها

واذكر شعرا يقول في فضلها :

حره وأصيلة نسب
والله ما تنقاس
اختارها رب السما
من دون كل الناس
زوجة علي الكرار
وأم البطل عباس


عظم الله أجوركم وأجورنا اختي (كربلا ء الحسين )

وشاكرة وممتنه لك لجميل ردودك الطيبه جعلك الله من السائرات على سيرتها

والحائزات على شفاعتها في الدنيا والاخرة

[مقدمة البرنامج]

لإمام علي عليه السّلام كان كفوا لفاطمة سلام الله عليها وفاطمة عليها السّلام كانت كفواً لعليّ عليه السّلام ، كما ورد في الأحاديث:
قال الإمام الصّادق: لولا أن الله خلق أمير المؤمنين عليه السّلام لم يكن لفاطمة كفؤ على وجه الأرض آدم فمن دونه.
وفي بعض الرّوايات تساويهما في الفضيلة بعد الرّسول صلّى الله عليه وآله.
وهما عليهما السّلام في المعنويات قبل الإمامين الحسن والحُسين عليه السّلام ، وبعدهما الإمام المهدي عجل الله فرجه الشّريف، وبعده الأئمة الثّمانية صلوات الله عليهم أجمعين.
هذه هي درجات الفضل حسب ما يستفاد من الرّوايات، والعلم عند الله.
وبعد أن تزوج أمير المؤمنين عليه السّلام بكفوه فاطمة سلام الله عليها، كانت أمامة حفيدة الرّسول صلّى الله عليه وآله زوجة له عليه السّلام ، وإن كان بينها وبين الإمام علي عليه السّلام بون شاسع... فإنه عليه السّلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله.
وبعدها جاءت فاطمة أُمّ البنين سلام الله عليها، ولها من الفضل والرّفعة المعنوية ما لا يسعنا علمه، وإن كانت دون المعصوم عليها السّلام وحتى دون من لهم العصمة الصّغرى كالسّيدة زينب والسّيدة المعصومة والسّيدة نرجس عليهنَّ الصّلاة والسّلام.
ومسألة الكفؤ من أهم ما يلزم ملاحظته في الزّواج، والمقصود به ما بينته الرّوايات مثل:
إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوِّجوه.
والرّسول الأعظم صلّى الله عليه وآله حرّض كل رجل وامرأة بالزّواج من الكفؤ الشّرعي، باختيار كل واحد للآخر حسب الملاك المذكور: ترضون خلقه ودينه.
وهذه القاعدة تجري في الطّرفين: الزّوج بالنّسبة إلى الزّوجة، والزّوجة بالنّسبة إلى الزّوج.
فكانت أُمّ البنين سلام الله عليها قد بلغت درجة من الفضل والكمال حيث رضي أمير المؤمنين عليه السّلام بخلقها ودينها، فأقدم على الزّواج منها.. أما العكس فهو أوضح من أن يذكر.
لا يقال: كيف يحرّض الرّسول صلّى الله عليه وآله على ما تقدم وعلى البكارة، ثمّ لم يلتزم هو بما ذكره؟
لأنه يقال: كان عمل الرّسول صلّى الله عليه وآله وفقاً لقاعدة الأهم والمهم، ومن المعلوم أن تلك القاعدة مقدمة على غيرها - على ما ذكروه في الأصول -.
وكانت أُمّ البنين سلام الله عليها في غاية الأدب والأخلاق، فقد قالت لعلي أمير المؤمنين عليه السّلام ، لا تسمني فاطمة!، لأن الحسن والحُسين وزينب وأم كلثوم عليهم السّلام يتذكرون أمهم ويتأثرون بذلك، ولذا سمّاها عليه السّلام بـ (أم البنين) - على ما هي العادة عند العرب من الكنية - لا باعتبار الانطباق الخارجي، بل باعتبار الانتخاب، والله رزقها أربعة أولاد (مثل بدور الدّجى) فصاروا مفخرة البشرية إلى يوم القيامة.

اللهم صل على محمد وال محمد

شكرا لردك الواعي اختي الفاضله (شهد عاشقه الحسين )

وسلمت كلماتك الطيبه وقد قرانا منها شيئا وركزنا على موضوع الكفؤ في الزواج

وكيف ان الامام علي ع اكد باختيارة لام البنين على تلك النقطه

وقرانا حديث الرسول محمد ص الذي اوردتيه ((اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه والا تكن فتنة في الارض وفساد كبير ))

والفساد هو مانراه حاليا من عزوف بعض الشباب والشابات عن الزواج بسبب وجود

التكاليف الباهضه له وعدم تفكير الشاب بمسالة الكفؤ

بوركتي وشاكرة لك لردك الطيب ...

[مقدمة البرنامج]

أم البـــــنـــــين ومـا اسمى مزاياك خـــــلدت بــالصبر والإيمان ذكراك
ابناؤك الغر في يوم الطفوف قضوا وضمخوا فـــي ثراها بالدم الزاكي
لــــــما اتــــى بشر ينعاهم ويندبهم إليك لم تـــــنفجر بــــالدمع عيـناك
وقلت قولــــتك العظمى التي خلدت إلى القيامة باق عــــطرها الـزاكي
أفدي بروحــي وأبنائي الحسين إذا عاش الحسين قـــرير العين مولاك

اللهم صل على محمد وال محمد

عظم الله لك الاجر واحسن لك العزاء اختي العزيزه (شهد عاشقة الحسين )

وسارد على شعرك بشعر


هــي رمز الفداء جــــادت وأعطت=يــــوم ارض الطفوف خـــيرالبنين


لن يــــــجود الزمــــان مـــثلك يوما= مراة أذهلت اصداءريب المنونِ


أرخصت مـــــــــــــن دمــاء خير شباب= هـــــــــــم زهــــــور ولــــؤلؤ مكنـــــــونِ

[مقدمة البرنامج]

اللهم صل على محمد وال محمد

كانت حلقة برنامجكم (برنامج منتدى الكفيل )ليوم امس

مميزة وولائيه وما ميزها هو رقي كتاباتكم ....وروعه ردودكم المباركه ...والتي تحمل لنا عطر الولاء

لحامل اللواء ونور العين وتعزيته بامه ام المكارمام البنين (عليهما الاف التحية والسلام )

وفتحنا مع متصلاتنا الكثير من الابواب وكذلك مع ردودكم المباركه

لننهل من عذب سيرتها الطاهرة ولتكون لنا منبعا ومصدرا عذبا لكل خير وفضيله

وختمناها بالدعاء لكم وخاصة من رد على محورنا المبارك لانه سجل ردة هنا لنقراءه

قرب ضريح ابي الفضل ليصل الى مسامعه المباركه ويرد بالسلام لانه اهل لكل فضل

وكذلك دعونا لشبابنا بالاختيار الموفق للزوجه

ولنساءنا بالامومه الصالحه

وختمناها بشكر نور العين على تشريفه لنا بان نكون خدمة لكم في منتداه واذاعته المباركه

فدمتم بكل خير ....

وانتظرونا في الاسبوع القادم