إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في بيتي مكتــــــــــــــــــــــــــــــبة ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة

    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم



    وأنت الأغلى والأقرب إلى النفس يا أم محمد باقر
    بصدق لك منزلة كبيرة جدا في قلبي و أرتاح كثيرا حين أرى اسمك يشع نورا بين جنبات المنتدى
    وتأنس نفسي بقراءة مواضيعك وإن لم اتمكن من الرد عليها غالبا
    فأحيانا لا أملك ما يكافئها في الرد والتعقيب لأدرك جزءا من مقام عطائك





    واسمحي لي بهذه الهمسة الأخوية
    لابد أن المشرف الذي ألغى تثبيت الموضوع على ثقة بأن التثبيت الحقيقي له ليس نقرة زر موجود في قائمة إدارة الموضوع
    بل التثبيت الحقيقي للموضوع هو عطائك الذي يجعل منه دائما متصدرا قائمة الصفحة الأولى في القسم

    عطاءك المستمر وبكل هذه الروح المحبة للعطاء هو زر تثبيت أي موضوع تريدين تثبيته
    وإن شاء الله لن أهجر الموضوع

    وإن سمحت لي بإدراج اقتباسات مما أقرأ ويعجبني في مختلف أنواع المنشورات وليس الكتب فقط
    كي يبقى الموضوع دائم التثبيت غاليتي

    ولك من القلب كل الشكر والتقدير
    و في كل خفقة دعاء بأن يحفظك الله ويوفقك ويرعاك ويسددك لكل خير يا أم الخير


    وأنا بانتظار ما ستجودين به علينا من درر هذا الكتاب القيم


    محبتي مع خالص شكري وتقديري واعتزازي بأخوتك التي أتشرف بها وأفخر



    العزيزة الراقية والغالية {صادقتي } شكراً لكلماتكم الدافئة وخضرة كلماتكم اليانعة
    في زمن تصحر الحروف والكلمات ...كلي شكر لكم ولهذه الأذن الواعية الصاغية ..وسأبداء على
    بركة الله تعالى بنشر روعة مضامين الكتاب العرفاني الراقي العميق
    في معناه ...ولكل من يحب ان يتابعنا
    على الرحب والسعة
    كلي شكر لكم

    الملفات المرفقة

    تعليق


    • اختي الغالية *شجون فاطمة *

      ماهذا التألق؟؟؟؟
      وماهذه الأفكار القيمة ؟؟
      بوركتي وجعله الله في ميزان حسناتك....
      ليس لدي الكثير من الكتب في مكتبتي ولكن انا اسعى لأكثارها .
      ومن هذه الكتب ((ليالي بيشاور ))

      تعليق




      • اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

        وعدت بإدراج بعض مما يعجبني فيما قرأت من كتب أو منشورات

        ومن كتاب: بحوث في فقه الكرامة
        لسماحة المرجع الديني آية الله العظمى الحاج السيد محمد تقي المدرسي حفطه الله

        أدرج هذه الأسطر:
        هب أننا اعترفنا ببعضنا واحترمنا بعضنا بعضا, ثم ماذا؟
        يقول ربنا سبحانه وتعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}الحجرات13
        هنالك عندما نعترف ببعضنا ونحترم حقوق بعضنا يبدء التنافس على الخيرات, والتسابق نحو تحقيق التطلعات الحياتية والمعنوية.
        وعند هذه النقطة تكتمل حكمة الاختلاف والتنوع, ووجود الشعوب والقبائل.

        ... إنما بالتعددية والتنافس الإيجابي القائم على أساس اعتراف كل فريق بحق الطرف الآخر في التقدم ضمن الاطار القانوني المرسوم يتقدم الناس جميعا.

        ... وإذا كان الناس معادن كمعادن الذهب والفضة, وإذا كان كل معدن بحاجة إلى من يستخرجه, فإن أداة استخراج معادن الناس التنافس, والهدف هو تكامل البشر إلى القمم السامقة.



        وأسأل الله التوفيق والبركة والمباركة في كل شيء لنا جميعا


        مع أعذب تحياتي




        أيها الساقي لماء الحياة...
        متى نراك..؟



        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة قوس السمآء مشاهدة المشاركة
          اختي الغالية *شجون فاطمة *

          ماهذا التألق؟؟؟؟
          وماهذه الأفكار القيمة ؟؟
          بوركتي وجعله الله في ميزان حسناتك....
          ليس لدي الكثير من الكتب في مكتبتي ولكن انا اسعى لأكثارها .
          ومن هذه الكتب ((ليالي بيشاور ))


          ايتها الطيبة التي شرفني حظورها
          والتألق بحد ذاته حظوركم غاليتي ...وسأبدأ على بركة الله تعالى
          بكتاب ((السير الى الله ))
          في بعض مفاصله ...ولو ان الكتاب كله مفعم بالمعاني العرفانية الراقية
          ولكن سأحاول الأختصار ...ثم انتقل الى ماطلبتم عزيزتي
          من كتاب ((ليالي بيشاور))
          ان شاء الله تعالى


          الملفات المرفقة
          التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 19-03-2016, 08:11 AM.

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة


            اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

            وعدت بإدراج بعض مما يعجبني فيما قرأت من كتب أو منشورات

            ومن كتاب: بحوث في فقه الكرامة
            لسماحة المرجع الديني آية الله العظمى الحاج السيد محمد تقي المدرسي حفطه الله

            أدرج هذه الأسطر:
            هب أننا اعترفنا ببعضنا واحترمنا بعضنا بعضا, ثم ماذا؟
            يقول ربنا سبحانه وتعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}الحجرات13
            هنالك عندما نعترف ببعضنا ونحترم حقوق بعضنا يبدء التنافس على الخيرات, والتسابق نحو تحقيق التطلعات الحياتية والمعنوية.
            وعند هذه النقطة تكتمل حكمة الاختلاف والتنوع, ووجود الشعوب والقبائل.

            ... إنما بالتعددية والتنافس الإيجابي القائم على أساس اعتراف كل فريق بحق الطرف الآخر في التقدم ضمن الاطار القانوني المرسوم يتقدم الناس جميعا.

            ... وإذا كان الناس معادن كمعادن الذهب والفضة, وإذا كان كل معدن بحاجة إلى من يستخرجه, فإن أداة استخراج معادن الناس التنافس, والهدف هو تكامل البشر إلى القمم السامقة.



            وأسأل الله التوفيق والبركة والمباركة في كل شيء لنا جميعا


            مع أعذب تحياتي




            اهلاً بعودتكم ايتها المتميزة
            وشكراً لهذه الكلمات التي نشرتموها ...سلمت الأيادي ...وأنا عند وعدي
            انتظريني غاليتي

            تعليق




            • اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

              الشكر أنتم أهله غاليتي أم محمد باقر

              وهذه عودة جديدة و مع إضافة
              من كتاب كيف تمارس الترويح عن نفسك
              للسيد هادي المدرسي حفظه الله


              إن الجمود يغذي الكآبة بينما الحركة تزيلها ...
              والنصيحة التي يجب إسداؤها للذين يعانون من الكآبة, أو من هم في مجال التعرض لها هي
              قوموا بعمل بناء فكلما تكاسلتم زادت رغبتكم في الكسل.
              جزئوا النشاطات المعقدة إلى خطوات صغيرة منفصلة فتبدو لكم أكثر قابلية للحل.



              مما استوقفني وأفادني كثيرا
              وبالذات السطر الأخير


              و بالتوفيق للجميع إن شاء الله تعالى
              وأيضا: الله يحفظ الجميع


              تحياتي


              أيها الساقي لماء الحياة...
              متى نراك..؟



              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة


                اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

                الشكر أنتم أهله غاليتي أم محمد باقر

                وهذه عودة جديدة و مع إضافة
                من كتاب كيف تمارس الترويح عن نفسك
                للسيد هادي المدرسي حفظه الله


                إن الجمود يغذي الكآبة بينما الحركة تزيلها ...
                والنصيحة التي يجب إسداؤها للذين يعانون من الكآبة, أو من هم في مجال التعرض لها هي
                قوموا بعمل بناء فكلما تكاسلتم زادت رغبتكم في الكسل.
                جزئوا النشاطات المعقدة إلى خطوات صغيرة منفصلة فتبدو لكم أكثر قابلية للحل.



                مما استوقفني وأفادني كثيرا
                وبالذات السطر الأخير


                و بالتوفيق للجميع إن شاء الله تعالى
                وأيضا: الله يحفظ الجميع


                تحياتي


                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                غاليتي صادقة احسنتم على ذكر هذه الكلمات ...واقعاً اطبق هذا المبدأ في امور حياتي
                ولم اجد يوماً خطوة معقدة ... لأنني اضع الخطط دائماً في كل تحركاتي
                سددكم الله تعالى ورعاكم

                تعليق


                • اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                  من كتاب (السير الى الله )
                  للشيخ : حسن زادة آملي

                  لم يكن لجليل ساحة افسح من ساحة قدسك ، فنفحات العود العنبر لا تجاري نفحات أنسك لطافة وعذوبة
                  ولايوجد حديثاً أعذب من حديثك أو ديواناً اجمل من ديوانك ، فديوانك كالبحر الذي لانهاية له
                  لم يستطع أي كان ان يبحر فيه ولايستطيع قلب أن يصل الى سر حديثك إذ لم يكن طاهراً ، فتلك دودة ضوء ليست
                  قادرة على وصف شمس مغارب الأرض ومشارقها فكل شيء وجميع من اراه يلتمسون رحمتك في ساحة قدسك فكل ما
                  تجلى من صنعك ، هو خير محض وإذا كان العجب يسود كل نقش أو اثر ، فهذا الإعجاب ليس له مثيل
                  فأنت المعشوق ولايوجد غيرك ،والذي لم تصبه سهام عشقك وتمزق قلبه لم يهتد ليسلك صراطك ،والعقل الذي لم يبصر أشعة
                  ضيائك ، لن يكون مضيئاً بل هو قلب اسود فالصادق الذي يسلك درب رضاك لم تكدره المصائب التي يبتلى بها في طريقه ،والعاشق
                  المتعطش للقائك لايشعر بكل ما يجري وكل ما يحدث
                  فهو لايميل الى النوم والفراش فهو يلقاك بقلبه وعقله كل يوم ولاينتظر يوم الحشر ليسعد بلقائك والنار التي في قلبه
                  هي ليست شرارة إنما هي عين نار الله عزوجل وهذا العشق ليس سخرية الأطفال في المعابر
                  والأزقة إنما هو عادة المتعبدين الشجعان ، فالوقوع في نار عشقه اللاهبة لا يحتملها إلا القوي ذو العزيمة ، فحلاوة عبادته
                  خلوة الليل لاتجارى بحلاوة الشهد والسكر

                  (( وللحديث تتمه))
                  انتظرونا فلن اغيب طويلاً

                  تعليق


                  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    عدت اليكم والعود احمد

                    (( آيات اللقاء ))

                    اعلم ان القرآن الكريم قد نطق في مواضيع كثيرة بلقائه تعالى فنأتي بها لأنها شفاء
                    ورحمة للمؤمنين
                    1 ـ((فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )) ....آخر الكهف
                    2 ـ ((من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم )) ... العنكبوت: آيه 6
                    3 ـ ((والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي وأولئك لهم عذاب اليم )) ...العنكبوت : آيه 24
                    وغيرها الكثير من الآيات الكريمات

                    ((ما معنى لقاء الله تعالى ))
                    اعلم ان غير واحد من المفسرين ذهبوا في تفسير لقاء الله تعالى إلى لقاء العبد ثواب اعماله أو عقابها ونحوهما
                    وهذا الراي كأنما نشأ من توهم القوم اللقاء بعنى الرؤية بالأبصار ( ولاتدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )
                    (الأنعام : ايه 103)
                    فلما فهموا من اللقاء هذا المعنى احتاجوا الى تقدير الثواب او العقاب ، او حمل اللقاء على معنى آخر يناسب ما توهموه
                    ولكن ما مالوا اليه وهم ، وليس اللقاء إلا الرؤية القلبية كما قال أمير المؤمنين علي {عليه السلام}
                    ((ويلك ماكنت اعبد رباَ لم اره ، قال وكيف رأيته ؟
                    قال {عليه السلام }: (ويلك لاتدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان )
                    (نهج البلاغة : الخطبة 177)
                    وكما عرفت عزيزي أيضاً ان الرؤية القلبية به تعالى هي الكشف الحضوري وشهوده تعالى للعبد على مقدار تقربه منه
                    تعالى بقدم المعرفة ودرج معارف العقل
                    قلوب العارفين لها عيون فترى ما لا تراه الناظرونا
                    والذي يبصره العاشق لاتبصره نافذة رؤية الفكر والعقل
                    وطبعاً لانعني من اللقاء الرؤية بكنهه تعالى ، فإن المعرفة تلك لاتتيسر إلا لسواه ، وذلك لأن المعلول لايرى
                    علته إلا بمقدار سعة الوجود والمعلول ظل علته وعكسها والظل مرتبة ضعيفة فقد قالوا :
                    (إن العلم بالعلة من العلم بالمعلوم علم بها من وجه ) يعني علم ناقص بالعلة بقدر ظرف المعلول سعة وضيقاً
                    ((لايحيطون به علماً وعنت الوجوه للحي القيوم ))..طه : ايه 111

                    ارجو ان لااكون قد اطلت عليكم
                    انتظروني فلن اغيب طويلاً
                    وشكراً لكل من يتابعنا لكم مني تقديري واحترامي

                    تعليق


                    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      أحسنتم النشر أختي الغالية والمتألقة دائما شجون فاطمة

                      موضوع غاية في الروعة سلمت اناملكم التي ابدعت وسطرت
                      هذه الدرر البالغة الموضوع كله راقي لكن ما شدني العبارة
                      وليس اللقاء إلا الرؤية القلبية كما قال أمير المؤمنين علي {عليه السلام}
                      ((ويلك ماكنت اعبد رباَ لم اره ، قال وكيف رأيته ؟
                      قال {عليه السلام }: (ويلك لاتدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان )
                      وننتظر منكم المزيد من النشر لنفس المصدر لما فيه من الفائدة
                      وفقكم الله عزيزتي ام محمد باقر جعله الله في ميزان حسناتكم

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X