إذا كنت تحبّني
جلست الزوجة مع زوجها في إحدى الأمسيات, واشتاقت إلى حديث تهفو إليه الروح ويشتاق القلب إلى حلاوته ونظرت إليه نظرة يملأها الإعجاب, وتفيض بالحنين, وقالت له بدلال: هل تحبّني؟ فأجابها: نعم.
فقالت له: إذا كنت تحبّني فعلاً, فلماذا لا تقول لي ذلك إلا إذا طلبته أنا منك؟
وإذا كنت تحبّني فلماذا لا تأخذني إلى الأماكن الترفيهية كما كنت تأخذني سابقاً؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تجلب لي الهدايا؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تلاطفني؟
وإذا كنت تحبّني لماذا تبقى صامتاً لا تتحدث معي؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تتذكر عيد زواجنا أو عيد مولدي؟
وإذا تحبّني لماذا لا تساعدني في عمل البيت وتربية الأطفال؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تخرج برفقتي إلى زيارة الأقارب؟ ولماذا..؟ ولماذا..؟ إلخ.
والآن سيّدتي هل عرفتِ لماذا لا يقول لك زوجك كلمة أحبك؟.
جلست الزوجة مع زوجها في إحدى الأمسيات, واشتاقت إلى حديث تهفو إليه الروح ويشتاق القلب إلى حلاوته ونظرت إليه نظرة يملأها الإعجاب, وتفيض بالحنين, وقالت له بدلال: هل تحبّني؟ فأجابها: نعم.
فقالت له: إذا كنت تحبّني فعلاً, فلماذا لا تقول لي ذلك إلا إذا طلبته أنا منك؟
وإذا كنت تحبّني فلماذا لا تأخذني إلى الأماكن الترفيهية كما كنت تأخذني سابقاً؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تجلب لي الهدايا؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تلاطفني؟
وإذا كنت تحبّني لماذا تبقى صامتاً لا تتحدث معي؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تتذكر عيد زواجنا أو عيد مولدي؟
وإذا تحبّني لماذا لا تساعدني في عمل البيت وتربية الأطفال؟
وإذا كنت تحبّني لماذا لا تخرج برفقتي إلى زيارة الأقارب؟ ولماذا..؟ ولماذا..؟ إلخ.
والآن سيّدتي هل عرفتِ لماذا لا يقول لك زوجك كلمة أحبك؟.
تعليق