الجلسة النقاشية الثالثة (حكايات عمو حسن)

[شجون فاطمة]

المبدعة نرجس تسأل عن الخاتمة في قصة عقوق الوالدين واعتبرت الخاتمة مفتوحه بينما هي الخاتمة دلالية ايحائية غير مباشر بعد صدمة ان قدمه ابنه للاصدقاء على انه خادم حجي فليح بقى في السيارة نزل الجميع الا الحاج فليح وعجم نزول لايعنيخاتمة مفتوحة وانما تعني انه فارق الحياة لم يتحمل الصدمة

بوركتم استاذ
لقد قصدت بالنهاية المفتوحة أي ان القارئ سيبحر في نهاية كل عقوق
وكم يؤثر ذلك على عاقبة الأولاد
والمفروض أكتب
النهايه الدلالية المفتوحة لكنها فتحت في مخيلتي مشاريع للكتابة مستقبلا
نعم استاذ لقد تألمت للنهاية الحزينة
وشعررت بمرارتها في فؤادي
شكرا لكم ولهذا الإسلوب المفعم بالحيوية
وكأنني كنت أشاهد فلما
وليست كلمات قرأتها على قرطاس

دمتم بألف خير وعافية

[علي حسين الخباز]

المبدعة دلال العكيلي
اساليب الحكي معروفة باندامجها في الموروث الانساني اسلوب يبدأ براوي يعض حكايته بما يشبه القصخون وفي المسرح الياباني هناك مسرح النوه الذي يشبة القصخون والروزخوت والقاص يريد ان يوصل فكرة هذه الفكرة يريد ان يوصلها بالسول مؤثر لابد انك ترين احيانا طرفة يرويها راوي لاتضحك ولاتنال قبولا بينما الطرفة نفسها يريها اخر بشيء من القبول والرضة في نفسية المتلقي

[نادية الصائغ]

الموروث الشعبي هو كالأرض المُتمنعة، كلما قرأنا عنه عرفنا الكثير وحصدنا الاكتشاف فنعبر مناطق جديدة وعديدة على الرغم من أن القضية واحدة نسشتف من خلالها السعي الحثيث في وطن الكتابة الذي هو وطن الاستاذ علي الخباز، سؤالي الكائن الذي يعتمد عليه في قصصه المختلفة الاستاذ علي الخياز كيف يتم اختياره؟

[علي حسين الخباز]

سؤال المبدعة زهراء سالم
باباتي كل حركة نهضوية تتمثل اعادة الحياة بفن من الفنون المنزوية عبر التاريخ هناك فن يتفرد به كاتب من الكتاب ويأخذ ميزة فردية وهناك لا وثبت جيل حركة الستينين في الادب العراقي كانت عبارة عن تجار فردية
لكن الادب التسعيني كان عبارة عن استنهاض جيل
ولو تأملنا في قضية النهضة لابد من وعي هذا الوعي يخلق مشروعيته في القبول الان لو تاملنا هذا الخطاب من الصعب ان نفرق بين الجملة العامية والفصحى فنعمل مثلما سعينا في صدى الروضتين بابتاكر اجب المناسبات واخذنا اقرار من اربع جانعات بحداثوية المشروه صار كل كاتب يتصور انه هو من كشف لنفسه اسولبية الرمز الثانوي

استاذنا القدير...أيهما أفضل للطفل.وأكثر تأثيرآ الكلام ..العامي ام الفصيح في حكايات الأطفال ؟؟

سؤال اخر من اعتقد من الاخت ايمان صاحب
ليس في الكتابة شيء اسمه قديم الحكاية غير القصة لكن هل نقدر ان نجعل من الحكاية شيء عصري في عملنا/العفو بلشتباه قلت قصة...نعم قصدي ماتفضلتم به هل نقدر ان نجعل من الحكاية شيء عصري في عملنا

[علي حسين الخباز]

سؤال للمبدعة الاء الخفاف
الحكاية تاخذ الطابع المباشر والذي لايتقبل فنيات التكثيف والاختصار والاحالة وانا الحكاية تروي حادثة ان كانت من الواقع او الخيال لكنها اسلوب اعتقد انه لايخضع الا لقانون حكي الحكاية نفسها اما القصة فهناك تكثيف وايجاز وفنيات القصة قد اذكرها لكم في احدةى سندويجاتنا النقدية

[علي حسين الخباز]

المبدعة نرجس تسأل عن الخاتمة في قصة عقوق الوالدين واعتبرت الخاتمة مفتوحه بينما هي الخاتمة دلالية ايحائية غير مباشر بعد صدمة ان قدمه ابنه للاصدقاء على انه خادم حجي فليح بقى في السيارة نزل الجميع الا الحاج فليح وعجم نزول لايعنيخاتمة مفتوحة وانما تعني انه فارق الحياة لم يتحمل الصدمة

[زينب فارس]

السلام عليكم فكرة جميلة للغاية وفقكم الله لكل خير

[علي حسين الخباز]

المبدعة منتهى محسن الان المعمول هو تجاوز العامية ليس هناك خلل هناك قانون يريد منا ان نختار لغة وسطية للتعامل الابداعي يسميها بعض النقاد باللغة الفصعمية
يعني فصحى اغلب اللهجة العراقية هي فصحى الان نحن محكومين بقوانين النشر لو سمحنا لنشر الادب الشعبي لتحولت صحفنا الى عامية