إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجلسة النقاشية الثالثة (حكايات عمو حسن)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زينب الخفاجي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اريد الحضور للجلسة النقاشية لعمو

    اترك تعليق:


  • صبا حسين مولى
    رد
    سلام عليكم ... مع الاسف مجتمعنا اصبح لديه ضواهر اجتماعية جديدة .ربما احداث التي مر بها لها دور اساسي في بروزها فالطمع ونكران المعروف وعدم الصبر اصبحت مع الاسف منتشرة بين الناس ..

    اترك تعليق:


  • علي حسين الخباز
    رد
    اليوم نكتب باسلوب القصة مثل سلسة من ادب المناسبات ومن ادب الفتوى قصص
    فاذا رايت هناك ما هو قديم الايمكن اعادة نظارته وتجديده وتحديثه الحكاية فن كل زمان الحكاية موجود مادام هناك جدات وامهات

    اترك تعليق:


  • علي حسين الخباز
    رد
    بالصدى اشتغلنا العديد من السلسلات الحكائية هناك في سلسلو عمو حسن ما يخص النفس العاشورائي

    اترك تعليق:


  • علي حسين الخباز
    رد
    سؤال اخر من اعتقد من الاخت ايمان صاحب
    ليس في الكتابة شيء اسمه قديم الحكاية غير القصة لكن هل نقدر ان نجعل من الحكاية شيء عصري في عملنا

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بالبدء اتوجّه بالشكر الجزيل للأستاذ الجليل والناقد الكبير/ علي حسين الخباز على جهوده المبذولة.
    فالحكاية الشعبية تعبير موضوعي واقعي غير منقطع عن الزمان والمكان، إذ تجـري
    في واقع تاريخي فعلي وبطابع جدي ، وتتحدد أهم عناصرها التجنيسية المخصوصة بها، فـي
    الوعي بمفارقات الحياة الواقعية، والارتباط بها، وإعادة تشخيص المواقف التي حدثت فيهـا
    من أجل المعرفة، وكشف الحقائق المجهولة وغرابة الواقع الحسي المألوف، ونقـد سـلبيات
    المجتمع، بهدف إصلاحه، والاضطلاع بوظيفة تعليمية ترسخ القيم الأصيلة بين الجماعـات
    الشعبية وتدافع عنها . ومن هنا يؤخذ هذا النوع من القصص الشعبي مأخذ الحقيقـة والجـد ، ولكن هناك بعض بعض الأسئلة تطرح نفسها
    س/ هل هناك طابع لغوي محدد تحاك فيه الحكاية؟

    س/ هل يمكن للكاتب أن يستعين بالمصطلحات العامية؟ أم يمكنه أن يستخدم الرديف لها؟ حسب ما لمسناه في مجموعة (عمو حسن) لفظتي(موزينة/ بالمصطبات).

    والسؤال الأهم / كيف نحافظ على تراث الموروث الشعبي؟ وهل توجد طرق معينة لإعادة إحيائه من جديد بين الأوساط الشعبية بعد غزو التقنيات الإلكترونية الحديثة؟


    م.م. زهراء سالم جبار

    اترك تعليق:


  • علي حسين الخباز
    رد
    هذه قد تكون في وقتها مستساغة والى الان الحرص على ان لاتكون العناوين او المرتكزان السندية الكبيرة بلهجة عامية واما طابع البساطة كل شيء في هذه القصة بسيط ولكن احب ان اوضح نقطة مهمة هي ان البساطة تعد من اصعب المهمات الكتابية البساطة ليست من الامور السهلة البساطة لاتعني ضعف الموضوع بل تعني اعطاء القصد يمضمونية بسيطة

    اترك تعليق:


  • علي حسين الخباز
    رد
    نعم في قصة حسن النية كانت القصة من الواقع الاجتماعي الشعبي هناك السوق والشغل حمال والمسبحة والخيرة عنده تسند اللغة بتهكمية تجعل جسر ميانة بين الواقع والمتلقي

    اترك تعليق:


  • نهاد عبد الغني الدباغ
    رد
    الكتاب(حكايات عمو حسن) كتاب رائع لاشك فيه فالكاتب أستاذ كبير وقدير الكتاب ملئ بالقصص المعبره والواقعيه والتي نستمد منها بعض العبر نشاهدها في حياتنا الطبيعيه نبدأ بالقصه الأولى(الغضبه)القصه هنا تبين من ترك حب الدنيا وملذاتها وغضب لله بصدق وكان همه فقط رضا الله سبحانه وتعالى نراه قويا صلبا شامخا الجميع تخافه وتحسب له الف حساب لايستطيع أحد التغلب عليه فقوته ربانيه أما من أتبع هواه واصبح يجري وراء ملذاته ونسي رضا الله نراه ضعيفا خائر القوى حتى الشيخ العجوز يستطيع التغلب عليه.
    أما قصة(العنف المدرسي) أكدت على العنف في أسوء حالاته والتي كانت بطلته مدرسه مادة الانكليزي حيث كانت سيئة الطباع مع كل الطلاب والجميع يخشاها لاتملك ذره من الأخلاق والأنسانيه بل وحتى الدين فمعاقبة طالبه وسجنها بالمرافق الصحيه يدل على عدم تحليها بأي من هذه الصفات،كما نعلم المدرسه هي الأم الثانيه للطالب من حيث التربيه والتعليم والقدوه التي يؤخذ منها فأذا كانت هذه الأم أو القدوه ظالمه عنيفه فكيف بالطالب أن يتعلم منها او يستجيب لها،فكان مطالبة والد الطالبه بأعدامها أمر طبيعي فالمدرسه هي للعلم والتعلم وليس لأبراز القوه وأخافة الطلاب والتنفيس عن غضبها وصبه على الطلبه.
    أما قصة(حسن النيه)بصراحه أضحكتني حينما وصلت الخيره(هل يخرج من المستشفى بلا وهل يبقى بلا)وحيرته بالخروج لا وعدم الخروج لا،فنحن بهذه الحاله عندما تكون الخيره محيره نعيدها مرارا حتى نثبت على قول واحد لنعمل به كي لانحتار.
    ولكن قد يكون الحمال هنا متعصب ولا يقبل أن يعمل ألا بما تقول الخيره فهو لايتحرك الى أي مكان ألا بالخيره بمسبحته الملازمه له مع ذلك حسن نينه كانت سببا بشفاء مريض لم يستطع الأطباء علاجه.
    في قصه(عقوق الوالدين)ظهر العقوق في أتعس حالاتها حينما تنكر الولد لوالده ووصفه بالخادم امام زملائه،الوالد الذي علق كل أماله فيه بعد الله فهو ابنه الوحيد لتكون الصدمه التي لم يتوقعها من أعز ما يملك في الدنيا ولده الوحيد الذي رباه وأحسن تربيته بالنسبه للأب وصرف عليه الغالي والنفيس حتى يراه موظفا كبيرا يرفع رأسه فيه لكنه كسره كسره لاتجبر حيث أردته ميتا قبل وصوله للبيت.
    وقصه(أنا أستحق العقوبه)تجلت عدالة الله سبحانه وتعالى بأجمل معانيها فهو سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل لا يغفل عن الظالمين أنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار فعندما يترك عبدا أذنب ذنبا كبيرا كان او صغيرا لايعني انه جل وعلا غافل عنه فهو يمهله عسى أن يتوب فأن استمر بذنبه ذنوبا أخرى يعاقبه عقابا يستحقه في الدنيا قبل الأخره كما حصل بالقصه.
    اما قصة(المرأه الوحيده)شاهدنا أن من كان مع الله كان الله معه وأن الفقر ليس عيبا فالمرأه كانت فقيره ماديا لكنها كانت غنيه معنويا ودينيا فمن لجأ الى الخالق جلا وعلا في حياته الدنيا وأتقى الله في كل أموره وأحتسب فقره عند الله لم يخيب الله سبحانه وتعالى ظنه به وسيقف معه في أصعب الظروف.

    اترك تعليق:


  • علي حسين الخباز
    رد
    سلام عليكم اعتذر فقد انقطعت الكهرباء

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X