إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ورشة (ثقافة القراءة ودور المكتبات في نشر العلم)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #41
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    هذه مشاركة الاخت زهراء جواد..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    القراءة هي الوسيلة الاساسية للاتصال بين الافراد والمجتمعات فهي اداة الانسان لكسب المعارف والعلم، في عالم المطبوعات اصبحت فيه المعلومات المطبوعة على الورق ماهي إلا واحدة من اوعيته المتعددة والمتوافرة لحفظ المعارف ونقلها الى الناس.

    زهراء جواد

    تعليق


    • #42
      المشاركة الأصلية بواسطة امال الفتلاوي مشاهدة المشاركة
      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

      سؤال من الاخت سماهر الخزرجي..

      السلام عليكم ورحمة وبركاته الله
      ١_كيف اقضي على تلك الفترات التي تنتابني فيها نفور من القراءة؟
      ٢_الإعتياد على التهميش في الكتب الورقية؛ كيف نتجاوزها في الكتب الإلكترونية؟
      ٣_كيف اوفر الوقت الكافي لقراءة كتب خارج تخصصي؟

      سماهر الخزرجي


      ---------------------------
      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم جميعا وشكرا لكم على هذه الورشة الجميلة والقيمة وشكرا لكل الجهود المباركة التي تبذلونها لخدمة العلم والمعرفة وخدمة اعضاء المنتدى المبارك
      وللاجابة لو تسمحون لي بالاجابة عن تساؤل الاخت الفاضلة فان افضل مايمكن عمله عند الشعور بعدم الرغبة بالقراءة هو ترك القراءة لبعض الوقت وعدم اجبار النفس على القراءة لان ذلك يؤدي الى مزيد من النفور ..فاعتقد انه يمكن اخذ بعض الاستراحة ومن ثم العودة الى القراءة او ربما من النافع تغيير الكتاب .
      اما بالنسبة الى النقطة الثانية فبالامكان الاستعاضة عن التهميش على الكتاب الورقي بان يكون التهميش في ورقة خارجية او على صفحة الكترونية وحفضها سواء في الحاسبة او الموبايل
      ام بالنسبة الى السؤال الثالث فانه من الضروري جدا ان يطالع الانسان غير كتبه التخصصية فمطالعة الكتب التخصصية لاتجعل من الانسان مثقفا بل تجعل منه متعلما .اما مايجعله مثقفا فهو القراءة غير التخصصية بمعنى الاطلاع على باقي نوافذ المعرفة ..فلابد اذن من ايجاد الوقت الكافي للاطلاع المنوع .ويمكن توفير ذلك من خلال تقليل فترات الاستراحة او تقليل الوقت المهدور .
      تحياتي لكم
      التعديل الأخير تم بواسطة المرتضى; الساعة 26-07-2020, 06:02 PM.
      طال التصبر بإنتظارك

      تعليق


      • #43
        المشاركة الأصلية بواسطة امال الفتلاوي مشاهدة المشاركة
        اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

        سؤال من الاخت سماهر الخزرجي..

        السلام عليكم ورحمة وبركاته الله
        ١_كيف اقضي على تلك الفترات التي تنتابني فيها نفور من القراءة؟
        ٢_الإعتياد على التهميش في الكتب الورقية؛ كيف نتجاوزها في الكتب الإلكترونية؟
        ٣_كيف اوفر الوقت الكافي لقراءة كتب خارج تخصصي؟
        سماهر الخزرجي


        الأخت الفاضلة سماهر الخزرجي . أحسنت وأجدت على طرح هذه الأسئلة المهمة ، ويمكن الجواب على أسئلتك بالنقاط التالية :
        ١ _ يمكن الجواب على النقطة (١ و ٣) من خلال الرجوع إلى عامل تقسيم الوقت بالشكل الذي لا يؤدي إلى الإفراط في القراءة - بحيث تؤدي إلى النفور والتعب منها - أو التفريط فيها بحيث لا أطالع الكتب الخارجية وأقتصر على مطالعة الكتب التخصصية ، وإذا لم يكفي الوقت إلا لمطالعة الكتب التخصصية ، تؤجل - ولا تترك - مطالعة الكتب العامة إلى أوقات العطلة الرسمية والعطل الطوال .
        ٢ _ حسن إختيار الكتاب الذي يتوافق مع المستوى العلمي لكم هو من العوامل المهمة في القراءة فقد لا يكون هناك تهميش وعدم إهتمام في الكتاب الورقي ولكنكم ترونه مهمشا نظرا الى ان الكاتب كتبه الى مستوى أقل من مستواكم ، فبتصوري القاصر ان كل كتاب لا يخلو من فائدة او ليس فيه تهميش . فان خلى من الفائدة عندي فشخص وانسان اخر يستفيد منه قطعا وبلا شك وليس معناه انه مهمش .
        التعديل الأخير تم بواسطة خادم الكفيل; الساعة 26-07-2020, 06:05 PM.

        تعليق


        • #44
          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

          مشاركة الأخت نهلة حاكم

          تعتبر المكتبة هي المؤسسة التربوية المفتوحة للشعب بكافة اعماره ومستوياته لخدمة هدف التعليم الذاتي المستمر وذلك من خلال مساهمتها بشكل فاعل عبر ادوارها المتنوعة وهي حفظ تراث الامة الى الاجيال القادمة وتشجيع القراءة وتوعية المجتمع ومحو الامية وبث الوعي المعرفي والثقافي بجانب توفير قدر من الرفاهية.
          نهلة حاكم

          تعليق


          • #45
            المشاركة الأصلية بواسطة الحسين منقذي مشاهدة المشاركة
            معلومات قيمة طرحت في هذه الورشة المسددة جعلها الله في ميزان حسناتكم
            ويسعدني ان اشارككم في محوري حول أهمية فهم رسالة الكتاب التي تختبئ بين طياته ،فلكل واحد منا وجهة نظر مختلفة عن الأخر ،ينبغي توظيفها عند قرائة كل كتاب


            رسالة كتاب أفياء الحسيني

            كيف تصل إلى رسالة الكتاب الذي قرأته؟
            إن الإنتهاء من قراءة كتاب شيئ وأن تفهم الرسالة التي يريد الكاتب ايصالها لك شيئ آخر ،كثير منا يتفاخر بقرائته لعدد كبير من الكتب مع ذكر عناوينها ومؤلفيها متجاهلاً الرسالة التي يتضمنها الكتاب وما هي الفكرة الأساسية التي ينبغي عليه أن يفهمها ويحاول أن يطبقها على أرض الواقع ،بالتالي ستجد نفسك واقفاً أمام شخص لم يأخذ من القراءة سوى قشورها وترك اللب يبحث عن من يفهمه.
            الهدف النهائي من قراءة الكتب لدى كثيرمن الأفراد يتجلى في :
            1.طموحهم لتحسين حياتهم وذلك بإكتساب مهارات جديدة.
            2. فهم معضلة أو مشكلة، أو حتى النظر الى العالم من زاوية أخرى و بطريقة جديدة.

            خطوات لفهم رسالة الكتاب:
            1.دون الأفكار في مفكرتك
            عن أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) يقول : (اكتبوا فإنكم لا تحفظون حتى تكتبوا )
            إن كنت لا تهوى الكتابة على الورق أو تجد صعوبة في البحث عن المعلومات فيمكنك استعمال التطبيق الشهير evernote (https://evernote.com/) سيساعدك في حفظ كل معلوماتك و أفكارك المهمة داخل حساب واحد يمكنك أن تفتحه من عدة أجهزة، كما يوفر خاصية البحث التي ستساعدك الى الوصول بشكل سريع الى الأفكار المهمة.
            2.إدمج الأفكار
            3.لخص ما تعلمته في أسطر قليلة
            4.ناقش ماقرأته مع نخبة مثقفة وواعية
            5.طبق ما تعلمته


            مقترحات لترسيخ رسالة الكتاب في أذهان القرّاء:
            1.تنظيم المسابقات الأسبوعية والشهرية لتشجيع الأفراد على القرائة وذلك بتقديم بعض الأسئلة التي تكون إجاباتها من داخل الكتاب نفسه بعد قرائته وفهمه ورصد الجوائز لغرض التحفيز وخلق روح المنافسة.
            2.تنظيم الندوات والجلسات الحوارية كل اسبوع للتباحث ومناقشة آخر ما قرأه كل شخص .
            3.محاولة تحويل الكتاب الى عرض مسرحي (خاصة للاطفال) أو عمل تلفزيوني أو سينمائي.

            س/هناك أفكار كثيرة تساعد على فهم رسالة كل كتاب ،هل بأمكانكم ان ترفدونا بواحدة منها؟



            ممكن عمل ندوة او امسية لقراءة في كتاب
            نختار كتاب ونناقش فحواه
            ولابد من ايقاظ عنصر الجذب عن طريق منح الهدايا ولو كانت بسيطة للتحفيز والتشجيع
            شكرا لكم ....اناراتكم وامضة وبديعة حقا.

            تعليق


            • #46
              المشاركة الأصلية بواسطة منتهى محسن محمد مشاهدة المشاركة

              ممكن عمل ندوة او امسية لقراءة في كتاب
              نختار كتاب ونناقش فحواه
              ولابد من ايقاظ عنصر الجذب عن طريق منح الهدايا ولو كانت بسيطة للتحفيز والتشجيع
              شكرا لكم ....اناراتكم وامضة وبديعة حقا.
              أحسنتم كثيراً
              مقترح رائع جداً
              هل تعلمين أن اغلب اساتذة الجامعات يعملون على هذه الفكرة الخلاقة؟
              بأختيار مكان مخصص أو في بيت احد الزملاء لمناقشة منهج جديد او كتاب مميز لزيادة الثقافة العامة وتطوير اسلوب الحوار فيما بينهم الذي ينعكس ايجابيا على الطلبة في فهم المادة بصورة اسرع .
              التعديل الأخير تم بواسطة الحسين منقذي; الساعة 26-07-2020, 06:18 PM.

              تعليق


              • #47
                القراءة تعد شريان الحياة الذي يتغذى منه الوجود..
                القراءة افاق للمعرفة وتبادل الخبرات وتحقيق اكبر قدر من العلوم النازعات...
                القراءة منطلق للتغيير والتطوير والنماء الفكري والروح الخلاق..
                "اقرأ باسم ربك الذي خلق "
                توجيه الهي نحو القراءة والانفتاح مع الاخر واذابة كل المعوقات والتوجهات الخاطئة،
                التخطيط للمستقبل يبدأ من جملة مثيرة او عبارة وامضة تحي النفس والفكر على حد سواء..
                وتغيير المفاهيم تتأتى من مجموعة ادراكات تبعث النور في المسار وصولا لبر الامان..
                بالقراءة نفهم انفسنا ونتعرف على عوالمنا الداخلية، نقرا انظمتنا النفسية وبرامجنا اللغوية العصبية ونعي قدراتنا العقلية العليا ،
                ومن خلال القراءة نتعامل مع أنفسنا والاخرين باحسن قدرة واتم خبرة واكثر تواصلا وسلام واستقرار .
                القراءة مفتاح ذهبي( master key) بواسطته تنفتح كل الأبواب والمحطات المغلقة ابتدأ بالنفس ثم الاخر ..
                شكرا للادارة الموقرة التي اتاحت لنا الفرصة بالدلاء براينا نحو القراءة واهميتها ..
                منتهى محسن
                كاتبة وقاصة

                تعليق


                • #48
                  بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وحياكم الله الاخوة والاخوات الاكارم
                  ومن دواعي سروري ان اكون بين اخوتي في هذا اللقاء الجميل في رحاب منتدانا المبارك منتدى الكفيل ..منتدى الولاء والإباء والإيثار

                  في الواقع ان الكلام عن الثقافة والقراءة هو كلام عن الانسان نفسه فلو استعرضنا تاريخ الحضارات البشرية لرأينا الكتاب حاضرا في جميع تلك الحضارات .فاين ما وجد الانسان وجد الكتاب ..وذلك بسبب حب الانسان للمعرفة وان القراءة هي بوابة المعرفة وهي التي تسد هذا العطش المعرفي لدى الانسان .فكان للقراءة الدور الكبير في حياة الشعوب والامم والاديان ففي موروثنا الاسلامي يبدو الامر واضحا حيث ان اولى الآيات التي نزلت على نبينا الاكرم صلى الله عليه وآله هي ( اقرا ..فقال ..ما اقرأ.. فقال ,,اقرا باسم ربك الذي خلق.. خلق الانسان من علق اقرأ وربك الاكرم الذي علم بالقلم )
                  فيدل هذا دلالة واضحة على اهمية العلم واهمية القراءة في حياة المسلم وفي المنظومة الفكرية التي اسس لها الاسلام المحمدي الاصيل الذي يدعو الى العلم والمعرفة والى القراءة والى التحصيل العلمي ..
                  والحوادث التاريخية خير شاهد على اهمية القراءة في حياة الفرد والمجتمع فقد ورد في تاريخنا الاسلامي
                  ان الرسول الاكرم صلوات الله تعالى عليه عندما اخذ اسرى قريش في بدر اطلق سراحهم بشرط ان يعلم كل واحد منهم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة ..علما انه كان بإمكانه ان يأخذ في مقابلهم الاموال الكثيرة والدولة كانت محتاجة في ذلك الوقت الى الاموال لبناء اقتصادها ..

                  اما بالنسبة الى العراق كحضارة من الحضارات فان القراءة والكتاب والمكتبة كان لها الدور البارز في هذه الحضارة حيث ان الكتاب والمكتبة وجدت اين ماوجد الانسان ووجدت الحضارة فلا تكاد تخلو اي اثار من اثار تلك الحضارات من الكتاب والمكتبة بل ان اولى المكتبات وجدت في ارض الرافدين واولى الكتب الطينية وجدت على ارضه فكانت ثقافة القراءة جزءا من موروثه الحضاري بل جزءا من سلوكه اليومي حتى اشتهر بين الاوساط الثقافية المقولة المشهورة ( الكتاب يكتب في القاهرة ويطبع في بيروت ويقرأ في بغداد ).

                  أتذكر كلمة لرئيس وزراء بريطانيا في احدى الحقب التاريخية يوم كان نفوذها يمتد الى ثلاثة ارباع الكرة الارضية يقول:
                  ( ان بريطانيا مستعدة للتنازل عن احدى مستعمراتها الكبرى ولا تتنازل عن رواية واحدة من روايات شكسبير) ..فهذا يدل على مدى الاهتمام بالثقافة والكتاب ..
                  فالقراءة من اهم النعم التي انعم الله بها على الانسان لتكون بابا واسعا يطل على المعرفة ويوصل الانسان الى ضفافها العامرة والى التكامل الفكري والعقلي والاخلاقي والذي به يمتاز الانسان ويترقى في سلم الكمال والانسانية
                  فبالقراءة يشارك الانسان عقل وتفكير وتجارب مؤلف الكتاب ..وكلما ازدادت قراءة الانسان وازداد اطلاعه ازدادت معها معرفته ومشاركته لعقول الآخرين وافهامهم وازداد رقيه وصعوده في سلم الكمال الانساني .
                  مَوالِىَّ لا اُحْصى ثَنائَكُمْ وَلا اَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَمِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ

                  تعليق


                  • #49
                    اليوم قارئ وغدا قائد ..


                    مقولة أعجبتني جداً فاستوحيت منها عنوان موضوع بكتابي الخامس (عطر النرجس )




                    اليوم قارئ وغدا قائد ..

                    .......................
                    تلك الابواب التي تفتحها لنا القراءة ومطالعة الكتب ..
                    ثق أنها لن تُغلق ابدا ..
                    وتستمر معنا تكبر مع سنوات العمر تتزايد وتتكاثف كالغيوم تمطر حياةً ووعياَ فكراً وتطوراً ..
                    نعم قد يجدها البعض بابا روتينية بل ومعروفة من قبل الجميع..
                    ويكفينا ما قرأنا بالدروس والمدرسة ..!!
                    ولو اردنا ربط الحداثة مع القراءة فممكن ان نقرأ نُسخ كتب pdf
                    تم اصعادها على الانترنت وهي نافعة ومتجددة
                    وان كان برأي الكثير من القُراء لا يوجد بديل عن الكتاب الورقي فاوراق الكتاب حنونة وملمسها دافئ ..
                    وتحوي من التفاعل الكثير باعتبار القارئ يستطيع التأشير عليها ..
                    وتلخيصها متى شاء او الرجوع اليها ..
                    وحقيقة الانسان القارئ انسان ثري فكرياً ، فليست مفردة الثراء تدلُ على الثراء المادي فقط ..
                    بل قد تكون ثراءً فكريا ومعنويا نفسيا وماديا..
                    وهو علاوة على ذلك يمثل ثابت حضاري ومبشر بموجة الترفيه الجديدة ..
                    ولا يكفي ان تكون قارئاً جيدا فقط..
                    بل من المهم ان تكون قدوة لمن حولك من زوجة او أولاد ..
                    وكل ذلك لن يحتاج لكلمات ..
                    بل يحتاج لثقة وعلاقة نفسية وطيدة تربطك بالكتب لتكون مُحباً ذائباً بلحظاتك في سبر اغوارها ..
                    وتتجلى تلك الطاقة وذلك الحُب بحالة نفسية تعكسها لمن حولك ومن يراك ..
                    كذلك القراءة والكتب تحاكي التطبيق فمن المهم ان تقرأ تكتب تطبق ..
                    وهذه الثُلاثية لا غنى عنها
                    بل هي صورة طيبة وقناعة باطنية مهمة تنشرها لمن حولك بلا وصايا ونصائح طويلة ..
                    وحقيقة قد نجد اشخاص كُثر يفتقدون لهذه القناعات المهمة..
                    كاصحاب مكتبات كبيرة وهم لا يقرؤون ..!!
                    او لا علاقة ولا قناعة لهم بالكتب واهميتها وبيعها وتسويقها
                    كان يقول (عمي منو يقرة اصلا )..!!
                    ومن يفتح الكُتب ليرى بواطنها وطباعتها وخطها ..!!
                    وهكذا معتقدات لهي معيقة لرزقه قبل عقله ..
                    فكيف يبيع الانسان منتجاً هو لا يؤمن بضرورته ونفعيته للمجتمع ..!؟
                    ولو كانت هذه عقلية ومعتقدات من يبيع الكُتب فلا نعتب ونلوم من يشتريها ..
                    ومن هنا فايمانك بالقراءة والكتب واهميتها لهي موضوعه مهمة ..
                    وجالبة لتجليات الفكر والوعي بجانبك ..
                    و جالبة لكتب نافعة وقراءات ممتعة تغير طريقة التفكير وتجعل الانسان اكثر تفاؤلا وأملا ..
                    وتفاعلاً مع مطبات الحياة ومشاكلها ..




                    زهراء حكمت

                    تعليق


                    • #50
                      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم...

                      سؤال الاخت صغية الجيزاني..

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      الكتاب خير جليس والقراءة غذاء الروح الا اننا نرى عزوف الناس عن القراءة والاشتغال بامور اخرى ليس ذات اهمية ومن الضروري لكل فرد ان يحدد ولو نصف ساعة في اليوم للقراءة افضل من لاشيء،ومن المؤسف اننا نلاحظ بان فئة الشباب هم اقل الفئات حبا للمطالعة والقراءة .وكما تعلمون ان الشباب هم جيل المستقبل وعليهم يعول تطور الامة الحضاري والثقافي ،فما هي الحلول كي نرغبهم بالقراءة واي نوع من الكتب نقدم لهم ؟

                      صفية الجيزاني

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X