إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الجلسة النقاشية النسوية (كتبت بماء الذهب)
تقليص
X
-
وأؤكد على الفتيات في أمر العفاف، فإنّ المرأة لظرافتها أكثر تأذّياً وتضرّراً بالسلبيات الناتجة عن عدم الحذر تجاه ذلك، فلا ينخدعن بالعواطف الزائفة ولا يلجن في التعلقات العابرة مما تنقضي ملذّتها، وتبقى مضاعفاتها ومنغّصاتها. فلا ينبغي للفتيات التفكير إلاّ في حياة مستقرّة تملك مقوّمات الصلاح والسعادة، وما أوقر المرأة المحافظة على ثقلها ومتانتها المحتشمة في مظهرها وتصرفاتها، المشغولة بأمور حياتها وعملها ودراستها.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
فمن الخصال الفاضلة: المحاسبة للنفس، والعفاف في المظهر والنظر والسلوك، والصدق في القول، والصلة للأرحام، والأداء للأمانة والوفاء بالعهود والالتزامات، والحزم في الحق، والترفع عن التصرّفات الوضيعة والسلوكيّات السخيفة.
ومن مذامّ الخصال: العصبيّات الممقوتة، والانفعالات السريعة،والملاهي الهابطة، ومراءاة الناس، والإسراف عند الغنى، والاعتداء عند الفقر، والتبرّم عند البلاء، والإساءة إلى الآخرين ولا سيّما الضعفاء، وهدر الأموال، وكفران النعم، والعزّة بالإثم، والإعانة على الظلم والعدوان، وحب المرء أن يُحمد على ما لم يفعله.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
الرابعة : التزام مكارم الأفعال والأخلاق وتجنّب مذامها، فما من سعادةٍ وخيرٍ إلاّ ومبناها فضيلة، وما من شقاء ٍ وشرّ ٍ ــ عدا ما يختبر الله به عباده ــ إلاّ ومنشؤهُ رذيلة، وقد صدق الله سبحانه إذ قال [وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ].
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
رد الزائرتعتبر مرحلتي المراهقة والشباب من فترات عمر الإنسان المميزة و المهمة في هذه الدنيا، لأنها الفترة التي تتشكل فيها الاستعدادات النفسية والفكرية والروحية والجسدية لدخول من هم في سنهم إلى معترك الحياة من بابها الواسع، وليضعوا بصماتهم فيها فقابلية تلقي الافكار بأنواعها موجودة بقوة، والقدرة على الفعل غالباً ما تكون ناشطة ومتحفزة، والاندفاع على أشده للانخراط في خضم الحياة بكل ما فيها من مجريات وأحداث متنوعة. من هنا تبرز أهمية توجيهز الشباب التوجيه الصحيح والسليمةالمبنية على الثقافة الانسانيةالإسلامية الأصيلة والعلمية الصحيحة التي تنتج مجتمع ملتزم واعي ولمنفتح على الحياة بكل تعقل وحكمة واتزان، ويتصرف مع كل الأمور والقضايا التي تواجهه من دون إفراط أو تفريط وهذه مسؤولية الجميع للجميع كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .الاء محمد حسين الخفاف
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
وليهتم طلاّب العلم الجامعي والأساتذة فيه بالإحاطة بما يتعلّق بمجال تخصّصهم مما انبثق في سائر المراكز العلمية وخاصّة علم الطب حتّى يكون علمهم ومعالجتهم لما يباشرونه في المستوى المعاصر في مجاله، بل عليهم أن يهتمّوا بتطوير العلوم من خلال المقالات العلمية النافعة والاكتشافات الرائدة، ولينافسوا المراكز العلمية الأخرى بالإمكانات المتاحة، وليأنفوا من أن يكونوا مجرّد تلامذة لغيرهم في تعلّمها ومستهلكين للآلات والأدوات التي يصنعونها، بل يساهموا مساهمة فعّالة في صناعة العلم وتوليده وانتاجه، كما كان آباؤهم روّاداً فيها وقادةً لها في أزمنة سابقة، وليست أمة أولى من أمة بذلك، وعليكم برعاية القابليّات المتميّزة بين الناشئين والشباب ممّن يمتاز بالنبوغ ويبدو عليه التفوّق والذكاء حتّى إذا كان من الطبقات الضعيفة وأعينوهم مثل إعانتكم لأبنائكم حتّى يبلغوا المبالغ العالية في العلم النافع، فيكتب لكم مثل نتاج عملهم وينتفع به مجتمعكم وخلفكم.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
وعلى الشباب ايظا الرجوع والإنصات إلى هذه التوصيات والأخذ بها والعمل عليها لأنها نتاج فكر مثقف محب يريد بالأمة ولاسيما الشباب أن يتجهوا نحو الصواب وأن يعودواعلى مجتمعهم بالخير.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: