إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجلسة النقاشية النسوية (قضاء حاجة المؤمن)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجلسة النقاشية النسوية (قضاء حاجة المؤمن)

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	المؤمن.jpg  مشاهدات:	66  الحجم:	64.1 كيلوبايت  الهوية:	907218

    يسرّ قسم مكتبة أم البنين – عليها السلام- النسويّة في منتدى الكفيل أن يدعوكم

    إلى المشاركة في الجلسة النقاشيّة النسويّة (قضاء حاجة المؤمن)


    انطلاقا من قول أمير المؤمنين (عليه السلام):

    " من سعى في حاجة أخيه المؤمن؛ فكأنما عبد الله تسعة الاف سنة صائما نهاره قائما ليله"


    وذلك في قسم مكتبة أم البنين –عليها السلام- النسويّة على منتدى الكفيل العالميّ

    في يوم الأحد 31/1/2020، الموافق 17/ جمادى الآخرة/1442 هـ،


    من الساعة الثالثة مساءً وحتى الساعة الخامسة مساءً.
    التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 31-01-2021, 07:05 PM.

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم...

    اهتم الدين الاسلامي بالجوانب الانسانية اهتماما بالغا وذلك عِبر

    التعليمات المقدسة التي شرعها، وقد عَدّ التعامل الحسن، من اهم

    موجبات صلاح دين المؤمن ومن علامات ايمانه..

    ولذا فأن قضاء حاجة المؤمن من أهم علامات الايمان لما له

    من تأثير مباشر في تقوية أواصر العلاقات العامة بين المؤمنين وتلاحم المجتمع والتكافل الذي

    أمر به الشارع المقدس في هذا الجانب..

    لمعرفة تفاصيل اكثر يسرنا انضمامكم الى جلستنا النقاشية هذه

    التي نبدأها بالصلاة على محمد وال محمد فكونوا معنا

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4
        قال الامام الصادق (عليه السلام) : يا أبا الفضل ! . .ألا أحدّثك بحال المؤمن عند الله ؟ . . فقلت : بلى ، فحدِّثني جُعلت فداك ! . . فقال : إذا قبض الله روح المؤمن صعد ملكاه إلى السماء فقالا :
        يا ربِّ عبدك ونِعْمَ العبد ! . . كان سريعاً إلى طاعتك ، بطيئاً عن معصيتك ، وقد قبضته إليك فما تأمرنا من بعده ؟ . . فيقول الجليل الجبّار :
        اهبطا إلى الدنيا ! . . وكونا عند قبر عبدي ، ومجّداني وسبّحاني وهلّلاني وكبّراني ، واكتبا ذلك لعبدي حتى أبعثه من قبره ، ثم قال لي: ألا أزيدك ؟ . . قلت : بلى ، فقال :
        إذا بعث الله المؤمن من قبره خرج معه مثال يقدمه أمامه ، فكلما رأى المؤمن هولاً من أهوال يوم القيامة قال له المثال :
        لا تجزع ولا تحزن ، وأبشر بالسرور والكرامة من الله عزّ وجلّ . . فما يزال يبشّره بالسرور والكرامة من الله سبحانه ، حتى يقف بين يدي الله عزّ وجلّ ، ويحاسبه حساباً يسيراً ويأمر به إلى الجنّة والمثال أمامه ، فيقول له المؤمن :
        رحمك الله نِعْمَ الخارج معي من قبري ! . . مازلت تبشّرني بالسرور والكرامة من الله عزّ وجلّ حتى كان ، مَن أنت ؟ . . فيقول له المثال :
        أنا السرور الذي أدخلته على أخيك المؤمن في الدنيا ، خلقني الله لأُبشرك .
        المصدر:أمالي الطوسي 1/198 ص284
        التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 31-01-2021, 03:32 PM.

        تعليق


        • #5
          عن المشمعل الأسدي قال: خرجت ذات سنة حاجّاً ، فانصرفت إلى أبي عبد الله الصادق جعفر بن محمد (عليه السلام) ، فقال : من أين بك يا مشمعلُّ ؟! . . فقلت : جُعلت فداك ! . . كنت حاجّاً ، فقال (عليه السلام) : أَوَ تدري ما للحاجّ من الثواب ؟ . . فقلت : ما أدري حتى تعلمني ، فقال :
          إنّ العبد إذا طاف بهذا البيت أسبوعاً وصلّى ركعتيه ، وسعى بين الصفا والمروة ، كتب الله له ستة آلاف حسنة ، وحطّ عنه ستة آلاف سيئة ، ورفع له ستة آلاف درجة ، وقضى له ستة آلاف حاجة للدنيا كذا ، وادّخر له للآخرة كذا ، فقلت له : جُعلت فداك ! . . إنّ هذا لكثير ، فقال (عليه السلام) :
          أفلا أُخبرك بما هو أكثر من ذلك ؟ . . قلت : بلى ، فقال (عليه السلام) : لقضاء حاجة امرئٍ مؤمنٍ أفضل من حجّة وحجّة وحجّة ، حتى عدَّ عشر حجج .

          المصدر:أمالي الصدوق ص295
          التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 31-01-2021, 03:33 PM.

          تعليق


          • #6

            تعليق


            • #7
              من النعم الإلهية الكبرى أن يوفّق الإنسان للقيام بخدمة أو معروف اتجاه إخوانه، لأنه لو اطلع على ما أعدّه اللَّه تعالى له من عطاء أبدي لا ينفذ لأدرك أن الأمر بالعكس بمعنى أن المحتاج والمخدوم هو الذي يسدي خدمة للخادم والباذل لأنه السبب في حصوله على هذه الهبة الربانية ، وعليه ليس من الصواب أن تتاح فرصة لأحدنا كي يقوم بتقديم مساعدة للآخرين وقضاء حوائجهم فيفوّت تلك الفرصة.

              وبالواقع من يطرق بابك محتاجاً إلى معاونتك فقد ساق رحمة اللَّه تعالى إليك وينبغي أن تستبشر خيراً وتقابله بوجه ملؤه البسمة والانشراح فإن قدرت على إجابته وتلبية طلبه كان زيادة في حسناتك وذخيرة ليوم معادك وإلا سعيت في ذلك طالباً رضا اللَّه سبحانه، ومن غير اللائق استقباله بوجه عبوس ومنطق غليظ وأسلوب مهين، حتى مع العجز عن القيام بخدمته وإيصاله إلى مطلوبه حيث لا يبّرر عدم القدرة على تلبية طلبه التعامل السي‏ء معه، مع كونه سبباً من أسباب الرحمة

              منقول

              تعليق


              • #8

                تعليق


                • #9
                  دعا القرآن الكريم جميع المسلمين إلى التمحور حول العمل الصالح،

                  فالإسلام يعطي العمل الصالح القيمة الأساسية ويجعله محور التنافس في المجتمع

                  وقضاء حوائج الناس له فضل عظيم، وهو من الأعمال الصالحة التي يتقرب بها

                  المسلم إلى الله تعالى؛ ليرفع رصيده من الحسنات، وينال مرضاة الله تعالى في الدنيا والآخرة.

                  إن قضاء حوائج الناس ينشر المحبة بين أفراد المجتمع، ويؤلف بين قلوب الناس


                  منقول


                  تعليق


                  • #10

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X