بسم الرحيم الرحمن مفيض النعم وواهب العطايا ..
سننطلق معا ..
من قصة التصدق بثوب العرس والتصدق بالارغفة الثلاثة التي ذكرها الله جل وعلا وتلك الرواية المباركة
سننطلق معا ..
من قصة التصدق بثوب العرس والتصدق بالارغفة الثلاثة التي ذكرها الله جل وعلا وتلك الرواية المباركة
روي عن الإمام الحسن المجتبى (عليه السّلام)، قال: رأيتُ أمّي فاطمة (عليها السّلام)
قامت في محرابها ليلة جُمعتها، فلم تَزَل راكعةً ساجدة حتّى اتّضح عمودُ الصُّبح، وسمعتُها تدعو للمؤمنين والمؤمنات وتُسمّيهم وتُكثر الدعاء لهم، ولا تدعو لنفسها بشيء، فقلتُ لها: يا أُمّاه، لا تَدعين لنفسك كما تَدعين لغيرك؟ فقالت: يا بُنيّ، الجار.. ثمّ الدار (3).
تُعلِّمنا (عليها السلام) في الجانب الأخلاقي العطاء والحب والدعاء للآخرين في كل من أحوالنا وقد اتخذت من وقت السحر وقتًا لتحقيق هذا المبدأ الراقي الذي يعكس الكثير من جوانب شخصية السيدة الزهراء كأنّها تريد أن تقول: (أحب لأخيك أكثر مما تحب لنفسك).
أيُّ مدرسةً أنتِ سيدتي، يا بضعة من نبي الرحمة محمد (صلى الله عليه و آله).
لنتزود بفيض العطاء من سيدة النور وعظيمة المنزلة والوجاهة
تخلُّقاً باخلاقها المباركة الطاهرة ..
فالحب والعطاء الإلهي تسمو الروح وتزداد عطاءاً وتكون أكثر قدرة على نصرة لإمام الزمان....
*******************************
*********************
***************
متباركين بالولادة العظيمة الكريمة للبضعة الطاهرة الحوراء الانسية
(فاطمة الزهراء عليها وعلى ابيها وزوجها وبنيها وذراريها الاف التحية والسلام )
محورٌ مبارك يستقي كلماته ومضامينه من خطى الزهراء النوراء سيدة نساء العالمين من الاولين والاخرين
لنُحيط برشحة نورانية من فيض مكرُماتها الاخلا قي
بدرس العطاء الزهرائي الميمون وعلى كل اصعدة حياتها الطاهرة ...
فكونوا معنا ..
قامت في محرابها ليلة جُمعتها، فلم تَزَل راكعةً ساجدة حتّى اتّضح عمودُ الصُّبح، وسمعتُها تدعو للمؤمنين والمؤمنات وتُسمّيهم وتُكثر الدعاء لهم، ولا تدعو لنفسها بشيء، فقلتُ لها: يا أُمّاه، لا تَدعين لنفسك كما تَدعين لغيرك؟ فقالت: يا بُنيّ، الجار.. ثمّ الدار (3).
تُعلِّمنا (عليها السلام) في الجانب الأخلاقي العطاء والحب والدعاء للآخرين في كل من أحوالنا وقد اتخذت من وقت السحر وقتًا لتحقيق هذا المبدأ الراقي الذي يعكس الكثير من جوانب شخصية السيدة الزهراء كأنّها تريد أن تقول: (أحب لأخيك أكثر مما تحب لنفسك).
أيُّ مدرسةً أنتِ سيدتي، يا بضعة من نبي الرحمة محمد (صلى الله عليه و آله).
لنتزود بفيض العطاء من سيدة النور وعظيمة المنزلة والوجاهة
تخلُّقاً باخلاقها المباركة الطاهرة ..
فالحب والعطاء الإلهي تسمو الروح وتزداد عطاءاً وتكون أكثر قدرة على نصرة لإمام الزمان....
*******************************
*********************
***************
متباركين بالولادة العظيمة الكريمة للبضعة الطاهرة الحوراء الانسية
(فاطمة الزهراء عليها وعلى ابيها وزوجها وبنيها وذراريها الاف التحية والسلام )
محورٌ مبارك يستقي كلماته ومضامينه من خطى الزهراء النوراء سيدة نساء العالمين من الاولين والاخرين
لنُحيط برشحة نورانية من فيض مكرُماتها الاخلا قي
بدرس العطاء الزهرائي الميمون وعلى كل اصعدة حياتها الطاهرة ...
فكونوا معنا ..
تعليق