عطاء السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام في اسرتها ^^ الزهراء صنعت أسرة، أي أسرة صنعتها الزهراء ،
هل تعاملت مع الحسنين عليهما السلام كطفلين وديعين ، . ربّت السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام الحسنين ع. على أن يكونا بَطَلين فأصبحا من أبطال التاريخ وأصبحا من قادة التاريخ وأصبحا من صنّاع التاريخ، صنعتهما الزهراء فصنع التاريخ الزهراء، حولت الحسين إلى إنسان فاطمي يعيش الزهراء في جهادها في نضالها في جراحها في تعبها في عنفوانها، تحول الأمام الحسين بتربية أمه إلى فاطمة أخرى في جهادها وتضحيتها وبدلها وعطائها.
الإمام الحسن الزكي - سلام الله عليه - يقول: ”ما رأيت أعبد من أمي فاطمة، كانت إذا قامت إلى صلاتها لا تنفتل حتى تتورم قدماها من طول الوقوف بين يدي ربها، وما رأيتها دعت لنفسها قط، وإنما تدعوا للمؤمنين والمؤمنات، أقول لها:“ أماه فاطمة لم لا تدعين لنفسكِ ”فتقول:“ بني حسن، الجار ثم الدار"، تعلم ابنها على الروح الاجتماعية، تعلم ولديها على أن يتصدقا بأرغفتهما على المسكين واليتيم والأسير، وباتوا ثلاثة أيام لا يذوقون إلا الماء، أصبحوا يرتعشون كالأفراخ فنزل قوله تعالى: ﴿وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا «» إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا﴾
وهكذا شرب الأمام الحسين عطاء السيدة الزهراء عليها السلام وشرب الإمام الحسين جرح الزهراء وكان متعلق بالزهراء، يرى أن مدرسته الأولى هي الزهراء، عليها السلام
وصلى الله على محمد وآل محمد الآطهرين
هل تعاملت مع الحسنين عليهما السلام كطفلين وديعين ، . ربّت السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام الحسنين ع. على أن يكونا بَطَلين فأصبحا من أبطال التاريخ وأصبحا من قادة التاريخ وأصبحا من صنّاع التاريخ، صنعتهما الزهراء فصنع التاريخ الزهراء، حولت الحسين إلى إنسان فاطمي يعيش الزهراء في جهادها في نضالها في جراحها في تعبها في عنفوانها، تحول الأمام الحسين بتربية أمه إلى فاطمة أخرى في جهادها وتضحيتها وبدلها وعطائها.
الإمام الحسن الزكي - سلام الله عليه - يقول: ”ما رأيت أعبد من أمي فاطمة، كانت إذا قامت إلى صلاتها لا تنفتل حتى تتورم قدماها من طول الوقوف بين يدي ربها، وما رأيتها دعت لنفسها قط، وإنما تدعوا للمؤمنين والمؤمنات، أقول لها:“ أماه فاطمة لم لا تدعين لنفسكِ ”فتقول:“ بني حسن، الجار ثم الدار"، تعلم ابنها على الروح الاجتماعية، تعلم ولديها على أن يتصدقا بأرغفتهما على المسكين واليتيم والأسير، وباتوا ثلاثة أيام لا يذوقون إلا الماء، أصبحوا يرتعشون كالأفراخ فنزل قوله تعالى: ﴿وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا «» إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا﴾
وهكذا شرب الأمام الحسين عطاء السيدة الزهراء عليها السلام وشرب الإمام الحسين جرح الزهراء وكان متعلق بالزهراء، يرى أن مدرسته الأولى هي الزهراء، عليها السلام
وصلى الله على محمد وآل محمد الآطهرين
تعليق