ان حاجة المسن لا تقتصر على الطعام والشراب والملبس والمسكن، بل تتعدى إلى مشاركته الاجتماعية بفاعلية وأدائه لجميع وظائفه بشكل طبيعي والاهتمام بالجوانب الصحية له وتلبية احتياجاته المادية والعاطفية.
كما أن تقليل الإحساس بالعجز والعزلة وعدم الاستقلالية يجعل منه إنسانا يشعر بلذة الحياه والمشاركة حتى دنو الأجل.
والسؤال هنا أين الجمعيات القائمة على رعاية مصالحهم والترفيه عنهم وأين الأندية المتخصصة في رعاية المسنين التي تلبي احتياجاتهم الحقيقية والتي يجب أن تكون على أقل تقدير في محيطهم القريب ليعيشوا مع أقرانهم يستمتعون بحديثهم وتبادل ذكرياتهم في بيئة تناسب أعمارهم؟
لماذا لدينا رعاية للشباب وليس لدينا رعاية للمسنين من آبائنا وأمهاتنا,
هل قصر بنا التفكير إلا على إيجاد دور لعزلهم وحرمانهم من الحياة؟.
قال الرسول الاكرم صلى الله عليه اله وسلم ( ليس منا من لم يوقر كبيرنا و يعرف حق صغيرنا)
كما أن تقليل الإحساس بالعجز والعزلة وعدم الاستقلالية يجعل منه إنسانا يشعر بلذة الحياه والمشاركة حتى دنو الأجل.
والسؤال هنا أين الجمعيات القائمة على رعاية مصالحهم والترفيه عنهم وأين الأندية المتخصصة في رعاية المسنين التي تلبي احتياجاتهم الحقيقية والتي يجب أن تكون على أقل تقدير في محيطهم القريب ليعيشوا مع أقرانهم يستمتعون بحديثهم وتبادل ذكرياتهم في بيئة تناسب أعمارهم؟
لماذا لدينا رعاية للشباب وليس لدينا رعاية للمسنين من آبائنا وأمهاتنا,
هل قصر بنا التفكير إلا على إيجاد دور لعزلهم وحرمانهم من الحياة؟.
قال الرسول الاكرم صلى الله عليه اله وسلم ( ليس منا من لم يوقر كبيرنا و يعرف حق صغيرنا)
تعليق