بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين ***********************************
الاستقامة في الحياة- من الأبحاث الاستراتيجية المهمة؛ لأن المشكلة تكمن في أن الإنسان يخطو بعض الخطوات للإمام،
ولكنه ما يلبث أن يتثاقل ويخلد إلى الأرض، كما يعبر القرآن الكريم، حيث ترديه الرياح المعاكسة والتيارات المضادة.
والحال بأن النبي الأكرم (ص) كان عندما يصل إلى سورة هود، يقول: شيبتني هذه السورة،
لآية فيها أوجبت ثقلاً بليغاً على قلبه الشريف،
وهي قوله تعالى: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}..
فإذا كان رسول الله (ص) تشيبه هذه السورة،
وهو المتحذر لكل الخطابات القرآنية، ليكون على مستوى التنفيذ الكامل لكل ما ورد من قبل الله، فكيف بعامة المؤمنين!..
ونحن من خلال سيرة النبي المصطفى (ص) نلاحظ:
بأنه لم يحقق ما حقق إلا من خلال استقامته في دعوة الناس، وصبره على مقارعة أعتى الجاهليات في تاريخ البشرية، حيث ظل ثلاث عشرة سنة، وهو يقاوم تلك المقاومة الكبرى، حتى كانت سنوات القطاف في المدينة، حيث كوّن الدولة الإسلامية، وبدأ في المد الرسالي.
:
اسئلة مهمة ومفيدة اضعها بين ايديكم لنستفيد منها
ونصل الى مرضاة الله تعالى
منقولة من شبكة السراج في الطريق الى الله
:
:
يتبع
والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين ***********************************
الاستقامة في الحياة- من الأبحاث الاستراتيجية المهمة؛ لأن المشكلة تكمن في أن الإنسان يخطو بعض الخطوات للإمام،
ولكنه ما يلبث أن يتثاقل ويخلد إلى الأرض، كما يعبر القرآن الكريم، حيث ترديه الرياح المعاكسة والتيارات المضادة.
والحال بأن النبي الأكرم (ص) كان عندما يصل إلى سورة هود، يقول: شيبتني هذه السورة،
لآية فيها أوجبت ثقلاً بليغاً على قلبه الشريف،
وهي قوله تعالى: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}..
فإذا كان رسول الله (ص) تشيبه هذه السورة،
وهو المتحذر لكل الخطابات القرآنية، ليكون على مستوى التنفيذ الكامل لكل ما ورد من قبل الله، فكيف بعامة المؤمنين!..
ونحن من خلال سيرة النبي المصطفى (ص) نلاحظ:
بأنه لم يحقق ما حقق إلا من خلال استقامته في دعوة الناس، وصبره على مقارعة أعتى الجاهليات في تاريخ البشرية، حيث ظل ثلاث عشرة سنة، وهو يقاوم تلك المقاومة الكبرى، حتى كانت سنوات القطاف في المدينة، حيث كوّن الدولة الإسلامية، وبدأ في المد الرسالي.
:
اسئلة مهمة ومفيدة اضعها بين ايديكم لنستفيد منها
ونصل الى مرضاة الله تعالى
منقولة من شبكة السراج في الطريق الى الله
:
:
يتبع
تعليق