انا اعرف هذه الشنشنة تريد تغير الموضوع وتريد الهروب
لكن لااسمح لك حتى ابين مدى ابتعادك عن الحق ومدى اقوال مشايخكم من اهل السنة وائمة المذاهب .
لو فعلا اخذت بنصيحتي لما عاندت هكذا والاجوبة امامك تفضل اعيدها لكي تسكن بها كبرك وعنادك
المذهب الحنبلي
ذكر المرداوي في كتاب الإنصاف تحت عنوان فوائد ما نصه (( ومنها - أي من الفوائد - يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب وقيل يستحب )) اه
يقول الرجل الصالح وسؤلك على التوسل بالعلماء والعلماء مدحهم الله تعالى في كتابه .
وقال ابن مفلح الحنبلي في الفروع ما نصه ( ويجوز التوسل بصالح ، وقيل يستحب )) اه ، وقال البهوتي الحنبلي في كتاب كشاف القناع ما نصه ( وقال السامري وصاحب التلخيص : لا بأس بالتوسل للاستسقاء بالشيوخ والعلماء المتقين ، وقال في المذهب يجوز أن يستشفع الى الله برجل صالح ، وقيل يستحب )).
فهنا ذكر في كلامه نصا الشيوخ والعلماء المتقين للاستسقاء بهم . وجنابك لاتريد الحق وتماطل بعناد .
وفي كتاب اتحاف السادة المتقين بشرح احياء علوم الدين ما نصه ( وكان صفوان بن سُليم المدني أبو عبد الله ، وقيل أبو الحارث القرشي الزهري الفقيه العابد وأبوه سُليم مولى حميد بن عبد الرحمن بن عوف قال أحمد : هو يُسْتَسْقَى بحديثه وينزل القطر من السماء ، وقال مرة : هو ثقة من خيار عباد الله الصالحين ، قال الواقدي وغيره مات سنة مائة واثنتين وثلاثين عن اثنتين وسبعين سنة ))اه.
أي أنه توفي قبل أن يولد الإمام أحمد . فهذا أحمد لم يقل يستسقى بدعائه كما يقول ابن تيمية إن التوسل بدعاء الشخص لا بذاته ولا بذكره ، بل جعل أحمد ذكره سبباً لنزول المطر ، فمن أين تحريم ابن تيمية للتوسل بالذوات الفاضلة ؟.
وهذا نص سؤال وجواب من احد علماء يذكر فيه جواز التوسل بالشيوخ والعلماء
المذهب الشافعي.
في فتاوى شمس الدين الرملي الشافعي ما نصه ( سئل عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد : يا شيخ فلان ، يا رسول الله ، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين فهل ذلك جائز أم لا ؟ وهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثةٌ بعد موتهم ؟ وماذا يرجح ذلك ؟
فأجاب : بأن الأستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة ، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم ، لأن معجزة الأنبياء وكرامة الأولياء لا تنقطع بموتهم ، أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار ، وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم ، وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم )) اه.
اقول هذه الفتاوى واضحة وصريحة لكن من اعمى الله بصره وبصيرته لايرى الحق ولو اتيته بملك من السماء .
همسه في اذنك كن مؤدب حينما تحاورننا والا من اسلوبك تريد الحضر لان كلما اكلمك بمطق الادلة تشرق وتغرب وتهرب
لكن لااسمح لك حتى ابين مدى ابتعادك عن الحق ومدى اقوال مشايخكم من اهل السنة وائمة المذاهب .
لو فعلا اخذت بنصيحتي لما عاندت هكذا والاجوبة امامك تفضل اعيدها لكي تسكن بها كبرك وعنادك
المذهب الحنبلي
ذكر المرداوي في كتاب الإنصاف تحت عنوان فوائد ما نصه (( ومنها - أي من الفوائد - يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب وقيل يستحب )) اه
يقول الرجل الصالح وسؤلك على التوسل بالعلماء والعلماء مدحهم الله تعالى في كتابه .
وقال ابن مفلح الحنبلي في الفروع ما نصه ( ويجوز التوسل بصالح ، وقيل يستحب )) اه ، وقال البهوتي الحنبلي في كتاب كشاف القناع ما نصه ( وقال السامري وصاحب التلخيص : لا بأس بالتوسل للاستسقاء بالشيوخ والعلماء المتقين ، وقال في المذهب يجوز أن يستشفع الى الله برجل صالح ، وقيل يستحب )).
فهنا ذكر في كلامه نصا الشيوخ والعلماء المتقين للاستسقاء بهم . وجنابك لاتريد الحق وتماطل بعناد .
وفي كتاب اتحاف السادة المتقين بشرح احياء علوم الدين ما نصه ( وكان صفوان بن سُليم المدني أبو عبد الله ، وقيل أبو الحارث القرشي الزهري الفقيه العابد وأبوه سُليم مولى حميد بن عبد الرحمن بن عوف قال أحمد : هو يُسْتَسْقَى بحديثه وينزل القطر من السماء ، وقال مرة : هو ثقة من خيار عباد الله الصالحين ، قال الواقدي وغيره مات سنة مائة واثنتين وثلاثين عن اثنتين وسبعين سنة ))اه.
أي أنه توفي قبل أن يولد الإمام أحمد . فهذا أحمد لم يقل يستسقى بدعائه كما يقول ابن تيمية إن التوسل بدعاء الشخص لا بذاته ولا بذكره ، بل جعل أحمد ذكره سبباً لنزول المطر ، فمن أين تحريم ابن تيمية للتوسل بالذوات الفاضلة ؟.
وهذا نص سؤال وجواب من احد علماء يذكر فيه جواز التوسل بالشيوخ والعلماء
المذهب الشافعي.
في فتاوى شمس الدين الرملي الشافعي ما نصه ( سئل عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد : يا شيخ فلان ، يا رسول الله ، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين فهل ذلك جائز أم لا ؟ وهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثةٌ بعد موتهم ؟ وماذا يرجح ذلك ؟
فأجاب : بأن الأستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة ، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم ، لأن معجزة الأنبياء وكرامة الأولياء لا تنقطع بموتهم ، أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار ، وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم ، وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم )) اه.
اقول هذه الفتاوى واضحة وصريحة لكن من اعمى الله بصره وبصيرته لايرى الحق ولو اتيته بملك من السماء .
همسه في اذنك كن مؤدب حينما تحاورننا والا من اسلوبك تريد الحضر لان كلما اكلمك بمطق الادلة تشرق وتغرب وتهرب
تعليق