اللهم صل على محمد وال محمد
اعود لمحورنا المبارك الكريم واثبت بالبدء شكرا عليه
للاخ الفاضل والكريم (احمد الجحي )لتواصله بفتح ابواب الكنوز القرانية عليه
وكذلك شكري للاخوين الكريمين (صادق مهدي حسن )والاستاذ (ابو محمد الذهبي )لتواصلهم الواعي مع محورهم
وكذلك الشكر موصول للعزيزة مشرفتنا (مديرة تحرير رياض الزهراء ) التي نورت بوعيها صفحات المحور
والعزيزة(ام التقى ) التي انتظر عودتها الكريمة
واخيراشكري موصول لمخرجتي المتالقة
وبعد كل ذلك افتح بابا اخر من الادب والخُلق القراني الرفيع وهو
خلق التعالي عن السيئات والتسامح وردها بالحسنات والعفو ....
قال تعالى
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا
وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }
فصلت34-35
المسلم الحق مسلم ذو أخلاق حميدة وخصال طيبة صالحة ، وخاصة
إذا تعامل مع الناس بجميع أنواعها من الاقارب و الاصحاب وحتى
الاعداء و الجهلاء ،فالتعامل بين الناس فى الاسلام يحتاج لخلق العفو
و التسامح و هو الخلق الذى ترتاح به القلوب و تزال به الضغائن
و كلنا يعرف مدى غلضة القوم الذين بُعث فيهم الاسلام في الجاهلية
ليُبدل كل تلك القسوةوالجفوة والفضاضة بخلق الرحمة المهداة والحبيب الاعظم
صلوات ربي عليه وعلى واله
ليكون خير قدوةلهم بخلقه وبآيات قرانه الحكيم .....
اعود لمحورنا المبارك الكريم واثبت بالبدء شكرا عليه
للاخ الفاضل والكريم (احمد الجحي )لتواصله بفتح ابواب الكنوز القرانية عليه
وكذلك شكري للاخوين الكريمين (صادق مهدي حسن )والاستاذ (ابو محمد الذهبي )لتواصلهم الواعي مع محورهم
وكذلك الشكر موصول للعزيزة مشرفتنا (مديرة تحرير رياض الزهراء ) التي نورت بوعيها صفحات المحور
والعزيزة(ام التقى ) التي انتظر عودتها الكريمة
واخيراشكري موصول لمخرجتي المتالقة
وبعد كل ذلك افتح بابا اخر من الادب والخُلق القراني الرفيع وهو
خلق التعالي عن السيئات والتسامح وردها بالحسنات والعفو ....
قال تعالى
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا
وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }
فصلت34-35
المسلم الحق مسلم ذو أخلاق حميدة وخصال طيبة صالحة ، وخاصة
إذا تعامل مع الناس بجميع أنواعها من الاقارب و الاصحاب وحتى
الاعداء و الجهلاء ،فالتعامل بين الناس فى الاسلام يحتاج لخلق العفو
و التسامح و هو الخلق الذى ترتاح به القلوب و تزال به الضغائن
و كلنا يعرف مدى غلضة القوم الذين بُعث فيهم الاسلام في الجاهلية
ليُبدل كل تلك القسوةوالجفوة والفضاضة بخلق الرحمة المهداة والحبيب الاعظم
صلوات ربي عليه وعلى واله
ليكون خير قدوةلهم بخلقه وبآيات قرانه الحكيم .....
تعليق