اللهم صل على محمد وال محمد و الحمد لله رب العالمين
الهجرة كما هو معروف ، الانتقال من مكان لاخر ، وقد تكون الانتقال الطيفي او الذهني او الزماني فقط ، كما في الاحلام و الرؤية المنامية ،
نسمع كثيرا هذه الايام (2015 العراق و سوريا ) ان يهاجر الشباب و بعض الاسر المسلمه بلادهم لطلب الامان ،و العيش ،
والترفيه وهم يقصدون الدول الاوربيه التي فتحت لهم الابواب بدلا عن الدول العربية ( الشقيقة) التي لا يتطلب الهجرة لها الموت و المعاناة و بذل الجهد و المال .
الدول الاوربيه ( المسيحية ) فتحت ابوابها امام المسلمين المهاجرين ، بعد ان شحت عليهم نفوس دنئه سرقت منهم الامان و العزة التي ينشدها بني البشر ،
الهجرة وقعت و وقعت معها ضحايا كثيرة و اصبحت وسائل الاعلام رائجه بها االا ان الهجرة الحقيقية التي ينبغي ان تقع و بشكل يومي بل في كل ثانية غابت عن انظار الناس
الا وهي الهجرة الى الله تعالى ،و هي الاهم بل هي الحياة الحقيقية ،لان نسبة المحدود بالنسبة لغير المحدود صفر ، اي بمعني اخر اين الغاية و الفائدة ،و القيمة من حياة نعيشها
مقدار محدد من حياة لا نهاية لها مع توفر كل اللذائذ التي نسعا لها و نهاجر من اجلها دنويا و من بلد لبلد ،
انها الهجرة للقتال ضد داعش الذي استهدف المعتقدات و السلم المدني و العرض و النفس ،الا تستحق منا هذه الهجرة ان نقف عندها طويلا ،
بل ان نسعى لها ما استطعنا لذلك سبيلا ؟
الهجرة كما هو معروف ، الانتقال من مكان لاخر ، وقد تكون الانتقال الطيفي او الذهني او الزماني فقط ، كما في الاحلام و الرؤية المنامية ،
نسمع كثيرا هذه الايام (2015 العراق و سوريا ) ان يهاجر الشباب و بعض الاسر المسلمه بلادهم لطلب الامان ،و العيش ،
والترفيه وهم يقصدون الدول الاوربيه التي فتحت لهم الابواب بدلا عن الدول العربية ( الشقيقة) التي لا يتطلب الهجرة لها الموت و المعاناة و بذل الجهد و المال .
الدول الاوربيه ( المسيحية ) فتحت ابوابها امام المسلمين المهاجرين ، بعد ان شحت عليهم نفوس دنئه سرقت منهم الامان و العزة التي ينشدها بني البشر ،
الهجرة وقعت و وقعت معها ضحايا كثيرة و اصبحت وسائل الاعلام رائجه بها االا ان الهجرة الحقيقية التي ينبغي ان تقع و بشكل يومي بل في كل ثانية غابت عن انظار الناس
الا وهي الهجرة الى الله تعالى ،و هي الاهم بل هي الحياة الحقيقية ،لان نسبة المحدود بالنسبة لغير المحدود صفر ، اي بمعني اخر اين الغاية و الفائدة ،و القيمة من حياة نعيشها
مقدار محدد من حياة لا نهاية لها مع توفر كل اللذائذ التي نسعا لها و نهاجر من اجلها دنويا و من بلد لبلد ،
انها الهجرة للقتال ضد داعش الذي استهدف المعتقدات و السلم المدني و العرض و النفس ،الا تستحق منا هذه الهجرة ان نقف عندها طويلا ،
بل ان نسعى لها ما استطعنا لذلك سبيلا ؟
تعليق