إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى(اعوامٌ وارصدة )513

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور المنتدى(اعوامٌ وارصدة )513

    فداء الكوثر فداء الكوثر
    عضو ماسي











    • تاريخ التسجيل: 05-03-2016
    • المشاركات: 7940


    #1
    " سنة جديدة على الأبواب" 🔺️🔺️🔺️

    يوم أمس, 09:22 PM


    هذه السنة لم تكن كسابقاتها.. نعم تتوحد السنين بعدد الأيام, بتعاقب الفصول, بملامح المواسم, بنكباتها وأزماتها, بدهشتها, وبفرحها الخجول... بألوان الحب والدم وبلا لون الدمع!

    لكني مصرة إن هذه السنة مختلفة.. ربما لأنني كبرت فيها سنة أخرى,


    هكذا نحن نشعر جداً بوجع اللحظة.. ببقايا دفء الحنين, ببحة الصراخ,

    نشعر وكأن كل ما طاف من السنين لم يكن.. نحس بقوة الوقت الذي نعاصره, بتمام الساعة التي نعيشها, وكل ما نرجوه حينها السلام...

    سلامة القلب والروح والعقل.. سلامة النوايا, سلامة الأفعال, سلامة البدن وحتى سلامة الذكرى!


    لذلك أود أن أقول لهذه السنة قبل أن تلفظ دقائقها الأخيرة.. سترقدين بسلام ككل سنة أنجبت من رحم التقويم سنة أخرى لترحل إلى لا عودة


    نحن من هدرناكِ دون حرص على أيامك مع بالغ اليقين بأن لحظاتكِ لن تعود مهما فعلنا,
    نحن من نعود ونعتاد ونعيد الغفلة تلو التوبة

    بل نحن من نشقى ونستدل على سبيل الراحة ونبقى!


    حسناً أمضِ على مضض.. فلو كان الأمر بيدنا لعدنا إلى سنين طوال خلت

    وها نحن نكتب في وداع كل سنة كلمات تبوح بلسان حال إنسان!


    **************************
    ****************
    *********


    اللهم صل على محمد وال محمد

    عامٌ جديد يطل ببواباته المفتوحة على قلوبنا وابداننا لنكبر عام

    نستقبل اخر نفتح حسابات الارصدة لنجدها عامرة بالحسنات او مليئة بالسيئات

    او خلطنا من هنا وهناك بين شر وخير

    سائلين الله ان يكون عام خير وسنة وفرة ونماء وزيادة في كل دين ودنيا واخرة ..


    فكونوا معنا ...














    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-07-29_16-56-21.jpg 
مشاهدات:	1027 
الحجم:	114.9 كيلوبايت 
الهوية:	960729




    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2022-03-12_09-25-01.jpg 
مشاهدات:	1036 
الحجم:	100.1 كيلوبايت 
الهوية:	960730




    الملفات المرفقة

  • #2
    يازهراء
    مشرفة قسم المجتمع











    • تاريخ التسجيل: 23-05-2010
    • المشاركات: 2343


    #1
    الزيادة والنقصان في الحياة

    يوم أمس, 05:38 PM


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    ورد في الحديث الشريف( من لم يرى الزيادة في نفسه فهو إلى النقصان ومن كان إلى النقصان فالموت خير له من الحياة) أمالي الصدوق: 321 / 4

    في هذا الحديث الشريف دعوة إلى أمرين يهمان كل إنسان .
    الأمر الأول أن الإنسان لا ينبغي له أن يكون ساكناً أن يكون متحرك في حياته .
    حياته مليئة بالحركة مليئة بالنشاط مليئة بالعمل .
    الفراغ والدعة والأسترخاء والخمول والكسل هذه الإمور تضر بالإنسان أضراراً كبيرا وتضيق عليه الحياة وتسيء أخلاقه فلابد للأنسان أن يكون متحرك فاعلاً نشطا بأي عمل من الأعمال يشغل نفسه يملأ فراغه يقضي على الخمول والكسل .
    الأمر الثاني لابد وأن تكون هذه الحركة والزيادة والأنشغال نحو الأفضل لأن الأنسان إذا وقف ساكناً ولم يعمل أو عمل ولكن لاينظر إلى الأفضل فإنه سيكون إلى الأسواء كما يستفاد من الحديث الشريف والأسوء هنا هو النقصان.
    الحديث الشريف يقول من لم يرى الزيادة في نفسه فهو إلى النقصان ومن كان إلى النقصان فالموت خير له من الحياة والسبب في ذلك أن الإنسان إذا لم يزدد ولم يرتقي ولم يتغير إلى الأفضل فإنه سيكون إلى الأسواء ومن كان إلى الأسواء خرب دينه وخرب دنياه وخرب أخرته.
    الحياة ستكون ساحة لأرتكاب مزيد من الأخطاء مزيد من المساوىء وربما مزيد من الذنوب وحينئذا لا أشكال لا كلام في أن الإنسان يحشر إلى ربه قليل الذنوب أفضل من أن يحشر إلى ربه وهو ممتلئ بالذنوب كثير الذنوب أو ممتلئ بالأخطاء والهفوات فعلى الإنسان أن يجعل نظره متجه إلى ذاته إلى نفسه هل أنا في زيادة هل أنا في ارتقاء هل أنا نحو الأفضل ؟؟
    أم أنا باقي على حالي كما كنت قبل عام الأن نفس الشيء كما كنت في مراهقتي الأن في شبابي نفس الشيء كما كنت في صغري الأن في كبري نفس الشيء ؟!
    اذا يكون الإنسان ساكناً أو متحرك نحو الأسوء الحديث المبارك يقول الموت خير له من الحياة وهذه حقيقة واقعية يدركها كل من يحرص على نفسه وتهمه ذاته وتهمه أخرته وقبره.
    لعل سأل يسأل الزيادة إلى ماذا تكون ؟؟
    كيف يرى الإنسان الزيادة في نفسه ؟؟
    الزيادة تكون من جهات عديدة لكن نختصر للإشارة إلى أمرين فقط .
    الأول الزيادة في كل خير فإن الحياة البشرية تقوم على الخير تقديم الخير للغير تقديم الخدمات للغير تقديم النصح للغير ، أزالة الأمور التي تعكر الحياة وتنغص الأجواء البشرية النميمة الكذب الحسد الحقد سوء الظن الأنانية الغضب حب الذات ونحو ذلك من الأمور التي تشوه الفطرة السليمة هذه كلها شرور فمتى ما تمكن الإنسان أن يزيل هذه الشرور عن نفسه وغيره كان إلى خير وإذا كان الإنسان فاضلاً ورعا متقي ولكنه قدم النفع إلى الأخرين هذا خير هذه زيادة لو وجد نزاع بين أثنين أصلح بينهم هذه زيادة لو كان جاهلاً فتعلم هذه زيادة لو كان مذنب فتاب هذه زيادة فكل فضيلة يتحلى بها الإنسان وكل رذيلة يتخلى عنها الإنسان معناه أنه في زيادة فالحياة خير له من الموت.
    الأمر الثاني الزيادة في العلم فأن الأنسان حقيقته بعلمه جوهره بعلمه حتى في الأخرة الله عز وجل سيحاسب الناس على حسب علومهم وبمقدار علومهم ومعارفهم يرتقون.
    فمتى ما تمكن الإنسان أن يزيل الجهل عن نفسه يزداد معرفة يزداد علم معناه أنه في زيادة وليس في نقصان .
    أما إذا بقي ساكناً جهله بلأمس هو جهله اليوم وجهله في شبابه هو جهله الأن هذا ليس إلى زيادة هذا إلى نقصان لأن العمر يزداد والأيام والأعمال تحصى على الانسان ولم يكن إلى خير فلابد أن يزداد معرفة علم حتى يتجاوز النقصان .
    المراد من زيادة العلم هنا العلم بالله تعالى العلم بالنفس العلم الذي يصنع من الإنسان أنسانا ويرتقي بلإنسان إلى مدارج الكمال لذلك ورد في الحديث الشريف عن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ((إذا أتى علي يوم لا أزداد فيه علما ، يقربني إلى الله ، فلا بارك الله لي في طلوع شمسه )) تفسير مجمع البيان ج 7
    النبي المصطفى وهو خير من خلق الله أشرف الموجودات لا يتمنى أن يكون في يوم لا يزداد فيه علم يقربه إلى الله عز وجل فما بالك بغيره.
    لذالك حتى يتجاوز الإنسان المؤمن النقصان وتكون الحياة خير له من الموت لابد ان يزداد خيراً ويزداد علما .
    كيف يمكن أن أزداد علما وخيرا ومعرفة؟؟ الجواب طويل ومفصل نختصر بلأشارة إلى ثلاثة أمور:

    الأول: التعلم من الحياة والأتعاظ من التجارب فإن الإنسان لا ينبغي له أن يعيش في الدنيا غافل لايلتفت إلى مايجري حواليه وما يمر به من تجارب ، التجارب خير معلم وخير مرشد للانسان .
    ثانيا: أن يجعل لنفسه وقت ومحال لقراءة أيات القرآن الكريم والتدبر فيها وقراءة الأحاديث الشريفة الواردة عن أهل البيت عليهم السلام فإنها مصباح تهدي الإنسان إلى الخير وتزيده علم وعقيدة وخلق.
    الأمر الثالث: الالتقاء بالعلماء الذين يذكرون الإنسان بالله ويزيدونه علم ويرفعون عنه الجهل الظلمة و الغفلة وهم الهداة للبشرية .







    تعليق


    • #3
      فداء الكوثر
      عضو ماسي











      • تاريخ التسجيل: 05-03-2016
      • المشاركات: 7940


      #1
      آه من قلة الزاد للإمام علي (عليه السلام)🔴🔵🔴

      يوم أمس, 09:46 PM


      في قول الامام علي عليه السلام :
      آه ..... من قلة الزاد

      تاملات في كلام الامام علي أمير الموحدين علي عليه السلام
      في قوله (( آه ..آه من قلة الزاد))
      ماذا تعني هذه الكلمة؟ ..
      وهل الأمام علي ع هو في حقيقة الامر قليل الزاد في الاخرة؟
      وبشيء من التأمل والتفكّر بهذه الكلمة نصل إلي الحقائق التالية:

      أولا –إن الامام امير المؤمنين يريد أن يقول: إن زاد الدنيا مهما عظم وكبر فإنه يظل قليلا بالنسبة لعطاء الله للانسان في الاخرة.

      ثانيا: إن مساحة العمر في الدنيا لا تفي بكل العطاء هناك أعني في الاخرة بل إن مساحة العمر في الدنيا لا توازي الخلود في الاخرة وإنما الخلود هناك والنعيم إنما هو رحمة من الله للانسان وليس بإستحقاق ألانسان.

      ثالثا- إن هذه الكلمة تشير إلى عظمة الامام المعصوم فإنه مهما عمل فإن عمله حسب موازين الحياة يعتبر قليلا بالنسبة لمقام المعصوم ولذلك نجد الحق يزن عمل المعصوم بموازين السماء بموازينه هو وليس بموازين الارض.

      فمثلا الضربة الواحدة من الامام علي ع في سبيل الله حين يزنها الحق بموازين السماء تصبح أفضل من أعمال الثقلين وعبادة الجن والانس الى يوم القيامة فقول الرسول الاكرم : - ضربة علي ع يوم الخندق أفضل من عبادة الثقلين فيمد الله سبحانه في عمل المعصوم وذلك لعظم نفسه وكبر روحه وشموخ مقامه عند الله عزوجل ويرتفع عمل المعصوم حتى يصل رغيف خبز الذي يعطيه للسائل يصل الى درجة تقتضي نزول سورة كاملة في القرأن الكريم كما في سورة الدهر وفي قوله تعالى : ويطعمون الطعام))

      وكذلك الخاتم الذي تصدق به في الصلاة يتحول الى مستمسك للولاية الربانية التي أودعها الله في المعصوم عليه السلام

      رابعا-إن هذه الكلمة يريدا الامام من باب التوجيه والتربية بمعنى أنه يريد ان يوجه الناس نحو العمل الصالح والتربية الصحيحة تربية الانسان العامل حتى لا يتسرب الغرور إلى رأسه ويتصور أنه فوق الناس جميعا بكثرة العمل..
      إنه يحثنا على مزيد من التواضع والنظر الى العمل على انه قليل
      مهما كبر وعظم
      والسلام​.







      تعليق


      • #4
        نور الزهراء12 نور الزهراء12
        مشرفة قسم المنوع











        • تاريخ التسجيل: 18-04-2020
        • المشاركات: 543


        #1
        نغمـــــــــــــــة الشكر ليوم جديد

        30-04-2022, 01:34 PM


        بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد
        .........................



        ويستفيق عام جديد يوّلد في قلوبنا شكرا ويستفيض نورا وفخرا ...

        ربي حبا لك ولاني خلق من خلقك الدائب المُسبح وجمالا بأرضك وآية من إبداعك الابهى كون مترامي الاطراف يسبحُ لك بكل سعادة وهناء
        متذكرا آلاءك الشماء ونسماتك العذبة ..

        كم لك ياعظيم من أيادٍ لدينا وفيض كرم متتالي علينا ،نبع صفاء وتغاريد نقاء وتستبشر الارواح بوجود عادل لطيف كريم مغدق عظيم ، ففي الكون وفرة من كل شي لاينقص إن رزق الدنيا أجمع ،وفي نوايا الخير توفيقات عظيمة وتوجيهات كريمة ..

        فكن محسنا متسامحاً من أجلك وإن لم تلق إحسانا ففي السموات رب يرى المحسنين يفيض عليهم كرما ونعمة وهناءا ورحمة يسمع أنين المذنين بل هو بهم رؤوف رحيم ،فيومٌ يبتدئ بشكرك ربي هو يوم عظيم يحوي من الفتوحات المعنوية والمادية الكثير ..

        فلك الحمد بشروق شمسك وغروبها وبإطلالة صبحك وبغسق ليلك بأنك ربي وأهلّني أن أكون لعبادتك وذكرك وشكرك أهل ...










        الملفات المرفقة

        تعليق


        • #5
          يازهراء
          مشرفة قسم المجتمع











          • تاريخ التسجيل: 23-05-2010
          • المشاركات: 2343


          #1
          التفكير من جديد

          12-04-2022, 02:25 AM






          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل على محمد وال محمد

          السهل هو أن يسترسل أحدنا في حياته ويمضي دون النظر للمستجدات، يأكل كما كان يأكل في صغره وشبابه ولا يلتفت للتغيرات التي طرأت عليه، ويسهر كما كان أيام قوته وحيويته ولا يتأمل الفوارق بين قدرته السابقة وما هي عليه حالياً. وهكذا في كل شأن من شئون حياتنا... الاسترسال هو السهل.

          لوحظ أن أغلب الناس لا يسعون وراء معرفة ما استجد في حياتهم، بل يحاولون الهرب من ذلك

          تعاملنا مع أجسادنا لا يختلف كثيراً عن تعاملنا مع شئوننا الحياتية المختلفة، فالاسترسال عندنا سمة استحسنّاها ونفرنا من غيرها.

          فزعنا من غيرها كثيراً لأننا نعتقد أن إعادة التفكير خطأ، ولأننا نهاب الوصول إلى نتائج معاكسة لما نحن عليه، ولأننا نحذر كثيراً من كل من حولنا أن ينظروا لنا بسخرية واستهجان وعجز وضعف، وربما لأننا ربطنا إعادة التفكير بالنظر للخلف والالتفات للوراء، وما شابه ذلك من عناوين ومانشيتات لا تساعد على تحديث الأرضية التي بنيت عليها تصوراتنا.

          إعادة التفكير لا تعني تغييراً على الدوام، ولا تبديلاً على كل حال، بل هي ضرورة لمعرفة أن ما كان صحيحاً وسليماً هل مازال كما هو أم يحتاج إلى تقليم أو تطعيم؟ التقليم والتطعيم، الإضافة والحذف هي أمور مهمة مهما كان صغرها وبساطتها.

          إنها محسنات تجعل ما كان من الدواء - على سبيل المثال - مرّاً ذا طعم مقبول، وتجعل من الصورة المشوّشة صورةً ذات ألوان زاهية وجاذبة.

          إعادة التفكير تعني الرجوع للمادة الخام الأولى بكل تفاصيلها والتي بنيت عليها خطواتنا أو مسيرتنا الحياتية والاجتماعية وتأملها وفحصها من جديد، بل محاولة التأكد من وجودها أو ارتفاعها، فالكثير من الأفكار والتصورات تبنى على مقدمات ملموسة ومحسوسة أحياناً، لكن حركة الزمان المتسارعة، وتغيراتها المتتالية قد تغيّر الكثير من معالم تلك المواد والمعلومات الأولية، الأمر الذي قد يحتم تغييراً في النتيجة، لننتقل بعدها إلى المقارنة بين الجديد من النتائج، وما كان سابقاً، والهدف هو معرفة ما إذا كانت متطابقة مع ما سبقها أم لا؟ ثم العمل بمقتضى المقارنة والتأمل والترجيح والتفاضل بين النتيجتين.

          إعادة التفكير ليست خسارةً أبداً، لأنها في حال توافقت مع النتائج السابقة أعطت دافعاً إضافياً، وحافزاً مهماً، وحيويةً جديدةً للسعي والمواصلة بوتيرة أسرع، وأساليب أنجع، وزادت في التشبث بالطريق، تشبثاً يقل معه الإحساس بالمتاعب والآلام، ويقوى به الجلد على تحمل المشقة والصعاب.

          تبقى الحالة الأخرى وهي أن تؤدي إعادة النظر إلى تبدل في النتائج والمؤديات، وهنا تكون الفائدة أكثر وضوحاً، لأنها ستحدّ من خسارة الاسترسال، وتقلل من الاستنزاف، وتوقف صرف الجهد غير المسترد عند حد معين.

          التفكير من جديد ليس مخيفاً ولا معيباً بل هو حاجة لا غنى عنها.






          تعليق


          • #6
            الصادق الصادق
            مشرف ساحة أهل البيت











            • تاريخ التسجيل: 04-06-2009
            • المشاركات: 3335


            #1
            يوم جديد يشهد لك وعليك

            01-01-2022, 12:11 PM



            يوم جديديشهد لك وعليك اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	photo_٢٠٢٢-٠١-٠١_٠٧-٤٩-٤٧.jpg  مشاهدات:	116  الحجم:	160.9 كيلوبايت  الهوية:	932803





            الملفات المرفقة

            تعليق


            • #7
              الرضا الرضا
              مشرف قسم فضائل أهل البيت (عليهم السلام)











              • تاريخ التسجيل: 09-08-2010
              • المشاركات: 10208


              #1
              تزودوا فان خير الزاد التقوى

              22-04-2017, 03:53 PM


              بسم الله الرحمن الرحيم
              وبه تعالى نستعين والحمد لله رب العالمين
              والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين .
              وبعد فقد عرف الإمام الصادق التقوى بقوله ( عليه السلام )
              (أن لا يفقدك الله حيث أمرك ، ولا يراك حيث نهاك ) .
              ثم إن الآيات الشريفة القرآنية ونصوص أهل البيت عليهم السلام في المقام كثيرة جداً التي بينت فضل التقوى وما يترتب عليها من الآثار الدنيوية والمثوبة الأخروية ، وبيان حال المتقين ومدحهم وذكر مراتبهم عند الله وصفاتهم وعلائمهم وغير ذلك ـ جعلنا الله منهم ، ووفقنا للدخول في زمرتهم والوفود إليه في الجنان معهم إن شاء الله ـ.
              فقد ورد في الكتاب الكريم : ( فإن خير الزاد التقوى )
              فالتقوى عنوان السعادة في الدنيا والآخرة، فقد رتب الله عليها كل خير في الدنيا والآخرة، ففي الدنيا معية الله، يقول الله تعالى:
              { إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ } [النحل:128].
              وكذلك في الرزق، كما قال الله تعالى: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ } [الطلاق:2-3] وكذلك التيسير، قال تعالى: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً } [الطلاق:4] والتكفير للسيئات: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً } [الطلاق:5].
              ويوم القيامة ينجي الله تعالى أهل التقوى فقط، كما قال تعالى: { وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً } [مريم:71] أي: النار { ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً } [مريم:72] لا نجاة من النار إلا الأهل التقوى فقط، ففتش نفسك هل أنت منهم، أم أن لك حسابات أخرى؟! وفي يوم القيامة يقول الله عز وجل: { إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ } [القمر:54-55] { إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ * فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقَابِلِينَ * كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ * لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ } [الدخان:51-56]







              الملفات المرفقة

              تعليق


              • #8
                في بداية هذا العام احتفل بالنهايات لعامك السابق ....لأنها دائماً ما تسبق البدايات الجديدة». في هذا العام تأكد بأنك لن تشعر بالملل أبدًا عندما تجرب أشياءً جديدة..... فليس هناك حدود لما يمكنك القيام به. لا تنتظر حتى تبدأ الظروف بشكل مثالي في هذه السنة...... فمجرد البدء بالشيء سيجعل الظروف مثالية ". كن واثقاً في عامك الجديد بأنك لست أكبر من أن تضع هدفًا جديداً أو تحلم بحلم جديد وتبدأ في تحقيقه. مع بداية عامنا هذا سنفتح الكتاب.....وسنجد صفحاته فارغة.....لذا سنضع كلمات داخله بأنفسنا..... سيكون اسم الكتاب الفرصة أما فصله الأول فهو يوم رأس السنة الجديدة. في هذا العام كن متأكداً بأنه لم يفت الأوان بعد لتكون كما أردت أن تكون. الحياة تتغير مع مرور الأعوام.....ولكن النمو الفكري اختياري.... فاختر بحكمة.









                تعليق


                • #9
                  قال الله تعالى في كتابه العزيز في سورة البقرة _ وتزوّدوا فإن خير الزاد التقوى_
                  وقال تعالى في سورة الأعلى:.
                  “بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى “. يعلمنا الله تعالى ان نتزوّد للآخرة لأنها خير وأبقى فهناك الحياة الباقية والدنيا هي الحياة الزائلة

                  ماذا نتزود للآخرة؟ التقوى هي زادنا للآخرة. “يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَىٰ وَمَا هُم بِسُكَارَىٰ وَلَٰكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شديد* سورة الحج

                  فما معنى التقوى؟
                  والتقوى معناها مخافة الله وأن نبتعد ونتجنب المعاصي وفعل الذنوب كي نصون أنفسنا ونحفظها من غضب الله وبطشه وأن نتّقي ما يغضب الله ونلزم طاعته ورضاه حتى نسلم من العذاب في الآخرة.





                  تعليق


                  • #10
                    موضوع مهم جدا
                    يجب ان نخطط ف هذة الايام الاخيرة من سنة منصرمة اوكادت

                    التخطيط للسنة الجديدة مهمة يجب علينا ان نضع الخطط ونستفاد ن اخطائنا


                    اخواتي العزيزات
                    اكتبي ف ورقة او كراسة ماذا تتمنين ف السنة 2023 وهل تحققت امنياتك للسنة 2022؟؟؟؟



                    مثال
                    كل يوم نقوم بعمل delete
                    لكثير من الرسائل والمقاطع والفيديوهات عندما تمتلئ ذاكرة أجهزتنا بأشياء تستحق الحذف
                    أشياء لا نحتاجها، أو تكون فوق طاقة الجهاز الاستيعابية
                    أو أنها عبء عليه.......


                    بنفس القدر كم من الأشياء في حياتنا تحتاج إلى delete
                    كم من الأفكار...والأشخاص... والمواقف...


                    والأحلام التي تضاءلت كثيراً تستحق delete
                    لو تستعيد شريط حياتك ستجد أن ميموري ذاكرتك قد امتلأ
                    بأشخاص وأشياء ومواقف لا حاجة لك بها
                    أقل ما يمكن أن تفعله أن تعمل لها Delete
                    وتمارس شجاعة الحذف


                    نحن بـحاجة لـشجاعة الحذف فأحياناً
                    حذف الماضي... حذف التفاصيل... حذف الرسائل
                    حذف الحنين... حذف الأصوات
                    وحذف بعض الأشخاص أيضاً!!


                    فلم يعد في العمر متسع لمزيد من الأشخاص الخطأ
                    والأحلام الخطأ والأفكار الخطأ
                    تويتر يقوم كل يوم بعمل نبيل يستحق عليه حفلة تكريم
                    فهو يقوم بعملية حذف للمتابعين الوهميين
                    وعليه يجب أن تكون أكثر نبلاً من «تويتر» وتحذف الأصدقاء الوهميين
                    *كل شيء سيكون جميلاً قد لا يكون اليوم ولكن بالتأكيد سيكون ذات يوم!
                    * في هذه الحياة ستتعلم كل شيء وحدك إلا القسوة سيقوم شخص آخر بتعليمها لك!
                    * أحياناً نُصر على الصمت؛ لأن هُنالك أشياء، لا يعالجها الكلام!
                    * يدركون ما يفعلون لذلك لا تُعاتب أحداً!
                    * لم نحلم بأكثر من حياة كالحياة!
                    * الجميع يفكّر في تغيير العالم، لكن لا أحد يفكّر في تغيير نفسه!


                    تحياتي وتقديري الى مقدمة البرنامج الفاضلة وكاتبة الموضوع الاسبوعي المبارك ف منتدى الكفيل المبارك واتمنى ان تتابع مانكتبه ولو بوضع لايك تشجيعا منها ولجميع المشاركين ف الموضوع
                    تحياتي الى جميع العاملين ف اذاعة الكفيل المباركة

                    جزاكم الله عنا خيرا

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X